Home»Correspondants»الحلقة الخامسة من مسلسل انتخاب رئيس بلدية وجدة : اختلاط الحابل بالنابل …ـ الجزء 5 ـ 6 ـ VIDEOS

الحلقة الخامسة من مسلسل انتخاب رئيس بلدية وجدة : اختلاط الحابل بالنابل …ـ الجزء 5 ـ 6 ـ VIDEOS

0
Shares
PinterestGoogle+

تواصل الجريدة الالكترونية  » وجدة سيتي  » تقديم التغطية الكاملة لوقائع الجلسة الثالثة لانتخاب رئيس بلدية وجدة  المنعقدة يوم  29 شتنبر الأخير 2015 بالصوت والصورة ، واذ  نشكر بدورنا  المئات من الزوار الذين اتصلوا بنا  ينوهون بالعمل الاعلامي الذي قام به فريق وجدة سيتي  ، فاننا نعتبر ان ما قمنا به ليس الا واجبا اعلاميا  ـ تنويريا  لنقل الحدث بكل تجرد وموضوعية وشفافية  ، معتبرين ان رسالتنا الاعلامية  هي قبل كل شيء رسالة نبيلة  ، تتأسس على الأخلاق  ، والقيم السامية التي هي  شعارنا  نظريا وعمليا …

=====

 خلال الساعات المقبلة  سننشر ـ   الجزء 7 ـ المتعلق  بعملية التصويت على  الرئيس

======

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

9 Comments

  1. Anonyme
    02/10/2015 at 01:31

    quelle spectacle !quelle désolation

  2. M.B
    02/10/2015 at 01:49

    1/ces gens, d’après ce qu’on voit et ce qu’on entend,sont ridicules, malgrès le niveau d’instruction et les professions de la plupart d’entre eux, car en politique c’est une autre culture (lire mes précédents commentaires signé M.B).
    2/s’ils sont là et coincés, ne sachant quoi faire, ce n’est pas de leur faute, c’est la faute à la population qui les a élus. Elle a misé sur des tocards et non sur des vrais mustangs.
    3/s’il veulent appliquer la loi,ils ont oublié d’appliquer un article de base, celui du respect de l’autre.
    4/ils veulent par n’importe quel moyen fabriquer un conseil, sauf démocratiquement et dans le cadre de la loi, tel qu’ils ont fabriqué leurs alliances.
    CONCLUSION :
    ces gens ne sont même pas capables de s’organiser et de s’entendre pour sortir de cet embarras et gérer l’élection de ce conseil, comment voulez vous qu’ils s’organisent pour gérer le patrimoine et les projets de leur ville, à moins qu’ils en sont conscients et qu’ils s’en foutent et ne cherchent qu’à gérer leur affaires. QUELQUE SOIT LE CAS C’EST LA POPULATION QUI PERD.

  3. نورالدين القارئ الملتزم بوجدة سيتي
    02/10/2015 at 07:53

    الشعب لا يهمه الا المال الذي سيوزع على هؤلاء (لتنمية المنطقة الشرقية) و الذي سيذهب الى جيوبهم.هؤلاء لا يحملون و ليس لهم اي مشروع تنموي الا تنمية رصيدهم المالي.اولا يجب ان يتعلموت كيف يتكلمون بادب مع بعضهم و ثانيا عليهم ان يتعلموا كيف ينصت الواحد للاخر و ثالثا و هذا هو المهم ان يحترم كل واحد الاخر. ورحمة الله و صلاة الجنازة عليك يا وطني من هؤلاء الشلاهبية في النهار و الشمس الساطعة.
    نجدد لك شكرنا السيد قدوري كنت في الموعد واعطيتنا صورة عن هؤلاء الذين سيسيرون الشان المحلي و الجهوي.فوداعا لك يا مواطنة

  4. Anonyme
    02/10/2015 at 08:04

    la politique est en berne depuis l’arriveé du pam et pjd !!!

  5. نورالدين القارئ الملتزم بوجدة سيتي
    02/10/2015 at 08:21

    تخيل ان الماء الذي يشربونه من مال الشعب،وتخيل ايضا ان القسم بالمدرسة الثانوية يشبه هذا الجو فكيف للمدرس ان يسكت 50 تلميذا مع العلم ان هؤلاء كبار في السن و المفروض ان يكونوا على جانب كبير من الوقار و التواضع.اذن لن يلام المدرس في وجود كل اقسام الدراسة التي يكلف بتعليمها على هذه الشاكلة .ما ذا ينفع مع هؤلاء هل التدريس بالاهداف او بالكفايات و او بالادماج او بالعصا لمن عصا.حلل و ناقش.هذه الصورة لابد ان تتداول في وزارة الداخلية و لا بد ان تصل الى القصر الملكي.هل هؤلاء من يستاهلون الجهوية المتقدمة ،و ينادون بحرية التعبير و الديمقراطية و حقوق الانسان.المغرب لاب ان يبقى في ظل حكم فيودالي اقطاعي متحكم و مغرق في السلطوية ام الملكية شبه برلمانية فهذا كثير على الشعب الذي هو في حاجة الى تربية و اعادة التربية.ان هؤلاء الذين نراهم ليسوا في مرحلة الجهل و لا الامية بل متعلمون و يعرفون القراءة و الكتابة و مع ذلك ….
    عموما شكرا لك السيد قدوري استاذي في الفلسفة،و حبذا لو اعطيتهم دروسا في الانصات الى الغير و الاحترام.مع كل الاحترام لك السيد قدوري و للسادة الوجديين الذين يستنكرون هذه المشاهد

  6. salmi
    02/10/2015 at 11:49

    في البداية لابد من التقدم بالشكر الجزيل للاخ قدوري لانه مكننا من تتبع هذه الجلسات بالرغم من من عدم تنزيل الحكومة للقانون التنظيمي المتعلق بالحق في المعلومة التي يكفلها الدستور للمواطن.هذه الجلسات التي ومع كل اسف تبرز المستوى الذي وصلت اليه الممارسة السياسية ببلادنا بل وتبرز غياب حتى بعض ابجديات النقاش وابداء الراي والراي المضاد واحترام الاخر و الانصات لمايقوله غير ان مايحسب لهؤلاء المنتخبين بوجدة وبجهات اخرى هو انهم سمحوا بعقد الجلسة بشكل علني وهكذا تمن الاخوة الصحافيين من تصوير وقائعها.اما بعين بني مطهر فان الادارة و المنتخبين قرروا عقد جلسة انتخاب الرئيس ونوابه بشكل سري و عم السماح للصحافة و المجتمع المدني بالحضور

  7. Amokrane
    02/10/2015 at 13:51

    Belle illustration de la pratique du débat public. Dans les pays démocratiques, cela s’apprend depuis tout petits.
    L’expression de son opinion et l’acceptation de celle d’autrui, on en est loin ici.

  8. عبدالله
    02/10/2015 at 15:32

    أعتقد ان الذين لم يتكلموا خلال هاته المهزلة هم أحق الناس بتحمل مسؤولية المدينة بغض الطرف عن انتمائه،أما الذين يصرخون فهم مهرجون و يريدون المناصب بكل الطرق. هذا مجرد رأي

  9. MOUNSIF
    02/10/2015 at 21:24

    UN Très beau FILM DES  » 65 « 

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *