الموت لكل كيان غاصب
مرحبا بالموت في سبيل فلسطين. هكذا يقول المجاهدين ويهتفون في ارض الأديان وارض الشهداء الأبرار لتحيى فلسطين بكل قطرة دم تسيح من أبطالها الأكابر الصامدون في الثغور المقدسة .. فالموت في سبيل الله عندهم بمثابة نعمة خصهم بها الله تعالى …..إن الحركة الصهيونية بقيادة خنازيرها وكوادرها المتغطرسين والمتلهفين لرائحة الدماء والمتعطشين لقتل النساء والأطفال وتدمير المنازل وتهجير الأهل وتشريد العزل لم ولن يستطيعوا وقف هذه الثورة الشعبية النابعة من حب الدين والوطن وفداء الأرواح في سبيل تحقيق الحرية .. حتى خروج أخر جندي من ارض فلسطين وليس لأحد حق التخلي على حجر من حجارة فلسطين ولا حرف من اسم فلسطين فلا سلم ولا تطبيع مع محتل أثم ومتغطرس فإسرائيل كيان لا شرعية له ولن تكون وهي بمثابة سرطان زرع في عظام المسلمين لتحقيق أهداف جائرة وأحلام كبيرة كمشروع الشرق الأوسط الكبير النابع من إدارة دعاة الحرية وحقوق الإنسان وما أدراكما حرية الولايات المتحدة حرية تسقط ألاف العراقيين على ظهر الدبابات والقنابل العنقذية فلتذهبوا عنا إلى الجحيم .. ونحن واعون مثلما انتم تكيدون بان شغلكم الشاغل وهمكم الواحد وهو السيطرة على حزم المعادن وآبار البترول من هنا نخبركم بان هذا الحلم الكبير لن يتحقق مادام الطفل الفلسطيني يحمل حجارته يدافع على ارض أجداده , وآبائه أيها المجاهد في فلسطين احكم قبضتك, واعرف طعن عدوك لن تخدعك شعارات المجتمع العالمي وعليك أن تعلم بان هذا المجتمع هو الذي صادق في الأمم المتحدة لتكون دولة إسرائيل .. فالسبيل إذن الشهادة في سبيل الله وما اخذ بالقوة لا يسترجع الا بالقوة وإياك أن تنخدع بالمصطلحات الزائفة التي يروج لها أعداء الحرية ولا تتساهل مع عدوك .
Loading...
Aucun commentaire
نعم ياسيدي
نعم الموت لكل كيان غاصب…. سااحكي لك قصة.. انا من احدى القرى الامازيغية..مرة جاء الينا دركي و شرطي من عرب المغرب.. ضربني وقال لي ( هدر عربية دين موك ) … فقلت في نفسي…الموت لكل كيان غاصب – الموت لكل كيان غاصب…. انا قصتي مثل قصة الفلسطيني ..
الرد على السيد رشيد , سيدي مقالي تضمن موضوع امة باكملها وتضمن مصير ها ايضا فلاشك ان المصير العربي بالخصوص والاسلامي عامة مرتبط بالقضية الفلسطنية اما اثارتك لموضوع انك عانيت اضدهاد لفضي وعنف وعنف جسدي فان اغلب الشعب المغربي يشكو من انتهاكات المخزن في نضري ولا يقتصر الامر على الامازيغ فقط مع اني امازيغي ذكرت لك ذلك حتى لا تاخذ اقوالنا بالعنصرية وغيرها من التسييسات المعروفة
اسمع و بلاش فلسفة.. افهم ياهذا..الحر يفهم دغيا…. العرب مستعمرون مثل اليهود…. اليهود اغتصبو فلسطين..والعرب اغتصبو ارض الامازيغ…وقد تم طردهم مؤخرا من كردستان و افغانستان..وان شاء الله من بلدان اخرى… وطن العرب هو الجزيرة العربية..فقط
صديقي رشيد ان كانت لك عصبية فعليك ان تمارسها في موقعها مارسها مثلا على الاحتلال الصهيوني القاتل لملايين الفلسطينيين وبوصفك ان العرب محتلون فالامر مجرد هراء بالعرب وانا اشهد بصفتي امازيغي قدمو لنا تضحيات وبلا شك ان لم تاثر عليك عصبيتك قد اطلعت على التاريخ الحقيقي بين العرب والمسلمون وما مدى مساهمتهم في نشر دين الله فلا تعصب مادمنا ننتمي الى امة واحدة مسلمة لها اهداف مشتركة وانصحب بالتخلي على العنصرية لان الله سبحانه وتعالى لم يفرق بين الناس باللغة او العرق او شيء من هدا القبيل بل بالتقوى وخير الزاد التقوى وليس العصبية