10 Comments

1. زياد

   28/09/2007 at 23:02

   على أي بحر نسجت القصيدة،إذا كانت فعلا قصيدة.؟

2. مهتمة

   29/09/2007 at 17:50

   لفد احترت في الوصول إلى البنية الإيقاعية « للقصيدة » وأعتقد أنها تنتمي إلى بحر « الظلمات ».

3. الغازي لحسن

   12/10/2007 at 14:13

   تبارك الله عليك ياأيتها الأستاذة القديرة هذه الردود المتعجرفة في حق قصيدتك لا تملك الحس الفطري للذوق السليم لا يعلمون أن صاحبة القصيدة هي كاتبة وروائية كبيرة يعتقدون أنهم من سيعلمونك أبجديات اللغة العربية . ونصيحتي إليك ألا تلتفتي إلى الوراء ولا تشغلي بالك بمثل هذا الهراء. مع تحياتي

4. ابو انس

   12/10/2007 at 14:13

   قديما،عد النقاد اصناف الشعراء اربعة…اصبحوا اليوم خمسة,خامستهم خنساء العصر و يتيمة الدهر سعدية سلايلي سعدت بك القوافي،و سلا بك عن الفحول صاحب ذهن صاف….
   رجاء دعوا حنظلة رمزا جميلا في وجودنا
   رجاء خذوا الشعر و اتركوا اذواقنا في سلام
   يرحمك اله ناجي العلي
   يرحمك اله ايها الشعر

5. زياد

   14/10/2007 at 23:23

   غريب أمرك أيها السيد المحترم »لحسن الغازي » ألا يحق لي ،كتلميذ مازال يتأبط « ميزان الذهب » ،أن يسأل عن عيار ذهب أستاذتك الروائية القديرة و الكبيرة من « الرواية » الأولى وهو مالم يتحقق لكبار الروائيين .فلا أحد يحاسبك عن رأيك الخاص ياصاحب الحس الفطري السليم .أما نحن فدعنا نتلذذ بعلى قدر أهل العزم و بقفا نبك على أمثالك. الغرب أن الجميع في هذا العصر يدعي الشاعرية ويهرب من النثر وكأنه من العار وكأن الشعر أرفع منه مرتبة.في حين كلنا يعجب بالنثر الفني لجبران وميخائيل وغيرهما.فما الذي يضر الشعراء » أن ينقص منهم واحدا ويكتب لنا نثرا شاعريا. لا شعرا منثورا على رؤوس الأشهاد.وتحية للسيد »أبو أنس » وأرجو أنني لم يجانبني الصواب في فهم تعليقك.فهو يحمل وجهين فلا تدري أمدح هو أم ذم.وأميل إلأى الرأي الثاني لأني أعرف أن رابع الشعراء وهو الذي قيل فيه:شاعر من حقه أن تصفعه

6. ابو انس

   22/10/2007 at 19:06

   الى السيد زياد صاحب ميزان الذهب..
   اماانت فقد فهمت،و اما الاديبة الالمعية فلا اظن.والسلام على من اتبع الذوق السليم ويا حسرة على الغاوين.

7. عبد الحميد الرياحي

   18/12/2007 at 18:33

   تحية ود وإخاء إلى الأخت اسلايلي:
   إن من لم يعرف مسيرتك النضالية لا يمكنه فهم شيء في قصيدتك.
   ومنهم من ينكر حتى وجود الشعر الحر، وينكر أن يعبر الناس بدون قافية.
   فهلا ينصتون إلى الإيقاعات المنبعثة من ذكر حنظلة وما يرمز إليه في الأدب الفلسطيني المكافح.
   إنها ذكرى رجل قتل لأنه يعبر برسوم بسيطة لم يقبل المفسدون في الأرض أن يستمر في الوجود: ناجي العلي يرحمه الله. ومن خلاله كل أبناء الشعب الفلسطيني المغتصبة أرضهم، وكل المستضعفين في عالم معولم.
   تحية مرة أخرى إلى الأخت السعدية ودام تعبيرك براقا مشرقاً بالأمل…
   مكناس 06/12/2007

8. مستشار

   18/12/2007 at 18:33

   أتمنى أ، نقرأ لك قصيدة جديدة وغير متشائمة قريبا جدا وشكرا لك سيدتي الشاعرة المستشارة

9. معجب

   18/12/2007 at 18:33

   يقول المثل الفرنسي
   Les chiens aboient , la carravane passe
   ليقل الواحذ منا خيرا أو فليصمت ، مسيرة موفقة بخطى ثابتة يا أستاذة سعدية

10. صديق محمد كراعي من خريبكة

    18/12/2007 at 18:33

    مادا اصابكم يا اطر التوجيه و التخطيط بالمنطقة الشرقية الغالية. والله لم اكن انتضر يوما ان اقرا مثل ما قرات.هدا لا يعكس ابدا ما اعرفه عن خصال الشرقين و اطر التوجيه او التخطيط.