Aucun commentaire

1. متتبع للموقع

   03/11/2006 at 18:29

   لقد اصبت بالذهول وانا اقرأ هذه ( القصيدة ) وقبلها قرأت مواضيع متعددة ومتنوعة لهذا الاسم توزعت بين السياسة والتاريخ والفلسفة والتربية والدين …. فيها المدح والشكر والثناء وفيها الشتم والسب وفيها التحامل والاندفاع و…..وأقرأ اليوم قصيدة غزلية (كما يبدو من ظاهرها ) وأتمنى الا تكون كذلك والا فاين الدين والورع والتقوى وأين الوعظ في المساجد واين اطالة شعر الوجه فلا حول ولا قوة الا بالله العلي القدير

2. مهتمة

   03/11/2006 at 18:29

   ارجو ألا تكون هذه االقصيدة قصيدة عتاب لحبيبة فقدت في زمان حب قد ولى أو جرح دفين وألم مكسور بين قضبان قلب مجروح ا…
   أيكون سيل هذه القصيدة لا زال زاحفا نحو رؤياك المستقبلية ؟ أم هي مجرد ذكرى أليمة لشجن كان وانقضى ؟ا…
   أرجو أن تكون القصيدة الموالية لك قصيدة تفاؤل ونبض جديد لحب آت يحيى بدون جذور آلام أو مآسي..
   وأرجو أن لا تبقى أسير هيام ضاع من زمن بعيد..
   أتوسل أن تنهض من سبات الألم لتغوص قي بحر الأمل – أمل تجديد نشاط قلبك لحبيب حفرت بصمات حبك قلبه –
   آمل أن يروقك تعليقي فأنا في انتظار الرد…. حتى أستطيع دندنة قصيدة ع الحليم : وجاني الرد…

3. قارئ لوجدة سيتي

   04/11/2006 at 17:58

   أليس من حق خطباء المساجد ان يحبوا ولو حبا عدريا كحب ابن الملوح؟ اليس للخطيب قلب يخفق ونفس تتوق الى اللدة واشباعها ؟ يا نا س الا تفهمون كلام الشعراء ؟ انها مجرد شطحات كشطحات الحلاج . وقديما صلب والسبب شطحاته. قيل لابي تمام لمادا لا تقول شعرا يفهمه الناس اجاب و لمادا لا يفهم الناس ما اقول.
   دات مرة قام خطيب في يوم عيد الاضحى وبعد ان حمد الله و اثنى عليه وشكره على نعمه التي لا تعد و لا تحصى اوصى بالمساكين خيرا ودكر ان من واجب المسلم ان يتصدق بثلث الاضحيه وان هدا من السنة… فتفرق الناس. والكل يفكر في مقالة الخطيب . وفي المساء تفقد صاحبنا الاضحية فلم يجد منها الا الثلثين فدعر وسال الزوج عن دلك فاجابت لقد تصدقت بها على الفقراء و المساكين . ودكرته بما قال في المسجد وهو يخطب. اجابها ان ما قلته فهو على الناس و ليس علينا . واصبح المثل ساريا بين الناس الى الان.

4. محمد شركي صاحب القصيدة

   04/11/2006 at 23:42

   دهشتي أكبر من دهشة من أنكر علي قول الشعر لأنني خطيب ولم يكتف بالنقد بل تعداه الى لحيتي وأنا لن أنال منه بالتجريح كما فعل سامحه الله ولكن أقول له ألا تعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استنشد أنس بن مالك معلقة طرفة وفيها من الغزل ما لا يوجد في أنشودة حب وأنصت الى الشعراء وفي شعرهم غزل ولم يتقزز كما تقززت و لم يستهجنه كما فعلت فهل أنت أتقى منه وأرفع ذوق منه ؟؟ وأناأحيلك على ما أشد في حضرة الرسول الأعظم لتعرف موقعك من شيء اسمه الشعر

5. رد على رد

   07/11/2006 at 18:29

   المرجو من المسؤول على الموقع ان ينشر ردي المعنون بالعنوان اعلاه تحقيقا للحيادية التي يتميز بها الموقع وضمانا للمصداقية وتكافؤ الفرص وشكرا لكم

6. أم بثينة

   20/12/2006 at 20:09

   أقول للأستاذ محمد الشركي:
   وكم عائب قولا صحيحا وآفته من الفهم السقيم