في محيط ذكوري
بامتياز استطاعت إحدى السيدات ب تحمل  مسؤولية رئاسة جمعية أباء وأولياء التلاميذ بمدرسة علال بن عبد الله   ببوعرفة لتكون أول امرأة بالإقليم تقوم بهده
المهمة متحدية كل العوائق السيكولوجية وبعض الطابوهات  لتؤكد بما لايدع مجالا للشك أن المرأة المغربية
قادرة على الخلق والإبداع كلما توفرت لها الظروف لدلك .وهدا ما وقف عليه الجميع أثناء
افتتاح القاعة المتععدة الاختصاصات بالمدرسة المذكورة أعلاه يوم الخميس 16/12/2010
تحت إشراف النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية وبحضور بعض رؤساء المصالح وآباء
وأولياء التلاميذ بالإضافة إلى الأطر الإدارية والتربوية بالمؤسسة حيث وقف الجميع
على قاعة جميلة ليس فقط بمحتوياتها بل أيضا بطريقة تزيينها والتي وضعت فيها
البصمات النسوية  وقد بدا هدا جليا في التي
ألقيت بهده المناسبة –كلمة النائب الإقليمي كلمة الجمعية……

كل متمناتنا لهده المبادرة
بالنجاح وأملنا أن تحدو جميع الجمعيات حدو ها دون إهدار طاقتها في أمور لا تخدم لا
المتعلم ولا المدرسة العمومية