الجامعة الحرة للتعليم بوجدة تجدد مكتب أساتذة التعليم الثانوي الإعدادي

ٍانعقد بمقر الاتحاد العام للشغالين بالمغرب جمع عام استثنائي من أجل تجديد المكتب المحلي لأساتذة التعليم الثانوي الإعدادي بتاريخ 18 أكتوبر 2008 على الساعة السادسة و النصف مساء تحت إشراف الأخ مصطفى باقي، عضو المكتب التنفيذي و الأخ محمد أضريس الكاتب الإقليمي للاتحاد العام للشغالين بالمغرب
بعد الاطلاع على مستجدات الحوار الاجتماعي والقضايا التي تشغل الشغيلة التعليمية تم انتخاب المكتب الجديد على الشكل التالي
الكاتـــــــــــب:
يحي عابدي
نائب الكاتـــب: ادريس تاجوري
الأميــــــــــــن: الحسن الجوييط
نائب الأميــــن: محمد شملال
المقـــــــــــرر: علي تجيني
نائب المقـــرر: محمد وفتير
المستشــارون
* فاطمة بولحية
* ميمونة أصغيري
* المصطفى بوكريط
* محمد مانكو
* الحسن زروقي
* بحوص سويلمي
* محمد المول
* أحمد السعيدي
* صلاح الدين عمرو




2 Comments
هنيئا لكم اتمنى لكم التوفيق.
متى يتم تجديدمكتب ا لابتدائي ؟
خاصة و ان بعض اعضائه طلقوا الريحة .
أتمنى للمكتب الجديد التوفيق خاصة وأن جل عناصره جديدة و لكن لا أضن أن بإمكانه فعل أي شيء لأنه مجرد مكتب محلي ودار لقمان لا زالت على حالها ما دامت رؤوس الهرم نفسها لم تتغير بالرغم من التقاعد عن العمل. قطاركم سوف يسير بطء كبير رغم تغيير العربات ما دام أن القاطرة بالية أكل عليها الدهر و شرب و لم تعد قادرة على مسايرة النشاط النقابي الحديث. فإن كان شعاركم هو التصحيح فابدأوا بتصحيح مساركم و ضعوا الأشخاص المناسبين في الأماكن المناسبة لأن مجرد تغيير المسؤولين الإقليميين أو الجهويين سوف تزدهر النقابة و تنتعش. فمكتب الثانوي الإعدادي وحده لن يقوى على رفع التحدي. أما مكتب الإبندائي فإنه يحتضر أمام الجميع و لا من يحرك ساكنا. زعماؤكم يدلون بتصريحات حساسة يمكن الاطلاع عليها في موقع الاتحاد العام للشغالين بالمغرب:
link to ugtm.ma
( أنظر الحوار مع الزعيم محمد بنجلون الأندلسي )
ولكنهم لا يطبقونها بل يكرسون الوضع المزري بفرض الموالين لهم في المناصب الحساسة و خير دليل على ما أقول هو ما حدث يومي 18 و 19أكتوبر 2008 حيث تم » تنصيب » نفس الزعيم إقليميا و جهويا على رأس الجامعة الحرة للتعليم. و لعل هذا الأمر من أهم الأسباب التي أدت إلى الركود المخيف في صفوف النقابة. لكل هذه الأسباب و المسببات ما علينافي الجهة الشرقية إلا أن نصلي صلاة الجنازة على النقابة المرحومة.
عزاؤنا واحد.
و اسمحوا لي إخواني إن كنت قد أطلت أو تكلمت بأسلوب قاس، و لكن ماذا أفعل؟ إنه الحنين إلى الماضي لما كان يضرب لهذه النقابة ألف حساب