Home»National»بيان عام للشاعر عبد السلام بوحجر حول اتهامه بالسرقات وغيرها من قبل المدعوـ فاطمة الراجي

بيان عام للشاعر عبد السلام بوحجر حول اتهامه بالسرقات وغيرها من قبل المدعوـ فاطمة الراجي

0
Shares
PinterestGoogle+

بيان عام للشاعر عبد السلام بوحجر حول اتهامه بالسرقات وغيرها من قبل المدعوة « فاطمة الراجي »

بقلم عبد السلام بوحجر

العنوان:

عبد السلام بوحجر

ص. ب: 2182

واد الناشف وجدة المغرب

الهاتف: 00212663481451

الجزء الأول:

1- تقديم

يهدف هذا المقال إلى توضيح الصورة بعد أن حاول المستتر خلف قناع « فاطمة الراجي » تشويهها، وهو بقدر ما يهدف إلى تفنيد مزاعمه جملة وتفصيلا، يهدف كذلك إلى تحديد المبادئ العامة التي ترتكز عليها العملية الشعرية عندي.

في البداية لا بد أن أشير إلى أنني – منذ نشر مقاله التضليلي كما سنرى- قضيت وقتا طويلا، وما أزال، في البحث عن جرائد ومجلات تتضمن إشارات دالة على ما أريد البرهنة عليه، تبعا للمثل الشعبي المغربي الذي يقول: « اللي معندو شهود كذاب ». إن دوري سوف ينحصر في إبراز هذه الإشارات الدالة دون أن ألجأ إلى عملية نقل نصوصي لأبرر بها مصداقيتي. لو لجأت إلى هذه العملية سأكون موضع التهمة والشك، إذ يمكن أن يقال إن الشاعر قد غيرها أو حرَّفها لتخدم أهدافه ومصالحه. على العكس من ذلك، سأجعل هذه النصوص في متناول القراء، بحيث هم الذين سيعودون إليها ويطلعون عليها، ويستنتجون ما ينبغي استنتاجه انطلاقا من الإحالات التي سأقدمها. وفي حال عدم تمكن البعض من الوقوف عليها، سأبعث آنذاك بنسخ منها لكل من يطلبها على نفقتي (نسخ من الدواوين والجرائد..). سأبرهن على مدى زيف ادعاءاته بطريقة علمية ومنهجية دون اللجوء إلى أدنى نوع من السب والقذف بالنسبة إليه، أو بالنسبة إلى عائلته، بأي شكل من الأشكال. لأنني أعتبر هذا الأسلوب هروبا من محاصرة الموضوع علميا ومنهجيا، وأسلوب العاجزين عن تقديم الأدلة في الوقت المناسب.

والله ثم والله ثم والله لن أمسه في شخصه أو عائلته، لأسباب كثيرة، أولا: ليس من تربيتي أن أسب الناس وأقذفهم. ثانيا: كل شاعر حقيقي يرتفع عن أسلوب السب والقذف. ثالثا: إذا كان هو يتهمني بالسرقة وأشياء أخرى، ماذا فعل لي والده أو أمه أو إخوته جميعا لأظلمهم؟!

أليس الظلم من خصائص الفاشلين والراغبين في السطوة على حقوق الناس؟ إن ضيم المرء يصرعه! سوف تبقى عائلته عندي محترمة وبريئة لأنني لم أر منها ما يسيء إلى سمعتي، ينبغي أن نحارب التفكير الناتج عن الانفعال، أما هو فسوف يحاسب على كل إساءة قام بها.

رابعا: هل أنا غبي، لأعتقد بأسلوب السب والقذف، أنه لن يُكشف أمري سواء من خلال ما يكتب أم من خلال وسائل الاتصال الفضائية التي أصبحت ترصد كل شيء؛ من حركة النمل في قلب الظلام إلى ما يجري في ظلام اللاشعور.؟ !

خامسا: إذا كنتُ أعتبر نفسي على صواب في ما سأقدمه من أدلة تجعلني في موقع المنتصر والمؤمن بقض يتي؛ فلماذا ألجأ إلى أسلوب القذف الذي يجعلني في موقع المنهزم الجبان؟!

لن أسبه أبدا!، ولن أكلف أحدا بالنيابة عني سواء بطريقة لغوية أم بطريقة إيحائية بصرية. ليس هذا ديدني أبدا!. الاحترام عندي سيد المواقف في كل شيء. وإذا كان هناك من سيعلق بطريقة فيها قذف أو سب، فإنني في هذه الحالة لا أتحمل مسؤولية ذلك. أليس هو الذي فتح عليه هذه الجبهة؟!..

مع ذلك أقول لمن يودون إبداء رأي أو تعليق، حاصروه في صميم الموضوع، إن المنطق هو الأداة العقلية الرائعة للانتصار. وكل نوع من أنواع السب والقذف لا يعكس في الحقيقة سوى التربية التي لسنا في حاجة إليها، ولا يعكس في الواقع سوى فشلنا. خطتي في الكتابة، مثل خطتي في الحياة عموما: لا أتنازل عن حقي حتى لا أبدو ضعيفا وجبانا، ولا أتحامل عليه حتى لا أكون ظالما. حياتي كلها مبنية على هذا المبدإ.

وفي سياق تفنيد ادعاءاته، لن أعمل إلا على نقل عباراته بأمانة شديدة، ولن أنعته -أقول أنعته ولا أقول أسبه- إلا بما يفضي به هذا البيان من نتائج.

وفي الجزء الثاني سأتطرق إلى اسم « فاطمة الراجي » وقضية السرقات الشعرية.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

3 Comments

  1. الراجي فاطمة
    10/05/2011 at 18:28

    لقد عود عبد السلام بوحجر القراء قي ردوده عمن ينتقدونه بلسانه الذي يعتمد لغة ماتحت الحزام لكننا الآن نلاحظ أنه يريد أن يظهر نفسه في وداعة الحمل الذي يحرص على أن يكون مؤدبا مع من يفترض أنهم يتهجموم عليه أليس هو من وصف منتقديه بأن أمهم واحدة وآباءهم مليون أليس هو من وصف الأستاذ محمد شعو بأنه يبول قي الرمال فكان أن أضحك شعو عليه بعد ذلك الإنس والجن بمعارضة أخرصته ونزلت به إلى مستوى التذلل و »التْعَوْريطْ » لعبد اللطيف بوجملة حتى لا يتابع نشر المقالات التي مرغت به وبأشعاره المسروقة الأرض أيها الإخوة لقد توسل بوحجر عندما عجز عن الردسرقة شعرية جديدة للشاعر المغربي عبد السلام بوحجر:  » مها في المقهى « ….لن تجرؤ على نشرها ! إلى محرر المنعطف هو وأحد أدعياء الثقافة في وجدة… أليس كذلك؟؟؟ بلى ورب الكعبة هاهو يتوهم كعادته أنه يفضح منتقديه ومن فضحوه على الملأ ولا يقدم ولا يؤخر شيئا بمقاله لقد وقع صاحبنا بين فكي كماشة فضائحه وزلاته اللسانية البذيئة وهو الآن يحاول أن يتبرأ مما بدر منه قي رده على منتقديه أقول لكم أيها الإخوة والله ثم والله ثم والله إن بوحجر يعاني من فقر في ثقافته وهو يحاول أن يعوض عن ذلك بافتعال الغضب المصحوب بالكلام البذئ من يصدقك والجميع قرأ القصاصة المنشورة بالمنعطف الثقافي المليئة بفاحش القول ثم ماذا قال سوى أنه بنى مقاله على افتراض يحتاج منه إلى كثير من التأكد والبحث ولا نراه إلا مخطئا. لنتجاوز هذه النقطة ماذا قال عن مدحه القذاقي ووعن مدحه القباج وعن سرقة عزت الطيري؟؟ لا شئ هل تعبت أنامله عن الكتابة ربما لأنه تعود على الكتابة الرومانسية الحالمة الفجة فارتعش وقرر وضع نقطة نهاية مكتفيا بهذه الأسطر المعدودات ليقول وهو مخطئ » إنني أعرف الشخص الذي يكتب عني وأعرف عائلته وأحترم عائلته ونحن والقراء لا نفهم كلامه ولا نريد سوى مناقشة علمية وهادئة أقول لبوحجر أتحداك أن تناقش مضامين المقالات التي تفضح أشعارك بكل هدوء وإلا فاخرص أخيرا أعد القراء وهذا شرف أن أؤلف كتيبا يتناول « أشعار بوحجر التافهة وأنا الآن بصدد التحرير فهل يعد القراء برد بعكس ثقافة بمعنى الكلمة بوحجر جاهل أيها الإخوة ويلبس لبوسا أكبر منه نحن سنعيده في في هذه المنطقة إلى حجمه الطبيعي /أسرار أخرى سثعرفونها إن شاء الله تعالى تتعلق بعلاقاته الخبيثة ببعض رهوز الثقافة ودعوته الأصدقاء إلى مقاطعة بعض المناسبات الثقافية فقط لأ ن أصحابها شعراء ومثقفون والبقية تأتي
    Source : link to oujdacity.net

  2. شاعر فحل
    10/05/2011 at 21:56

    أتمنى أن ترد بهذه المناسبة على المقالات العلمية للناقد محمد شعو، الذي كشف عن سرقاتك الشعرية ، وتأثرك المفضوح بالشاعر الفلسطيني محمود درويش

  3. بوعلام دخيسي
    11/05/2011 at 21:21

    أخي وأستاذي عبد السلام بوحجر إن مجرد الالتفات إلى هؤلاء النفوس المريضة يعطيها أملا في الحياة ، أقلام مثل هذه سيدي أولى لها أن تترك لموتتها الطبيعية ، وأظن أنك لست وحدك من تعرض لحماقة هذا القلم الموبوء فقد نال منه من أمثالكم الكثير حتى إنه تجاوز الشعراء إلى بعض الباحثين والأكادميين .. ما أستطيع قوله في مثل هذا العليل – شافاه الله – أنه لم ينل من صفة الشاعر شيئا فالشاعر أول ما تعني الكلمة : شخص ذو إحساس رهيف وسمت وخلق جميل يغالبه الحب والرحة والسلام ، أما هذا فسمه ربما شاهرا يشهر سيفه و يشهر بالناس و يبحث عن الشهرة على حساب غيره أو سمه ما شئت إلا شاعرا والسلام عزيزي وأستاذي الفاضل عبد السلام

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *