Home»National»« وجدة سيتي  » و المقص

« وجدة سيتي  » و المقص

0
Shares
PinterestGoogle+

أنا رجل شغوف بتصفح المواقع ، أقرأ مواضيع مختلفة دون اختيار أو انتقاء..أساهم فيها بآرائي و ردود.من ضمنها بوابة « وجدة سيتي » التي غيرت حلتها شكلا و تقنيا و لكن للأسف أضافت لها لغة جديدة هي لغة المقص.

.آه إذا ليس العيب في حاسوبي و لا في خط الربط ولا….. إنها إذا نوعية الخطابات التي أكتبها أو الإنتقادات التي أعقب بها على البعض..

لقد ساهمت بمجموعة من الردود على مساهمين في الموقع ، كما ارتأيت أن أقترح مقالات معينة ، يبدو على أنها لم ترق إلى مستوى تطلعات المشرفين على البوابة، فتساءلت صراحة عن السبب: نسبت ذلك مرات إلى – ربما – عدم توصل المشرفين على الموقع بالمواضيع و الردود ( تقنيا خطأ الحاسوب أو الخط connection أو…….) ثم تداركت : سأجرب شكلا آخر و نوعا مختلفا من الكتابة ، بدأت أرقن مادحا و مثمنا و ممجدا – دون اقتناع مني بذلك – فكانت المفاجأة أن نشرت كلها دون استثنــاء ….آه إذا ليس العيب في حاسوبي و لا في خط الربط ولا….. إنها إذا نوعية الخطابات التي أكتبها أو الإنتقادات التي أعقب بها على البعض…..

إذا، بما أن الأمر كذلك ، لم أنا مرتبط بموقع يستعمل المشرفون عليه مقصا أطول من مقص الرقابة… فنحن ننشد حرية التعبيرو الديمقراطيةو…… و الأقلام عبر هاته البوابة تعبر عن ذلك من خلال إبداعاتها ، و لكن للأسف الشديد تضرب عرض الحائط . بما أن الحل موجود في المقص لماذا عبارة : الآراء تعبر عن أصحابها؟؟؟؟ لم لا تنشر الردود و المقالات كما هي و يتم تذييلها بالملحوظة : تخص أصحابها و ليس لنا دخل فيها كموقع؟؟؟؟؟؟؟؟؟أخيرا ، إن كنتم تحبون المديح حفاظا على سلامة » الأقلام المشاركة من الإساءة  » أكتبوا يافطة مفادها : خاص بالمدح ..لا تقبل انتقادات خصوصا لفلان و فلان …

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

5 Comments

  1. bendriss Med
    17/03/2011 at 07:29

    نشر هذا المقال لهو الدليل القاطع ان وجدة سيتي لا تستعمل المقص ، وذلك لأن هذا المقال لا تتوفر فيه ادنى شروط النشر ومع ذلك قام الموقع بنشره ، فصاحب المقال ليست له ادنى شجاعة لكتابة اسمه ، وبالتالي فالمقال هو لشخص نكرة ، وجبان ، وبالتالي فبدون شك ان تعليقاته كانت هي ايضا لنكرة تحت اسم متتبع او قاريء او نكرة ,,,, وبالتالي شخصيا اعتبر انه ليس من حق الموقع نشر اي تعليق ليس لصاحبه الشجاعة لكتابة اسمه ، وبالتالي فمن لم يكتب اسمه في التعليق يعني انه كاذب وأفاق ، ويريد تصفية حسابات شخصية بجبن ، ولهذا فالمرجو من الأستاذ قدوري عدم نشر اي تعليق لاي نكرة ، فمن كان جبانا يخاف حتى من ذكر اسمه ، فليبتعد عن جهاز الكمبيوتر ، وليترك مسألة كتابة المقالات والتعاليق للجرئين الذين لا يخشون ولا يخافون في الله لومة لائم ، اما الجبناء الذين يسمون انفسهم اما  » قارئ او متتبع او مهتم فلا مكان لهم في اوساط المثقفين ، وفي الختام اقول لصاحب المقال ما قاله خالد بن الوليد  » فلا نامت اعين الجبناء  » وتحية تقدير وتشجيع لمنبرنا المقتدر وجدة سيتي ، ، ،

  2. ملك
    17/03/2011 at 15:14

    أنا موافقة تماما لما جاء بالمقال لان الموقع تغير شكلا و مضمونا. أما لصاحب التعليق1 فتعلم ثقافة احترام الرأي الاخر أولا، قبل أن تتباهى بالحرأة في طرح رأيك الخاص

  3. هوار
    17/03/2011 at 15:31

    لو أن صاحب المقال متيقن كما يقول أن مقالاته لا تنشر فلماذا بعث بمقاله هذا ولمذا نشره الموقع ؟ أمر غريب !

  4. Karim Khaldi
    17/03/2011 at 15:51

    La critique faite à l’auteur (anonyme)pour avoir utilisé un pseudo est un peu faible, qu’on a déjà entendu et lu quelque part. Utiliser un pseudo n’est nullement le signe de lâcheté,d’ailleurs que vient faire la lâcheté ou le courage dans cette affaire. Ce n’est pas le nom de l’auteur ou sa profession qui sont intéressant mais plutôt le contenu de l’article qui est plus intéressant. Ce sont les idées qui doivent s’affronter et la personne elle-même n’a que peu d’importance. Or, chez nous, on cultive encore l’égocentrisme et le narcissisme.D’ailleurs, quelqu’un qui signe avec un nom n’est pas forcément le vrai. Ce n’est guère étonnant, dès lors que cette mentalité de surenchère existe chez certains,dont l’esprit est toujours hanté par la peur du siècle passé. Je me pose des questions le sens de la démarche de ce site, lorsque je vois et je lis sur ce même site des articles d’auteurs accompagnés de leurs photos. La photo donne-t-elle plus de crédibilité au contenu à l’article, surtout lorsqu’ils ne contiennent que des futilités, sans aucune objectivité. Hélas, je ne peux que constater que ce site, au lieu d’être une plate-forme où doivent s’affronter les idées et toutes les idées et les conceptions et visions du monde, n’est rien d’autre que la plate-forme d’une certaine catégorie de professionnels, principalement des enseignants et des fkihs, en quête de reconnaissance, et qui veulent étaler leur savoir fossilisé d’un autre siècle, déjà dépassé par l’évolution de la société en général.Je ne peux aussi me défaire de l’impression que ce site applique la politique du clientélisme voire même du népotisme,car ce sont toujours les mêmes figures qui contribuent des articles, et qui en général n’ont aucune valeur intellectuelle ou autre, toujours les mêmes refrains et les mêmes absurdités. D’ailleurs, la mise en ligne de la critique de cet auteur anonyme n’absout pas le site de l’accusation de censure. A bon entendeur…
    Karim, est ce nom est bien le mien.

  5. بوطيب محمد
    17/03/2011 at 17:08

    التعليق الأول على مقال سعيد يؤكد القاعدة:لا تنشر إلا التعليقات المادحة،لقد سبق لي أن أرسلت عدة تعليقات على مقالات مختلفة إلا أنها لم تنشر وهذه التعليقات لا تحتوي لا على سب ولا على تشهير ولا على قذف، لذلك أضم صوتي إلى صوت سعيد، وبما أنني غير متأكد من قبول هذا التعليق فيكفيني أن تسجل هيئة التحرير الملاحظة التالية:إن الجرائد الإلكترونية تعتمد على التفاعل المتبادل بين من يكتب ومن يتلقى ثم يكتب وصاحب المقال يهمه أن يرى أثر ما يكتب،ليس لأحد الحق في مصادرة هذا التيار المتواصل بين من يكتب ومن يتلقى،أما الحديث عن تصفية الحسابات الشخصية فرجم بالغيب،أما قضية التوقيع بالاسم الحقيقي أو بالإسم المستعار فمسألة تهم مباحث أمن الدولة ولا تهمنا ككتاب أو كقراء، لنترك القراء يحددون مواقفهم واهتماماتهم بكل حرية لإنهم هم الزبناء:ألم بقل الفرنسيون إن الزبون ملك؟

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *