5 Comments

1. abderrahim de belgique

   24/07/2007 at 23:20

   lakhdar hadouch a dar achababe ibn sina et MR hawate a dar achababe ibn khaldoun al intikhabte wa basse.

2. abdenbi

   25/07/2007 at 20:37

   ca pue trop trop le parti des bleus (osman et sa clique)

3. فاعل جمعوي وسياسي

   25/07/2007 at 20:37

   بسم الله
   الكل يرقص على شاكلته …
   لماذا لم تدعوا كل الجمعيات وخاصة الفاعلة ان كان حقا لكم مصداقية في العمل والتوجه الحر و…
   فهده بكل اختصار حملة انتاخابوية بكل المقاييس، وأرجوا أن تكفوا عن هذه التلاعبات المقززة لكن الشعب الوجدي فاق أو عاق …

4. أبو محمد

   25/07/2007 at 20:37

   بسم الله الرحمـن الرحيــم ……إلى الأخ عبد الرحيم من بلجيكا : إنك لخصت كل ما كان يكن أن يقال ولا حاجة لتعاليقنا ما دام الكل فاهم …..إنما غيرتي لاتتركني بدون أن أضيف هل افتقدت بلادنا للأناس الأكفاء ….أم قل عنها الشباب المتحمس لكي تسند عدة رئاسات لعدة أندية وجمعيات وهيئات ونقابات وشركات ومناصب برلمان ومجلس …..و الدنيا كلها لنفس الأشخاص ؟ كل ما يمكن قوله أن الساحة فعلا فارغة بحكم قوة القدرة على الدعم المـــــــــــــــــادي والسيـــــــاسي الذى يفتقـر إليه شبابنا…..شباب اليوم هم رجال الغد كما يشاع فى الشعارات …..إنه كما قال الأخ عبد الرحيم التقسيم المسبق لمناطق النفوذ قبل الإستحقاقات……وكفى بلله حسيبا…….

5. الحسين بولحية

   20/08/2007 at 14:55

   شكرا لتدخلات الإخوة الأفاضل، دار الشباب ابن خلدون تضم جمعيات رياضية وثقافية وتربوية من أطياف سياسية متعددة وأخرى مستقلة والكل فكر في إيجاد شخصيات وازنة لرفع التهميش عن دار الشباب ابن خلدون والجمعيات النشيطة بها، وقد قدمت عروض لشخصيات لتقلد منصب رئاسة مجلس دار الشباب ابن خلدون لكنها لم ترد لا بالإيجاب ولا بالسلب وعندما عرضت على السيد إدريس حوات رفض رفضا باتا المنصب لحساسية الظرف، لكن إلحاح الجمعيات وتذكيره بأن الجمعيات النشيطة بالدار من أطياف سياسية متعددة وهدفها الرفع من الأداء الجمعوي وإصلاح ما يمكن إصلاحه بهذه الدار بغض النظر عن التوجهات السياسية.
   بالنسبة لموضوع الشباب والقدرة على ترأس المجلس، أخبركم أنني كنت رئيسا للمجلس ماقبل السباق وكان أيضا شاب آخر رئيسا للمجلس السابق لكن لم نتمكن من النهوض الإشعاعي وتحقيق ما خططنا له لأن كل العراقيل تجدها أمامك حتى المقابلات مع مسؤولي المدينة لم تتح لنا واكتفينا بأنشطة صغيرة على قدر المستطاع.
   لماذا لم تستدع كل الجمعيات؟ هذا فوق الطاقة فاكتفينا بالجمعيات الناشطة بدار الشباب ابن خلدون وبالجمعيات التي حققت نتائج على المستوى الوطني والجهوي.
   ثم ما العيب في دخول السياسيين للعمل الجمعوي أليس من واجبهم المساهمة في تأطير الشباب وتقديم الدعم والمساندة أم نكتفي بالخطابات الجوفاء التي لا تسمن ولا تغني من جوع؟ نعم أنا ضد تسييس الجمعيات وجعلها بوقا لفلان أو علتان وتسييج نفسها في إطار ضيق بل لابد لها من الانفتاح على كافة الفعاليات التي يمكنها تقديم خدمات للوطن