7 Comments

1. ayoub salmi oujda

   06/05/2007 at 22:52

   يا سلام اخي عبد الحميد قصيدة جميلة حقا مزجت فيها بين كل الطقوس..وجسدت حالة الانسان المغربي المهووس بكل شىء..لك كل التقدير

2. sadik

   08/05/2007 at 17:38

   شكرا على هذه الرائحة المنبعثة من جرادة … رغم دخانها ورائحة فحمها … ورائحة الموت المنبعث من آبار الموت القاتلة … ورائحة السيليكوز الذي ينخر الاجسام النحيفة ويترك الاام والحزن على الاكبات الجروحة ويسرق الابتسامة من الاطفال … بعد ايام يتامى للأمهات ارامل …
   وتستمر نفس الرائحة تطبع المدينة حتى بعد الاغلاق …

3. محمد وجدة

   25/05/2007 at 14:33

   أشكرك أخي عبد الحميد على هذه القصيد الرائعة، التي نحس أنها ولدت من رحم المعاناة و التهميش في هذا البلد الحبيب الذي يتوفر على كل شيء إلا الكرامة لأبنائه، سلمت يمينك وقلمك ودمت صادقا دائما، وشكرا مرة أخرى.

4. samia

   19/07/2007 at 01:42

   السلام عليكم..
   قصيدة تحمل أكثر من معنى في زمن اللامعنى ..
   موفق في مسيرتك
   تحياتي

5. ،بيه

   19/07/2007 at 01:42

   تبارك الله عليك اسي عبد الحميد و الف مبروك على الجائزة الاولى

6. محمد العرجوني

   19/07/2007 at 01:42

   الى الشاعر المدلل:
   قصيدنك مبخرة تفوح منها روائح طفولتنا، وعذاباتنا… الحرمل والجاوي المكاوي وصلبان… وما لم تذكره مثل الفاسوخ …. كلها روائح تثير التداعيات فينا وتنقلنا فوق ظهر بيكاز( Pégase ) لتحلق بنا القصيدة فوق ماضينا الذي ننتمي اليه، نحن ابناء الأحياء/الدواوير… أبناء الأنتراسيت والمدفآت وغيوم الأدخنة . ونرجع الى الروائح… روائح القطران ومخينيزة … وطبعا روائح الصداقة والمحبة…
   مع تحياتي : محمد العرجوني

7. hicham l farh

   19/07/2007 at 01:42

   jrada ya jrada farahti nass min konti chabba walyom min chrafti raki tabki ghi rassak wach kon daha fik wfa wladak kolchi b9a yatharab manak !!!wach ngolak yajrada lah ydir tawil wsafi !!!