Home»International»حمـــــــار فـــي حالة عصـــيــان : ولك التعليق

حمـــــــار فـــي حالة عصـــيــان : ولك التعليق

0
Shares
PinterestGoogle+

حتى الحمار  يدخل احيانا في عملية العصيان ،  طبعا ليس عصيان سياسي ،  وليس عصيان ضد القادة  او الحكام ،  وليس عصيان مدني يمكن ان يعتبر  اخلالا بأمن الدولة ،  فيقدم للمحاكمة السياسية التي قد   تصدر في حقه حكما بالسجن المؤبد ،  لأن الحمار ذلك ما يسعى اليه بالفعل  وهو السجن المؤبد ، … ان تمرد الحمار هو تمرد ضد الظلم ، ضد الحكرة ، ضد الأستغلال  الذي يتعرض له ليل نهار … تمرد ضد الأنتهازيين الذين يستغلونه لقضاء مآربهم….ومع ذلك  لا يسمونه الا حمارا ….  انه الحمار الذي لا قيمة له الا حينما يحتاجه الأنسان  لقضاء مآربه …ليصل الى اهدافه  ليسميه بعد ذلك حمــــــــــــــــــــار…. ولذلك  تراه هو ايضا يتمرد ضد هذا الأنسان الأنتهازي …الوصولي …

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

7 Comments

  1. شاعر
    02/04/2007 at 17:37

    حقا ما قلته
    والشيء بالشيء يذكر ، فقد قرأت عن الحمار عدد اشياء علمية تذكره بمزايا منها الذكاء . والمؤسف ان اسمه لا يتلائم معه . فهو اسم على غير مسمى .
    والذي هو حقا حمار انما الانسان الذي لا يتورع عن الاستغلال والانتهازية ولا يؤدي واجبه .
    ومع تحياتي .

  2. محمد الزعماري
    02/04/2007 at 23:51

    من حق الحمار ان يثور على مستغليه من بني البشر فقد وجد نفسه يعمل بضمير دائم الحياة دون ان ينال مقابلا يوازي عمله هذا ان سلم جسده من السوط والعصا كهدية من مغتر يسمي نفسه انسانا وهو اعدى مخلوق للبيئة واشد المخلوقات تدميرا لها .كساه الخز فتاه وتكبر واصبح يرغب في الحياة ومتعها على حساب الاخرين ومنهم الحمار الدي ينعث من يعملون بضمير حي بهسمه .فكفاه شرفا انه ينتمي لفصيلة العاملين بضميرحي ولولاهم لتوقفت الحياة .فتحية لهذا الحمار الذي ثار على البشر المتهاون المستغل لجهده .

  3. حسن العمال
    03/04/2007 at 14:26

    ان الحمار يتصف بالذكاء الذي لايتصف به الانسان في بعض الاحيان فالحمار اذا دربته علي طريق معين فانه يتعود عليه دون حاجة الي مساعدة مرة اخرئ وهو ما لا يستطيعه الانسان في كثير من الاحيان ومن اراد ان يعرف خصائص الحمار فاليعد الي القران الكريم حتي لايظلم هذا المخلوق الذي افتري عليه الشيء الكثير

  4. شاعر .. مرة اخرى
    03/04/2007 at 14:26

    لقد ذكر الله تعالى الحمار في الفرآن الكريم وهو حامل كتبا ليشبه به الناس الذين معهم الكتب السماوية ولا يعقلونها . وبذلك فقد نال حظه من الذكر وجيء به للتشبيه وانما يخاطب الله بما يفهمون وما يقربهم من الحقائق . ولم يذكر تحقيرا – في تقديري – والله الكريم اعلم . وقد هلق الله الحمار وهداه غرائز في حياته . ومن يدري لعله يكون عند الله خيرا من كثير من الناس . وعلى الاقل قإن كثير من الناس كالحمير حسب قوله تعالى ..

  5. mohammed bouabdallaoui
    03/04/2007 at 21:52

    entre nous, vous parlez de quels ânes ?
    par ce que des ânes, il y’en a, et dans tous les domaines.

  6. hamid
    04/04/2007 at 18:14

    adbiz

  7. DE FRANCE
    04/04/2007 at 18:14

    JE PENSE SI JE NE ME TRENPE PAS ON PARLE DE L’ANE A DEUX PATTES QUI NE COMPRENDS PAS QU IL EST TEMPS DE REAGIRE PUISQUE C’EST BIENTOT LES ELECTIONS ; JE VOUS MEDITER;

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *