Home»Régional»وتستمر المعركة بم/م عكلة السدرة بنيابة فجيج/بوعرفة

وتستمر المعركة بم/م عكلة السدرة بنيابة فجيج/بوعرفة

0
Shares
PinterestGoogle+

النقابة الوطنية للتعليم عكلة السدرة في 7/1/2011
الكونفدرالية الديمقراطية للشغل
لجنة مؤسسة عكلة السدرة
الفرع المحلي لتندرارة
إقليم فجيج
بـــيـــــان
عقدت لجنة مؤسسة م.م عكلة السدرة للنقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل ، يومه الجمعة 7 يناير 2011 اجتماعا لتدارس أوضاع م.م عكلة السدرة، خاصة تماطل الجهات المعنية في حل مشــــاكــل المؤسسة و على رأســــها تجـــاوزات
و خروقات مدير م.م عكلة السدرة . و قد أجمعت مختلف التدخلات على أن المشكل لا زال قائما و سببه تصرفات و سلوكات المدير الذي لم تنهه ملاحظات اللجان التي زارت المؤسسة عن تقويم و إصلاح سلوكياته و علاقاته الإدارية الشبه متجمدة مع مختلف الأطر التربوية و تماديه في استعمال الشطط و أساليب الاستزلام في حق مكونات المدرسة العمومية خاصة المتعلمين .

كما أن لجنة المؤسسة تحمل المدير المسؤولية في تردي الأوضاع داخل المجموعة و إهمال المشاكل التي يتخبط فيها الأطر التربوية بمختلف الفرعيات ( النعيمة و النسيم و النويدر … )
و ضربه-المدير- جميع الحقوق التي يخولها القانون من مراسلات إدارية و استصغاره لأهمية الاجتماعات في تنظيم العمل داخل المؤسسة … كما أن لجنة المؤسسة وقفت بالدرس و التحليل للدواعي من اللجان التي تعاقبت على المؤسسة دون أن تكون لها نتـــــائج ملموسة و دون ردع
و ثني التصرفات اللا تربوية التي نهجها و لازال ينهجها المدير .

لذلك قررت اللجنة خوض إضراب إنذاري لمدة 48 ساعة ( يومي 12 و 13 يناير 2011 ) قابلة للتمديد لتنبيه المسؤولين للمشاكل التي لا زالت عالقة بالمؤسسة و وضع حد لها بشكل نهائي .
كما تحتفظ لجنة المؤسسة، و بتنسيق تام مع المكتب المحلي لتندرارة و المكتب الإقليمي لإقليم فجيج- بوعرفة للنقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، بخوض كافة الأشكال التصعيدية لوضع حد للإنزلاقات الخطيرة و التي تمر بها المجموعة المدرسية من تلاميذ و أطر تربوية و ممتلكات ، و إنقاذ ما يمكن إنقاذه.
لندافع جميعا عن كرامتنا وحقوقنا المشروعة

لجنة مؤسسة عكلة السدرة

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

3 Comments

  1. observateur
    16/01/2011 at 12:04

    طاحت الصومعة المدير الذي يطبق القانون دائما يكون مرفوض من قبل المقصرين الذين ينتجون افواج الاميين ويساهمون في الهدر المدرسي ولايحبون العمل والمدير والمفتش لايفكرون الا في مصالحهم الحاصول النقابات افلست التعليم واوصلته الى الحضيض لانها تدافع وتحمي المقصرين ومااكثرهم ,ارجو النشر وشكرا

  2. الاعلامي الحر
    29/07/2012 at 18:41

    تتبع معي هذا المقال الذي كتيه احد مناضلي لجنة المؤسسة التابعة اعكلة السدرة و الذي لم يمر على توظيفه الا سنة واحدة ( يتبن عدائيته لكل مدير )
    الإدارة التربوية المغربية وسؤال الكفاية الإدارية
    محمد السلاسي
    التربية نت 11.01.2011
    لا مراء في أن الإدارة التربوية تلعب دورا محوريا وتعد ركيزة أساسية في إطار المهام المنوطة بها من إرشاد وقيادة وتسيير وتوجيه وتأطير ودعم نفسي… إلخ. والأكيد أن مثل هذه المهام تتطلب حنكة ودراية واسعتين بحقول علم النفس وطرق التواصل، وخاصة آليات الإقناع…
    لكننا نسائل واقعنا التربوي المغربي إن كان يتوفر على هذه الخصائص وغيرها لتبوؤ الإدارة التربوية، وبخاصة التعليم الابتدائي؟ وهل السفينة التربوية المغربية لها مديرون تتوفر فيهم المواصفات المطلوبة للاضطلاع بهذه الأدوار؟
    لا شك أن الإجابة عن مثل هذه الهواجس والتساؤلات حاضرة بقوة في المجتمع، والأدوية المقدمة لعلاج هذه الأدواء هي أيضا متوفرة من خلال سيل من الكتب والمقالات التربوية المهمة التي حللت الموضوع وأعطت وجهة نظرها. لكن الخلاصات والأفكار تبقى حبرا على ورق ولا تجد طريقها نحو التطبيق والبلورة. والأسباب تبقى معروفة لدى عامة الناس وخاصتهم…
    سوف نحاول، في مقالنا المتواضع هذا، التذكير ببعض النقط التي نعتقدها مهمة وتخص مسألة الكفاية الإدارية.
    يقول أساتذة الإدارة في مجموعة من الدول إن الإدارة هي الوظيفة الاجتماعية ذات التأثير في حركة المجتمع في مجالات الاقتصاد والإنتاج والسياسة والثقافة…
    مما يلاحظ أن هناك فشلا في تحقيق الغايات المنشودة بالنسبة إلى الإدارة، وذلك بالرغم من توفر الإمكانيات والموارد المادية والبشرية، وتتضح هذه الظاهرة في مجموعة الدول التي اصطلح على تسميتها بالدول النامية، خاصة بعض الدول العربية..
    تتعدد مظاهر الفشل الإداري أو التخلف الإداري، فهي تبدو تارة في صورة تخلف في الإنتاج، كما وكيفا، وتتمثل تارة ثانية في صورة تخلف الخدمات للناس وارتفاع تكلفتها الاجتماعية، وتتبدى تارة ثالثة في صورة تعقد الإجراءات وتجمد النظم والسياسات…
    من أجل ذلك كله، أصبحت القضية الإدارية الأولى في تلك الدول -بما فيها المغرب- هي قضية الكفاية الإدارية. والمقصود بالكفاية الإدارية، حسب أساتذة الإدارة، هو القدرة على أداء الأعمال الصحيحة والتوصل إلى تحقيق النتائج المطلوبة في حدود التكلفة المناسبة. ومما تنبغي الإشارة إليه في قضية الكفاية الإدارية ما يلي:
    – أن التنظيمات والأساليب والإجراءات الإدارية ليست أهدافا في حد ذاتها، ولكنها وفي الأساس وسائل معاونة في الوصول إلى الأهداف المنشودة.
    – أن المعيار الحقيقي للحكم على كفاءة الإدارة ونجاحها هو قدرتها على الإنجاز، وتحقيق النتائج المستهدفة في حدود التكلفة المقدرة والمقبولة اجتماعيا
    – أن الشكل لا يهم كثيرا في الإدارة، بل إن المضمون هو الذي يحتل كل الأهمية، ومن ثم يجب أن تنصرف إليه كل الجهود من أجل تحديده بدقة وتطويره وتأكيد تحققه.
    ولكي ينجح أي مدير في اكتساب الكفاية الإدارية، لا بد من أن تتوفر له جملة من العوامل:
    – المناخ الاقتصادي والاجتماعي والسياسي السائد في المجتمع.
    – أنواع وكميات الموارد المادية والبشرية المتاحة.
    لكن مهما كانت درجة توفر العوامل أعلاه، تبقى النقطة الأبرز هي المدير نفسه.
    إن المدير هو ذلك العنصر الحيوي القادر على قيادة العمل الإداري وتوجيه الأنشطة الإدارية جميعا إما نحو الإنجاز أو نحو الفشل والدمار. وللأسف الشديد أن الكثير من مؤسساتنا التربوية تعيش على إيقاع الفشل والدمار، ومن يتولى تنفيذ مهمة التدمير ليس بشخص آخر سوى المدير.. هذا المدير الذي يعتبر نفسه مالكا للمؤسسة التربوية التي يشرف عليها.. مدير أنهكته سنوات العمل المضني داخل الفصل، ليجد في الإدارة التربوية فرصة ذهبية للانتقام من ماض مثخن بالجراح.. جراح الكرامة والقهر، حيث كان ضحية لفئة من مديري الفترة البائدة، حيث كانت سلوكات من قبيل التملق والتزلف هي السائدة. المدير يحاول قولبة وإعادة إنتاج هذه الأمور التي تكلست في لاوعيه، وبالتالي ينصب نفسه وصيا على الفاعلين التربويين ويعتقد أن في الإدارة حظوة وسلطة حقيقية بيد أنها لا تعدو أن تكون تكليفا بمهمة إلى حين..
    يبقى السؤال الجوهري الآن: من هو المدير الفعال؟ هل هو المدير الذكي؟ هل هو المدير صاحب الخبرة العلمية العريضة؟ هل هو المدير صاحب الشخصية المسيطرة أو الكريزما..؟
    مما سبق، يتضح أن الإدارة التربوية هي فن قبل أن تكون مهمة.. هي مسؤولية قبل أن تكون سلطة. ويجب على من يتولى قيادة الإدارة التربوية مراعاة خالقه والامتثال لضميره وإنجاز مهامه الإدارية بما يتوفر لديه من خبرة وجهد وأمانة، كما يجب عليه الابتعاد عن السلطوية المطلقة التي قطع معها التاريخ، وعليه بالمقابل التفاعل مع روح الإدارة التربوية بدل نصها، والعمل جنبا إلى جنب مع مختلف الأطر التربوية في إطار فضاء تشاركي يفسح فيه المجال لطرح الآراء والمساهمة الفعالة في تحقيق الأهداف التربوية المسطرة وتشجيع الكفاءات من أجل مزيد من العطاء

    محمد السلاسي
    مدرس بالسلك الابتدائي- نيابة فكيك ببوعرفة

  3. زائر
    06/08/2012 at 20:44

    ناري اعليك اصكع ابنتوها للمدير اتنطلق المعركة من جديد

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *