التسجيل المصور الكامل للجرائم الوحشية للأوباش و الأرهابيين الذين تم تدريبهم وتسريبهم الى الصحراء المغربية
Loading...
Dans le même sujetفي نفس الموضوع
10 Comments
CHARAFEDDINE ALOUDGHIRI
18/11/2010 at 23:24
Les dirigeants algériens vont bientôt payer le prix de leurs forfaits.Leurs crimes ne resteront pas impunis.
CHARAFEDDINE ALOUDGHIRI
18/11/2010 at 23:25
Que la malédiction de Dieu s’abatte sur l’Algérie et le polisario!
YOUSFI MIMOUN
18/11/2010 at 23:25
بداية نتحرم على كل الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم من اجل وطننا العزيز ونطالب السلطات المغربية ان تنكل بهؤلاء المجرمين باعدامهم امام الشعب المغربي حتى يكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه المس باي مواطن مغربي او التفكير في النيل من وحدة المغاربة وليشهد العالم بالفيديو ايضا اعدامهم وهذا اقل شيء يمكن فعله ولتذهب منظمات حقوق الانسان الدولية الى الجحيم ان هي انتقدت حكم الاعدام
محمد السباعي
18/11/2010 at 23:26
تحية تقدير وإجلال لقوات الأمن المغربية . اللهم ارحم شهداءنا الأبرار. لقد ظهر جليا أن المغرب مستهدف في أمنه واسـقراره وحرياته. إن مؤامرة النيل من وحدتنا الترابية تحركها أطماع وجهات استعمارية مثل إسبانيا التي تحتل مدنا مغربية في الشمال. كلنا فداك يا وطني. لقد كان المغرب أكثر حكمة من هذه العناصر الأإرهابية، فلم يستعمل السلاح لتفكيك الخيام التي نصبها الانفصاليون الذين غرروا بمجموعة من المواطنين وما تلك المرأة التي كانت تمنع ذلك الإرهابي المجرم من ألتمثيل بجثة ذلك الشهيد إلا دليل على أنها كأنت محتجزة ولم تكن تفهم ما يريده الانفصأليون من هذا المخيم. لقد كسب المغرب المعركة إعلاميا وفوت الفرصة على الجزائر. هذا هو حكم العسكر، فلنحمد الله على التعددية التي اختارها المغرب منذ الاستقلال.
ALI OUMDA
18/11/2010 at 23:27
NOTRE PAYS EST SACRE2 PAS DE PITIE POR LES SALOPARDS ?CAR ON A FAIT BEAUCOUOP DE CONCESSION ?IL METTERE TOUS LES MAROCAINS SUR LE MEME PIED D EGALITE DROIT ET DEVOIR ET PUNIR CEUX QUI NE MERITENT NI PARDON CAR SONT DEPOURVUS DE TOUT SENS HUMAIN ET EN PLUS NOTRE CHER PAYS AVEC SON BRAVE ET HONNETE ROI SA MAJESTE MOHAMED VI MAIN DANS LA MAIN POUR POR PARRER AUX MALES INTENTIONS DE NOS ENEMIS PAR LE TRAVAIL MIRACULEUS ALLAH EL WATANE EL MALIK VIVE LE ROI VIVE LE MAROC
عبد القادر بطار
18/11/2010 at 23:27
إنه مشهد واحد فقط من المشاهد الوحشية الهمجية للإرهابيين الإنفصاليين خريجي مدارس حكام الجزائر الرائدة…
jamila berkaoui
21/11/2010 at 00:10
حس بنا الله و نعم الوكيل تعازينا الحارة لعائلات شهداء الواجب
tonto da blad
21/11/2010 at 00:11
رحم الله الشهداء والموة للخونة والسؤال الوحيد هو:هل ينطبق قول الشاعر اذا اكرمت اللئيم تمرد 2اين يتجلى دور المسؤؤلين لتصدي ذلك الزخم وتواجدهم باي ذريعة(الاوباش)3مخابرات المغرب متخصصين الا في الاناس الملتحية 4جرائمهم هذه رغم ان الوطن غفور .لماذا لايكون الوطن شديد العقاب مع هؤلاء وامثالهم وشكرا
وطني
21/11/2010 at 00:11
يجب محاكمة هؤلاء المجرمين حسب قانون الارهاب لا نرغب في فتح الحدود مع الجزائر
De Meknès
21/11/2010 at 23:25
Les inages qu’on a vues nous ont beaucoup touchés et profondement choqués.Alors nous demandons qu’il n’y aura pas de pardon,pas de afa allah amma salaf,pas de inna al watane ghafor rahim,que tout ce lui qui a commis le crime (soit qu’il a planifié ou participé ou brulé ou détruit ou tué,aura sa recomponse.Nous voulons que tous les criminèles des incidents de Laayoune soient jugés et gravement punis et meme condamnés à mort,et de ne plus avoir pitié des voyous qui n’ont ni foi,ni religion,et pour donner une leçon à ceux qui veulent suivre leur chemin.
Commenter l'article
SHARE
الشريط الكامل لبشاعة جرائم الأوباش والارهابيين بمدينة العيون ـ فيديو ـ
10 Comments
Les dirigeants algériens vont bientôt payer le prix de leurs forfaits.Leurs crimes ne resteront pas impunis.
Que la malédiction de Dieu s’abatte sur l’Algérie et le polisario!
بداية نتحرم على كل الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم من اجل وطننا العزيز ونطالب السلطات المغربية ان تنكل بهؤلاء المجرمين باعدامهم امام الشعب المغربي حتى يكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه المس باي مواطن مغربي او التفكير في النيل من وحدة المغاربة وليشهد العالم بالفيديو ايضا اعدامهم وهذا اقل شيء يمكن فعله ولتذهب منظمات حقوق الانسان الدولية الى الجحيم ان هي انتقدت حكم الاعدام
تحية تقدير وإجلال لقوات الأمن المغربية . اللهم ارحم شهداءنا الأبرار. لقد ظهر جليا أن المغرب مستهدف في أمنه واسـقراره وحرياته. إن مؤامرة النيل من وحدتنا الترابية تحركها أطماع وجهات استعمارية مثل إسبانيا التي تحتل مدنا مغربية في الشمال. كلنا فداك يا وطني. لقد كان المغرب أكثر حكمة من هذه العناصر الأإرهابية، فلم يستعمل السلاح لتفكيك الخيام التي نصبها الانفصاليون الذين غرروا بمجموعة من المواطنين وما تلك المرأة التي كانت تمنع ذلك الإرهابي المجرم من ألتمثيل بجثة ذلك الشهيد إلا دليل على أنها كأنت محتجزة ولم تكن تفهم ما يريده الانفصأليون من هذا المخيم. لقد كسب المغرب المعركة إعلاميا وفوت الفرصة على الجزائر. هذا هو حكم العسكر، فلنحمد الله على التعددية التي اختارها المغرب منذ الاستقلال.
NOTRE PAYS EST SACRE2 PAS DE PITIE POR LES SALOPARDS ?CAR ON A FAIT BEAUCOUOP DE CONCESSION ?IL METTERE TOUS LES MAROCAINS SUR LE MEME PIED D EGALITE DROIT ET DEVOIR ET PUNIR CEUX QUI NE MERITENT NI PARDON CAR SONT DEPOURVUS DE TOUT SENS HUMAIN ET EN PLUS NOTRE CHER PAYS AVEC SON BRAVE ET HONNETE ROI SA MAJESTE MOHAMED VI MAIN DANS LA MAIN POUR POR PARRER AUX MALES INTENTIONS DE NOS ENEMIS PAR LE TRAVAIL MIRACULEUS ALLAH EL WATANE EL MALIK VIVE LE ROI VIVE LE MAROC
إنه مشهد واحد فقط من المشاهد الوحشية الهمجية للإرهابيين الإنفصاليين خريجي مدارس حكام الجزائر الرائدة…
حس بنا الله و نعم الوكيل تعازينا الحارة لعائلات شهداء الواجب
رحم الله الشهداء والموة للخونة والسؤال الوحيد هو:هل ينطبق قول الشاعر اذا اكرمت اللئيم تمرد 2اين يتجلى دور المسؤؤلين لتصدي ذلك الزخم وتواجدهم باي ذريعة(الاوباش)3مخابرات المغرب متخصصين الا في الاناس الملتحية 4جرائمهم هذه رغم ان الوطن غفور .لماذا لايكون الوطن شديد العقاب مع هؤلاء وامثالهم وشكرا
يجب محاكمة هؤلاء المجرمين حسب قانون الارهاب
لا نرغب في فتح الحدود مع الجزائر
Les inages qu’on a vues nous ont beaucoup touchés et profondement choqués.Alors nous demandons qu’il n’y aura pas de pardon,pas de afa allah amma salaf,pas de inna al watane ghafor rahim,que tout ce lui qui a commis le crime (soit qu’il a planifié ou participé ou brulé ou détruit ou tué,aura sa recomponse.Nous voulons que tous les criminèles des incidents de Laayoune soient jugés et gravement punis et meme condamnés à mort,et de ne plus avoir pitié des voyous qui n’ont ni foi,ni religion,et pour donner une leçon à ceux qui veulent suivre leur chemin.