بدأت عملية تشويه حركات التحرر الوطني في العالم منذ بضعة أشهر باستدعاء ابنة شي غيفارا إلى تندوف وبحضور مرتزقة اسبان لكن ابنة غيفارا فطنت للعبة وركزت في تصريحاتها على وضعية المرأة في تندوف ؟ وغادرت المنطقة دون ضجة إعلامية تسيء إلى ابيها  الذي لم يؤمن بشردمات المرتزقة الإنفصالين الحقودين

 التشويه الثاني هو استغلال زوجة مانديلا المطلقة والتي بدورها كانت تعرف أن هذه الحركة والعنصريين الإسبان يريدون استغلال تاريخ زوجها ففرضت عليهم شروطا مادية باهضة لم يستطيعوا دفعها كمانشر في العديد من الصحف

التشويه الثالث انفضح بشكل بارز أثناء أحداث العيون حينما وظفوا صورا لأطفال تعرضوا للقصف الإسرائيلي  لغزة وهكدا يتبين ان سوق خردة الإعلام الإسباني والبوليزاريو وغيرهما شوهوا حركات التحررالوطني في العالم بدون احترام لمشاعر شعوبها