Home»Débats»ما لا يعرفه الكثير عن انشطة المجلس العلمي بوجدة ـ حوار مصور مع الدكتور مصطفى بنحمزة

ما لا يعرفه الكثير عن انشطة المجلس العلمي بوجدة ـ حوار مصور مع الدكتور مصطفى بنحمزة

4
Shares
PinterestGoogle+

أجرت  الجريدة الألكترونية ـ وجدة سيتي ـ  حوارا مطولا مع الدكتور مصطفى بنحمزة رئيس المجلس العلمي بوجدة  ، تحدث خلاله عن مختلف انشطة المجلس ، في العديد من المجالات ، ومجيبا عن العديد من   الأسئلة بما في ذلك لانتقادات التي توجه لعمل المجلس العلمي  بوجدة ، أهمها تركيز المجلس العلمي  خصوصا على بناء المساجد  ، واهماله للمجالات الاجتماعية الأخرى بما في ذلك الصحة والسكن  …الخ
   السيد الرئيس  في جوابه  عن هذه الانتقادت  اعتبر ان بناء المساجد لا يمثل بالنسبة  لمختلف  المشاريع التي انجزها المجلس العلمي بوجدة الا حلقة جد صغيرة ، حيث كشف ولأول مرة عن مختلف انشطة  المجلس ومنجزاته في العديد من الميادين   غير بناء المساجد ، وهي انشطة ومنجزات  ضخمة في العديد من المجالات مثل الصحة والتعليم والسكن والتكوين ومحاربة الأمية والتكافل الاجتماعي والتدخل خلال الكوارث  …الخ وهذا ما  لا يعلمه الا القليل ، لأن المجلس العلمي بوجدة  لا  يريد القيام بالدعاية الاعلامية لمنجزاته ومشاريعه

 فلنستمع الى التفاصيل في  التسجيل المصور للدكتور مصطفى بنحمزة رئيس المجلس العلمي بوجدة    

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

22 Comments

  1. عبد القادر بطار
    24/10/2010 at 14:30

    ما أشار إليه فضيلة أستاذنا الدكتور سيدي مصطفى بن حمزة، حفظه لله، هو جزء قيل من أنشطة علمية واجتماعية وثقافية مكثفة، تؤرخ لمرحلة برمتها.
    إنني بحكم قربي من هذه الشخصية العلمية المرموقة لأزيد من ثلاثة عقود، لاحظت أن الرجل هو هو، لم يتغير ولم يتبدل، حيث التفاني في خدمة القرآن الكريم، والتفاني في رعاية أهل القرآن، وتشييد المساجد والمعاهد والمؤسسات الاجتماعية، والتفاني في نشر العلم والمعرفة بهذه المدينة المجاهدة، والانخراط الفعال في المشروع المجتمعي التضامني الذي يقوده بعزم وثبات صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده بهذه الربع من وطننا العزيز، وبسائر جهات المملكة المغربية الشريفة.
    إن مشروع أستاذنا العلامة سيدي مصطفى بن حمزة حفظه الله، يقوم أساسا على نشر العلوم الشرعية، في إطار استحضار جهود جهابذة أئمة المذهب المالكي، والعقيدة الأشعرية والتصوف السني، مما جعل هذا الثغر من وطننا العزيز محصننا ومؤطرا فقهيا وعقديا وسلوكيا.
    وخلاصة القول: فإن فضيلة أستاذنا الجليل سيدي مصطفى بن حمزة حفظه الله، واحد من المجددين بكل في كلمة التجديد من معنى.
    بارك الله في جهوده وجهود محسني مدينة وجدة وأبنائها البررة الخيرة.
    عبد القادر بطار

  2. طالب
    25/10/2010 at 00:34

    السلام عليكم.نطلب من الدكتور السيد مصطفى بنحمزة التدخل لدى وزارة التعلبم لمساعدة الطلبة المجازين لاتمام دراستهم في السلك الثالث.الماستر..ودالك بطلب الزيادة في العدد.وان تفتح معاهد خاصة للمحازين لحفض الكتاب العزيز.

  3. عبدالقادر
    25/10/2010 at 00:34

    ان الاستاذ مصطفى بنحمزة لنعم الرجل لكن المحيط الذي يحيط به في المجلس العلمي غير سليم لهذا وجب على الاستاذ الاحطياط من هولاء و ابعادهم قدر المستطاع من المناصب الحساسة

  4. حسن ت
    25/10/2010 at 00:36

    كان بودي أن أكتب تعليقا مفصلا أُعرف فيه بكثير من الحقائق التي غيبها المنافقون وكتمها الآخرون خوفا من أن لا يصدقهم أحد، كان بودي أن أكتب كلاما ليس فيه تملق ولا تزلف ولا عداوة ولا حقد ولا رغبة في الوصول الى منصب أو دنيا كان بودي أن أقول إن السماء زرقاء وإن لون أديم الأرض ترابي ولكن ويا للأسف الشديد، سأكون غبيا إذا بعثت بتعليقي الذي كتبته واحتفظت به لنفسي وأنا متيقن كل اليقين أنه لن ينشر ليس لأن فيه سبا لأحد أو نيلا من أحد ولكن لأنه خال من عبارات تعتبرها الجريدة مجلبة لكل خير ودافعة لكل شر مثلما يقول الفقهاء المملون في الفاتحة بعد العشاء

  5. مننبع للموقع
    25/10/2010 at 11:16

    من العار ان يزايد الإنسان كما فعل حسن ت الذي ادعى أنه لم يرد نشر تعليقه لأنه لن ينشر إذا كنت شجاعا وصادقا فعليك أن ترسل مقالا بصورتك واسمك وأن تقول الحقيقة وإلا فهذا تعليق جبان

  6. فقيه محب للعلامة
    25/10/2010 at 11:16

    يشهد الله عز وجل أني أحب فضيلة العلامة الشيح مصطفى بن حمزة وهو لاجل في غنى عن شهادات المدح والتزكية مهما كان مصدرها لأن أعماله تشهد بصدفه ولكنني أريد أن أنصح شيخي الفاضل بأن لا ينصت إلى بطانة سوء تحيط به في المجلس العلمي وشغلها الشاغل هو الوشاية بالفقهاء والكذب عليهم إنها فئة تدمر إنجازات الشيخ الفاضل عن طريق إظهارالعمل والتعاون معه ليي في الشيخ بن حمزة ما يعاب سوى تصديق الوشاة دون تبين وهو عالم يعرف ما معنى التبين وما معنى مجيء الفاسق بالنبإ

  7. أستاذ محايد
    25/10/2010 at 11:16

    والله لا يبغض هذا الرجل إلا فاسق يكره الدين ويحاول الطعن فيه عن طريق التشكيك في العلماء المخلصين العاملين

  8. عبد الحق
    25/10/2010 at 11:17

    أحذر الأستاذ السيد مصطفى بن حمزة رئيس المجلس العلمي المحلي لوجدة من بعض المتطفلين على الحقل الديني بالجهة الشرقية، ممن يحسنون استغلال الدين لأغراض شخصية، فهم ليسوا بالعلماء ولا الخطباء ولا الوعاظ ولا الفقهاء ولكنهم يتقمصون كل هذه الأدوار، ولعل حسن ت أحد المعلقين على حواركم واحد من هؤلاء.

  9. réponse à hassan
    25/10/2010 at 11:17

    ce sont les gens comme vous qui nous laissent toujours en arrière, des gens qui crachent toujours dans la soupe, des gens qui se croient toujours supérieurs à tout le monde … bzzaf 3lik Dr Mustapha ben hamza ! tu as bien fais de ne pas posté ton commentaire, si tu sais qu’il va être refusé tu dois bien savoir pourquoi … Dr Ben hamza est la fierté de notre chere ville celui qui le touche touche toute la ville, plus encore, il touche tout le royaume car c’est un 3alim parmis les plus grands du pays.
    Un oujdi de Belgique

  10. مهتم بالشأن الديني
    25/10/2010 at 11:18

    هناك بعض الخطباء بمساجد مدينة وجدة يتطفلون على المنبر ويتكلمون بدون حياء بالدارجة، مثلهم في ذلك مثل جريدة نيشان، فالرجاء من السيد رئيس المجلس العلمي الدكتور مصطفى بن حمزة أن يوقفهم عند حدهم لقد بالغوا في هذا الأمر كثيرا، عليهم أن يتعلموا العلم أولا، العلم قبل العمل كما يقول الإمام البخاري رضي الله عنه
    مهتم بالشأن الديني

  11. مجاز عاطل
    25/10/2010 at 17:55

    ارجوا من السيد الاستاد الدكتور مصطفى بنحمزة مساعدة الطلبة المجازين والعاطلين.الدين يريدون متابعة دراستهم في السلك الثالث.الماستر..فقه المهجر.لما لهده الوحدة من افاق.و.ودلك باعطاء الفرصة للقدامى في البطالة.نضرا لكبر سنهم.وياسهم من البطالة.

  12. استاد
    25/10/2010 at 17:55

    المرجو من السيد مصطفى بن حمزة تغيير الخطباء في كل جمعة لان بعض المساجد غاصة بالمصلين و اخرى فارغة رغم كبرها لان الخطيب هو السبب ادن من وجهة نظري كل جمعة يتم فيها تعين خطيب جديد في المسجد

  13. بكل موضوعية
    26/10/2010 at 12:36

    لا يستطيع أحد أن يعترض على شخصية العلامة في الجهة الشرقية أو على الصعيد الوطني فالرجل عالم جليل ومفكر وباحث ووطني غيور وما سجل عليه طيلة حياته ما يخدش شخصيته المتميزة ولكن بعض الأشخاص الذين يتقربون منه سواء من المنتمين إلى الحقل الديني أو من المحسنين يحاولون تنظيف سمعاتهم السيئة من خلال التقرب منه وهؤلاء يسيئون إلى هذا الرجل الفاضل فمن ضمن أعضاء المجلس العلمي الذين يحيطون به من يقال في سمعتهم الكلام الكثير الذي لا أعتقد أن الأستاذ لا يعرفه أو لا يعرف صحته ، ومن المحسوبين على المحسنين من جمع ثروته من أموال محرمة وهو يبيضها بالمساهمة في الإحسان وهؤلاء أيضا لا أظن أن الأستاذ الفاضل يخفى عليه أمرهم لهذا فالمشكلة في بعض من يحيط به والنقد إنما يجب أن يوجه إلى هؤلاء ولا يحسب على العلامة الفاضل

  14. اعربات بوجمعة
    26/10/2010 at 12:36

    يجمع المعلقون في هذه الصفحة عل تطفل البعض على المنابر من دون خجل ولا استحياء ويرون ان الدكتور السيد مصطفى بنحمزة يقصر في علاج هذه لظاهرة المضرة للدين وللعلماء والدعاة وهم يقومون بذلك غيرة على الصحوة الاسلامية والعمل الاسلامي الهادف والحكيم البعيد عن التهريج والابتذال.

  15. salama
    26/10/2010 at 18:43

    السلام عليكم
    شيخنا الفاضل بنجمزة ظاهرة المغرب وخاصية وجدة خطف القلوب بحب وحاور العقول بعلم رجل ليس كالرجال بحر لا شاطئ له نحبه في الله ولانزكي على الله احدا
    20 سنة من الدروس لم يغب الا لعلم او محاضرة او مرض او سفر
    حفظك الله يا استاذي المفضل

  16. زائر
    26/10/2010 at 21:43

    لم أجد في هذه التعليقات تعليقا واحدا له صلة بالموضوع الكل يصب جام غضبه على من يعنيهم أمره بل ومن خلال خبرتي في التواصل أجزم لكم أن تعليقين أو أكثر يصدران عن مصدر واحد لكن بأسماء مختلفة وهذا طبعا يتنافى والمهمة الصحفية النبيلة لن أذكر لكم أمثلة حتى لا أحرج أحدا ولكني أدركت مباشرة بعد قراءة التعاليق أن تعليقا نشر فلم يعجب أحدهم فكتب يرد عليه بلباقة حتى يسمح بنشر تعليقه فبادر صاحب التعليق الأول الى الرد عليه باسم مستعار فترك حتى الموضوع وراح يذكره بصفاته فهو يشبه كذا وكذا ثم لم يكفه هذا الرد فحاول كتابة تعليق ثالث ينطبق عليه المثل يكاد المريب يقول خذوني. أستسمح قراء هذه الجريدة ولكني أتمنى أن يتناول كل مقال بالتعليق الجاد الهادف أو حتى بالنقد شريطة الموضوعية والحياد

  17. LECTRICE
    27/10/2010 at 12:28

    en lisant ces commentaires je me suis dis que les anges existent,seulement s’est pas vrai!!! la question c’est qu’elle sont les realisations de mr benhamza? quel bilan ? et pourquoi oujda est classée la dernière par rapport aux autres « majaliss »? pourquoi l’action ou la cellule feminine est quasi absente? il faut etre objectif est voir la réalité de face, et dire que mr benhamza n’a pas atteint les objectifs ou les esperances des oujdis!!!

  18. فقيه
    27/10/2010 at 12:28

    على الأساتذة من غير الفقهاء أن ينصرفوالمهنتهم ويتركوا شؤون الدين للفقهاء المتخصصي،

  19. أستاد
    27/10/2010 at 12:28

    عرفت فالزم يا زائر والبادي أظلم

  20. ch alhoussine
    27/10/2010 at 17:20

    اشكر كل من ابدى رئيه والله يتولى ما في القلوب و اتوالسل لله باسمائه الحسنى ان يوفق السيد مصطفى بن حمزة و يجازيه خيرجزاء

  21. زياني م
    01/11/2010 at 00:57

    عجيب أمر هذه الطفولة التي تظل تلاحق صاحبها حتى وهو يقف أمام عشرات الطلبة يلقي عليهم درسا إن الإعاقة الحقيقية إعاقة الفكر، وإذا توقف العقل عن التفكير في مصلحة الأمة والدين، انصرف للاشتغال بالتفاهات، لنتصور أننا في مجلس نناقش قضية منع النقاب في فرنسا ويقوم شخص ليقول لنا: إن مصلح السيارات الفلاني لا خبرة له، وهذا الأمر ليس غريبا لقد سمعنا في هذه النافذة حوارا مع الأستاذ مصطفى بنحمزة تحدث فيه عن إنجازات المجلس خارج إطار المساجد والحقيقة جلية وبصمات أستاذنا لا يخلو منها مشروع صلاح أبدا، وكنت أنتظر أن يكتب الإخوة عن بعض الأمور التي لو تضافرت الجهود لخرجنا بها الى أرض الواقع وربما يكون للإخوة القراء اقتراحات يمكن أن يستند إليها الأستاذ بنحمزة في عمله الدؤوب وربما بعض الأشياء التي يعيشها الناس في جهة من الجهات لايعرف مشاكلها الا هم وباقتراحاتهم يمكن أن يضع الأستاذ برنامجه، أعرف الأستاذ بنحمزة منذ ما يزيد عن الثلاثين سنة ميزته حفظه الله في ذكائه وفي قدرته على وضع كل من يتعامل معه في موضعه المناسب الذي يستجيب لقدراته وعلمه وذكائه وقدرته على الإبداع في ذلك المجال وسواء ناديته العلامة أو الأستاذ أو بنحمزة أو سيدي فإن موضعك الذي وضعك فيه لن يتغير، لقد رأيته بنفسي يوما يقول لأحد طلبة البعث وقد قبل يده: لا داعي لهذا. المهم ماذا قدمت لكتاب الله. والأستاذ لعلمكم ينتقي الخطباء والأئمة بعناية ويتتبع مسيرتهم بل ويقوم لهم بزيارات مفاجئة ولا يقبل أبدا من يذكر عنده فقيها أو خطيبا بسوء، ولقد حضرت منذ مدة مشهدا من هذا النوع عندما جاءت لجنة تزعم أن الإمام لا يصلح ورأيت كيف غضب منهم بل وطردهم. وعندما لا نجد ما نتهم به خطيبا ذاع صيته حتى خارج المغرب بأنه يتحدث بالعامية ونقارنه بجريدة تنشر نكتا في حق الأنبياء أليس هذا إثما لا يصدر الا عن جاهل حقود، ماذا يا صاحب التعليق لو طلب منك أن ترتقي منبرا؟ وأكثر من هذا أن بعض الإخوة ينشرون تعاليق كانوا بالأمس القريب يتنكرون لها ويزعمون أنهم برءاء منها وبعضهم يقف موقف المربي الحكيم ويتعجب لجبن بعضهم ولماذا لا يذكرون أسماءهم إن كانوا شجعانا ثم يوقع تعليقه بأجبن مما ينتقده « مننبع للموقع » والأبشع من هذا كله أن يكتب أحدهم تعليقا فيه مدح وإطراء ويوقعه باسمه لكن حين يكتب تعاليق مليئة بالقذف والتشهير يوقع باسم مستعار. أتمنى من كل قلبي أن ينشر هذا التعليق

  22. OMAR
    07/11/2010 at 19:31

    إلى زياني.م اتق الله في أعراض الناس، فإنها حفرة من حفر جهنم… فأنت كما تزعم جلست مع الأستاذ مصطفى بنحمزة وتعرفه منذ مدة وحضرت معه مشهدا… ولا شك أنك إمام أو خطيب جمعة لا يهم، المهم أنك تجلس في مكان سبق أن جلس فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم، ورسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن فاحشا ولا غتابا ولا متنابزا بالألقاب كما فعلت أنت .  » يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

    [الحجرات : 13]

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *