Home»International»Boutaflika appuie la séparatiste Haidar et néglige la Mojahida Bouhired

Boutaflika appuie la séparatiste Haidar et néglige la Mojahida Bouhired

0
Shares
PinterestGoogle+

communiqué de Madame Bouhired telle d’il a parue sur EL
WATAN
« Profondément touchée par l’élan généreux et
massif venant de mes soeurs et frères algériens
de tout le territoire national et de pays
étrangers, j’adresse du plus profond de mon
coeur ma reconnaissance et ma gratitude à
mes compatriotes o…ù qu’ils soient. Aussi j’ai
décidé d’ouvrir un compte bancaire qui abritera
tous vos dons qui me permettront d’aller
me faire soigner à l’étranger.
Cet argent servira aussi à venir en aide aux
moudjahidate et moudjahidine qui sont dans
la même situation que la mienne ou peut-être
pire. « 
بيان السيدة بوحيرد كما ظهر في جريدة الوطن
« أثرت جدا للهمة والامتنان من أشقائي وشقيقاتي في الجزائر
و في جميع أنحاء الأراض، وأود أن أعرب عن تقديري
وامتناني لأبناء بلدي في كل مكان. لذا فإنني
قررت فتح حساب مصرفي لجمع الأموال التي تسمح لي أن أذهب
للحصول على العلاج في الخارج.
هذه الاموال ستساعد أيضا
المجاهدين والمجاهدات الذين هم في
نفس الوضع أو ربما
أسوأ من ذلك »
الجزائر 16 ديسمبر 2009 الوطن نسخة مطبوعةAlger
le 16 Décembre 2009 EL WATAN VERSION PAPIER

**********************************************
إلى السيد رئيس جزائر أردتُها مستقلة
سيدي،
أسمح لنفسي بلفت
انتباهك إلى وضعيتي الحرجة، فتقاعدي ومعاشي الضئيل الذي أتقاضاه
بسبب حرب التحرير لا يسمحان لي بالعيش الكريم، وكل من البقال والجزار
والمحلات التي أتسوق بها يمكن لهم أن يشهدوا على القروض التي يمنحونها
لي. ولم أتخيل يوما أن أعزز مداخيلي بطرق غير شرعية أصبحت للأسف منتشرة في بلدي.
أنا أعلم أن بعض المجاهدين الحقيقيين والمجاهدات يعيشون نفس وضعيتي، بل أسوأ منها، وأنا لم أقصد
تمثيلهم بهذه الرسالة، ولكن من خلال موقعكم لا
تستطيعون ولا تريدون معرفة فقرهم وحاجتهم.
هؤلاء الإخوة
والأخوات المعروفين بنزاهتهم لم يستفيدوا من شيء، والرواتب التي تمنح لهم لا تتجاوز المستحقات التي تمنح عامة لنواب المجلس الشعبي الوطني ومجلس الأمة، وكذا ما تتقاضونه أنتم وكل الذين يحومون حولكم.
وبناء على هذا، أطلب
منكم أن تتوقفوا عن إهانتنا وعليكم أن تراجعوا معاشنا الضئيل، وذلك حتى نُكمل الوقت القليل المتبقي لنا في هذه الحياة بما يتناسب مع الحد الأدنى من الكرامة.
مع تحياتي الوطنية
جميلة بوحيرد
الجزائر في 09 ديسمبر 2009

إخواني وأخواتي الجزائريين الأعزاء
إنني إذ أتوجه
إليكم بهذا الخطاب اليوم، فذلك لكونكم تمثلون هذا الشعب المتنوّع والدافئ والمعطاء الذي أحببته دوما. واليوم، أجدني مضطرة لطلب مساعدتكم.
اسمحوا لي أولا أن
أقدم لكم نفسي: أنا جميلة بوحيرد التي حُكم عليها بالإعدام في عام 1957 من طرف المحكمة العسكرية في الجزائر العاصمة.
إنني أجد نفسي اليوم في وضعية حرجة، فأنا مريضة والأطباء طلبوا مني إجراء 3 عمليات جراحية خطيرة وجد مكلّفة لا يمكنني التكفل بها، سواء تكاليف الإقامة في المستشفى والعمليات الجراحية والعلاج والدواء والإقامة في فندق، حيث لا يسمح لي معاشي الضئيل والمنحة التي أتقاضاها بسبب حرب التحرير بالتكفل بكل هذه النفقات.
ولهذا، أطلب منكم مساعدتي في حدود إمكانياتكم.
وقبل أن أنهي
رسالتي، أريد أن أشكرك بعض أمراء الخليج العربي الذين أعتبرهم إخواني من أجل سخائهم وتفهمهم، حيث عرضوا علي بعفوية وكرم التكفل بكل النفقات العلاجية، لكنني رفضت عرضهم.
مع تشكراتي لكل الأخوات والإخوة الجزائريين وحناني
الأخوي.
جميلة بوحيرد

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

1 Comment

  1. BENAINI
    06/01/2010 at 14:31

    Honte à un régime mafieux qui honore les séparatistes marocains et oublie de s’occuper de son peuple, qui plus est les gens qui ont sacrifié leur vie pendant la guerre alors que BOUTEF coulait des jours paisibles à OUJDA.

    Mme BOUHIRED, tous les marocains connaissent vos sacrifices pour la l’indépendance de votre pays. Vous étiez le modèle à suivre et vous avez honoré le peuple arabe. Les marocains sont fiers de vous. le Maroc, pays frère, vous ouvre grandes ses portes pour vous accueillir dignement dans votre pays.
    L

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *