نــــداء للأطبــــــاء من أجل الاستمرار في مقاطعة انتخابات الهيئة الوطنية للأطباء

نــــداء للأطبــــــاء من أجل الاستمرار في مقاطعة انتخابات الهيئة الوطنية للأطباء
نظرا للأسباب التالية:
– الفشل الذريع للهيئة الوطنية للأطباء الحالية في الدفاع عن كرامة الطبيب وأخلاقيات المهنة وبالتالي الحفاظ على صحة المواطنين، والغياب التام للهيئة في الساحة الوطنية وفي التعبير الحقيقي على طموحات الأطباء.
– رفض رئيس الهيئة الوطنية والأمين العام للحكومة ووزير الصحة الاستجابة للمطالب التي أجمع عليها كل الأطباء الممارسين بالقطاع الخاص والعام والجامعي، والمتعلقة بضرورة صياغة نصوص قانونية واضحة تؤسس لهيئة وطنية للأطباء قوية، حداثية وديمقراطية في انتخاب كل هياكلها بما في ذلك الرئيس.
– انحراف بعض أعضاء المجلس الوطني والمجالس الجهوية عن الأهداف التي انتخبوا من أجلها، واكتفائهم فقط بالسعي وراء مصالح شخصية.
– فقدان الهيئة للمصداقية (نسبة المسجلين في لوائح الهيئة 5% فقط)، ومقاطعة الأطباء المكثفة والشاملة للترشيح في كل القطاعات والجهات، وهو ما لخبط حسابات المسؤولين عن الهيئة ودفع برئيس الهيئة بشكل مرتجل ومحتشم للإعلان عن إلغاء انتخابات المجالس الجهوية والاحتفاظ بانتخاب المجلس الوطني.
– خرق القانون من طرف الهيئة الحالية وتجاوزها للتشريعات الجاري به العمل، بإلغائها الانتخابات الجهوية، وتسويق أوهام ووعود كاذبة عوض الانكباب على مراجعة النصوص المنظمة للهيئة قبل أي انتخابات.
– اعتماد الهيئة الحالية على الطموحات غير الطبيعية لبعض الوصوليين والانتهازيين الذين يسعون إلى الظفر بمقعد في أجهزة الهيئة أو الرجوع إليها بكل الوسائل ضدا على الإرادة الجماعية للأطباء.
فإن النقابات الممثلة للأطباء بالقطاع الخاص والجامعي والعام:
– تحيي صمود الأخوات والإخوة الأطباء وتهنئهم على نجاحهم في فرض التراجعات المتتالية في مواقف الهيئة الحالية، وهو ما يؤكد مشروعية مواقفنا.
– تدعو الأطباء إلى الاستمرار في مقاطعة انتخابات المجلس الوطني المزمع إجرائها في 26 نوفمبر 2006.
– تشيد بالموقف الشجاع الذي عبر عنه الأطباء بامتناعهم عن الترشيح وسحب بعضهم لترشيحه.
تؤكد أنها لن تقف مكتوفة الأيدي أمام تجاوزات الهيئة وخرقها للقانون، وأنها قد تضطر إلى اللجوء إلى القضاء في حالة عدم تراجع أجهزة الهيئة عن موقفها.
– تستمر في الدفاع عن حقها في هيئة وطنية للأطباء تشرّف مهنتنا وبلدنا، وبكل الأساليب المشروعة من احتجاجات ووقفات واعتصامات و اضرابات، كما تقرر عقد ندوة صحفية لإطلاع الرأي العام على المطالب المشروعة للأطباء وفضح بعض الممارسات و المغالطات والتجاوزات.
– تهيب بكافة الأخوات والإخوة الأطباء إلى المزيد من الوحدة في إطار هذا الائتلاف النقابي والحذر واليقظة من محاولات الإغراء اليائسة لبعضهم، والاستعداد لكل الصيغ النضالية المقبلة
النقابة الوطنية لأطباء القطاع الحر: المكتب الوطني
النقابة الوطنية للتعليم العالي: مجلس التنسيق القطاعي لكليات الطب والصيدلة بالمغرب
الكونفدرالية الديمقراطية للشغل: النقابة الوطنية للصحة العمومية
الفدرالية الديمقراطية للشغل: النقابة الوطنية للصحة العمومية
الاتحاد المغربي للشغل: الجامعة الوطنية للصحة
الاتحاد العام للشغالين بالمغرب: لجامعة الوطنية للصحة
الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب: الجامعة الوطنية لقطاع الصحة
…Adresse E -Mail : boycottonm@yahoo.fr
هذا وستنظم لجنة التنسيق الوطنية ندوة صحفية وذلك يوم الخميس 5 اكتوبر على الساعة التاسعة مساء بكلية الصيدلة بالدار البيضاء




Aucun commentaire
RAJLA
MA3ENDI MAYTSSALLE
LA HAYATE LIMAN TOUNADI
GALLEK LA TRANSPARENCE
VRAIMENT VOUS M AVIEZ DECU C ‘ EST LA DERNIERE FOIS QUE JE POSTE UN COMMENTAIRE
C EST FROISSANT
الى الأخ محمد…السلام عليكم ورحمته تعالى وبركاته …. وبعد : ان عدم نشر تعليقاتك لسببين :
1 – ان تعليقاتك لا علاقت لها بموضوع المقال وهو عبارة عن بيان او نداء خاص بنقابات الأطباء وبعملية الأنتخابات الخاصة بهذا القطاع
2 – تعليقك تضمن اتهامات ، وقذف ، بدون اي دليل او حجة ، فلا يمكن لنا نشر مثل هذه التعليقات لآ سيما عندما تكون من طرف شخص مجهول – لم يورد اسمه كاملا – وقد يكون الأسم غير حقيقي…. لا سيما ان الجريدة تعرضت للعديد من اللوم من طرف جهات و اشخاص مست كرامتهم او اتهموا من طرف بعض المتدخلين بدون ادنى حجة ….
ولهذا لقد سبق للجريدة وان وجهت نداء لقرائها والتمست منهم ان تكون التعليقات تتسم بالأحترام للآخر ، بدون تجريح او اتهام اوقذف ….
كما ينبغي ان تكون التعليقات لها علاقة بموضوع المقال ….
وفي الختام تقبل الأخ محمد اسمى عبارة تقديرنا واحترامنا
– طاقم وجدة سيتي
je vous remercie pour l’interet que vous avez porté a ma quete
ca fait plaisir
mais vous ne voyez pas que je venais de dire est une verite qu’ont peut pas cache !!
اتهامات ، وقذف
je suis desolé mais c’est la verité
et merci