Home»National»غابت شهرزاد … فهل من مبرر ؟

غابت شهرزاد … فهل من مبرر ؟

0
Shares
PinterestGoogle+

لم يتح لي في حينه أن أرد شاكرا على الأخت شهرزاد الإدريسي التي كتبت بتاريخ 2
مايو تسأل عن سبب غياب بعض الأسماء عن صفحات وجدة سيتي و عن سر عزوف البعض الآخر عن الكتابة ، فالمهمة تكلف بها جزاهم الله خيرا أعضاء من أسرة الموقع نيابة عن كل المعنيين بالأمر و قد تبين آنذاك أن الأسرة واحدة و متماسكة يجمعها حب الكتابة و التواصل مع الآخر و حب مدينة وجدة و خدمة الصالح العام من خلال هذا الموقع المحترم و تبين أيضا أن غياب نخبة من الأقلام مرجعه إلى انشغالات حياتية أو ظروف شخصية تم تجاوزها بسرعة و الحمد لله . و الحقيقة أن مقال الأخت شهرزاد الإدريسي برهن على عمق العلاقة التي تربط بين متصفحي الموقع كتابا كانوا أم قراء و إن كانوا لا يعرفون بعضهم البعض شخصيا في واقع الأمر، و برهن على أن هناك روحا مشتركة تجمع الجميع و خير دليل على ذلك هو أن جميع من شملهم المقال هبوا للنداء و سارعوا إلى الكتابة و إلى النشر على صفحات الموقع. فكل الشكر لك يا أختنا الفاضلة … و بدوري أسأل عن سبب غيابك فمنذ ذلك المقال لم نقرأ لك شيئا. باسمي و نيابة عن كل مرتادي موقع وجدة سيتي، أتمنى أن تكوني بألف خير و ألا يكون لا قدر الله أي عائق يحول بينك و بين قرائك الكرام.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

2 Comments

  1. عبد العزيز قريش
    20/05/2009 at 13:21

    أشكر أخي على السؤال عن الأخت الفاضلة شهرزاد الإدريسي وأضم صوتي إليك متمنيا لها كل الخير
    مع التحية للجميع

  2. عكاشة ابو حقصة وجدة
    20/05/2009 at 13:21

    شهرزاد لم تغب وانما هي دائما حاضرة وقد شاركت اليوم بمقالة اختارت لها كلمتين الفعل ورد الفعل وقد قدمت وجهة نظرها دون دكر الاسماء ولا الموضوع وتركت دلك للمتصفح لكي يدلو بدلوه لقد وصفت ما يدور من فعل ورد الفعل بدقة متناهية واستطاعت ان تقدم رسالتهاوبصغة غير مباشرة الي المعنين بالامر لكي يحترم بعضهم بعض على ان يكون رد الفعل يساير ما هو موجود في الواقع ونقل ما يدور في الكوالس بامانة لا يتطلب كل هدا الهجوم لقد كانت صائبة في اختيار الموضوع نشكرها جزيل الشكر على المشاركة وننتظر منها مقالات اخرى تنير بها هده البوابة التي نطل من خلالها على هدا العالم ليبقى صوت المدينة مسموع في اطار الاحترام والود المتبادل وفق الله الجميع لما هو خير للبلاد والعباد والسلام

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *