Home»Régional»Oujda : Le lycée Oued Eddahab dans les quotidiens nationaux

Oujda : Le lycée Oued Eddahab dans les quotidiens nationaux

0
Shares
PinterestGoogle+

    Le lycée Oued Eddahab d’Oujda n’arrête pas de faire parler de lui et en mal. Le journal national à grand tirage Al Ittihad Al Ichtiraki du jeudi 13 novembre 2008 lui a consacré un article dans lequel il en a brossé un tableau très négatif. L’article a mis en cause le système administratif avec à sa tête le directeur du lycée et sa façon de gérer les affaires de son établissement. Après l’association des parents d’élèves qui s’est faite sans la tenue de l’assemblée générale et dans un silence total, voici que de nouveaux problèmes surgissent pour faire surface et venir s’ajouter à ceux qui sont déjà connus par le public. En effet, l’odeur infecte qui émane de ce lycée où sont scolarisés nos enfants et pour lesquels nous avons peur fait retrousser les narines les moins sensibles aux odeurs fortes. Désormais les parents d’élèves ont les yeux braqués sur leur lycée et suivent avec répugnance et dégoût l’évolution du mal.

Je laisse aux lecteurs le soin de lire l’article du journal dont voici le lien

http://www.alittihad.press.ma/affdetail.asp?codelangue=6&info=82379

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

4 Comments

  1. mowatine
    19/11/2008 at 21:50

    | | |
    :هذا هو نص المقال الذي ورد في جريدة الإتحاد الإشتراكي

    أجواء متوترة بثانوية وادي الذهب التأهيلية بوجدة

    تعتبرالحياة المدرسية بيئة منظمة تحكمها ضوابط تربوية وإدارية، تتوزع فيها أدوار ومسؤوليات العمل، واختصاصات الفاعلين التربويين والاجتماعيين، وتسودها علاقات واضحة بين الأفراد والجماعات كمتدخلين في التنشئة الاجتماعية للمتعلم، باعتبارها هدفا أسمى لا ينفصل عن المشروع المجتمعي.
    غير أو واقع الحال بثانوية وادي الذهب التأهيلية، يبين أن هذه الحياة المدرسية أصبحت تتأثر بسلبيات التسيير الإداري- التربوي، ويتجلى ذلك في عدم تنفيذ مقررات مجلس التدبير، بحيث أصبح هذا المجلس بالمؤسسة هيئة شكلية لا غير، كما أن مدير الثانوية لا يعمل على تشجيع وتحفيز أعضاء المجلس التربوي بل يسعى إلى الاصطدام بهم وتجميد نقطهم الإدارية، الأمر الذي أدى إلى انسحاب أغلب أعضاء المجلس هذه السنة من الانخراط في تنشيط الحياة المدرسية مادامت تضحياتهم تقابل بالجحود والعقاب. كما يتعامل ـ من جهة أخرى ـ مع تلاميذ المؤسسة وأولياء أمورهم ومع أساتذة المؤسسة والطاقم الإداري العامل معه بلغة جافة. ويتستر على غياب بعض الأساتذة المتكرر بحكم أن لهم علاقات مع جهات نافذة في السلطة تخول لهم التغيب، أو بحكم أنهم يديرون منابر إعلامية تخول لهم الغياب كما يشاءون دون تبرير. لذا تطالب مجموعة من أساتذة المؤسسة الجهات المسؤولة بالتدخل لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.

  2. CASTOREUIL
    19/11/2008 at 22:57

    En effet le laxisme se cojugue avec le favoritisme et la complaisance envers certains élus aussi bien dans la repartition et la distribution des tableaux de service que dans lexercice des fonctions…aussi voit on certains « enseignants » réputés -malheureusement par leurs mauvaises moeurs se pavaner dans la cour avec leurs portables abandonnant les élèves a leur sort…bref si Oued Eddahab a réussit malgré tout quelques performances c est grace a une poignée d enseignants consciencieux et indifferents aux pratiques et comportements du directeur et du censeur car ces deux la faussent vraiment tous les critères de nomination des fonctionnaires pour des postes aussi sensibles…

  3. ولي تلميذ بثانوية واد الدهب
    20/11/2008 at 18:07

    والله نأسف لما يجري في هذه المؤسسة التي لم تنته فضائحها يوما بعد يوم ، فمن مدير ضعيف تنقصه الحنكة والخبرة في تسيير الإدارة ، إلى رئيس جمعية مستبد بالجمعية دون مراعاة احتجاجات الآباء ، أضف إلى ذلك ما صدر في هذا الموقع من مجموعة من الأساتذة بالمؤسسة ، يبقى السؤال الملح على كل المتتبعين أين المراقبة ؟؟؟؟؟؟ أين النائب مما يحدث ؟؟ فالوالي جزاه الله خيرا فتح نافذة على الناس فلماذا لا تحدو حدوه يا سيدي النائب المحترم ، وتسمع إلى شكاوي الآباء ، وشكاوي الأساتذة بماذا نفسر غيابك ؟؟

  4. ولي تلميذ بالمؤسسة
    21/11/2008 at 13:56

    ان ما ورد في المقال المنشور بجريدة الاتحاد الاشتراكي حول ثانوية وادي الذهب فيه كثير من المبالغة خاصة فيما يتعلق بمجلس التدبير .والصورة السوداوية التي نشرها صاحب المقال عن المؤسسة جائت نتيجة ملاسنة بين المدير والاستاذ صاحب المقال حول ارجاع أحد التلاميذ الذين لم يسمح لهم بمتابعة دراستهم بقرار من المجلس أثناء انعقاد مجلس التدبير.وقد كانت النقطة التي أفاضت الكأس حيث انسحب الاستاذ من الاجتماع وأعلن عن استقالته من مجلس التدبير.وفيما يخص تغيبات بعض من الاساتذة وهم أقلية قليلة جدا والمؤسف أن صاحب المقال من بينهم. فمن كان بيته من زجاج فلا يرمي الناس بالحجارة.ومرة أخرى ومن هذا لمنبر أقول لرئيس الجمعية عد الى رشدك وتحلى بشيئ من الشجاعة واعلن عن جمع عام استثنائي لتصحيح الوضع ووضع حد لهذا المشكل الذي قد يؤثر سلبا عن السير العادي للدراسة.

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *