Home»Débats»هدا ما لا تعرفه ساكنة الجهة الشرقية ووجدة عن الوالي محمد مهيدية …VIDEO

هدا ما لا تعرفه ساكنة الجهة الشرقية ووجدة عن الوالي محمد مهيدية …VIDEO

1
Shares
PinterestGoogle+

فئة كبيرة من ساكنة الجهة الشرقية بصفة عامة ، وساكنة وجدة بصفة خاصة لا يعرفون الكثير عن جرأة  وصراحة  وصرامة السيد محمد مهيدية والي  جهة الشرق عامل عمالة وجدة انكاد في الدفاع عن الساكنة بمختلف شرائحها الاجتماعية ، وهو الدفاع الدي  لم يستطع القيام به جل ممثلي الساكنة سواء منهم البرلمانيين ، المستشارين ، او المدراء العامين  لبعض وكالات الجهة  ،  وكدا  مختلف رؤساء المصالح والادارات …
ومن باب الانصاف   » واعطاء ما لقيصر لقيصر ، وما لله لله  » وايمانا منا بالموضوعية ، والتزاما برسالتنا الاعلامية   » وحتى لا نبخس الناس اشياءهم  »  تقدم وجدة سيتي لزوارها لقطات مختصرة لتدخلات السيد محمد مهيدية  خلال العديد من اللقاءات  : من سنة مند تعيينه أول مرة واليا على الجهة والى غاية  أواخر سنة 2016 ، والتي  سيدرك من خلالها المشاهد لتسجيلاتنا المصورة كيف ظل السيد الوالي يدافع  باستماتة  وجرأة عن الجهة ، سواء من الناحية الاجتماعية او الاقتصادية ، باعتبارها جهة تعرف مشاكل خاصة ،  لكونها منطقة حدودية من جهة ، وباعتبارها  تعرف ركودا اقتصاديا  كبيرا من جهة اخرى ، مما  جعل السيد محمد مهيدية  لا يفوت اية فرصة دون المطالبة بتخفيضات وامتيازات ضريبية على غرار الامتيازات  المخولة  لأقاليمنا   الصحراوية …لأن الامتيازات الضريبية هي وحدها التي ستمكن من تشجيع رجال الاعمال  بالاستثمار في اقاليم  جهة الشرق ….
ومن جانب آخر ظل محمد مهيدية ينتقد بشدة الادارة ، وسلوكاتها ، وتصرفاتها ،  سواء مع المواطنين العاديين او مع المستثمرين ، الشيء الدي فوت العديد من فرص الاستثمار بالجهة …مطالبا  موظفي مختلف الادارات باتقاء الله في المواطنين  وفي بلدهم المغرب …
وفي لقاءات اخرى  لم يخف السيد الوالي  مطالبته لمختلف المصالح بالمدينة سواء منها  الجماعة الحضرية او بعض المصالح الخارجية بالعمل على تقليص الفوارق بين مختلف احياء المدينة ، ودلك بالعمل على  الارتقاء بالأحياء الهامشية ….
جل هده التدخلات وغيرها  تتابعونها في  ـــ الجزء الأول  ـــ  من لقطات  مختصرة من انشطة الوالي محمد مهيدية ، وسنقدم باقي الأجزاء تباعا ابتداء من اليوم  BEST  OF

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

3 Comments

  1. وجدي
    27/12/2016 at 23:53

    بالفعل لم تكن لدي اية نظرة واضحة عن الوالي الا ما اسمعه من هنا او هناك ، غير ان ما كنت اسمعه لم يكن واضحا حيث ظل تصورني للوالي غامضا الى ان شاهدت هذا الفيديو ، حيث اكتشفت لأول مرة حقيقة الوالي ، رغم ان هذا الفيذيو جاء متأخرا كثيرا بعدما انقضت حوالي خمس سنوات على الوالي بوجدة ، ولكن مع ذلك اقول لوجدة سيتي ، وللأستاذ قدوري ان انجاز هذا الفيديو كان بحرفية كبيرة ، كما يمكن القول انه حقق الهدف منه بنسبة عالية / وفي الختام لا يسعني الا ان اشكر السيد الوالي على دفاعه الصريح والجريء عن الجهة الشرقية التي ما تزال مهمشة وعن ساكنة مدينة وجدة / ومرة اخرى هكذا نريد ان يكون اعلامنا لا ان يكون اعلام مواضيع الاثارة والعنف والاجرام ووووووووو وفي الختام برافو وجدة سيتي

  2. TAYBI .A
    28/12/2016 at 01:32

    BRAVO MR MHIDIA

  3. ولد لبلاد
    29/12/2016 at 02:24

    لقد قضى الرجل بيننا اكثر من 5 سنوات ولم نكن نعرفه بهذه الكفاءة والصراحة والدقة في تقييم ازمة الجهة الشرقية ، وكأنني لأول مرة اكتشف الوالي سي مهيدية رغم حضوري في بعض التظاهرات المحدودة ، لكن لم يسبق لي ان سمعت منه هذا النوع من الكلام ، والصراحة ، بخصوص جهة تعيش بالفعل ازمة خانقة في كل المجالات / جهة مهمشة رغم كل الزيارات الملكية ، ازمة على مستوى الاستثمار ، ازمة على مستوى التجارة ، ازمة على مستوى الثقافة ، ازمة المؤسسات العمومية : ازمة الصحة ، ازمة الجامعة ، ازمة وكالة تنمية اقاليم الجهة االشرقية ، ازمة المجلس البلدي ، ازمة التكنوبول ،والأغروبول ، والمنطقة الصناعية بسلوان حيث الاستثمار يعرف ازمة ، والتجارة تعرف ازمة / / كل هذا مقابل الارتفاع الصاروخي في الضرائب ، وفي فواتير الماء والكهرباء ، والبنزين / لست ادري الى اين هم ذاهبون بهذه الجهة التي تعتبر من افقر جهات المملكة / ولهذا لابد ليس من تخفيضات او امتيازات ضريبية وانما من اعفاء ضريبي لخمس او عشر سنوات على هذه الجهة / لا بد من بناء المزيد من المستشفيات / لا بد من اعادة النظر في المجلس البلدي المشلول / اعادة النظر في وكالة تنمية اقاليم الجهة الشرقية المشلولة / لابد من دعم خاص للجهة من طرف الدولة لأننا كما قال السيد الوالي منطقة حدودية ، منطقة تعيش ازمة حقيقية / نتمنى ان تجد نداءات السيد الوالي الآذان الصاغية من طرف المسؤولين المركزيين / وفي الختام شكرا لوجدة سيتي على قيامها برفع الستار عن هذه الاسرار

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *