Home»National»بودنيب/حملة انتخابية سابقة لاوانها

بودنيب/حملة انتخابية سابقة لاوانها

0
Shares
PinterestGoogle+

بدأت حمى الانتخابات ترتفع وبدا الاهتمام بمشاكل بعض الفئات يثير اهتمام بعض من ألفوا مقر البرلمان ومداخليه.فقد فوجئت وان أتابع تدخل احد البرلمانيين وهو يثير مشاكل ساكنة بودنيب وينبه إلى تهميش هده المدينة وما تعنيه من فقر بطالة وانعدام البنية التحتية والحقيقة أن التهميش أصبح مألوفا لدا سكان المدينة نظرا لقدمه.فأين كانت هده الكائنات الانتخابية.

بعدها اتصل بي احد المواطنين واخبرني أن نفس البرلماني كثف اتصالاته في الأيام القليلة الماضية بالمعطلين مدعيا انه سيدافع عن ملفهم وكان ظاهرة البطالة حديثة العهد وقد حاولت من خلاله معرفة رد فعل المعطلين الدين يخوضون معركة الكرامة بعد أن سئموا الانتظار ورجح أن يكون هدا الإجراء للتستر على التوظيف الزبوني الذي استفادت منه أخت احد مناضلي حزب المصباح.هدا التوظيف خلق استياء عميقا في صفوف المعطلين .بهذا المقال نهمس في أدان المسؤولين لنقول لهم ان هدا التمييز بين المواطنين سيكون له انعكاسات قد تربك حسابات من اقدموا على هدا الفعل.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

1 Comment

  1. ANAS
    06/06/2011 at 15:12

    انت عبرت عن رايك واعتبرت الامر حملة انتخابية سابقة لاوانها و تساءلت عن مكانهم و فلت بانه يدعي انه سيدافع عن ملفهم وكان ظاهرة البطالة حديثة العهد و انا اسال اين كان هؤلاء المعطلين وكان بطالتهم حديثة العهد امنذ شهرين فقط حصلوا على اجازاتهم متى اسمعوا صوتهم اقول لك ان الرجل اراد خيرا و اتى بنية حسنة و طلب احصاءا للمجازين ووجد امامه شرذمة امثالك لا تريد خيرا ولا نفعا و لنفترض انه هدفه من كل هذا هو حملته الانتخابية وجب عليهم ان يتعاملوا بذكاء مع هذا الامر و ان يستغلوا الفرصة و يستنفعوا به ان هو نفعهم وعندما بحين وقت الاقتراع لا يصوتوا عليه ان هم راوا انه كان يريد استغلالهم فهو لن يرغم احدا على التصويت له اما الامر الثاني و الذي يخص التوظيف الزبوني الذي استفادت منه أخت احد مناضلي حزب المصباح على حد تعبيرك اقول لك اتق الله يا عبد الله عن اي زبونية تتحدث لا تجعل جسدك و حسد من اوصلوا لك الخبر يعمي بصيرتك فالفتاة ان توظفت بالفعل فتلك ارادة الله الذي يسر لها امورها واعانها سبحانه و لو كان بيد حزب المصباح الوظيفة لما راينا معطلين بالمغرب اجمع وما عرفنا معنى البطالة

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *