الفضيـــــــــــــــحة ـ شاهد الفيديو ـ
انها فضيحة الاعلام الاسباني الذي اورد صور الأطفال الفسطينيين ضحايا العدوان الاسرائيلي على غزة ، واعتبرتهم كذبا وبهتانا وزورا بانهم اطفال قتلتهم القوات المغربية خلال أحداث العيون ، معتقدين ان العالم سوف لا يكتشف وقاحتهم ، ونذالتهم وخستهم التي تتنافى وكل اخلاقيات مهنة الصحافة والاعلام … والأغرب من كل هذا هو ان بعض القنوات عرضت سيدتين تعرضان هذه الصور ووصلت الدعارة السلوكية باحداهن الى حد اصطناع البكاء على هؤلاء الأطفال الذين » قتلوا في العيون » … لتكشف وسائل الاعلام بعد ذلك ان هذه السيدة ـ التي تظهر في الفيديو ـ هي احدى المحترفات للدعارة الراقية والتي تشتغل مع المخابرات العسكرية الجزائرية … وطريقة تصرفاتها امام الكامرا اصدق تعبير على اخلاقها …
على اي رب ضالة نافعة ، هذا ليعلم كل من كان يصدق الاعلام الاسباني انه كان يصدق أكاذيب اعلام واعلاميين لا يمتهنون الصحافة بل يمتهنون الافتراء والكذب ، صحافيين واعلاميين تحت الطلب لمن يدفع أكثر … ولم لا ما دام ان هناك من يدفع ، خصوصا عندما يدفع بالدولار ، طبعا دولار الغاز الطبيعي …
.jpg)
Loading...
2 Comments
مثل المسلمين كمثل الجسد وهذا لايعني ان اطفال فلسطين جزء لا يتجزء منا نحن المغاربة لكن الخجل والا اخلاقي ان ينسب الينا شيئ لم نفعلوه اما مكائد الجيران فعدد ولا حرج فنترك الدم واصرة العقيدة تحكم كون نحن المغاربة نثمن مكانة الجار مصداقا لقول الرسول الاعضم الجار للجار رحمة وياسفاه لو كان منزل لبعناه واشترينا اخر لذا نفوض امرنا الى الله
الكلاب « الجزائرية » اعزكم الله _مع الاعتذار لهذه الحيوانات_ لا تكف عن النباح بكل بساطة لان الامر عبارة عن عقدة ابدية دهرية سببها لهم بلد اصيل عريق حضاري ذو تاريخ وجذور تحكمه سلالة نبوية شريفة علوية حسنية حماها الله ونصرها وسدد خطاها وشعب مغربي كبير عظيم نبيل حليم سائر في طريق التقدم والرفاه والحريات والديمقراطية الحريات وهي مفاهيم لا يفهمها الجزائريون اللقطاء الحركى ابناء الجنود الفرنسيين الحقودين الذين من شدة غبائهم و سفههم امسوا افقر شعب في المنطقة واكثرها تخلفا رغم مصادر الطاقة التي لا تسخر الا ضد المغرب ودعم البوليزباليو الارهابي وشراء الاقلام الماجورة الاسبانية واللاتينية هذه هي حقيقة المعادلة فالبقاء للاقوى والاصلح والمغرب هو الاقوى والاصلح شاء من شاء وشاء من ابى رغما عن بكرة ابيه واخيرا اقول لحكام الجزائر الخونة ابناء مدينة وجدة الذين اكلوا النعمة وسبوا الملة كما حكمنا الجزائر منذ عهد الادارسة المغاربة الشرفاء سنعود لحكمها باذنه تعالى وسترفع الراية المغربية الشماء بيرقا لا يعلى عليه فوق الاراضي التي اخذتها فرنسا منا واعطتها لكم وسنؤدبكم حتما ونعلمكم كيف تكون العبودية لاسيادكم المغاربة يا اشباه الرجال في شبه دولة يحكمها اشباه لقطاه.وختاما نصر الله مولانا امير المؤمنين وحفظه و ايده وكلنا جند مجندون خلفه مؤتمرين بامره ننتصر به او نستشهد بين يديه وحفظ هذا البلد من كل الفتن انه ولي المؤمنين.