Home»Régional»حول الوضع الدي يعيشه الطلبة بكلية الطب والصيدلة بوجدة

حول الوضع الدي يعيشه الطلبة بكلية الطب والصيدلة بوجدة

0
Shares
PinterestGoogle+

يعلم المتتبع لما يقع بكلية الطب والصيدلة بوجدة أن الدراسة توقفت بالنسبة لطلبة السنة الثانية، والسبب على ما يظهر هو مشكل يوجد بين العمادة والأساتذة، والطلبة بالإضافة لمستقبل البلاد، هم الدين يدفعون الثمن كما يقول المثل المغربي « سقطت المئذنة لنشنق الحلاق »
بهده الكلمات البسيطة أود أن أوجه رسالة لكل من له علاقة بالموضوع لأطلب من الجميع استحضار مفهوم الوطنية بدون مزايدات كيفما كان نوعها وأتمنى أن يعالج الموضوع بكل مسئولية وبكل موضوعية ولنستحضر مفهوم النقاش الموضوعي و لنقل الحق ولو على أنفسنا بكل شجاعة ، كما يجب أن نستحضر الهدف الأسمى من إنشاء هده المؤسسة بهده الجهة دون التشكيك في مصداقية التكوين الذي يتلقاه الطلبة بهده الكلية الفتية . أتمنى من هده الأطر التي اجتمعت بهده الأرض السعيدة أن يكونوا في المستوى الذي نحسبهم فيه .
ولي أمر طالبة

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

3 Comments

  1. أب
    07/02/2010 at 00:41

    إن ما يحدث بهذه الكلية الفتية يدعو إلى الحسرة والأسف ،فكيف يعقل أن تضحي الدولة بمشروع ضخم من أجل إرضاء شخص معين ؟ التفتواأيها المسؤولون إلى الطلبة الذين أصبحوا عاطلين عن الدراسة رغم أنفهم ، ابحثوا عن حل يضمن لهم تكوينا متزنا ومتكاملا إسوة بزملائهم في باقي الكليات الوطنية

  2. parent d'élève
    07/02/2010 at 00:41

    tout d’abord je tient a remercier Mr bounacer, pour cet article, il faut dire la véritè sans donner raison aqui que se soit, nos etudiants subient les consequances, mais le ballonest dans le champ de la direction de la fac de medecine, tout le monde tient sa responsabilité pou le bien des étudiants ainsi que le bien du grand projet + chu ,,,parent d’elève

  3. pere
    07/02/2010 at 23:07

    وختاما، فإنه لا يسعني إلا أن أعبر عن استنكاري لكل ما يقع بجامعة محمد الأول بوجدة، وأدعو الوزارة إلى فتح تحقيق نزيه يوصل إلى العلاج النهائي للمشاكل التي تعج بها جامعة محمد الأول بوجدة.
    أستاذ بكلية الآداب، وعضو المنظمة المغربية لحقوق الإنسان

    1/2/2010

    جزء من مقال الأستاذ عبد الرحمان بوعلي منشور بإحدىالجرائد الوطنية

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *