Home»Correspondants»ظاهرة البطالة :أسبابها وعلاجها

ظاهرة البطالة :أسبابها وعلاجها

14
Shares
PinterestGoogle+

ما المقصود بمصطلح البطالة؟ ومتى يعتبر الإنسان عاطلا؟سؤال مشروع طرحه بصيغة مختلفة العلامة إيف لاكوسة فقال:[كيف يمكن أن نميز العمل عن لا عمل …وهل الانتظار والبحث عن العمل يعتبر بطالة أم قبل هذا عملا؟ وفي البلدان المتخلفة نجد سوء التغذية والأمراض المزمنة تقعد الكثير من الناس عن العمل إما بصفة دائمة أو مؤقتة فهل نعتبرهم عاطلين ؟والمرأة في المجتمع الكاثوليكي والإسلامي التي تمنعها التقاليد من الخروج من البيت والمشاركة في عالم الشغل تعتبر عاطلة أم لا؟[بتصرف عن كتاب جغرافية التخلف ص111لصاحبه إيف لاكوست].
إن البطالة أصناف وأنواع, كما أن مفهومها يحمل عدة دلالات وتعار يف قد تختلف من بلد إلى آخر أو على الأقل من عالم المركز إلى عالم المحيط.وهذا بول باسكون ورفقاؤه في دراسة اجتماعية لهم عن المغرب قسموا البطالة إلى خمسة أقسام أو أنواع هي:[ البطالة الجزئية , البطالة الموسمية , البطالة المقنعة , البطالة الخفية أو الناقصة , والبطالة الواضحة أو الحقيقية أو الاستخدام المحدود ].
أما الدكتور رايمو بارين فقد عرف البطالة [بالتوقف اللاإرادي عن العمل تبعا لفقدان الشغل ]وقد قسمها هو الآخر إلى بطالة طويلة الأمد (أي مزمنة) وبطالة موجودة بين اتفاقيتي العمل ,وبطالة غير عادية أو طارئة ( وهي الناتجة عن أسباب فنية) , وبطالة موسمية (وهي التي يفقد فيها العامل شغله في وقت معين من السنة) والبطالة التكنولوجية( وهي الناتجة عن تعويض اليد العاملة بالآلة أو الروبو, أو إغلاق ورشات العمل لعدم توفر الربح أو لسياسة ما, كإغلاق مناجم الفحم بجرادة, ومنجم الرصاص بتويست وببكر.) والعاطل عنده هو القادر على العمل والذي يستخدم عادة من طرف مقاول ,وهو يريد العمل لكنه لا يجد أجرا أعلى مما هو عنده يكفل حاجاته . ثم العاطل جزئيا وهو الذي يستخدم لمد محدودة كعمال البناء مثلا .
كما نجد جورج فيشر يعرف البطالة :( بأنها ظاهرة بسيطة في ظاهرها ويمكن تعريفها باختصار كما نعرف العمل). ويضيف قائلا:(ولكن هذا المفهوم يصبح معقدا عندما نميز بين عدة أصناف من البطالة تسمح بعزل التأثيرات التي غالبا ما تكون مميزة).
وأخيرا أذكر التعريف العالمي للبطالة والذي قدمته مجموعة من الإحصائيين بالمكتب العالمي للشغل بجنيف سنة 1954 ومفاده أن كل إنسان ليس له عمل في الأسبوع الذي وقع فيه الإحصاء, وهو يبحث عن العمل بأجر ,وقد سبق له البحث عن عمل في الشهر الذي سبق الشهر الذي أجري فيه البحث ,على شرط أن يكون مهيئا للعمل في أجل لا يتعدى خمسة عشر يوما على الأكثر يعتبر عاطلا.
وفي تقديري الشخصي أن العاطل هو كل إنسان قادرا على العمل , راغبا فيه باحثا عنه, يقع في دائرة القوى المنتجة أي يكون عمره ما بين 15 و60 سنة مدربا على العمل أي له حرفة أو خبرة ما, و لا تتوفر لديه فرصة للعمل ولا يملك رأس مال نقدا كان أو عينا.
إن البطالة مشكلة اقتصادية واجتماعية و إنسانية لها عواقب خطيرة, لأن تأثيرها يتجاوز الفرد والأسرة , ليشل المجتمع. يقول الراغب الأصفهاني:{من تعطل وتبطل انسلخ من الإنسانية بل من الحيوانية وصار من جنس الموتى.} والمغرب يئن تحت هذا المرض العضال أقصد البطالة, رغم المحاولات التي قامت بها الدولة منذ 1956, والتي انتهت كلها بالفشل.لأن المغرب كما يقول سمير أمين: { لم يقم بأي تغيير بنيوي, ولن يقوم إلا بإنعاش جديد للاقتصاد عن طريق سياسة أعمال كبرى. }[مقالات للدكتور أحمد الكوهن منشورة في مغرب الأخبار 1972]. فبدلا من أن يخرج المغرب من الحصار المضروب عليه من طرف الدول الإمبريالية, ويبدأ بحركة تصنيعية تمكنه من استغلال خيراته الطبيعية من جهة, وتشغيل الأعداد الهائلة من جهة أخرى. استمر في التبعية المطلقة للبلد المستعمر وحلفائه. الشيء الذي أضاع عليه فرص تنمية اقتصاده ,واكتفى ببناء المنشآت الجميلة [المركبات السياحية] , التي كلفته أموالا طائلة دون أن تشغل العدد المطلوب من جيش العاطلين وما زال مستمرا في نفس السياسة. ومشروع فضيصا بمدينة السعيدية شاهدا على ذلك. ولقد نبه أوكطوف ماري إلى هذا حين قال :{إن التصاميم المستقبلية للصناعة, قد أوجدت وبثمن للدولة, بعض المنشآت الجميلة, التي تشغل عمالا قليلين.}[المصدر السابق].إن سياسة الاستثمارات المالية, التي اتبعها المغرب في تنمية البلاد, هي نفسها التي اتبعتها الدول الغربية في القرنين الثامن عشر, والتاسع عشر. إلا أنها لم تأت بنفس النتيجة ,لأن لكل بلد مقوماته الثقافية, والاجتماعية ,والدينية, وليس من الضروري أن تنجح نفس الخطط والتصاميم في بلدين مختلفين حضاريا, واجتماعيا. ولقد حذرا لدكتور عزيز بلال من هذا النموذج الاستثماري فقال:{إن الأشكال الرأسمالية المتحررة في مدرج التطور الاقتصادي في القرنيين الثامن عشر, والتاسع عشر ,لا يمكن أن تكون طريقا للنمو الفعال بالنسبة للدول المتخلفة.} ويرى الدكتور أحمد الكوهن في مقالات له عن البورجوازية المغربية :{إن هذه الاستثمارات, لا تعني على الإطلاق, أنها ستمكن من القضاء على البطالة الموجودة, أو الحد من عدد السكان الغير المشتغلين في حدودها, ولكنها على العكس من ذلك لن تؤدي إلا إلى تصاعدها. }[المصدر السابق] . ولقد ذكرت مذكرة البنك العالمي التي قدمت بالرباط يوم الجمعة 14أبريل 2006أن السكان النشطين في المغرب سيصل إلى 3’14مليون نسمة سنة 2015وعدد طالبي الشغل الجدد آن ذك سيبلغ 3’3مليون نسمة يضافون إلى3’1مليون عاطل حاليا.هذا الوضع حسب المذكرة [إن لم تتم معالجته وفق إستراتيجية للنمو وخلق فرص للشغل يمكن أن يشكل تهديدا للأوضاع في المغرب]. وأرى أن من بين هذه التهديدات تفشي الفقر والجريمة أو الانفلات الأمني الذي أصبحنا جميعا نعاني منه .لأن هناك في الواقع علاقة جدلية بين البطالة والفقر والجريمة يقول روسو:(إن الفقر هو أهم الجرائم الكبيرة , وأن المجرمين قلة في ولاية منظمة تنظيما حسنا). ويقول داكاردا:( إن السرقة هي عادة جريمة الفقر) . وإن كانت الجريمة في نظري هي الفقر نفسه .لأن الإنسان الجائع لا يمكن له أن يشارك بفعالية في اقتصاد بلاده .وقد جاء في إحدى المجلات الفرنسية ( أن السكان الذين لا يأكلون عند جوعهم, أو يتغذون غذاء سيئا, لا يكونون في مستوى خل مشاكلهم. وهذا مبدأ أصلي يجب أن لا ينسى).
لقد شخصت المذكرة أربعة إكراهات تحول دون النمو الاقتصادي لمعالجة الفقر, والبطالة هي:(1)سوق شغل متصلب (2)سياسة ضريبة معيقة لتوظيف رأس المال البشري المؤهل (3)نظام الصرف ذي سعر قار لا يدعم التنافسية الدولية للبلاد (4) وسيط لا يوافق الصادرات بمستوى حمائي جد مرتفع .
الواقع أن هناك أسباب أخرى تعتبر مسئولة عن تفشي البطالة في المغرب منها: انتشار الأمية أو تدني المستوى التعليمي. الشيء الذي يحول دون وضع برامج للتدريب والتكوين طبقا لما يتطلبه سوق العمل المتجدد والمتغير باستمرار في ظل الطفرة التكنولوجية.
انتشار ثقافة احتقار العمل اليدوي العضلي والحط من شأنه وفي مقابل ذلك تمجيد العمل الذهني المرتبط بالوظيفة العمومية .
عدم قدرة القوانين المنظمة للشغل على التحفيز على الاستثمار لأن المستثمر المغربي يرى فيها إجحافا خصوصا عندما يقع اختلاف بين العامل ورب العمل ولذلك نجد بعض المستثمرين المغاربة يكتفون بتشغيل أفراد عائلاتهم [ مقاولة العائلة] ويرفضون توسيع مشاريعهم.لأن ذلك يتطلب المزيد من العمال وهذا يعني مزيدا من المشاكل القضائية (يقول أحدهم الي أبغ أولاد الناس ايتجرولو بالفأس اينجرولو).
عدم استيعاب العقلية المغربية – التي لا تؤمن ولا تعترف إلا بالزكاة كحق مشروع للفقراء والصدقة وبعض الأعمال الاجتماعية المرتبطة بالخير والإحسان – قانون الضريبة على الدخل [ما فوق 6000 درهما 44في المائة] والضريبة على القيمة المضافة [20 في المائة] وتعتبره ظلما في حقها ومن ثم فهي تتهرب من كل أشكال الضرائب وتفضل عدم الاستثمار وحتى عدم ادخار الأموال في الأبناك حتى لا ينكشف سرها.(خبزي تحت باطي ما يسمع حد اعياطي).
تدخل صندوق النقد الدولي ومطالبته الدولة بالاستغناء عن خدمات بعض العمال من أجل الخصخصة والإصلاح[المغادرة الطوعية مثلا]انخفاض نمو الناتج القومي في مقابل ارتفاع نمو معدل الشباب العاطل مع عجز الدولة عن إيجاد فرص عمل.
تهميش العالم القروي وعدم وضع برامج للتنمية تهتم بالجانب الاجتماعي بالقدر المناسب.
هذه بعض الأسباب التي رأيتها مسئولة عن البطالة في المغرب وقد تكون هناك أسباب أخرى أقل أو أكثر أهمية ولكن الأهم من كل ذلك هو علاج الظاهرة وليس وصفها ودراستها دراسة إحصائية فقط .إن القضاء على البطالة في منظوري يتطلب منا أولا وقبل كل شيء فهم الطريقة التي يفكر بها العقل المغربي المتشبع بالتصورات الدينية فهو مثلا يرفض المشاريع القائمة على الربا وإذا حدث وتورط فيها فإن النتيجة تكون هي الفشل لأن عقله الباطن يؤمن بقوله تعالى {{يمحق الله الربا ويربي الصدقات}} {{الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس, ذلك بأنهم قالوا إنما البيع مثل الربا , وأحل الله البيع وحرم الربا}}. وهذا التناقض بين الإيمان بحرمة الربا والتعامل بها يحدث صراعا نفسيا ينعكس سلبا على المشروع.
تشجيع الشباب وحثه على العمل الحر.في جاء في الأثر (إن الله يحب المؤمن المحترف ويكره البطال)(اليد العليا خير من ليد السفلى)
وضع برامج ومناهج تعليمية تقنية تمزج بين ما هو فكري نظري وما هو حرفي يدوي على أساس أن يكون التكون الحرفي خارج المؤسسات التعليمية العمومية.(اتخاذ فضاء سوق الشغل ميدانا له).
حث النساء على استغلال المدخرات الهائلة من الذهب المكنوز في بيوتهن لليوم الأسود كما يقلن. (عملية بسيطة تبين لنا حجم هذه المدخرات. فمثلا إذا افترضنا أن نصف سكان المغرب نساء أي 15 مليون نسمة ,وكل واحدة منهن تملك من الذهب ما قيمته 10000درهما, فإنه تكون قيمة ما تملكه المغربيات 150 مليار درهما غير مستثمر ولا تطاله زكاة ,ولا ضريبة).
تفعيل النصوص التشريعية المرتبطة بالعمل والإجارة لأن النفوس المؤمنة تكون لها مرتاحة.
إصلاح حقيقي للنظام الضريبي مع تفعيل الزكاة باعتبارها موردا اقتصاديا هاما كما أمر بذلك جلالة الملك الحسن الثاني رحمه الله.
تكوين عقلية جديدة للمهندس تؤمن بأن مكتبه الحقيقي هو الحقل, ليتمكن من إجراء تجاربه وأبحاثه, ويقف على المشاكل التي تعاني منها الفلاحة في بلادنا وليس العمارة أو الفيلا ذات الحجرات المكيفة, وكذلك بالنسبة للمهندس الصناعي عليه أن يكون مع الآلات في المصانع ليراقب الجودة ويعايش العمال ويتفهم معاناتهم, وليس في منطقة بعيدة عن صخب الآلات ومشاكل العمال .
تحرير أزد من 3700 كلم من السواحل البحرية من استغلال الإمبريالية وإلغاء الاتفاقيات المجحفة معها. وتشجيع العاطلين على العمل في البحر. مع استغلال الأراضي الصحراوية والشبه الصحراوية استغلالا عقلانيا وعلميا وذلك بزرع النباتات التي تقاوم العطش كالحلفاء, والدوم, والصابرة, والتين الهندي… تربية المواشي وخصوصا الجمال والغزلان وبعض أصناف الطيور التي أصبحت في حكم الانقراض كالحبار والنعامة والأرنب البري…
تفعيل شعار تكافئ فرص العمل أمام العاطلين وبعث روح المواطنة لديهم وجعلهم يحبون وطنهم فإذا أحبوه أخلصوا له.

وأخيرا أرى أن لكل مواطن حقوقا, وعليه واجبات, فحقه أن يوفر له وطنه الشغل, والعيش الكريم, ولا يدعه يسأل الناس إلحافا.أما واجباته فيمكن أن نلخصها في حبه لوطنه – يقال أن حب الأوطان من الإيمان – والغيرة عليه كما يغار على عرضه. يقول المثل المغربي (الي ما عنده أرض ما عنده عرض) وأن يكون مستعدا للتضحية في سبيله, والدفاع عنه إلى آخر قطرة من دمه. لا يخونه, ولا يتآمر عليه, ولا يقبل الدنية فيه بشكل من الأشكال.وعند ذلك تتم شريعة العدل بين الوطن والمواطن.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

109 Comments

  1. chomeur
    25/06/2006 at 15:50

    Morocco is the capital of the world
    chomeur

  2. fila
    26/06/2006 at 12:54

    Salem,
    Je voudras juste dire aux responsables marocains de corriger le pourcentage du chômage au Maroc. Il est plus plus plus plus qu’ils ont annoncé. S’il vous plaît arrêter de mentir . Les gens, avec les moyens de communications trop dévelopés, connaissent et cherchent la vérité meiux qu’auparavant. Alors l’époque des mensonges est dans le chemin de disparaître. Chers reponsables, il faut rendre compte c’est quoi la responsabilité: ce n’est pas les mensonges mais le travail sérieux qui respecte tout ce que Dieu à exiger.
    Il faut dire la vérité aux Marocains. le taux de chômage au maroc se varie entre 50% et 60%. On ne peut pas compter un marchand ambulant ou contrebandier comme actif ou les voleurs qui s’e trouvent partout dans le pays comme des actifs. Si vous considérez ceux-ci comme des actifs peut-être vous avez raison. On est loin de la réalité. Regardez les autres pays développées surtt), leurs responsables travaiellent jour et nuit pour essayer de baisser le taux de chômage alors au Maroc chaque fois ils annoncent que le taux de chômage en baisse constante pouratnt ils font rien et tout le monde veut quitter le payer vers l’Europe. C’est quoi cette contradictoire? Allah Yahdina

  3. marocain
    26/06/2006 at 12:54

    Au Maroc, le chômage est un fléau en faveur des responsables

  4. chomeur
    26/06/2006 at 12:55

    j’aime bien le chômage

  5. ياسين
    13/07/2006 at 00:13

    كم أعشق البطالة

  6. ali
    13/03/2007 at 14:47

    إني أبحث عن بحث حول البطالة

  7. hajar
    03/12/2007 at 23:21

    le chomage est 1 fleau qui menace notre cher pays alors il faut trouver des solutions pour le tuer hhhh

  8. SAID
    03/12/2007 at 23:21

    اريد تعريفا للبطالة

  9. nawal
    03/12/2007 at 23:21

    c’est un tres tres mawdou3

  10. رجراجي
    03/12/2007 at 23:21

    الدولة و المجتمع مسؤولان عن البطالة

  11. رجراجي
    03/12/2007 at 23:22

    الدولة و المجتمع مسؤولان عن البطالة

  12. لبنى ( القنيطرة)
    21/11/2008 at 01:15

    اريد حلا لمشكلة البطالة

  13. عقيل
    21/11/2008 at 01:16

    إنه من العيب أن نتحدث عن هجرة الأذمغة، والبطالة تخنق الكفائات المغربية كما أن الدولة لاتبخل على أجيالها الموجزين إذ تعمل جاهدة على تقديم يد المساعدة وخير مثال على ذلك تلك(الزراويط المغربية البرلمانية)التي تكون خير جزاء لجمهور العاطلين،فعلى أي حرية نتكلم في ظل وجود مايسمى(بالزراويط المغربية)

  14. مؤمنة بالله
    21/11/2008 at 01:17

    الصراحة هاد الشيء قتلني بالضحك عندكم تعاليق واعرة و هدا هو اللي كنكولوا ليه ‘الى قوى الهم كيضحك »
    البطالة مسؤولية كل واحد فينا لأنه في بعض الأحيان نتكبر عن بعض الوظائف و نستقل بها مقارنة مع مستوانا التعليمي و الثقافي و نحن بطبيعتنا مجتمع كسول رغم أن ديننا جاء بالعمل و العلم كأهم ركائزه و الرزق يحب السعي فو الله ما اجتهد عبد و اتخد سببا للرزق الا و فتح الله له أبوابا.
    « ان يعلم الله في قلوبكم يؤتكم خيرا »

  15. رشيد
    21/11/2008 at 01:17

    انا هذا الموضوع جد هام أنا بدوري أقوم بالبحث عن البطالة

  16. رشيد
    21/11/2008 at 01:17

    ان المجتمع هو المسؤول عن البطالة في المغرب والحكومة لها نسبة كبير في تفشي البطالة

  17. جمعان.......!! الولد الكووول!!!!
    21/11/2008 at 01:17

    لو سمحت ياخونا ابي بحث عن البطاله مما لايقل عن 20 صفحه وشكرآ….^_^

  18. محمد
    21/11/2008 at 01:17

    تخوف الجامعيين الجزائريين من ازمة البطالة بعد التخرج

  19. سهام
    21/11/2008 at 01:17

    انني احب chomagebeaucoup

  20. kawtar fhil
    21/11/2008 at 01:18

    salut moi kawtar ; j’ai 16 ans 1er bac technologie elecrique de casablanca
    wa khla3toni bhad lmawdo3 ta3 bitala maymaknch n9raw ou hna khayfin man lmosta9bl ou madamninoch hit hna kan9raw bach nkhdmo ou mani matl9ach lkhdma fbladak ghadi tmchi t9alab 3la blad khora tl9a fiha lkhdma ou ana 3ziza 3liya bladi
    kolchi kaybghi lmaghribe walakin lmosta9bal aham ana ghir bant ou cho kifach kanfakar ama lwlad kaygolo lahoma thajar ou la thjar ou nta f bladak bsalh l3ibara ghadi tb9a tnach dban hhhhhhhhhhh

  21. leguachmi
    21/11/2008 at 01:18

    c’est un trè trè bien sujet

  22. abdellaoui_amos
    21/11/2008 at 01:19

    c’est un bon article

  23. FATIMAZAHRA
    21/11/2008 at 01:19

    اريد موضوعا شاملا حول البطالة وشكرا

  24. ouiam et samya
    26/11/2008 at 15:26

    we love lbitala li anaha katkhali bani adam la yatafa5amou 3lik wa toukhali bani adam moutawadi3 lidalika we love she

  25. laila
    15/12/2008 at 19:23

    salam ca va llbitala mouchkil tabi3y 3dna fhad ljil ila jina n3rfou lasbab hatla9aw ana lbitala msaoulitna koulna. wana kanhtarm jami3 laraa lit3tat khasata raay lmouamina bilah

  26. rim
    17/12/2008 at 17:22

    مغربي يا مغربي كم احبك يا مغربي ابحث عن حل لبطالتك
    chriqui_ami@hotmail.com

  27. امينة
    22/12/2008 at 09:05

    اني ابحت حول بحت البطالة

  28. siham
    04/01/2009 at 19:36

    chokran bazaf 3la mawdo3 wkanatmana tatrah lhol ila wa9i3 wmatab9ach ri hadra kana9rawha bach nhado man had mochkil lirah kayhadad hyat kol maghribi 3ando masoliya wrabi mo3in kol moslimin

  29. mama
    21/01/2009 at 12:52

    awlad maroc hna m3akom bac nhawdo albitala man maroc

  30. fouad
    15/02/2009 at 19:48

    je suis un chomeur depuis trois ans mais votre sujet et tres tres bien merci encore bravo

  31. سكينة
    20/02/2009 at 18:34

    هدا حرام والله اين هي الدولة والحكومة

  32. leila
    21/02/2009 at 14:11

    WA KHLO3TONA WA9ILA KANE9RAWE HADE MAWDO3E BACHE T9OLOLINA HADA HOWA MASIRE TA3KOME BLA MA TFKRO ACHE RATKONE GE MOSTA9BAL BETABI3TE LE7AL RANTKONE BITALI B7ALE SE7ABE LE7ALE

  33. mohamed
    04/03/2009 at 15:03

    merci

  34. FATI
    13/03/2009 at 16:40

    I WANT A PERFECT AND GOOD TOPIC ABOUT UNEMPLOYMENT

  35. samir
    01/05/2009 at 23:36

    bitala 7alyan ou maroc 40% daba kolha 3atla 3la l3amal wkandon dawla dyalna hya li khsa tchof kifach t7d mna

  36. samir
    01/05/2009 at 23:43

    moi samir j’ est 22 en 3jbni mawdo3 li ktbat dk bnita kawtar wkat9ol ghir sa7 tbarklah 3lik 3arfa machakil dchabab merci

  37. مراد مبارك
    28/05/2009 at 16:39

    لسنا في حاجة للتعريفات المختلفة لمصطلح البطالة , في مجتمعاتنا وحكوماتنا المتواضعة الأمر واضح البطالة مرض يمس كل شخص قادر عن العمل ولم يجده, وهذا الداء منتشر باستفحال في دول العالم الثالث..والذي يحز في النفس هو قعود أصحاب الشهادات العلــــــيا بدون عمل المستحقون الأوائل لهذا الحق.ماشاء الله

  38. سهام
    10/06/2009 at 19:05

    نعم البطالة الدولة هي اللي مسؤولة علها خصها دير فرص شغل زايدة

  39. mounir
    24/07/2009 at 15:25

    vraiment c 1 bon sujet et le vrais solution cالوعي

  40. lama
    26/07/2009 at 21:12

    البطالة تهدد مستقبل بلدنا الحبيب لهذا يجب التعامل مع الموضوع بجد لا بالسخرية

  41. سكون البحر
    28/09/2009 at 13:44

    لو ارادة كل مسؤول الخير لمجتمعه وتجردة من الانا . لن نجد اي معانات جراء البطالة . ولن تكون هناك ما يسمى بالبطالة

  42. ليلى
    07/10/2009 at 19:32

    ضعو حلا للبطالة

  43. ليلى أميمة
    10/10/2009 at 16:45

    أنا لا أحب البطالة

  44. ghaida
    11/10/2009 at 15:41

    aider moi si….

  45. سارة
    21/10/2009 at 12:42

    سلامي الى جميع اسرتي

  46. sara
    29/10/2009 at 14:45

    le but est éviter le chomage

  47. KHALID
    01/11/2009 at 11:08

    je pense que ce n’est pas le temps de savoir qu’est ce q’un chomage mais savoir comment résoudre le problème

  48. oussama
    03/11/2009 at 19:49

    je veux une solution pour le chomage

  49. عمر العاطل
    11/11/2009 at 13:19

    ارا ان الدولة هي المسؤلة

  50. حسن
    14/11/2009 at 12:12

    البطالة كارثة تحل بالعالم

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *