Home»Femme»نافذة على المدرسة العمومية الوطنية :ثانوية عبد الرحمان بن عوف تصنع الحدث العالمي وتحتفي بالمرأة/التلميذة والمرأة/المدرسة والمرأة/الإطار التربوي والإداري.

نافذة على المدرسة العمومية الوطنية :ثانوية عبد الرحمان بن عوف تصنع الحدث العالمي وتحتفي بالمرأة/التلميذة والمرأة/المدرسة والمرأة/الإطار التربوي والإداري.

0
Shares
PinterestGoogle+
 

ثانوية عبد الرحمان بن عوف الإعدادية تصنع الحدث العالمي:

وتكرم المرأة/التلميذة، والمرأة /الأستاذة ،والمرأة / الإطارالإداري والتربوي:

على الساعة الحادية عشرة وثلاثين دقيقة ، يوم السبت التاسع من شهر مارس سنة 2019 ، بقاعة الأساتذة ، كرم المجتمع المدرسي داخل ثانوية عبد الرحمان بن عوف الإعدادية ، المرأة المغربية المثال والقدوة في شخص تلميذات متألقات في مجال كرة القدم النسوية ، وفي شخص أستاذات بارعات صنعن عقولا وأطرا ومستقبلا ، وفي شخص إطار للدعم التربوي يعمل بخطى حثيثة في صمت ، وذلك في جوملؤه الحبور، وأريج الاعتراف بمسار طويل، مليئ بالنضال والمثابرة ،ونكران الذات والإنجازات العظيمة ، في جميع الأصعدة : العلمية والاقتصادية، والاجتماعية والسياسية، والثقافية والرياضية، نشدانا للمناصفة لتصبح قوة عددية حية، وفاعلة داخل مجتمع عربي مسلم حداثي، يقسم الأدواربين الجنسين ،وينظرإليهما أي المراة والرجل بعين الشقائقية ،والتكامل والتعاون ؛لربح الرهانات الكبرى في مختلف مناشط الحياة ،وكسب التحديات في المعارك المشتركة، مثل معركة الكرامة ،وإثبات النفس، وترسيخ المكتسبات في مجال ثقافة الحق والواجب، ضمن منظور الشريعة الاسلامية ،أو الارتقاء بالحقوق الأساسية والتكميلية ، وفق منظومة الحقوق الإنسانية الكونية.

فهنيئا للجنة المنظمة على هذه الالتفاتة ، وعلى هذا الحفل التتويجي للمرأة /التلميذة ، المتألقة في مجال كرة القدم النسوية ، أو المرأة /الأستاذة ، المبدعة في مجال التربية والتدريس ،أو المرأة/ الإطار الإداري، المحنكة في مجال التدبير الإداري والمادي،

وطوبى لرئيس المؤسسة على كلمته الرقيقة، المستوحاة من كلمة مدير الأكاديمية ، والدالة على إكبار جهود المرأة في شتى الميادين ، وللسيد رئيس جمعية الآباء على خطابه الإطرائي ، المحتفي بقيم المرأة النبيلة ونجاحاتها الباهرة ، وللسيد بزاوي على التقاطه لإشارات دالة من وحي المناسبة ، وتضمينها رسالته الموصفة ،لواقع المرأة الحضرية والقروية، المطالبة بالعدالة النوعية وتحسين ظروفها، باعتبارها عضوا شريكا وفاعلا داخل الأسرة والمدرسة والمجتمع. و ألف مبروك للأستاذة فاطمة موساوي على كلماتها الاحتفائية بالحدث السعيد والمتطلعة لغد أكثر إنصافا وتألقا للمراة.

وإليكن هذا المشموم من ورد الاعتراف بعبق الشقائقية والمقطعات الحكمية :

بيني وبيني.

بيني وبيني…

أعظم البون:

فائض المعنى.

وبيني وبينك…

أسحر البيان:

مولد المبنى.

رموش السما،،،

وخرير المغنى..

ظل الحكاية…

طاقية إخفاء قصة المثنى…

فتح كتاب المرأة:

أضاء سنا القلب…

بجلال الذكرى..

وطيب المجنى.

كتاب الليل…

أقلب كتاب الليل:

صفحة صفحة…

وأعد نجومه..

نجمة نجمة…

أركض خلف قلبي..

وجدته يخفق في عبق الزهور.

شاب رأس قلبي..

وابيضت عيناه من الحكمة.

فرحل عبر ذاكرتي:

يبحث فوق بساط النجوى…

عن وجهه الوقور.

مسك بيد الظلام…

وعانق الليل..

بدأ السحر…

ليتني قمر…

أبحث في جيوب الليل…

عن نشيد الحجر،،،

أسرج الغيم،،

وانادي الريح…

ليتني حجر..

أنا قتيل البشر.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

Aucun commentaire

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée.