Home»Débats»جامعـة محـمـد الأول بـوجـدة تـتـذكر أعـلامها الحلقة الرابـعة (4) الأستاذ الدكتور محمد بنشـريفـة : المغرب واحة فواحة …ومثلها قمين بأن تشد إليها الرحال

جامعـة محـمـد الأول بـوجـدة تـتـذكر أعـلامها الحلقة الرابـعة (4) الأستاذ الدكتور محمد بنشـريفـة : المغرب واحة فواحة …ومثلها قمين بأن تشد إليها الرحال

1
Shares
PinterestGoogle+
 

جامعـة محـمـد الأول بـوجـدة
تـتـذكر أعـلامها
الحلقة الرابـعة (4)
************
 بقلم : الدكتورة سميرة حيدا
مكلفة بالتسيير الإداري لمركز الإعلام والتوجيه والحياة الطلابية
جامعة محمد الأول بوجدة
***********
الأستاذ الدكتور محمد بنشـريفـة :
المغرب واحة فواحة …ومثلها قمين بأن تشد إليها الرحال
***********
هذه حلقة رابعة من حلقات سلسلة  » جامعة محمد الأول بوجدة تتذكر أعلامها  » تستحضر في ذاكرتها علَماً من أعلامها الأفذاذ ، الذين تألقوا إبداعاً في الساحة الثقافية المغربية ذات التنوع الفسيفسائي مضمونا ، فضيف هذه الحلقة المباركة بمنجزات صاحبها ، والعطرة بمنهجية التأليف التي انماز بها، والعبقة بفكره المتوهج توقّدا علمياً نيّرا ،عاشق لتاريخ المغرب قديمه ومعاصره ، هذا التاريخ الزاخر وجودًا بالعلماء والأدباء والفقهاء، الذين كرسوا ثمار جهودهم، وقصارى ما وسعهم الجهد و الطاقة؛ غاية إنماء الحضارة الإسلامية وإغنائها بشتى العلوم والآداب، وإمدادها بمدلولاتها الفلسفية والأدبية والمادية، هنا في
الشق الغربي من العروبة الحقة، فثمار جهود أبناء المغرب وغلاله – ابتداء منذ أن أقيمت دولة الأدارسة إلى يومنا هذا – ، والتي ما زالت متجاهلة أثراً أو تقديراً في الشق الشرقيّ من العروبة ، فإنها في قاسمها المشترك، لا تقل أهمية ولا مكانة عن جهود أبناء الشرق الأعزاء ؛ الذين نفتخر بمعرفتهم، وبجهودهم، لا بل نعتز باطلاعنا على تراثهم الوفير أثراً ، الذي نعدّه تراثنا المشترك سواء منه الفلسفيّ، أو الأدبيّ أو الدينيّ ؛ فالمغرب عايش في مختلف العصور نهضات فكرية ثقافية سياسية ذات قيم عليا، ومثل إنسانية فضلى، ما زال صداها يتردد إيجاباً مع المنتوج الفكريّ العالميّ … فارس هذه الحلقة بامتياز هو :

( الأستاذ الدكتور محمد بنشريفة )
*************
وهج التراث المغربي الأندلسي
*************
ارتبط اسم الدكتور محمد بنشريفة بجامعة محمد الأول بوجدة، وقتئذ كانت لبنة صغيرة النشأة، و فكرة أولى ؛ فواكب النشأة الأولى لهذه الجامعة ،عندما كانت إدارتها في ثانوية الوحدة الإعدادية بوجدة، عمل – ثانيتها- أستاذًا لكرسي الأدب المغربي الأندلسي بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بوجدة، وما لبث أن غدا عميدًا لهذه الكلية، ومسؤولا منتدبا على كلية العلوم الاقتصادية والاجتماعية والقانونية  ، وكلية العلوم في الفترة الممتدة مابين سنة  1978 و سنة 1981. أشرف وقتهاعلى مئات الرسائل والأطاريح الجامعية من مغارب الأرض ومشارقها، تخرج على يديه الكريمتين الكثير من طلبة هذه الكلية ،عرفه الجميع  بوجه العالم  الذي  يسبر أغوار عوالم التراث المغربي ، فقد أعاد له ألقه، ووجهه المشرق، غاص في بطون كتب التراث المغربي الأندلسي بحثاً و تحقيقا و تنقيباً وتحليلاً واستنتاجا، فهو  بحق واضع أسس وقواعد المدرسة المغربية في الدراسات المغربية والأندلسية، تحقيقا ودراسة وتقديما، إذ  لم يتعامل معه بوصفه نصوصًا جافة، أوأوراقًا مهترئة، بل بوصفه كيانًا حيّا، يلزمه مزيد دقة بحثية حتى تعاد له الحياة ، ويصبح جداول تنبض الحيوية فيها.
فمن هو الأستاذ الدكتور محمد بنشريفة ؟
************
* ولد بقبيلة العثامنة، بإقليم الجديدة ، سنة 1932.
* نال شهادة الإجازة في الآداب ، ضمن أول فوج للطلبة المغاربة، من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة محمد الخامس بالرباط، سنة 1960.
* حصل على شهادة دكتوراه السلك الثالث بتفوق، من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة محمد الخامس بالرباط.
* شهادة دكتوراه الدولة باستحقاق، من جامعة القاهرة، سنة 1969 ، بأطروحته الموسومة بـ: دراسة وتحقيق كتاب  » أمثال العوام  في الأندلس « ، تأليف أبي يحيى عبيد الله بن أحمد الزجالي، المتوفى سنة 694هـ.
* شغل منصب أستاذ كرسي التراث الأندلسي في كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة محمد الخامس بالرباط من سنة 1964 إلى تقاعده الإداري سنة 1995.
* عمل محافظا لخزانة القرويين بفاس في الفترة مابين  » 1976و1978.
*عين عميدا لكلية الآداب والعلوم الإنسانية، ومسؤولا منتدبا على كلية العلوم الاقتصادية والاجتماعية والقانونية، وكلية العلوم بجامعة محمد الأول بوجدة في الفترة الممتدة مابين  » 1978 و1981″.
والدكتور محمد بنشريفة عضو في مجموعة من الأكاديميات والمجامع اللغوية العربية ، منها :
* أكاديمية المملكة المغربية، سنة 1981.
* الأكاديمية الملكية للتاريخ بمدريد.
* المجمع العلمي للغة العربية بدمشق.
* مؤسسة آل البيت للفكر الإسلامي بعمّان.
* مجلس الأمناء بمؤسسة حمد الجاسر الخيرية بالرياض.
* مجلس الأمناء بمؤسسة البابطين للإبداع الشعري بالكويت سابقاً.
حصل أستاذنا الفاضل على عدة جوائز وأوسمة،منها:
* وسام العرش من درجة فارس، سنة 1978.
* جائزة المملكة المغربية سنة 1986.
* وسام العرش من درجة ضابط ، سنة 1988.
* جائزة الملك فيصل للدراسات الإسلامية مناصفة، سنة 1988.
* جائزة الاستحقاق الكبرى المغربية سنة 1993.
* جائزة الكويت للتقدم العلمي سنة 1999.
مؤلفــاتـه:
*********
أعمال الدكتور محمد بنشريفة العلمية في التأليف والتحقيق أكثر من أن تحصى وتستقصى منها :
* تحقيق سفرين من كتاب  » الذيل والتكملة  » لابن عبد الملك المراكشي، المتوفى سنة 703هـ، سلسلة المكتبة الأندلسية، دار الثقافة بيروت.

*كتاب » أبو المطرف أحمد بن عميرة المخزومي:حياته وآثاره »، تصدير الأستاذ : محمد الفاسي، منشورات المركز الجامعي للبحث العلمي بالمغرب سنة 1966.
* »طرفة الظريف  في أهل الجزيرة وطريف »،لأبي فارس عبد العزيز بن عبد الواحد بن محمد الملزوزي النجار المكناسي المعروف بعزّوز، المتوفى سنة 697هـ، من منشورات كلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة محمد الخامس بالرباط، في عدد ينايرسنة 1977.
*  كتاب  » البسطي آخر شعراء الأندلس « ، طبع ببيروت سنة 1985.
* » أبو تمام والمتنبي في أدب المغاربة  » دار الغرب الإسلامي، بيروت سنة 1986.
*روضة الأديب في التفضيل بين المتنبي وحبيب، لأبي الحسن علي بن أحمد بن علي بن فتح المعروف بابن لُبّال الشريشي، المتوفى سنة 582هـ، ضمن كتاب :  » أبو تمام وأبو الطيب في أدب المغاربة « ، دار الغرب الإسلامي ، لبنان، سنة 1986.
* تحقيق  » ديوان ابن فركون  الغرناطي  » المتوفى بعد عام 811هـ،
يكتسي هذا العمل أهمية بالغة الأثر، لأنه أسهم في  توثيق الأحداث التي عاشتها غرناطة ورصد كثيرا من مواقفها، فشعر ابن فركون غدا وثيقة تاريخية وسياسية مهمة ،ترصد الأحداث التي عاشها الشاعر في كنف الملك يوسف الثالث، إذ سجل الوقائع الحربية والمنافسات السياسية التي جرت بين ملك غرناطة وبين المغاربة والقشتاليين ..
وقد أصدرته أكاديمية المملكة المغربية، ضمن سلسلة  » التراث  » سنة 1987.
* « ابن شيرين وأرجوزته التاريخية: دراسة وتحقيق »، موضوع مداخلة للدكتور بنشريفة في ندوة  » تاريخ المغرب الحديث: البنى الداخلية والعلاقات الخارجية « ، تكريما للأستاذ الدكتور محمد حجي، التي نظمتها جامعة محمد الخامس يومي 9 و10 فبراير سنة 1990.
* »ابن عبد ربه الحفيد : فصول من سيرة منسية « ، طبع ببيروت سنة1992.
* تحقيق  كتاب  » الزمان والمكان « ، لابن الزبير الغرناطي المتوفى سنة 708هـ.مطبعة النجاح الجديدة بالدار البيضاء، سنة 1993.
*  » ابن مغاور الشاطبي : حياته وآثاره « ، مطبعة النجاح ، سنة: 1994.
* » ابن حريق البلنسي ، دراسة وتحقيق « ، الطبعة الأولى سنة 1996.
*  » ابن رشد : الحفيد : سيرة وثائقية » ، طبع في الدار البيضاء، سنة 1999.
*  » أبو مروان الباجي الإشبيلي ورحلته  إلى المشرق »، من مطبوعات وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالمملكة المغربية.
*  » نَوْر الكَمائِم وسَجْع الحَمائِم »، لأبي أبي بكر عبد الرحمن بن محمد بن مُغاور الشاطبي المتوفى سنة 587هـ، بالاشتراك مع الدكتور محمد حجي ، وعلي الصقلي ،ومحمد زنيبر،وقاسم الزهيري، من منشورات دار الغرب الإسلامي بيروت سنة 1991.
*الأندلس في آثار المبدعين والدارسين المصريين، ضمن كتاب العلاقات المصرية المغربية، القاهرة، 1992.
*العناية بتراث الأندلس في المغرب وإسبانيا، ضمن كتاب التراث الحضاري المشترك بين إسبانيا والمغرب، ط، الرباط، 1993.
*الصلات بين عدوتي الرباط وسلا والأندلس، ضمن كتاب الندوة العلمية حول الرباط وسلا، منشورات الأوقاف، 1994.
*  » العامية الأندلسية والمغربية بين أمثال الزجالي وملعبة الكفيف الزرهوني »، طبع ضمن أعمال ندوة في سرقسطة، 1994.
*  » أديب الأندلس أبو بحر التجيبي : عمر قصير وعطاء غزير »، مطبعة النجاح الجديدة، سنة 1999.
* موسوعته » تاريخ الأمثال والأزجال في الأندلس والمغرب : بحوث ونصوص »،أصدرتها وزارة الثقافة بالمغرب، سنة 2006، في ما يفوق 3000 صفحة ، في خمسة أجزاء.
حظي بالتكريم عدة مرات ، أبرزها التكريم الذي كان محله مدينة وجدة،

حيث خصص مشروع التعاون الدولي في المخطوط الأندلسي ” الدورة السابعة من ربيع المخطوط الأندلسي الدولي، لتكريم الدكتور محمد بنشريفة ،عرفانا منهم بمجهوداته الجبارة في نفض الغبار عن هذا التراث المغربي الأندلسي  الزاخر.
حياكم الله أستاذنا الفاضل وبياكم، وحفظكم ورعاكم في نفسكم وأهلكم أجمعين ، كما رعيتم طلبة العلم من أبناء المسلمين، الذين تشربوا العلم على يديكم الطاهرة، ونهلوا من معين فكركم صافي المشارب ، بارك الله لنا في عمركم، وفي عملكم واسع الأثر، وزادكم الله علماً فوق علم، وأبقاكم نبراسا مضيئا ، في سماء التراث المغربي الأندلسي، و منارة علم وأدب، وشجرة تغدق ثمراً طيباً على كلّ من قصدها، واستظلّ بفيء علمها ومنهجها وفكرها.

روابط المواضيع السابقة في هذه السلسلة :
***************************
* جامعة محمد الأول بوجدة ، الاسم والدلالة :

جامعـة محــمـد الأول بوجــدة الاســم والــدلالة


* جامعة محمد الأول بوجدة ، تتذكر أعلامها، الحلقة الأولى مع  الدكتور أحمد شحلان :   » أنا نبتة من الجامعة وعناية من طلابي »

جامـعـة محـمـد الأول بوجــدة تـتـذكر أعلامها (1)


* جامعة محمد الأول بوجدة ، تتذكر أعلامها ، الحلقة الثانية  مع الدكتور مصطفى بنحمزة:  » حضارتنا لا تمثلها الحيطان والجدران، ولكن يمثلها عِلْم وفِعل الإنسان »

جامـعة محـمـد الأول بوجـدة تـتـذكر أعـلامها الحلقة الثانية (2)الدكتور مصطـفى بنحـمزة : حضارتنا لا تمثلها الحيطان والجدران، ولكن يمثلها عِلْم وفِعل الإنسان »


* جامعة محمد الأول بوجدة تتذكر أعلامها ، الحلقة الثالثة  مع الدكتور علي لغزيوي:  » عبق الأندلس وريحان الحضارة الإسلامية  »
/national-article-86239-ar/%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84-%D8%A8%D9%88%D8%AC%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%B0%D9%83%D8%B1-%D8%A3%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%87%D8%A7-%D8%A7.html

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

16 Comments

  1. إبراهيم حبيب
    23/12/2013 at 17:04

    بارك الله فيكم على هذا الجهد الطيب

    ولعل الدكتورة سميرة تجعل هذه المقالات كتابًا بعد ذلك للسيرة الذاتية

    لأعلام الجامعة, لتكون نبراسًا لطلبة العلم

  2. محمود أحمد ربايعة
    23/12/2013 at 17:49

    زادت ذكرت معلوماتنا بمنجزات علمائكم دكتورة سميرة، فبتنا من هذه السلسلة وحلقاتها نفاخر عاليا بالمنجز الحضاريّ العلمي الأكاديمي في جامعة محمد الأول بعد إذذ قدمت لنا سلسلتكم المباركة بمجهوداتكم النيرة لعلم أساتذة جامعتكم

  3. محمود ربايعة
    23/12/2013 at 18:05

    بارك الله فيك دكتورة سميرة على هذه الجهد الطيب أثراً فينا نحن الأكادميين العاملين في الجامعات ؛ إذ يظهر مدى احتفالكم واحتفائكم بالأساتذة وبمنجزاتاهم العلمية الفكرية تقديرا ووحفاوة بهم ، وإظهاراً لدورهم للناشئة الصاعدة .

  4. ابن الحي
    23/12/2013 at 20:05

    الله ينفعنا ب براكتو

  5. سارة بوخنافر
    23/12/2013 at 23:08

    بوركت جهودك دكتورة سميرة وبارك الله فيك على هذا الجهد الطيب

  6. يحيى عبابنة
    24/12/2013 at 11:35

    أتقدم بالشكر الجزيل من الدكتورة سميرة حيدا على تقديمها هذا التعريف الطيب بعلم من أعلام الأمة وقامة من حجم قامة هذا العالم الكبير… بوركت وبورك عطاؤك

  7. Anonyme
    24/12/2013 at 12:53

    لا ريب أنه مجهود رائع ولا ينكره إلا جاحد وفقك الله وسدد خطاك د. سميرة
    فأنا أتعلم منك كل يوم

  8. خديجة موهوب
    24/12/2013 at 15:50

    جزاك الله كل خير دكتورة سميرة حيدة على اسهامك في اغناء الشبكة العنكبوتية بموضيع جد هامة وتأرخ لداكرة جامعة محمد الأول بوجدة تحياتي
    Source : link to oujdacity.net

  9. relina biskraft
    25/12/2013 at 02:02

    جزاك الله عنا كل خير أستاذتي الغالية .دمت لنا شمسا تنير دروبنا .

  10. محمد شارف
    25/12/2013 at 13:52

    هيجت منا ـ ايتها الأخت ـ ذكريات جميلة كان الدكتور بنشريفة أحد رموزها، نعم نتذكره ونتذكر فيه المسؤول المتابع لشؤون المؤسسة التي يقوم عليها، زنتذكره بالخصوص أيام المظاهرات وخروجه المشرف على مسؤولي رجال الأمنالذين كانوا يهبون للانقضاض على الطلبة ومطالبهم ؛ مطالبا إياهم بمغادرة الكلية وبأنه قادر على حل قضاياها بدون مساعدتهم. فكانوا يخضعون له ولا يخضع لهم، وتبينا فيه جرأة العالم المثقف والإداري الحصيف. فمد الله في عمره ونفع به وجازاه خير الجزاء. والسلام

  11. عزيري وحيد
    25/12/2013 at 16:51

    سلسلة جليلة تبين لنا سيرة جبال الفكر العربي في شقه الغربي
    كل كتاباته يفوح منها عطر الأندلس الفواح الذي فقدناه ولولا كتابات
    ككتابات هذا العالم الجليل لما تذكرنا من الأندلس غير الفواجع و النوازل
    شكرا جيلا دكتورة سميرة …متعك الله بفكرك القويم و سعيك الجليل
    لنشر كل ما يزين جيد لغتنا العربية الجميلة

  12. AHMED KHALIL
    25/12/2013 at 23:33

    جهد مشكور وعمل اكثر من رائع … بارك الله فى قلمك .. ونفعنا جميعا بعلمك

  13. الحسين بنصناع
    27/12/2013 at 04:22

    بارك الله فيك على هذا الجهد الطيب أستاذتي الكريمة

  14. د.عدنان الأسعد
    28/12/2013 at 18:17

    بارك الله فيك وأعلى مقامك أختنا الدكتورة سميرة ,جهد طيب مبارك ..

  15. mohssin kiloul
    31/12/2013 at 18:51

    جزاك الله كل خير عن هذا المجهود المشكور

  16. محمد البكوري
    11/03/2014 at 12:35

    شكر موصول أستاذة على مجهودكم الجبار,وجزاكم الله كل خير

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée.