Home»Débats»عدد الاصابات بفيروس كورونا ـ كوفيد 19 ـ بالمغرب يتخذ وتيرة تصاعدية مقلقة ….تسجيل 1046 اصابة في ظرف 24 ساعة الماضية

عدد الاصابات بفيروس كورونا ـ كوفيد 19 ـ بالمغرب يتخذ وتيرة تصاعدية مقلقة ….تسجيل 1046 اصابة في ظرف 24 ساعة الماضية

0
Shares
PinterestGoogle+

الخميس 30 يوليوز، 2020
وزارة الصحة : 1046 إصابة بفيروس كورونا المستجد و186 حالة شفاء بالمغرب خلال الـ24 ساعة الماضية

أعلنت وزارة الصحة ، يوم الخميس ، عن تسجيل 1046 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، و186 حالة شفاء، و12 حالات وفاة خلال الـ24 ساعة المنصرمة.

وأوضح رئيس قسم الأمراض السارية بمديرية الأوبئة ومكافحة الأمراض التابعة لوزارة الصحة عبد الكريم مزيان بلفقيه ، في تصريح صحافي ، أن الحصيلة الجديدة رفعت العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى 23 ألفا و 259 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس الماضي، ومجموع حالات الشفاء التام إلى 17 ألفا و 311 حالة بنسبة تعاف تناهز 74 في المائة، فيما ارتفع عدد الوفيات إلى 346 حالة بعد تسجيل 12 حالة وفاة (طنجة (حالتان) و(الدار البيضاء 5 حالات وفاة)، و(فاس حالتان) و(مكناس حالة واحدة) و(بركان حالة واحدة) و(مراكش حالة واحدة)

وسجل السيد بلفقيه أن معدل الإصابة التراكمي بلغ 64 إصابة لكل 100 ألف نسمة، لافتا إلى إلى أنه تم تسجيل 89 في المائة من حالات الإصابة الجديدة في إطار منظومة تتبع المخالطين.

وأشار إلى أن مجموع عدد الحالات المستبعدة بلغ 20 ألفا و114 حالة بعد إجراء التحليلات المخبرية اللازمة، ليرتفع إجمالي الحالات المستبعدة إلى مليون و207 ألف و936 حالة.

وفي ما يخص التوزيع الزمني للإصابات، فسجل المسؤول أنه تم تسجيل 50 في المائة خلال أربعة أشهر، فيما سجلت 50 في المائة المتبقية خلال 28 يوما فقط، وهذا يدل على النسق العالي لانتشار الفيروس بين المواطنين والمواطنات، وكذلك تزامن هذا الارتفاع مع بداية التخفيف من الحجر الصحي وعودة النشطاط الاقتصادي والاجتماعي خصوصا في أيام العطل والأعياد.

وفي ما يخص التوزيع الجغرافي للحالات المسجلة خلال الـ24 ساعة الأخيرة عبر جهات المملكة، أوضح المسؤول أنه تم تسجيل 267 حالة بجهة الدار البيضاء-سطات (231 حالة بالدارالبيضاء و16 بالنواصر و7 ببرشيد و6 بالمحمدية و2 بالجديدة و4 بمديونة و1 بابن سليمان)، و258 حالة بجهة طنجة-تطوان-الحسيمة (235 حالة بطنجة و13 بتطوان و5 بالعرائش و3 بالحسيمة وحالة واحدة بكل من شفشاون ووزان)، و227 حالة بجهة فاس-مكناس (213 حالة بفاس و12 بمكناس و2 بالحاجب)، و118 حالة بجهة مراكش-آسفي (94 حالة بمراكش و9 بالصويرة و6 بآسفي و5 بالحوز وحالة واحدة بكل من اليوسفية وقلعة السراغنة).

كما تم تسجيل 95 حالة بجهة الرباط-سلا-القنيطرة (48 حالة بسيدي قاسم و14 بسلا و12 بالقنيطرة و1 بالخميسات و2 بسييدي سليمان)، و10 حالات بجهة بني ملال-خنيفرة (7 حالات ببني ملال و3 بخنيفرة)، وأربع حالات بجهة سوس-ماسة (كلها بأكادير)، واربع حالات بجهة الداخلة-وادي الذهب (كلها بالداخلة)، و33 حالة بالجهة الشرقية (11 حالة بوجدة و16 بجرادة و1 بالناظور و2 بفكيك و3 بتاوريرت)، و30 حالة بجهة درعة-تافيلالت (15 حالة بالرشيدية و 10 بورزازات و5 بتنغير)، فيما لم تسجل جهتا كلميم-واد نون والعيون-الساقية الحمراء أية حالة إصابة.

وأشار السيد مزيان بلفقيه إلى أن مجموع عدد الحالات المستبعدة بلغ 20 ألفا و114 حالة بعد إجراء التحليلات المخبرية اللازمة، ليرتفع إجمالي الحالات المستبعدة إلى مليون و331 ألف و822 حالة.

أما مجموع الحالات النشطة التي لا تزال تتلقى العلاج فيبلغ حاليا 5602 حالة، تتوزع على جهات الدار البيضاء-سطات (1597 حالة)، وطنجة-تطوان-الحسيمة (1644 حالة)، وفاس-مكناس (1167)، ومراكش-آسفي (587 حالة)، والرباط-سلا-القنيطرة (293 حالة)، والجهة الشرقية (95 حالة)، والداخلة-واد الذهب (51 حالة)، ودرعة-تافيلالت (73 حالة)، وبني ملال-خنيفرة (54 حالة)، وسوس-ماسة (26 حالة)، والعيون-الساقية الحمراء (10 حالات) وكلميم-واد النون (5 حالات).

ولفت المسؤول إلى أن مجموع الحالات الصعبة والحرجة الموجودة حاليا بأقسام الإنعاش والعناية المركزة يصل إلى 79 حالة تتوزع بين جهات الدار البيضاء-سطات (22 حالة من ضمنها 5 حالات تحت التنفس الاصطناعي)، ومراكش-آسفي (23 حالة من ضمنها حالتان تحت التنفس الاصطناعي)، وطنجة-تطوان-الحسيمة (18 حالة)، وفاس-مكناس (12 حالة من ضمنها حالة واحدة تحت التنفس الاصطناعي)، والرباط-سلا-القنيطرة (حالتان من ضمنهما حالة واحدة تحت التنفس الاصطناعي)، وسوس ماس-ماسة (حالة واحدة).

(ومع 30/07/2020)

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

1 Comment

  1. thitrite
    31/07/2020 at 14:55

    الكل مسؤول على سلامة نفسه ومجتمعه
    لا يمكن للدولة ان تجعل مراقب وراء كل مواطن
    لايمكن للدولة ان تستمر مشلولة المرافق الى ما لا نهاية
    لا يمكن للدولة ان تستمر في الحجر وارغام المواطنين في الجلوس في بيوتهم الى مالانهاية
    اذن على المواطن ان يعي ان هناك وباء قاتل سيستمر الى ان يشاء الله
    فليلتزم بالتعليمات للوقاية….والَّا فهو المسؤول الوحيد على موته

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *