Home»National»ما هو السر وراء ترويج إشاعة فشل الإسلاميين في الانتخابات التشريعية المغربية؟؟؟؟؟؟

ما هو السر وراء ترويج إشاعة فشل الإسلاميين في الانتخابات التشريعية المغربية؟؟؟؟؟؟

0
Shares
PinterestGoogle+

طلع مقال على الصفحة الرئيسية لدنيا الوطن مفاده أن الإسلاميين قد فشلوا ؛ وأعقبته بعض التعليقات لمعلقين غير مغاربة عبروا عن سرورهم بذلك ؛ ولمعلقين مغاربة كرسوا الإشاعة والكذب في وقت نشرت وسائل الإعلام العالمية بلاغ وزير الداخلية الذي صرح بأن الإسلاميين حصلوا على المرتبة الثانية بعد حزب الاستقلال وهو حسب غير يساري أيضا. والسؤال المطروح لماذا الترويج لهذه الإشاعة المغرضة ؟؟
أما غير المغاربة فقد روجوا للإشاعة نكاية في حركة حماس التي أبطل العدو الصهيوني والأمريكي والغربي والعربي العميل فوزها المستحق . وأما المغاربة خصوصا من راهنوا على اليسار المندحر فقد روجوا للإشاعة للتنفيس عن هزيمتهم النكراء بعد الادعاءات الفارغة التي كذبتها صناديق الاقتراع.
نعم أعرضت أغلبية المغاربة عن الانتخابات لأنها ملت مسلسلات الخداع واللعب بمشاعر الأمة . لقد جرب المغاربة أحزاب اليمين واليسار ووجدوا أنها من طينة واحدة في الكذب والانتهازية والمحسوبية وفضلت أغلبيتهم ونسبتها 63 في المائة عدم المشاركة ليس تشكيكا في مصداقية الانتخابات ولكن زهدا فيمن تقدم خصوصا الذين أفسدوا ولم يصلحوا ومع ذلك سلقوا الأمة بألسنة حداد.
إن الحقد على الأحزاب الإسلامية هو بضاعة أمريكية إسرائيلية غربية صدرت للطابور الخامس في العالم العربي والإسلامي الذي يقف حاجزا دون انتفاضة الأمة من أجل عزتها وكرامتها. وعجبت لكتاب مشارقة يحسبون أنهم على شيء في الفهم والتحليل حين توقعوا أن تصادر نتائج الإسلاميين من طرف النظام على غرار ما حدث في أقطار شقيقة ؛ وكنت قد فندت زعمهم لأن الحركة الإسلامية في المغرب لمن يعرف حقيقتها لا علاقة لها بما يلفق لغيرها من عنف وإرهاب ؛ فهي قد استفادت من التجربة التركية الذكية التي استطاعت سحب البساط من تحت أقدام العلمانية المتشنجة.
ومن المؤسف أن يبلغ الحقد على الحركات الإسلامية هذا المستوى الذي يندى له الجبين من طرف من يتشدق بالانتماء الإسلامي والعربي وقد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر.وأنا مشفق على هؤلاء وقد ظهرت الحقيقة للعالم ؛ وانفرط حبل الكذب والإشاعة ؛ وانكشف التحامل الذي يعكس رغبة عدو متربص بالأمة خصوصا بأبنائها الذين اختاروا العقيدة سلاحا لمواجهته واسترجاع حقهم بفريضة الجهاد.
سيظل حزب العدالة والتنمية شقيق حركة حماس رغم أنف العدو وعملائه.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

16 Comments

  1. Abou Ziyad
    09/09/2007 at 00:11

    A mon avis, les partis politiques qui en veulent au PJD sont des partis dépourvus de valeurs, L’islam reste notre religion au Maroc et il ne faut pas l’oublier. En tous les cas le PJD n’a cherché à acheter aucun électeur et ceci est preuve de sa droiture et de sa justice.

  2. ع خ وجدة
    09/09/2007 at 21:18

    أستغرب كثيرا لهذاالمنطق الدي اكل عليه الدهر وشرب والذييحاول دائما ان يبرر فشله ويلقي اللوم على الآخرين، بدل الالتفات الى هفواتنا واخطائنا ونحاول تضحيحها للسير إلى الأمام. اعتبر شخضيا ان أكبر الخاسرين في هذه الانتخابات هو جميع الأحزاب وخاصة حزب العدالة والتنمية لأنهم لم يستطيعو تعبئة المواطنين الذين عبروا بالمقاطعة عن رأيهم في هذه الأحزاب.

  3. abdenbi
    09/09/2007 at 21:18

    mr chergui,
    c est quoi l experience intelligente turque? C est les manoeuvres militaires conjointes entre israel les etats unis de bush et la turquie reveillez vous mr chergui vous commencez a divaguer

  4. abou ilyas
    09/09/2007 at 21:19

    même si PJD a emporté les élections à 99%, il va échouer. tout simplement parce que les conditions politiques qui ont subi pour rentrer dans l’enjeu de ces élections nous permet pas de faire un changement même si on a un bon projet.
    j’invite les députés de PJD de démissioner pour se remettre en valeur. parce que là le peuple marocain qui a boycoté massivement les élections a mis aussi le pjd dans le cadre d’alahrar, d’al haraka acha3bia…….

  5. سميرة محمد
    09/09/2007 at 21:20

    إنه الحزب الوحيد الذي لازلنا نرى فيه الأمل لأجل هذه الأمة المغربية التي تعاني الكثير و الكثير في جميع المجالات , الإجتماعية و الأخلاقية و حتى السياسية – العصب الوحيد الذي يرجى منه التغيير – و لكن لا تغيير .
    فلنفسح المجال لهم و لنجربهم و الأيام ستشهد لهم أو عليهم, و نجاحهم في هذه الإنتخابات ما نحسبه إلا نجاحا كبيرا حققوه على الصعيد الوطني , فرغم المشاركة الهزيلة التي كانت عليها الانتخابات إلا أنها أسفرت في الأخيرا عن زيادة في عدد المقاعد لهذا الحزب , ما نحسبه الا منا من الله على هؤلاء, و نسأله عز وجل أن يوفقهم و يوفق الجميع لما فيه خير البلاد و العباد.

  6. محمد الزعماري
    09/09/2007 at 21:25

    ان من يدعي انه حزب اسلامي يجعل الذين خارجه غير مسلمين وهنا يكمن الخلاف ،اذ ليس من حق اي بشر ان ينصب نفسه مكان الاله ليمارس اقصاء الاخرين لانهم ليسوا مسلمين وهو ما يتعارض والديمقراطية .وليس من حق اي احد ان ينصب نفسه وصيا على الدين لان الله هو اعلم بمن اتقى وليس المراؤون.
    ان من يقدم الخطاب الديني سندا لدعايته السياسية يسقط في فخ الغرور وامتلاك الحقيقة وسرعان ما ينعت خصومه بنعوت تطعن في تدينهم مزكيا بذلك نفسه متوهما نه لاياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ومارسها من سعى للبرلمان بغطاء استغلال الدين والذي صنعت شهرته جريدة التجديد ليصف الحزب الذي احتضنه سابقا ب#الندالة والتعمية#كل ذلك حبا في 3.5مليون الشهرية لاحبا في نشر المباديء الاسلامية السامية والتي لا تتعارض مع المباديء العلمانية التي اقسم رئيس حزب العدالة والتنمية باحترامها في تركيا لانه ادرك لولا العلمانية لما وصل لمنصب رئيس الدولة … وحزب العدالة والتنمية بالمغرب رغم احتلاله المرتبة الثانية يعتبر قد فشل ولم يستطع ان يثبت ما روجه

  7. محمد الأندلشي
    09/09/2007 at 21:35

    الأخ الزعماري ، الم تكونوا خلال السبعينيات تتبنون الأيديولوجية الأشتراكية ، والأيديولوجية الشيوعية والماركسية ، ولا أحد قال لكم ان ذلك التبني لا يمت للديموقراطية في شيء ، ان الديموقراطية الحقة ، والتي اقتضت ان تكون في المغرب احزابا شيوعية ، وأحزابا ماركسية ، وأحزابا اشتراكية ، تقتضي ان تكون هناك ايضا احزابا اسلامية ، ولنترك الشعب يختار من شاء يصوت على من شاء ، فلماذا تخافون من الأسلام ، ومن الأحزاب الأسلامية ، اذا كانت هذه الأخيرة تروج المنهج الديني او الأرضية الدينية ، فانتم كنتم تروجون للشيوعية والأشتلراكية ، ام ان بضاعتكم اصيبت بالكساد …خلاصة القول ان الديموقراطية تقتضي لا ان يكون هناك حزي ذو مرجعية اسلامية ، وانما الديموقراطية تعني ان تكون هناك ايضا احزابا اسلامية تتحمل مسؤولية تأطير المواطنين سياسيا ودينيا ، وبذلك حتما سينتفي التطرف ، كما انتفى التطرف الشيوعي الذي كان يخطط للأنقلابات ضد الملك بمجرد ما سمح لهم بتأسيس احزاب شيوعية واشتراكية : اليس كذلك ؟

  8. ملاحظ وجدي
    10/09/2007 at 00:46

    هل تجمع الامة على باطل ؟ لقد اجمع اغلب المغاربة على مقاطعة الانتخابات ، لأنهم يعلمون انها مسرحية تريد الاستهزاء بذكائهم ، لكن المغاربة يعرفون كيف تدار اللعبة ومن يديرها . فعلا لقد اخفق الاسلاميون حينما اعتقدوا انهم سيحصدون الاغلبية ، وفي الاخير اكتشفوا انهم مجرد لعبة تؤثت المشهد السياسي المغربي . لأن هذا المشهد يوضع بالمقاس وكل واحد يعطى له نصيبه .
    لقد كان وجه سعد الدين العثماني شاحبا لأنه صرح بان حزبه سيصل الى 70 مقعدا ، كما صرح بانهم سيصلون الى مليون صوت ، ثم جاء الداودي يقول بان الدولة إلتزمت الحياد وان الاحزاب هي التي افسدت ، دون ان يعين الاحزاب المساهمة في الفساد . وهذا الكلام هروب الى الامام ولا يمكن ان يغالط المغاربة . أو لعله موجه الى مناضلي العدالة والتنمية لوضع شيء من الثلج على صدورهم .
    الم يتراجع حزب الاتحاد الاشتراكي ب15 مقعدا ، وهو يعرف ان هذا الامر عقابا له حينما تحدث عن المنهجية الديقراطية ، وكان لا بد من تقليم اظافره حتى لا يعود الى نفس الكلام .
    وكان لا بد من ألا تتجاوز العدالة والتنمية سقفا انتخابيا حتى تفقد القدرة على فرض ذاتها فكل الاشياء تعطى بمقاس فغير ممكن منازعة السلطة .
    لا زال الوقت لا يسمح بتشكيل قوة ضاغطة ولهذا ستظل الامور متحكم فيها وتنسج بالمقاسات وهذا ما يجب ان تفهمه العدالة والتنمية ، ولا داعي للغرور المبالغ فيه . اما المغاربة فقد فهموا اللعبة فلزموا منازلهم واحجموا عن المساهمة فيها . فموقفهم نابع من خيار سياسي لا زالت بعض القوى السياسية لم تستوعبه بعد ….
    هناك قوة سياسية هي التي انتصرت في الانتخابات فحصلت على رقم سياسي وحازت على اغلب مقاعد الجلوس بالمنازل حيث ادلت الاغلبية بصوت المفاطعة.

  9. ي/ب
    10/09/2007 at 00:47

    الاخ الزعماري تحية أخوية وبعد فأثراء للنقاش اسمح لي بأن أوضح ما يلي هناك فرق شاسع وبين بين مسلم musilman واسلامي islamiste . فالمسلم هو من يدين بالاسلام عقيدة وشريعة ومعاملات فقط أما الاسلامي زيادة على دلك يعمل حركيا/سياسيا على انتصار الاسلام في واقع الناس ولان السياسة فن الممكن ومراعاة التوازنات والقوى داخل المجتمع فغالبا ما تلاقي معارضة من طرف من يحملون مشروعا مخالفا . ادن فالخوف لدى البعض ليس من الاسلام كدين ولكن كحركة
    تهدف الى اقامة الدولة الاسلامية كما كانت على عهد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- والصحابة الكرام كأسس ومبادئ والاخد بما وصلت اليه البشرية عبر اللأزمنة والعصور من تجارب وتطبيقات . ومن هنا استعداد ابناء الحركة الاسلامية دخول المعمعة طبعا مع اختلافات في تحليل الواقع وتحفظ هدا الطرف العدل والاحسان نمودجا ومشاركة أطراف أخرى العدالة والتنمية على سبيل المثال ويبقى ميدان السياسة ميدان اجتهاد صاحبه مأجور سواء أصاب أم أخطأ. الى فرصة أخرى ان شاء الله. والسلام على الجميع بدون استثناء.

  10. عند المالك
    10/09/2007 at 13:35

    الحزب الذي حصل على الغلبية هو حزب المقاطعين الذين يمثلون 63 بالمائة . فهل لهم الحق في تشكيل الحكومة؟

  11. سمير علا
    10/09/2007 at 13:35

    موفق العدالة والتنمية يبدو متخلفا عن موقف اليسار – الجدري – الذي لا يستحيي ولا ينافق بحيث يطرح الاصلاح السياسي والدستوري واللذان لا يمكن بدونهما تحقيق الانتقال الديمقراطي في البلاد . وهذا هو الجوهر الذي يمكن النضال حوله ، وهذا ما استوعبه المغاربة ، فاصبحت العملية الانتخابية عملية شكلية لا تقدم ولا تؤخر ، وعليه بدا تأسيس موقف المعارضة والرفض لهذه العملية من خلال المقاطعة ، فالمؤسسات المغربية فارغة من اي دور او فعل لأنها مستلبة من الارادة والفعالية فهي تؤدي ادوار تقنية مملاة لا تستطيع تجاوزها ، وبالتالي فقد ادرك المغاربة ان البرلمان ما هو الا مؤسسة للتسجيل ، والحكومة هي مظهر للتصريف الخارجي ، والفاعل الحقيقي هوحكومة الظل التي يعرفها المغاربة .
    لم تستطع العدالة والتنمية ان تجهر بتدخل الدولة في تزوير الانتخابات كما يفعل اليسار ورمت الكرة في ملعب الاحزاب . و الحقيقة ان العدالة هي اكثر الاحزاب معرفة بتدخل الدولة فقدقبلت بالحصة التي اعطيت لها في الانتخابات السابقة بمعنى ان الخريطة السياسية يتدخل في رسمها اي ان الحصص توزع بالشكل الذي تريده الدولة سواء كان التدخل مباشرا او غير مباشر ، زيادة ان نظام اللائحة لا يسمح بفرز اغلبية وقوة سياسية في البلاد تريد فرض مشروعها فإن التدخل ممكن كلما اقتضت الضرورة ذلك . ومن هنا فان تصريحات العدالة والتنمية تخرج جوفاء ولاتصب في الصميم وهي تصريحات مغالطة . لقد اخفق الاتحاد الاشتراكي حينما اعتقد انه قادر على الفعل في ظل النمط السياسي السائد ، وهو الان يتجرع مرارة موقفه . فمن غير اصلاح دستوري وسياسي لا يمكن الذهاب بعيدا . لا بد من وجود بنية سياسية تمكن الحزب من تحقيق برنامجه . وهذا الامر ينطبق كدلك على العدالة والتنمية .
    ان الطابع السياسي بتركيا مكن حزب العدالة والتنمية من تحقيق برنامجها وهذا ما جعلها تحظى بثقة الشعب التركي ، لكن بالنسبة للمغرب حتى وان حصلت على الاغلبية ، فان تعدد المتدخلين وحكومات الظل لاتسمح بتحقيق اي شيء فتتحول الاحزاب الى القيام بادوار سلبية كما تفعل بعض الاحزاب الادارية التي تعتبر السند ( الشعبي) للدولة في تصريف برامجها ومعرقل لأي تحول نحو الامام ومنافس شرس بكل اشكال الفساد . ولهذا ظلت هذه الذروع محاصرة لكل القوى المغربية الراغبة في التغيير بعيدا ان اية ديماغوجية مرجعياتية تريد ان تقسم المجتمع المغربي الاسلامي .

  12. متتبع
    11/09/2007 at 20:36

    اعتقد ان السم الزعاف لا طائل من ورائه ثم اعلم ايها الاخ الكريم ان كل الزعامات الحزبية في المغرب تجتمع على مآدب الطعام و الشراب و بينها علاقات حميمة لا تتخيلها و اسال اهل الذكر ان كنت في ريب مما قلت لك
    فقط عندي ملاحظة صغيرة فيما يتعلق بحزب العدالة و التنمية التركي و من خلال زعيمه عبد الله غول فقد التزم بالدفاع عن العلمانية في تركيا حتى لا تذهب في طموحك ابعد مما يجب لان اي رئيس حكومة تركي عليه ان يلتزم اولا ما جاء في دستور تركيا فمن كتبه ؟؟؟ اذا اردت الجواب او كنت لا تعرف اخبرتك به مع التحيات

  13. مغربي حتى النخاع
    11/09/2007 at 20:36

    من خلال مقاطعتنا للانتخابات فكل الاحزاب لا تمثلنا و لا يمكن ان ندافع عنها و لا على اي واحد منها فحتى الذي يعتقد انه يتبنى النهج الاسلامي نجد عناصر منه ذهبت اما الى امريكا او الى اسرائيل و اقصد بذلك حزب العدالة و التنمية الذي هو حزب عادي يمثل عددا من المواطنين و لكن لا يمثلنا اي حزب فكلهم سواسية لان هدفهم واحد و الجميع يعرفه

  14. مغربي حتى النخاع
    11/09/2007 at 20:36

    من خلال نسبة المشاركة التي لم تتجاوز 37 في المئة فان مجلس النواب لا يمثلنا بالمنطق الديموقراطي فهم يمثل الاقلية و ليس الاغلبية فمن يقبل بهاته اللعبة ؟؟؟

  15. مغربي حتى النخاع
    11/09/2007 at 20:36

    ردا على الاخ ي/ ب فاني اضيف قسمة اخرى وبالاضافة الى مسلم و اسلامي فان هناك ما هو اسلاموي اي الذي يدعي انه يمارس الاسلام التطبيقي كما تفعل الاحزاب المحسوبة على الدين و هي تعاكس في الحقيقة الدين الاسلامي

  16. وجدي غيور
    11/09/2007 at 20:58

    يريد اليسار المتطرف أن يوهمنا بأن 63 في المائة من المقاطعين يؤمنون بالاشتراكية أو بالعلمانية!! وينسون أن فيهم العدل والإحسان وحزب الأمة وبعض السلفيين الذين يحرمنون الدخول إلى البرلمان وباقي المسلمين المتذمرين من الوضع !! لقد طلب اليازغي على قناة الجزيرة من المغاربة أن لا يصوتوا على الظلاميين ويقصد العدالة والتنمية وقد صوت المغاربة على العدالة والتنمية ، لقد قالوا لنا أن نختار مغربنا وقد اخترنا من يلتزم بالإسلام من الأحزاب التي تحترم نفسها، لقد فشل صاحب الخطة فشلا ذريعا في دئرته ولقد تخلص المغاربة من الناطق الرسمي للحكومة الذي كان يسبب لهم ارتفاع الضغط والسكر…لقد اجتمع عدد كبير من اليسار الجديد ليقطعوا الطريق على العدالة والتنمية ولم يفلحوا… إنني أشتم من بعض التعليقات حقدا دفينا لو يصل أصحابه إلى السلطة يوما لقطعونا إربا إربا كما فعل الصرب بالمسلمين في البوسنة… ألا تعتبرون؟؟؟؟

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *