Home»Enseignement»في عهد حكومة بنكيران : تساؤلات حول مصداقية المباريات

في عهد حكومة بنكيران : تساؤلات حول مصداقية المباريات

0
Shares
PinterestGoogle+
 


أول ما يتبادر إلى الذهن بعد الاستماع لتطمينات رئيس الحكومة حول نزاهة المباريات أن هذه المباريات ستكون نزيهة بضمانة رئيس الحكومة نفسه. حيث أنه لم يعط طرائق و مؤشرات تضمن قياس النزاهة من عدمه، واليوم بعد أن انطلقت إجراءات أول مباراة بعد التصريح الشهير الذي جابه به المعطلين الذين طلبو الإدماج المباشر، هاهي مصداقية الضمانات البنكيرانية على المحك..
هل ما يتبين من تساؤلات قد تطعن في مصداقية الانتقاء القبلي الذي حدد من له الحق في اجتياز المباراة ممن سيحرم منها ، هل هذه التساؤلات لها من يجيب عنها ؟؟
في الصورة أسفله يتبين كيف أن هنالك ثلاتة مرشحين حصلوا على أكثر من 19 نقطة في الأربع أو الثلات سنين !!!هذا شيء مهم للغاية. يجب أن نتعرف على هؤلاء العباقرة لنقيم لهم تكريما خاصا فهم عباقرة حقا
هل يعقل أن تتكرم الجامعة بهذه النقط الخيالية طوال الأربع سنين أو الثلاث؟؟ فلكي تحصل على معدل عام للسنين الجامعية يعادل 19,62  يجب أن تحصل على 19,62 أو ما فوق في كل السنين الجامعية ،ولكي تحصل لى 19 كمعدل سنوي يجب أن تحصل على ملا نهاية من العشرينات وتسعة عشرة واحدة في كل المواد
شيء يستحق التأمل
وفي الصور الأخرى أسفله كما في الفيديو شهادة لمرشحين لم يتم قبولهم رغم توفرهم على معدل أعلى من آخر معدل مقبول في مجال ترشحهم
فضلا عن مرشحين يعتبرون من مكفولي الأمة يفترض أن ينتقوا وفق الكوطا المعمول بها ، هؤلاء وجدوا أنفسهم خارج اللائحة
 ، أين أنت يا سيد بنكيران؟؟ نحتاج إلى شروحاتك الجديدة  حول كيفية ضمانة النزاهة فهؤلاء استمعوا لرأيك في وجوب اجتياز المباراة

 

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

2 Comments

  1. عبدو2012
    10/07/2012 at 18:17

    كأن المباريات قبل حكومة السيد بنكيران كانت دات مصداقية؟ اليوم الأمور و اضحة من يريد التوظيف يجب أن يمر عبر المباريات و ليس المباشر.الحديث عن المعايير حق مشروع و ليس الهدف التشويش على هدا المبدأ و إنما محاربة كل ما من شأنه أن يضرب مبدأ تكافئ الفرص بين المغاربة .التوظيف المباشر باب من أبواب الفساد و تشجيع الرداءة داخل الإدارة المغربية و ضرب الكفاءات

  2. في الصميم - حكومة الغش تطالب بالمباراة
    05/09/2012 at 16:41

    وظلم ذوي اللحية أشد مضاضة، فهم من كنا نرتجي عدلهم وإذا هم أسوء من سابقيهم

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée.