Home»Régional»الإرهاب اللفظي لن يدفعنا للسرية الفكرية

الإرهاب اللفظي لن يدفعنا للسرية الفكرية

0
Shares
PinterestGoogle+

من المواضيع التي كانت تستفزني على الدوام وكنت دائما أود الكتابة حولها وبإصرار " حرية الرأي والتعبير" هذا المفهوم الذي بدأ يتبلور مند النصف الثاني من القرن السابع عشر وبالضبط 1688 حيث أصدر البرلمان البريطاني قانون "حرية الكلام في البرلمان". وكان يجب انتظار قرن وعشر سنوات, أي 1798 عقب /ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9″ title= » »الثورة »>الثورة الفرنسية و" إعلان حقوق الإنسان و المواطن",الذي نص على أن حرية الرأي و التعبير جزء أساسي من حقوق المواطن .كما كانت هناك محاولات في /ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9″ title= » »الولايات »>الولايات المتحدة في نفس الفترة الزمنية لجعل حرية الرأي و التعبير حقا أساسيا لكن /ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9″ title= » »الولايات »>الولايات المتحدة ولكنها لم تفلح في تطبيق ما جاء في دستورها لعامي 1776 و 1778 من حق حرية الرأي و التعبير, حيث حذف هذا البند في عام 1798 واعتبرت معارضة الحكومة الفدرالية جريمة يعاقب عليها القانون ولم تكن هناك مساواة في حقوق حرية التعبير بين السود و البيض.يعتبر الفيلسوف" /ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%AC%D9%88%D9%86_%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%AA_%D9%85%D9%8A%D9%84&action=edit » title= » »جون »>جون ستيوارت ميل" من أوائل من نادوا بحرية التعبير ووضع لها حدودا في ما أطلق عليه "إلحاق الضرر" بشخص آخر.و تنص المادة 19 من الميثاق العالمي لحقوق الإنسان على أن " لكل شخص الحق في حرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حرية اعتناق الآراء دون أي تدخل، واستقاء الأنباء والأفكار وتلقيها وإذاعتها بأية وسيلة كانت دون تقيد بالحدود الجغرافية."ورغم غياب كلمة" الحرية "من مفردات القرآن الكريم وعدم ذكر بلفظها, يمكن للباحث النزيه أن يقف على الحظ الوفير الذي أخذته دلالات ومعاني الحرية بأطيافها المختلفة، وقدر العناية الفائقة التي أولاها القرآن الكريم للاحتفاء بها.ورغم كل هذا التأصيل الديني والتاريخي للمفهوم,كان على العديد من شعوب العالم, أن تناضل وتقدم الغالي والرخيص للحصول على هذا الحق الطبيعي, وحتى لا نبتعد كثيرا عن المجال الجغرافي, أقول أن شعبنا قدم قوافل من الشهداء والتضحيات الجسام من أجل الحصول على الحق في التعبير وحقوق أخرى , ولا يجب أن يتصور أحد- خاصة الشباب- أن هذه الحقوق سقطت من السماء , أو منة من أحد , إنها ثمار نضال شاق ومرير, نضال خاضها شعبنا الأبي بصبر ونكرات ذات , وأن الذي يعرف قيمة هذه المساحة من الحرية التي نتمتع بها اليوم –رغم ضيقها- هم الذين قدموا من أجلها أجمل عقود أعمارهم, هم الذين قضوا سنوات طويلة من حياتهم وراء القضبان ,هم الذين استشهدوا دون أن يتمتعوا بهذه "الحرية", إنني متأكد إنهم يرونها اليوم في أعيننا, ويعيشونها حيث هم, من خلالنا. لقد كنا دائما ولا زلنا نلوم المخزن على كبته لحرية التعبير عن الرأي باعتباره خطأ مزدوجا, لأنه ينتهك حقوق المستمع وحقوق المتحدث. وأن حرمان شخص من حقه في الكلام والاستماع عمل غير مقبول على جميع المستويات. لقد ولج المخزن عالم الدمقرطة ووسع من هامش الحريات وحققنا الكثير من المكتسبات في العهد الجديد وأصبحنا مضرب الأمثال في المحافل الدولية .لقد مال الصراع حول الحق في التعبير الحر في المغرب لصالح المظلومين والمضطهدين وعموم الرأي العام , لكن أسئلة عديدة تلح حول كيفية استخدام هذا الحق.و يتضح المعنى أكثر عبر طرح المشكلة بصيغة أخرى: ما الذي فعلناه بهذا الحق المنتزع انتزاعا؟ كيف نعبر بهذا الحق؟

لقد كثرت الصحف وتنوعت وفتحت أبوابها للجميع مساهمة منها في" دمقرطة الكتابة والتعبير" لكن,و بأسف وحزن كبيرين وحسرة أقول, أن الكثير من "الكتاب" وأصحاب الردود والتعليقات, استغل هذه المنابر لأغراض شخصية لتصفية الحسابات مع الطرف الأخر والتهجم على الناس وسبهم والتطاول عليهم والكذب عليهم في بعض الأحيان, خارجين في غالب الأحيان عن الموضوع الرئيس أو المقال المنشور ومتخفين وراء أسماء مستعارة,كنا سنقبل ذلك لو كان الأمر يتعلق بأناس بسطاء ولكن لما يتعلق الأمر بالنخبة , فهنا تكمن الكارثة , إن مثل هذه المواقف تعتبر إذلالا و ذبحا للحرية , إن مثل هذه الردود هي خذلانا لشهدائنا وتبخيسا لنضالهم وتضحياتهم , نحن مع حرية التعبير قلبا وقالبا , نحن مع النقد والنقد الذاتي والذي نمارسه يوميا ولكن ضد المساس بالأشخاص سواء في شرفهم أو شرف أفراد أسرهم الذين نعتبرهم أسرنا وما يمسهم يمسنا و ولكن ننتقد السلوكات والممارسات الموثقة والتي يمكن أن نقدمها عند الحاجة. نعم ,نحن نناضل من أجل" حرية صحافة "حدودها السماء وإلى أن يصل مجتمعنا إلى مستوى ذلك , نحن مطالبين "كأشباه مثقفين" أن نعطي المثل ونحترم قوانين وأخلاقيات النشر والصحافة, ولا نعتدي على بعضنا البعض ,وأن لا نسمح للخارجين عن هذه الأعراف بالكتابة حتى" يدخلون الصف" , لكي لا نحول جرائدنا إلى جرائد فضائح. إن بعض الردود تعتبر إرهابا فكريا مقنعا تحت شعار حرية التعبير, يسعى أصحابها إلى تخويف الناس و المثقفين ودفعهم إلى الهجرة إلى منابر أخرى لا تسمح بالتعاليق أو تمارس الرقابة , أو اللجوء ا إلى السرية الفكرية, بينما نحن نعمل من أجل صنع رأيا عاما محليا حرا واعيا ,متفتحا ومتسامحا يقلق أنصار الاستبداد والتسلط, ويهدد الخارجون عن القانون والمتلاعبون بمصالحنا وجيوب المقاومة للحداثة والعصرنة في مدينة ,في إقليم في جهة, يستحق أهلها مصيرا أفضل على كل صعيد, نحن نناضل( وليست لنا أي أهداف لا بعيدة ولا قريبة سوى مرضاة الله والضمير ) من أجل توسيع دائرة التعبير والحوار إلى أقصى مدى بمشاركة الجميع بالتصويب أو التنقيح أو الإضافة , فصاحب المقال, كطارح السؤال الذي يصبح ملك الجميع , ومنتج الجميع, نحن نعمل من أجل مجتمع حداثي, ديمقراطي, واعي و مثقف , يعرف أن حريته تنتهي عندما تبدأ حرية الآخر, لقد علقت الجرس …

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

23 Comments

  1. سي محمد
    12/06/2007 at 23:01

    oujdacity= commentaire censurer

  2. متتبع
    12/06/2007 at 23:01

    oujdacity= commentaire censurer

  3. قاريء
    12/06/2007 at 23:01

    oujdacity=commentaire censurer

  4. متتبع
    12/06/2007 at 23:01

    الى المشرف او المشرفين على منبر وجدة سيتي ، لماذا لم تنشروا تعليقاتنا ايها الكلاب ، ايها الجبناء ، ايها المتملقون تنشرون فقط ما تتملقون به لأسيادكم ، فأف لكم ولمنبركم يا حمير ويا كلاب ويا….

  5. محمد شركي
    13/06/2007 at 12:25

    أخي الكريم الأستاذ الفاضل السيد محمد حومين

    لعلك تلاحظ بعد كلامك الكافي والشافي ماذا حصل من تعليقات تعكس انحطاط المستوى الأخلاقي للمعلقين
    وأنا أحيي المشرفين على منبر وجدة سيتي وأقول لهم إن الشاتم أساء إلى نفسه من حيث لا يشعر لأن جهله مركب أما أنتم فتيجان فوق رؤوس الفضلاء والشرفاء
    واصلوا مشواركم ولا يضيركم كلام قد يكون لمراهق لم ينضج بعد ؛ وهو يريد تحقيق ذاته بهذه الطريقة الصبيانية
    أخي محمد لك التحية والتقدير ودام قلمك وصوتك الجاهر بالحق كما عهدناك ويا جبل ما يهزك ريح كما قال المرحوم ياسر عرفات

  6. ج/ه
    13/06/2007 at 12:26

    ان التعليقات المحجوزة او التي سلط عليها مقص الرقابة دليل على وجود مواقف معارضة .ننزع منها ما يتعلق بالقدف والسب ونترك الباقي ليتسنى للقراء الحكم

  7. الفجيجي
    14/06/2007 at 00:31

    استاذ حومين ! هلا طلبت من المنبر نشر التعليقات التي لا تحمل الفاظ بديئة. و قد حجز لي تعليق في موضوع اخر اظن فقط لان بعض الكلام كان موجه الى سيادتكم الموقرة. وهدا فيه ما فيه. .
    واذا لم يكن لكم دخل بالموضوع, فالمشرفون « احرار » في التصرف و انا ليضا بالتشبت بحقي النسبي في ابداء الراي او ان اتخلى عنه و اواصل هجرتي للدي فطرني. والسلام.

  8. m. Nentoussi
    14/06/2007 at 00:31

    M. Kaddouri, il y a un proverbe qui dit: « BIEN FAIRE ET LAISSER BRAIRE ». Il y en a un autrequi dit:  » on répond aux imbéciles par le silence ». Ils n’ont même pas le courage d’enlever le masque. C’est ce qu’on appelle la couardise par excellence.

  9. محمد حومين
    14/06/2007 at 00:33

    تحية نضالية لأخي وصديقي العزيز قدوري , أنا اعرف أنك تتعرض لضغط شديد وعنف لفظي غير مبرر , رغم أنك لا تقوم إلا بواجبك الوطني بكل تفان وإخلاص ومهنية عالية وبحياد خارق, ولا يمكن لجريدة محترمة « كوجدة سيتي » أن تترك الغوغاء والرعاع يسبون الناس ظلما وعدوانا, لقد كنت بارعا فيما فعلت , ونحن نساندك ونآزرك, ولكنني لم أتصور قط, أن تصل الأمور إلى هذا الحد, لهذا إذا كنت ترى أن كتاباتي تثير كل هذا السب والشتم في حق أخوتكم, وهو سب لن أسمح لنفسي أن تتعرض له بسبب كتاباتي, ألتمس من أخوتكم أن تسمح لي بعدم الكتابة والدخول في » إضراب اختياري » عن الكتابة , حتى تتوقف هذه الحملة التي أتعرض لها من طرف جهات نعرف بعضها وفي طريقنا لمعرفة البعض الآخر. يأخي… » المخزن » في سنوات رصاصه كان أرحم من هؤلاء وكان يعطينا مساحة من الحرية…أما هؤلاء فإنهم يمارسون ضدنا قمعا بدائيا شرسا.. ».اللهم إني لا أسألك رد القضاء وإنما اللطف فيه ». يا أخي العزيز قدوري… أنا لا أريد أن تتعرض للأذى والسب والشتم بسبب هذه الكتابات, فلتذهب كتاباتي إلى الجحيم وتبقى كرامة « أولاد البلاد » مصانة ومحترمة. أما في ما يخص شيخي الفاضل محمد شركي, فاعلم سيدي, أنه كلما قرأت ردا مشينا في حقكم, إلا وتألمت وشعرت بالغبن وتذكرت « عرب قريش » في الجاهلية, الذين كانوا يصنعون تماثلهم من الحلوى ويأكلونها عندما يجوعون. أما نحن والذين معنا  » نصنع التاريخ ونترك للآخرين حرية التعليق عليه » ويكفينا – صديقي العزيز قدوري وشيخي السي محمد- في هؤلاء قوله تعالى: ﴿أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُمْ مُلْكاً عَظِيمٌ﴾ صدق الله العظيم.

  10. م .ن وجدة
    14/06/2007 at 00:35

    ان التعليق على مقال هوان يعطي القارئ رأيه حسب وجهة نظره وان يحترم الراي الاخر .ان مايلاحظ هو ان التعليقات تحمل في طياتها السب والشتم لصاحب المفال وهذا لايجوز لاشرعا ولااخلاقيا ولاقانونيا .ان التعليق في حد ذاته هو اضافة افكار جديدة اوتوضيح عن قضية ما . اما تصفية الحسابات فلها مكانها .

  11. بديعة الطيبي
    14/06/2007 at 00:35

    صدقت استادي الفاضل محمد شركي .القافلة تسير و ال……تنبح . الي المتتبع و الله انا استحييت في مكانك كيف تنعت اساتدة اجلاء بكل هده النعوت المشينة بهده الشتائم تبين للقارء انك انسان سفيه لا تعي ما تقوله .سامحك الله .

  12. بديعة الطيبي
    14/06/2007 at 00:35

    استادي الفاضل قدوري الكل يعرف انك انسان تخاف الله فلا تاخد بكلام السفهاء الدين لا يملكون حتي الشجاعة لدكر اسمائهم همهم الوحيد هو عرقلة و تعطيل المسير نحو الافضل .

  13. ملاحظ
    14/06/2007 at 20:44

    الاخ قدوري المحترم اعتقد ان تمرير تعليق المتتبع لم يكن صائتا كان من الممكن ان يحجز كباقي التعاليق التي تحجز والا فسوف يقول القارئ انكم تعملون الاشهار لبعض الاشخاص الدين يعتبرون انفسهم ويتوهمون انهم مورخين وباحثين …. يعرفهم الجميع .. ..رغم.انهم يرددون فقط ما ينشر وينقلوبعض الافار بطريقة سطحية تجعل الانسان يشفق عليهم واسمح لي ان اهمس في ادنك ان احدا منهم قد ينتحل صفة المتتبع ليثيرالضجة ويقول للاخرين انظروا كيف نواجه الصعوبات وان اعدءناكثررغم ان وزنهم اخف من الدرة اواقل ان التحري ضروري ايها الاخ الكريم وشكرا

  14. Rbii Jamal
    14/06/2007 at 20:46

    J’invite tous le monde à voir un peu l’esprit d’un débat démocratique entre gens civilisés en europe. Je suis étudiant oujdi en France, j’ai regardé un peu le site par hasard. Je peux vous dire qu’il s’agit d’une question d’éducation avant tout. Celui qui n’arrive pas de profiter de ce piédestal pour dire calmement et dans le respect son point de vue est quelqu’un qui doit se mettre en question. La différence entre un être humain et un animal est la raison. Un animal lorsqu’il la liberté agresse ses copains, détruit l’entourage, bref, fait n’importe quoi. Un être humain lorsqu’il a la liberté devient responsable, fait fonctionner son intelligence, bref devient un véritable être humain digne de respect. Alors, j’invite les commentateurs de cet article et des autres articles de se classer. Animal ou être humain ??!! je pense que pour imiter un débat libre et démocratique à l’européenne, « les animaux » doivent renoncer à leur agressivité et élever un peu le niveau !!

  15. وجدي
    14/06/2007 at 20:46

     » أما نحن والذين معنا  » نصنع التاريخ ونترك للآخرين حرية التعليق عليه » ويكفينا – « وردت هذه الجملة في تعليق السيد حومين، وتعليقي عليها ان ادعو اخي الكاتب الى شيئ من التواضع فان » صناعة التاريخ  » أثقل وزنا وابعد دلالة كما تعلم. اما الكتابة في المواضيع الاجنماعية وغيرهاواثارة النقاش الهادف البناء بين القراء فهو أمر محمود .ولا يسعني كقارئ بسيط الا ان اشكر المشرفين على جريدة وجدة-سيتي على مجهوداتهم وعلى قدرة تحملهم للمسؤولية والله ولي التوفيق

  16. استاذ
    14/06/2007 at 20:47

    الى من سمى المعلقين الذين لم يوافقوا هواه (imbeciles ) هذه الصفة تنطبق عليك وهي اصم على مسمى

  17. الفجيجي
    18/06/2007 at 00:04

    (التعليق المحجوز وقد نشر)هل ظهرت نتائج لجنة باستور الان وقد مرت الامتحانات!. هلا اخبرتنا جمعيات الاباء بمتابعتها للملف. ام انها ستلعب الاطفائي مجددا. هل طلبتم منهم كاباء ان يكون هدا دورهن: الاطفاء. ادا كان دور جمعية اباء التلاميد هي حماية التلاميد واعلام اولياء امورهم, فانا ارى انها لا تقوم بدورها. بل واشم انها صارت مطية للبعض.. انا اعرف امادا يتحمل الاستاد حومين المصاريف من جيبه… ولو كان في الامر رائحة الوطنية لكان المكوث في القسم اسلم اختيارا. نعم و العمل حصتين 45-50 لسد الخصاص. سيحترمك تلاميذك و يساعدوك. وادا كان في نفس يعقوب من غاية. . فالوطنية باصولها. فلا تغرقنا بخطاباتك نحن نحترم تاريخك وتاريخ اي انسان اخر.و لكن يهمنا تقييم الاداء الحالي كمسؤول عن ابنائنا. و نقطتي توجب اعادة انتخاب رئاسة جديدة اقل ارتباطا واشتباكا مع قطاع التعليم لتجنب المشاكل و العراقيل الناتجة عن دلك.conflit) d’intêret) لاعادة الحيوية لهده المنظمة الاهلية. ويمكن للاستاد ان يدافع على المواطنين في ميدان اخر و ما اكثر المطيات او التحديات. و شكرا و ارجو نشر كل التعليقات غير البذيئة وارجو من الاخوة المتدخلين التشبث بحقهم في ابداء رايهم عبر تليين تدخلاتهم و ستنشر ان شاء الله. والف تحية للمنبر.

  18. عبد العزيز قريش
    18/06/2007 at 00:04

    سيدي الأستاذ الفاضل الحوسين قدوري سلام الله عليك، وأنا أقرأ المقال والتعليقات عليه حز في نفسي أن تتعرض إلى مثل هذا الأذى، الذي كان على صاحبه سامحه الله أن يناقشك في دعواه بالحكمة والمودة لأجل تأصيل ثقافة حوارية راقية تغني الموضوع وتثريه وتضيف إليه الشيء الكثير وتبين ما له وما عليه بكل احترام. لهذا أتضامن معك ومع جريدتكم التي هي قيمة مضافة إلى الحقل الإعلامي والصحافي المغربي. وأستعطف المعلقين أن يرفعوا النقاش إلى ما يرقى بنا كبشر ولا ينزلنا إلى أسفل سافلين. فكفانا احتقارا من أمم نهضت البارحة من بعد استقلالنا ونحن مازلنا قابعين في أماكننا بل ننتكس عنها. فالرجاء ثم الرجاء توظيف النقد البناء، فرب كلمة تهوي بالإنسان إلى قاع جهنم. وتهوي به في الدنيا إلى متاهات الرذيلة. سامح الله الجميع وألهمنا الرشد وسواء السبيل، آمين. والسلام.

  19. أحمد الداودي
    18/06/2007 at 00:05

    إن الذي يصنع التاريخ هو السيد « وجدي » وأنا والسيد شركي والسيد حومين والسيد قدوري وكل المواطنين والمواطنات وأفراد الشعب بكل ما يقومون به يوميا في حياتهم الشخصية والعامة من أفعال وأقوال ومواقف , وهذا ما يعرف بالتاريخ « الاجتماعي والبشري » وهو الذي أصبح اليوم يدرس في الجامعات , والسيد الذي لام الأستاذ حومين على مقولته , لازال يحتفظ في ذهنه بما تم تدريسه لنا خطأ في مدارسنا وهو ما يعرف  » بتاريخ الملوك » أو » تاريخ المعارك » . وهو جزء من التاريخ وليس التاريخ والأستاذ حومين على صواب لأن التاريخ تصنعه أنت و أنا وبقية الشعب والتاريخ هو الذي يحكم كذلك علينا كما حكم على غيرنا, والله ورسوله أعلم .

  20. ملاحظ
    18/06/2007 at 00:07

    اقول للسيد Rbii Jamal الطالب بفرنسا: أهذا ما حملت الينا من عوالم انوارك يا ولدي؟ تصف بني آدم بالحيوانات؟ عيب يا ولدي . أردت الاصلاح فوقعت في ما هو افضع من الزلة نفسها.ان تدعو الى العقل والحكمة واستثمار الحرية على نحو ايجابي ، نعم انا معك ولكن لا تنزل الى تشبيه بني البشر بالحيوانات( قال عز وجل: ..لقد كرمنا بني آدم) أرجو ان تتسلح بقدر كاف من الشجاعة على طريقة الأوروبيين وتكتب اعتذارا لمن وصفتهم بالحيوانات، لعل ذلك يجعل اولئك المعلقين يستوعبون ويستجيبون لدعوتك. وفقك الله وهداك

  21. ذ ة . كيفان
    18/06/2007 at 00:07

    بسم الله الرحمان الرحيم .كلمة الى الأخ المحترم قدوري.ان كلمات اللؤماء والسخفاء الحقراء الشتامين المتسلقين على أعراض الناس لا تضر ولا تهم ولا يمكن ان يلتفت لها مسلم أو أن يتحرك منها شجاع .ولو اشتغلت بها لما قدمت شيئا للقراء . نحن بحاجة لهذه الكتابات الصريحة وهذه المقالات المنورة ولو كنا نختلف في الآراء . فحتى لو توقفتم عن كتاباتكم فلن يشفى غليلهم ولن يبرد عليلهم .ان هذه النفوس الملمظة المضطرمة لن تهدأ أبدا ولن تسعد لأن نار الانتقام وبركان التشفي يدمرهم . « وان بعض خلفاء بني العباس فاته أن يقتل خصومه من بني أمية لأنهم ماتوا قبل أن يتولى . فأخرجهم من قبورهم وبعضهم رميم . فجلدهم ثم صلبهم ثم أحرقهم  » انها ليست الا ثورة الحقد العارم . واعلم أن أحسن أيامك يوم تكون مقصودا لا قاصدا…..

  22. الفجيجي
    18/06/2007 at 00:08

    ارجوا ان تكفوا عن استعمال ايات الله بهذه الطريقة البشعة. على مادا نحسدك يا استاد. نحن نشارك في هدا المنبر لرد الجميل و لما اعتبره شخصيا واجبا وظنيا ودينيا. وليست اظن لاغلب المتدخلين مصالح مباشرة, غير ربما اصلاح الاوضاع او التعبير عن غبن عن راي. و ارساء ثقافة المحاسبة, عل تريدون مسؤوليات لا تحاسبون عليها. و على العموم اعتبروا اننا نتعلم حدود و اصول الحرية والتعبير والمحاسبة و انكم كبش الفداء. و ادخلوا التاريخ عبر هده النافدة. و ادا كنتم ستعتكفون, فارجو ان لا يطول دلك لتحضروا للقاء السيد النائب. و الا فسلموا المفاتيح والملفات ان وجدت لنائبكم الاول …هل هناك اقتراحات و مطالب ام خطابات. وشكرا للجميع.

  23. قارئ
    18/06/2007 at 00:09

    لم يكن من حقك الاستاذ قدوري ان تنشر هذه الكلمات / الكلاب … / لانك تريد ان ينقم الناس على المتتبع وينحازوا اليك كان عليك ان تنشر رده . ومما لا شك فيه ان رده سيكون افضل من شتائمه . لا تركب وانت العاقل هذا المسار . وان كان المتتبع وصفك باواف سيئة لا حق له بها وان كان لا يصح ان يلتمس له العذر ابدا . فانت كذلك – ولله الحق – لا تنشر كل ما تتوصل به رغم انه لا يمس السلوك الصحافي في شيء .
    هدانا الله انا وانت والجميع .

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *