Home»Régional»رائعة الباسبور لخضر

رائعة الباسبور لخضر

14
Shares
PinterestGoogle+

افهم يا الفاهم و احسن عون اللّي انظم ذا المنظوم
أحمد ولد بنّهاري ماذا جوّز من لمحاين و لهموم

حنا غربة طالت غربتنا * و نار الغربة كواتنا بين العينين

إِلا حنا حيّين ساعَ نرجعو لوطنّا * إِلا متنا يدفنونا ناس اخرين
ما دراك يوم صدّيت أنايا خاطر * و خارج من بلادي غادي حوّاس
وصلنا باري و ضحيت مقصّر * و ولّفت آخوتي بلاد الناس
***
رفت الباسبور لخضر * وكَلت أنا ذي أخير الحياة
جبرت البابور يرجانا * ف المرسى مسطر ة بالرايات
نهار اللّي مشيت خاطر * و انا ف عذابي و كَلبي مهموم
خلّيت مّيمتي تنوّح * و تكَول وليدي مشى لي للرّوم
فراق غزالي يشيّب * و ذاك اليوم عمّرو ما ننساه
هي بدموعها تذوّب * و انا كَلبي العالم عليه الله
ركبت أنا مع صحابي * و بايتين ف لبحر و الموجات
في أرض اسبانيا صبحنا * في مَلاكَة نزلتني بالذات
جبرت العلجة تسربي * كِ شافتني كَالت لي واش بغيت
كَلت لها بغيت نفطر * و جابت لي ذا لمسكر و كليت
كَلت لها خبريني * هاذ النعمة ديالكم واش حلال
كَالت لي كول و اسكت * و هاذ الشّي اللّي ذكرتو محال
مشيت أنايا نحوّس * و جبرت المارشي على كل الوان
جبرت الخوخ و السفرجل * تفاح اسبانيا و البنان
أ بون ديا خبريني * أ سينيورا كوانتو ذ الثمان
ما صبت لسان باش نهدر * وكَالت لي خصك الترجمان
…أنايا ما فهمت والو * نادا نادا يا بنت الناس
مشيت للكَار نجري * بالماشينة فت للفونتيار
تيت سويت وصّلتني * للديوانة بين ليلة و نهار
رواح تشوف آ حبيبي * للديوانة مين كَالوا لفتاش
حنا سبعة فوّتونا * و سبعتاش اخرين رجعوا ما كانش
خلّيت بلادي بعيدة * و جيت لباري و راني خدّام
كَلت أنا عاد ننجح * ندير اللّوطو و نرفد لحمام
نخدم السبت و لحدودا * و نهار الفيشطة مع راس العام
عييت أنا ما نكابر * و اليوم طوالوا عليّ ليّام
الله الله آ حبيبي خويا * هاذ الشّي حق و لّا محال
طناش نعام غير غربة * عندي ف الخارج و باقي ما زال
خلّيت غزالي يصيّح * و نيرانو شاعلة ع لجبال
كَلت أنا عاد ننجح * سعّ ما ربحت ما درت المال
خمس و تلاتين ألف ف السّيمانا * نجيبها كل أسبوع
نكَول أنا غير هذي * نشري طوموبيل م خيار النوع
نلعب التيرسي نجرّب سعدي * زعما باش نربح مليون
العود اللّي نكَول يسبق * يجي ف التالي بحال المجنون
نكَول أنا نزيد هاذ المرة * غادي نجيب زوج ملايين
الخيل اللّي نديرهم بالتلاتة * يبقوا ف التّسع عيّانين
عييت أنا ما نخمّم * ف ذ الدنيا و الزهر ما عنديش
واحد عطاه ربي * يركَد غ ف المطرح و الريش
واحد عطاه ربي * حتى اللوطو دار ليها عسّاس
واحد لبدا غريب * و مودّر في بلادات الناس
الله الله يا القاصد * مدينة باري رواحْ نوصّيك
احظي روحك يا الغادي * و كون فطين راهم يفوزوا بيك
اسمع قولي و دير رايي * امشي وحدك لا تكثّر لصحاب
يصرى لك كيما صرى لي * حتّى تسمح ف لبلاد و لحباب
مين إيصوني الرّفاي * عل الربعة يكون ما زال الليل
نصيب الغاشي سبكَني * يرجاو الطوبيس و النّوْ تسيل
ندير التّور باش نركب * نمشي للخدمة و الحال بعيد
يصبح الغاشي مع الدرب * مخلطة بالاحرار و لعبيد
ننزل من الطوبيس * و نصيب الميترو شحال عندو بيبان
تحت الأرض خادينو * بالعقلية مفصلينو طركَان
مشيت و سقسيت وحدة * كَلت لها سِلفو بلي يا مدام
هزّت اكتافها عليَّ * ما هدرت ما جاوبتني بكلام
كَلت لها مادموزيل * إكسكيز موا قراي لي ذ لعنوان
كَالت لي كاسكيا * كَلت لها جيسوي مروكان
كَالت لي أو تي فا * كَلت لها موا جوسي ريان
كَلت لها جيسوي مْبردي * كَالت لي جْمانفو ساف ريان
كَلت لها مادموزيل * جْمانفو كاسكو سافو دير
الله الله آ خوتي * و اللّي ما عندو لسان واش يدير
خلط الميترو الأول * ركبت و سانجيت في سلازار
عييت أنا ما ندوّر * وصلت للخدمة على نص نهار
مشيت مع الشاف نهدر * إكسكيز لوي إيل أريف تروطار
مسيو أحمد كَال ليّا * إيسي إيل نيابا دي زسطوار
نخدم و نولّي عشية * مع التسعة عاد نخلط للدار
نصيب عشايَ مودّر * و نجيب الخضرا و ننسى لبزار
العشرة زعفوا عليّا * و كَالوا لي ليّاه ما درت طياب
خصك تجيب روحك * و لّا رانا نريكَلو لك لحساب
كَالوا لي روحْ بعدا جيب لنا * إلا كانشي شي بيضات
كَلت لهم ما كان والو * الرّومية كملت و فرمات
ثمَّ زادوا عايروني * و كَالوا ليّا أنتايا فنيان
خصّك تنوض بكري * و تجيب لنا كل شي بالميزان
كَلت لهم سامحوني * و أنايا راني شويّا عيّان
هم الغربة فنّاني * و رشّى كَلبي بالهموم و لمحان
بني عمّي زعّفوني * و طلبت السكنى مع ناس أخرين
منين جاو كلموني * و لكَيتهم كلهم شلحيّين
كَلت لهم فهموني * بالعربية واسمو ذ الكلمات
كَالوا لي بالسلامة * و حنايا ما عندنا وين تبات
تلت سنين بالكشايف * و أنا خدام باش نرد لفرنكات
و كَلت أنا نروّح لبلادي * زعما نشوف الخيّات
الدّيوانة فتشوني * و صابو عندي بلا لافيشات
كَالوا لي وين راه خدمتك * و انا دّاوها لي لبنات
الزفت المنظوم لخضر * ندمت و راني مريض و مضرار
سمعت اللّي غشيم يهدر * و قهرني باللوم و كلام العار
آ لايمني ليّاه تهدر * و تزيد تقوّي عليَّ لضرار
هم الدنيا المرة * و هم الغربة و شوف بنا ما صار
نهار السبت مين نخلص* ندير قمجّة مع ترواكار
نروح لباري نحوّس * و نفاجي بالويسكي و الرّيكار
رفت الباسبور لخضر * وكَلت أنا ذي أخير الحياة
للشاعر أحمد بنهاري / أحفير

كتبها للموقع عبد الواحد مزويرح

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

20 Comments

  1. متتبع
    22/04/2007 at 00:11

    رائعة الباسبور لخضر ليست لأحمد ليــــــو وإنما صاحبها أحد العمال المهاجرين حيث سلمها للشيخ
    الذي لحنها وغناها وأتقنها ونجحت نجاحا كبيرا لأنها عبرت بكل دقة عن هموم المهاجر وأحلام
    الراغبين في الألتحاق بالضفة الأخرى….. وسلامي إلى محبي الزجل وألحان القصبة….

  2. عبد الواحد مزويرح
    22/04/2007 at 11:57

    القصيدة لأحمد بنهاري أحمد ليو فقط من بين العشرات الذين غنوا قصيدة الباسبور لخضر , والنسخة الأولى كانت بصوت الشيخ علي التنساني , لكن أحسن نسخة كانت بصوت الشيخ اليونسي ,

  3. محمد الزعماري
    22/04/2007 at 11:57

    بنشرك لكلمات قصيدة الباسبور لخضر واطلاعي عليها ،عدت بي الى زمن صباي متذكرا اول يوم يدحل بيتنا الفونوغراف وضمن اروع الاسطوانات المحببة لدى الكبار لحظتها اسطوانة الباسبور لخضر التي كنا نردد كلماتها دون ادراك معانيها اذ كنت صغيرا امازيغي لغة الام والعربية اكاد اتواصل بها .ومع ذلك كانت الاسطوانة احب الاغاني التي عشقها ابواي لانها كانت تعبر عن معاناة المهاجرين الذين يعودون متباهين بسياراتهم وعملتهم الصعبة وتلك الصورة لازالت تتكرر وتدفع بشباب اليوم للحلم بالهجرة وركوب مخاطر »الحريك » …

  4. شاعر
    22/04/2007 at 11:58

    أنا من حاملي نفس الاسم العائلي وارغب بمعرفة ما إذا كان الشاعر احمد بنهاري مازال على قيد الحياة .
    وهل يمكن الاتصال به .
    ومع تحياتي على التذكير بهذه الرائعة التي عاشت منذ سنين ولا تزال ..

  5. سعيد
    22/04/2007 at 11:58

    القصيدة لا نعرف كاتبها، ولكن المغني الشعبي اليونسي كان يؤديها في الحفلات والمناسبات، وهناك أشرطة أنتجها اليونسي ضمنها الأغنية، وهي قديمة جدا، أعتقد أنها كتبت منذ أزيد من ثلاثين سنة.
    ولليونسي أغان أخرى لطيفة، منها أغنية سماها سلك آلمغبون، تتحدث عن الفقر والفقراء، نأمل أن نقرأ نصها الرائع.
    خلاصة القول أن الغناء الشعبي بالمنطقة فن غني يحتاج لدراسات معمقة لإبراز موضوعاتها وخصوصياته ومزاباه
    وشكرا لكل المهتمين والباحثين والمتابعين

  6. عبد الواحد مزويرح
    22/04/2007 at 21:01

    الشاعر أحمد البنهاري هو قائل القصيدة بتحقيق شخصي , وقد روى لي أحد من كانوا في فرنسا في تلك الحقبة أنه كان على اتصال من أجل تسجيل الأغنية الا أن طارئا وقع , وأحمد بنهاري لا زال على قيد الحياة وهو حسب ما روى لي السيد رمضان قلعاوي رمضان وهو كان يملك محل في فرنسا اتسجيل الأشرطة.
    أنا في اتصال بأحد أعضاء الجالية من أجل عقد لقاء مع الشاعر أحمد بنهاري وعلى الأقل الحصول على صورة شخصية له

  7. ادريس الواغيش
    22/04/2007 at 21:01

    قصيدة » الباسبور لخضر » إن لم تخني الذاكرة غناها أحمد ليو واشتهر بها (أو أعاد غناءها). أما كاتبها ، فسبق وأن استضيف في بنامج نغما وأتاي إن لم تخني الذاكرة، وهو مهاجر سابق بفرنسا.
    لكن تبقى هذه القصيدة الغنائية من أجمل ما قيل حول الهجرة، لحنا وغناء ومعنى . وكمكنا نسعد بالاستماع إليها ونحن مجتمعون حول (التورن ديسك) الغريبة في نهاية الستينات من القرن الماضي . وأعتقد أن أطفال ورجال ونساء الشرق حتى تخوم تاونات الذي أنا واحد من أطفالها في تلك المرحلة نتذكر بكل فخر تلك الكلمات الجميلة التي تصاحبها الليرة والدربوكة.
    ألف شكر لمن ذكرنا بذكى لن ننساها ولمغني القصيدة وكاتبها ، ولأهل الشرق عموما
    ألف شكر …لأهل الزمن الجميل

  8. عبد القادر المركوم
    22/04/2007 at 21:01

    شكرا للاخ الكريم على نشر هذه القصيدة الرائعة التي يعود تاريخها الىحوالي اربعين سنة اذ كانت تغنى في الستينيات واعظم من برع في غنائها الشيخ محمد اليونسي اطال الله في عمره وكان حينها شابا وسيما جميل المظهر يلفه الوقار والاحترام وهو يتوسط لقصاصبية ولا يصدح بالقصيدة الا بعد منتصف الليل ليالي فصل الصيف الرائعة في بادية المغرب الشرقي اما عن صاحب القصيدة فقد استمعت الى الشيخ اليونسي في جلسة اذاعية له فقال : كتبها شيخ اخر وغنيتها انا ولم يذكر اسم ناظمها .

  9. متتبع
    22/04/2007 at 23:00

    قلت في بداية التعليق أن القصيدة ليست لأحمد ليو ، وأحمد ليو نفسه لم ينسبها لنفسه في يوم من الأيام ، بل صرح في إحدى الحلقات التلفزيونية بمدينة وجدة حينما استدعي ضيف الشرف ، وغنى مقطعا من القصيدة ، وصرح بأنه ليس صاحب القصيدة الزجلية ، بل صاحبها مهاجر سلمها له فقام بتلحينها …. دمت محبا للفن وشكرا على الرجوع بنا إلى أيام زمان مودتي لكم جميعا.والسلام

  10. شاعر
    23/04/2007 at 12:33

    الى الاخ عبد الواخد مزويرح
    إذا حصلت على صورة للشاعر احمد بنهاري ورقم هاتفه او اية وسيلة تمكن من الاتصال به .. رجاء استاذانه لنشرها .
    ومع التخيات

  11. شاعر
    23/04/2007 at 12:33

    هل اليونسي هو اول من غنى الباسبور لخضر ؟
    لقد سمعت ان شيخا قبله يكون قد عناها .
    هل هناك من توضيح ؟
    وشكرا

  12. بنالطاهر
    23/04/2007 at 12:47

    اشكرك أخي الكريم على اتحافنا بهذه القصيدة الرائعة ، لكن هناك ملاحظة اظن ان القصيدة ينقصها بيت او بيتين ، حيث يتحدث فيهما الشاعر انه جرب حرفة الجزار ، الا انه لما أخذ يسمح للزبناء بالسلف لم يبق له من رأس المال الا  » المسمـــــار  » ، هل البيت سقط سهوا ام انه غير موجود في القصيدة ولكم مني خالص الشكر

  13. عبد الواحد مزويرح
    23/04/2007 at 17:04

    البيت الذي يتحدث عن مهنة الجزارة ورد قي نسخة الشيخ علي التنساني وهي أقدم من نسخة الشيخ اليونسي , ويقول فيها
    الخدمة جاتني بعيدة قلت أنا نولي جزار
    أشهر اللي نقول نربح يبفى لي فالحيط غير المسمار
    قلت أنا ندير قهوة ونجرب بالاك نال
    الربح يمشيلي كريدي ونزيد نطب في رأس المال
    35 ألف أنا نجيبها كل اثنين
    اللي كذبني يجرب يحسن عونك يا تباع الزين
    وهذه الأبيات غير موجودة في ما غناه الشيخ اليونسي , ولربما تدخل أحدهم , وهذا ما لا حظته في نسخة الشيخ علي التنساني , فيبدأ قصيدته بالقول :
    أرفدت كفوفي لربي أة القدرة نوصلوا سلامات
    أطلبت أنا رجال وجدة سيدي معافة وجميع السادات
    مول النخلة سيدي يحيى أنت قطبي من الحوريات
    وللعلم مرة أخرى أن الشاعر من مدينة أحفير , وربما أن كل من غناها أضاف عليها خصوصيات محلية , فبلخياطي مثلا اذا استمعت له وهو يغني القصيدة سترى بأن هناك تغييرا في بعض الأبيات , وشاعرنا البنهاري أذا استغاث برجال البلاد , لن يستغيث الا بسيدي أحمد الحداد أو بسيدي رحمون أو بلالة احليمة المرجية أو أي من أولياء أحفير , فسيدي امعافة أو سيدي يحيى لا نقول بأن الشاعر لا يعرفهم ولكن هذه اشارة لتدخل مغنوا القصيدة في اضافات لمسات محلية.
    كلفت أحد الأشخاص بالذهاب الى أحد من كانوا يملكون ستوديوا للتسجيل بفرنسا ليأتي برقم وصورة الشاعر , وسأجعله رهن اشارة الجميع , كما أعلمكم أنني بصدد جمع كل قصائد المشيخة وجعل صفحة خاصة لها.

  14. عبد الواحد مزويرح أحفير
    23/04/2007 at 17:04

    أريد أن أنبه أيضا أن القصيدة غير كاملة وولربما نحصل أيضا على النسخة الأصليو والكاملة

  15. عبد القادر المركوم
    26/04/2007 at 09:59

    شكري الكبير جدا للاخ عبد الواحد مزويرح على المجهودات التي يبذلها لجمع هذا التراث النفيس الذي يخص جزءا من قبائل بني يزناسن وفقكم الله

  16. رشيد قدوري
    26/04/2007 at 09:59

    اشكر الاخ عبد الواحد على ادراجه لهده الرائعة /القصيدة التي تحكي معانات المهاجر البسيط وربما هو نفس السؤال المتكرر بحيث اني اريد ان اعرف الكاتب الحقيقي لهده الرائعة. لاني انا من الجيل الدي لا يعرف القصيدة الا وهي مغناة من طرف الشيخ اليونسي احمد في اشرطة موجودة في السوق وكدلك غناها على شاشة التلفزة. وقد سبق وان سألت احد الشيوخ الدين لا زالوا يتعاطون لهدا اللون من الغناء فاكد لي ان القصيدة هي لشخص اخر ليس احمد ليو وانما لشاعر اخر هو من عانى التجربة ونظم تلك القصيدة وسلمها للشيخ اليونسي الدي قام بتلحينها وغنائها وبما ان هده الروايات الشفهية لاتكون موثوقة اطلب مرة اخرى من الاخ عبد الواحد ان يمدنا بالسند الموثوق لصاحب القصيدة وكدلك ان كان يعرف السنة بالضبط التي نظمت فيها هده القصيدة .. مع خالص التشكرات لصاحب الادراج الدي فتح بابا للاطلاع على هدا اللون الغنائي وهو باب للتوثيق الصحيح ايضا…
    وتحية ابداعية ..

  17. الخلادي
    26/08/2007 at 00:15

    النص مأخود من مدونة حاسي ميلي
    http://hassimilli.blogspot.com
    http://hassibis.blogspot.com
    لن تخسروا شيئا ادا أشرتم الى المصدر
    و شكرا

  18. moh
    15/03/2008 at 00:57

    merci beaucoup pour vos commentaires.donc on ceux qui concerne les paroles passeport lakhdar.c’est monsieur m’hamdi ahmed el ben hari qui a décédé 2007 el yrahmou . qui a ecris les paroles en suite il les transmet à chikh el younsi qui a vecu avec lui en france.

  19. النهاري
    15/03/2008 at 00:57

    السيرة الداتية للشيخ يونسي محمد
    أغنية الباسبور الأخضر يعرفها جميع المغاربة و بقت معلقة في الداكرة الجماعية تجسد فترة تاريخية من تطور المجتمع المغربي، إلا أن الغريب في الأمر هو غياب معلومات على شيوخ المنطقة الشرقية. شخصيا قمت بالبحث على السيرة الداتية للشيخ يونسي محمد، لكن كم كانت مقاجأتي كبيرة إد واجهت صمت كبير حيث الاهمال و عدم الإكثرات. حتى أبناء المنطقة و بعض البركانيين أو الوجديين لا يعرفون إلا الإسم أو أن الشيخ يونسي حفظه الله مريضا.

    أطلب من الإخوة الدين لهم معلومات عن حياة هؤلاء الشيوخ أن لا يبخلوا علينا بها حتى تكتمل لنا الصورة. فمن منكم يستطيع أن يفدم معلومات عن الشيخ يونسي محمد؟

  20. Anonyme
    25/12/2020 at 09:45

    السلام عليكم ، جل الناس يقولون ان صاحب قداغنية الباسبور لخضر هو الشيخ محمد التونسي، مع ان الشيخ علي التينساني رحمهما الله ، كان قد غناها قبل الاول ، انا بنفسي مغني ورجال، وفي سنة 1987 كنت في التاسع عشر من عمري ، اردت إعادة الاغنية وتسجيلها، فذهبت للقاء الشيخ علي التنيساني رحمه الله في المقهى التي كانت مقابلة للمسجد والجزارة ، كانت المقهى تتقدم إسطبل للحيوانات ، وبالفعل إلتقيت بالشيخ بعدما قدمني له شخص من عائلتي كان يجالسه ويعرفه ، فسر بي الشيخ وكل مجالسيه لشغف شاب في سني بالتراث المحلي البدوي، وقدموا لي الشاي و ( اسفنج) وأعطاني الاذن بإعادت الاغنية ، وبالفعل غنيتها وسجلتها مع أركيستر وخرجت وتوزعت في كل البلاد تحت إسم الشاب البكاي في نفس السنة 1987 … لكن يبقى السؤال مطروح : من غناها الاول !!؟؟؟ مع العلم انه بعد الشيخ علي غناها كثير من المغنيين وكل منهم على نمطه، فأضافوا او أنقصوا منها شيء …

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *