Home»Enseignement»رابطة التعليم الخاص بوجدة / بلاغ

رابطة التعليم الخاص بوجدة / بلاغ

0
Shares
PinterestGoogle+
 

رابطة التعليم الخاص بوجدة

اتحاد التعليم والتكوين الحر

فرع وجدة

بـــــــــــــلاغ

بدعوة من الجمعيات الممثلة للقطاع اجتمع ممثلو مؤسسات التعليم المدرسي الخصوصي يومه السبت 18 دجنبر 2010 بمؤسسة المحمدية تدارس الحاضرون أهم التحديات التي تعترض القطاع وقد أكد الحاضرون في ختام الاجتماع على النقط التالية:
ü    استمرار المشرفين على مكتب التعليم المدرسي الخصوصي في غيهم من خلال استفزاز مجموعة من المؤسسات الخصوصية.
ü    عزم مؤسسات التعليم المدرسي الخصوصي خوض مجموعة من الأشكال النضالية للتصدي لهذه التصرفات الغير المسؤولة التي لا ينسجم مع الخطابات الرسمية الرامية إلى تشجيع القطاع.
ü    تثمينهم لمبادرة التكوين الذي استفاد منه بعض أطر مؤسسات التعليم المدرسي الخصوصي ودعوتهم بهذا الخصوص إلى:
     الإسراع بتعميم هذه المبادرة على باقي الأطر العاملة بالقطاع.
     تمكين مؤسسات التعليم المدرسي الخصوصي بدلائل الإدماج وكراسات الإدماج لإنجاح هذا الورش.
     استشارة ممثلي القطاع في إي مبادرة مستقبلا حتى يتم إنجاحها.
ü    تأكيدهم على ضرورة تكافؤ الفرص بين تلاميذ وأطر القطاع  الخصوصي وزملائهم بالقطاع العمومي بخصوص الامتحانات الإشهادية.
ü    دعوتهم لتفعيل اللجنة الجهوية التي تم الاتفاق عليها خلال الاجتماع مع السيد مدير الأكاديمية حتى يتسنى تجاوز مجموعة من المعيقات.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

2 Comments

  1. اطار مدرسي
    01/01/2011 at 15:36

    هدا شيء رائع بالنسبة لمؤسسات التعليم الخصوصي والسؤال الدي يطرح نفسه اين حقوق اطر التعليم الخصوصي الدين يعانون من تسلط بعض المدراء على حقوقهم تارة باعطائهم اجور زهيدة وتارة بتعليق اجورهم الى اجل غير مسمى,كما تدين تدان

  2. متتبع
    01/01/2011 at 15:36

    ظل قطاع التعليم الخصوصي يعرف عدة اختلالات يتجلى بعضها، بالإضافة إلى محدودية استقطابه، في عدم استجابة بعض بنايات التعليم الخصوصي للشروط التربوية مثل الساحات وفضاءات الأنشطة المدرسية، وكذا انعدام التجهيزات المدرسية كالمختبرات مثلا، وبروز مشكل الاكتظاظ في هذا القطاع، وغياب التكوين الأساسي والمستمر وغلبة روح المقاولة على بعض المستثمرين في القطاع مما يجعل التعاطي مع التربية والتعليم خاضعا لمنطق السوق ومنطق التجارة من خلال الرفع من أسعار ومستحقات الدراسة بدون مراقبة مالية أو تدخل، بعيدا عن الرسالة التربوية.

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée.