طلبة الأقسام التحضيرية بثانوية عمر بن عبد العزيز بوجدة يوجهون نداء للمسؤولين التربويين
نحن طلبة الأقسام التحضيرية بالثانوية التأهيلية عمر بن عبد العزيز بوجدة نرفع أصواتنا عاليا ونشجب مماراسات ما يسمى بجمعية الآباء التي لا تمثلنا في شيء إذ لا يوجد ضمن أعضائها من له أبناء يدرسون في الأقسام التحضيرية ؛ ومع ذلك نجد الجمعية تحشر أنفها في قضايا الأقسام التحضيرية وتعرقل السير العادي للدراسة فيها ؛ ولقد اضطررنا إلى خوض إضرابات نحن في غنى عنها خصوصا ونحن جميعا مقبلون على امتحانات نحسب لها ألف حساب.
ومن هذا المنبر الإعلامي المتطور والمشكور سلفا نعلن للمسئولين في الجهة وعلى المستوى المركزي فتح تحقيق جاد وهادف وفوري للكشف عن تطاول ما يسمى بجمعية الآباء وتجاوزها حدود اختصاصاتها فضلا عن البحث في مشروعية تمثيلها لطلبة الأقسام التحضيرية . إننا نطالب المسئولين بتمثيلية طلابية لنا على غرار التمثيليات في الجامعات خصوصا ونحن طلاب التعليم العالي ؛ كما نطالب بفك الارتباط مع
ما يسمى بجمعية الآباء ؛ وفصل كل ما له علاقة بالأقسام التحضيرية عن باقي الأقسام التأهيلية نظرا لتباين الأسلاك.
إن منع الاستنساخ الذي كان يسهل عملنا ويحافظ على السير العادي لدروسنا هو مؤامرة مشبوهة ومقصودة من جمعية الآباء لأغراض غير خافية علينا ؛ لهذا نطالب المسئولين بالتدخل الفوري لإعادة الشخص المتطوع للقيام بعملية الاستنساخ ؛ كما نطالب بتسوية إجراء الشراكة الذي تهدف إدارة المؤسسة إلى عقدها مع الشخص المعني وذلك من أجل تكميم أفواه بعض أعضاء الجمعية الذين صنعوا من الحبة قبة ؛ ومن قضية بسيطة مشكلة عويصة ؛ وغرضهم معروف وهم السيطرة على ريع النسخ لفائدة الجمعية وابتزازنا رغما عنا . وإننا إذ نعلن استنكارنا الشديد لمماراسات جمعية الآباء نؤكد تبرأنا الكامل منها ونعتبر أمورنا شأنا لا يعنيها ؛ ونحملها مسئولية ما ضاع منا من وقت بسبب الوقفات الاحتجاجية والإضرابات.وما ضاع حق من ورائه طالب.
الرجاء من السيد المحترم مدير جريدة وجدة سيتي الموقرة أن يسارع بنشر بلاغنا
Loading...
9 Comments
Et bien à vrai dire le problème de la photocopie a causé des soucis pour les étudiants ainsi que pour les profs d’ailleurs il n’est pas le seul car en fait on a confronté dès notre arrivée à omar pas mal d’obstales et ces reprèsentants sont l’une des prinipales causes de nos souffrances il n’ont qu’à nous laisser en paix nous et nos a ffaires………….on veut des représentants légitimesqui vont nous supporter jusqu’au bout non avec des projets sur papiers mais avec des solutions pratiques qui minimisent au maximum nos problème je m’adresse ici à monsieur le délégué pour qui on a assez d’estime à travers ces articles et interventions mais qui n’a malheureusement rien porter de nouveuaux pour les classes prepa à oujda sans compter sur monsieur le directeur de l’académie qui ne s’en doute pas de nous et d’autres résponsables plus ou moins consernés pour qui on est trés bien placé pour supporter toute sorte de suffrance.
إن المشكلة التي أثرتموها في شأن جمعية الآباء أمر يعنيكم بالدرجة الأولى لكن الجمعية ذاتها تمثل بالفعل جمعية آباء و أولياء تلاميذ ثانوية عمر بن عبد العزيز اللهم إلا إذاكنتم في مؤسسة أخرى غير هذه الثانوية العريقة..وبهذا فأنتم تنتمون للثانوية و الجمعية المذكورة تمثلكم رضيتم أم أبيتم…لكن من حقكم أن تلاحظوا تطاول هذه الجمعية تجاوزها لاختصاصاتها وتدخلها في كل شيء. أعتقد أن الذي كلفتموه بالإستنساخ رجل يضر بسمعة المؤسسة أكثر مما ينفعها..لاحظوا تحركاته و ملازمته لمدير يخيل للزائر أن المؤسسة يديرها مديران ……..والحل هو في اختيار رجل كفء لا يحشر أنفه في شؤون المؤسسة ويكتفي بطلب رزقه في المكان الذي توجد به الآلات الناسخة لا في مكتب المدير.فعلى تلاميذ الأقسام التحضيرية الأعزاء أن لا يصبوا الزيت على النار ……….. ويكتفوا بالمطالبة بتوفير إنسان يخدمهم ولا يشكل خطرا مضمرا على ممتلكات المؤسسة
إن جمعية آباء و أباء تلاميذ ثانوية عمر بن عبد العزيز التأهيلية تمثل كل من يدرس بالمؤسسة المذكورة لأنكم تؤدون واجب الإنخراط في كل بداية الموسم الدراسي،و إن آبائكم و أولياء أموركم تم استدعاؤهم على ما أعتقد خلال انعقاد الجمع العام لتجديد المكتب المسير للجمعية. إن أهداف الجمعية هي أهداف اجتماعية و ثقافية بالدرجة الأولى، و على هذا الأساس يجب أن تشتغل الجمعية، أما عن النسخ فهذا أمر يخص المؤسسة، بحيث هي من يجب أن يوفر آلة النسخ والأوراق و من يقوم بعملية النسخ ، وتعمل على توفير البيئة الملائمة للدراسة، و لا تكن سببا في هدر للوقت في الإظرابات و الإحتجاجات لأن ذلك لن يعد بالنفع على الجانبين أي المؤسسة و التلاميذ، أما مكتب الجمعية فيجب عليه أن يتتبع و يتدارس كل ما من شأنه أن يؤول إلى أمور ، التلاميذ هم في غنى عنها ولا تترك المشاكل تتفاقم حتى تسقط الفأس في الرأس كما يقال.
واحسرتاه على ما يجري في ثانوية عمر بن عبد العزيز.
لقد كانت الأمور تسير على أحسن ما يرام قبل حلول الأقسام التحضيرية التي كانت من بين أسباب تدهور الأوضاع..فالمدير ينبغي أن يكون مبرزا و دون خبرة..وبهذا تغيب الحكمة و التسييرعن كل من أوكل إليه أمر التسيير…عودوا معي إلى الوراء لتلاحظوا أن ثلاثة مدراء من هذا الصنف قد فشلوا في التسيير بالسبب ذاته..أساتذة الأقسام التحضيرية يعملون و كأنهم في مؤسسة أخرىغير تانوية عمر بن عبد العزيز..حتى المسؤولون يجهلون أو يتجاهلون أن التعليم العمومي مهمش بهذه الثانوية.عندما تنعم جهات ما على المؤسسة تذهب المساعدة إلى الأقسام التحضيرية..زوروا قاعات الأقسام التحضيرية و قاعة الأساتذة لتروا الفرق المخجل بين التعليمين…حتى المدير نفسه لا يعرف عن هذا التعليم شيئا..يخرج من المكتب متوجها إلى الأقسام التحضيرية وكأن العمومي ليس من انشغالاته…وعندما تتكلم الجهات الرسمية فإن المقصود هو الأقسام التحضيرية..
عندما امتد إشعاع المؤسسة إلى خارج الحدود..و عندما كانت الثانوية في أوجها, إنما بلغت ذلك بالتعليم العمومي.. وكتب لها أن تنحدر إلى الحضيض بالأقسام التحضيرية..هذه هي الحقيقة المرة..و الواقع الحالي للمؤسسة خير شاهذ على ذلك..
جربوا إذن فصل هذه الأقسام التحضيرية بمديرها المبرز عن التعليم العام لتروا أن ثانوية عمر بن عبد العزيز عاد إليها بريقها…صدقوني ..إن الثانوية تكون بخير لو استمرت بدون الأقسام التحضيرية…
لقد أثار أبو علي أن ما تتخبط فيه المؤسسة من مشاكل راجع بالأساس إلى أمرين اثنين، الأول يتعلق بالمسؤول الرئيسي للمؤسسة و هو ما أتفق معه فيه ،لأن شهادة التبريز لا تجعل من المدير مسيرا كفءا لتسيير مؤسسة مثل عمر ابن عبد العزيز، لأنه لا يتوفر على التجربة البتة في التسيير الإداري و غير ملم بالقوانين و الشريعات الإدارية الشيء الذي يجعله يصيب مرة ويخطىء المرات خلال أدائه لعمله و ينفذ بعض التعليمات الشفوية التي تعطى إليه من جهة أو جهات رسمية من خارج المؤسسة، من دون الرجوع إلى الطرق الإدارية التي تنور طريقه في العمل و تكون له السند الواقي. إذن الكفاءة ضرورية و التجربة أكثر ضرورة ؛ هاتان الخاصيتان ضروريتان و متلازمتان لابد من توفرهما في الشخص الذي تلقى عليه مسؤولية تسيير المؤسسة؛ من دونهما سيتم حصاد الفشل تلو الفشل ما لم يعاد النظر في الشروط التي تم وضعها خلال رسم معالم شخصية المدير التي تتبارى حولها فئة معينة من دون أدنى تجربة إدارية لنيل المنصب، و ذا ما استمر الوضع على حاله فسنشهد دائما الفشل يلاحق كل من شغل هذا المنصب. أما عن النقطة الثانية فإني أتفق و لاأتفق في نفس الآن مع الأخ أبو علي و سوف أعمل على طرح وجهة نظر المتطابقة و وجهة نظر المختلفة، إن المشكل المطروح بالمؤسسة غير مرتبط بوجود الأقسام التحضيرية بنفس المؤسسة و إنما هو مرتبط بالمسؤول عن المؤسسة، إذا كان أهلا لتحمل المسؤولية كاملة فسوف لن يتظرر أحدا سواء كان بالتعليم التأهيلي أو بالأقسام التحضيرية، وخصوصا و أننا نعلم أن هذه الأقسام لديها مدير الدروس الذي يسهر على شأنها و السيد المدير يوجه عنايته للتلاميذ الدارسين بالتأهيلي و الداخلية وأمور أخرى. هذا الذي طرحته جزء من الحل لكنه واقعي، أما الحل الأفضل ، وهو الذي طرحه الأخ أبو علي و هو استمرار المؤسسة بدون أقسام تحضيرية، لكن كيف؟ الحل يكمن، إذا كنا فعلا نريد جودة فعلية وحقيقية في تعليمنا، في إيجاد مكان أو بنائه يستوعب الأقسام التحضيرية و كذلك أقسام الدبلوم التقني العالي BTS المتواجدة بثانوية المغرب العربي التأهيلية لأن تواجد هؤلاء الطلبة مع تلاميذ الثانوي التأهيلي ظاهرة غير صحية و خصوصا عندما يقومون بالإضرابات أو الإحتجاجات أو عندما يقومون ببعض التصرفات كتدخين السجائر أو …، فهذه اللأفعال تؤثر بالسلب على التلاميذ الذين يدرسون بالثانوي من خلال العمل على تقليدم.
فوق مهتم
قال حكيم اذا زرت مقبرة ورأيت قبرا تشتعل به نارا فأ عرفوا يا سكان مدينة وجدة أن صا حبه هومهتم صاحب الكرامة
هذا المهتم هو صاحب المشا كل كلها بثا نوية عمر بن عبد العزيز هو الذي أشعل نار الفتنة بالمؤ سسة
خبئت تحته كرامة الد سا ئس اذا تخا صم مع شخص فالو يل له لا يكلمه و لا يسلم عليه حقود
هذا المهتم يتغير كا لحرباء مرة مهتم وأخرى متتبع »’ ومرةأخرى ملإ حظ »’ يحب العمل فى الماء العكر
هذا هو المهتم يعمل من وراء الستا ر صا حب شخصية قوية تؤ تر في كل من يسمعه و يتمسكن حتى
يصل الى مبتغا ه ويقول لهذا عن ذاك هذا هو المهتم يا اخواني بثا نوية عمر
أعتقد أن المشكل في الثانوية هو مشكل تعرفه باقي المؤسسات التعليمية لكن الذي يثير الإنتباه أن المتدخل الأخير والذي رمز لنفسه بالفرنسية mohtem يريد تحميل المسؤولية لمهتم اخر وكأنه يعرف خبايا الأمور.وحسب اعتقادي فإن الأخوين أبو علي و أبو نسرين ملمان بخبايا ما يجري بالمؤسسة لأنهما كانا نزيهين في مداخلتيهما عكس المهتم الأخير الذي صب جام حقده على شخض و همي لا و جود له إلا في مخيلته…نحن لا نصدق أن أحدا له القدرة على تغيير المؤسسة إلا من يديرها.فلماذا هذا الإفتراء و تحميل المسؤولية لمن تكرهونهم؟انتقدوا بأدب وعالجوا مشاكلكم بترفع وواقعية لأن لكل مشكل حلا إذا تخلينا عن أنانيتنا و اتركوا نزاعاتكم جانبا.و إذا كان هذا (الحقود) لا يسلم عليك أيها المهتم فابدأه أنت بالسلام فلربما كان نفورك منه هو الذي دفع به إلى اجتنابك.
إني قرأت تعليق المتدخل الذي رمز لنفسه ب mohtam و تبين لي أنه يحمل ضغينة تجاه الأفراد الذين يدلون بآرائهم علي هذا المنبر الحر بشكل ديموقراطي دون المساس بكرامة الآخرين، و إنه سيتساءل عن سبب الرد عليه، و السبب هو خروجه عن موضوع النقاشن و بدأ يفشي ما بداخله و ما يحمله من شحنات سلبية تجاه نده وتجاه الآخرين و من بينهم أنا الذي كتبت في البداية تحت إسم متتبع ، حيث تبين أنه اختلطت عليه الأوراق و أصبح لا يميز بين كتاب المقالات و يتخذهم أعداء له حتى و إن كان لايعرفهم لا من قريب و لا من بعيد، كما حصل معي،لأني لا أدرس ولا أعمل بهذه المؤسسة و ليس لدي بنتا أو ولدا يدرس بهذه المؤسسة. وإن رده بهذه الطريقة بينت لي و للسادة القراء أن بعض المشاكل المثارة داخل المؤسسة، هو و أمثاله من يقفون وراءها.
بعد قراءة متأنية لما كتبه المتدخلون حول موضوع ثانوية عمر بن عبد العزيز ؛ارتأيت أن أدلي بدلوي في الموضوع باعتباري أستاذا سابقا في المؤسسة التي أسالت حبرا كثيرا.
من خلا ل كل المداخلات نستشف أن المشكل يكمن في التسيير و في ازدواجية التعليم الطي تعرفه المؤسسة؛ و هنا أضم صوتي للأخوين (أبو علي و أبو نسرين) الذين وضعا الأصبع على الداء إذ المشكلة هي تعيين من لا خبرة لهم لإدارة ثانوية بمثل هذا الحجم.أنا لا إعرف المدير الحالي لكن أصدقائي العاملين بالثانوية قالوا كل شيء عنه و اتفقوا في أقوالهم على انعدام التجربة لديه و إن كانت فئة منهم مرتاحة له ما دام لا يتدخل في شؤونها ولا يستفسرها عن أي شيء كما تحدثوا عن الطاقم الإداري الذي يتحمل عبء المسؤولية في التسيير فاتفقوا على المستوى الجيد الذي يمتازون به- وهذا أعرفه عندما كنت أعمل بالمؤسسة-؛ فالخلل إذن في المدير المبرز و في وجود الأقسام التحضيرية التي طمس وجودها معالم مؤسسة عريقة تخرج من فصولها خيرة الرجال.
و إنني في الأخير أضم صوتي لصوت الأخ أبو نسرين و أقاسمه الشكوك حول هذا ال mohtam
الذي حول ساحة طرح وجهات النظر إلى قدح وافتراء على الأبرياء مما يشجع على الإعتقاد بأن له يدا في المشكل الذي تعرفه المؤسسة .نطلب له الهداية حتى يكف عن إيذاء الأبرياء