Home»Enseignement»معانات رجال ونساء التعليم من تعاملات موظفة بالمكتب الجهوي للتعاضدية العامة للتربية الوطنية فرع وجدة

معانات رجال ونساء التعليم من تعاملات موظفة بالمكتب الجهوي للتعاضدية العامة للتربية الوطنية فرع وجدة

0
Shares
PinterestGoogle+
 

يعاني الكثير من نساء ورجال التعليم معاناة شديدة من جراء المعاملات التي يتلقونها من طرف موظفة رئيسة ما يسمى بالمصلحة للمكتب الجهوي بوجدة خصوصا المتقاعدين منهم أو الذين وصلوا سن التقاعد فعوض أن يكرموا ولو بالمعاملة الحسنة تنهج السيدة رئيسة المصلحة سياسة التعذيب ( سير وارجع من بعد )

منذ أيام أخبرني رجل تعليم متقاعد أنه ورد على المكتب الجهوي 6مرات يطلب فيها الحصول على مطبوع طلب منحة التقاعد لكن دون جدوى إلى ان أعطاه إياه متقاعد سابق عانى نفس المعاناة ولم تكلف السيدة المحترمة نفسها أن تخبره أن المطبوع يوجد في موقع التعاضدية العامة للتربية الوطنية (اللهم إذا كان موظف التعاضدية لا يعلم ذلك )
وخلال هذا الأسبوع اتصل بي شخص أحيل على التقاعد مؤخرا و حكي لي عن نفس المعاناة التي عانى منها سابقه في الحصول على مطبوع طلب منحة التقاعد إلى أن حصل عليها هو ايضا من جهة خارج المكتب الجهوي وبعد ان قدم طلبه عاد بعد حوالي أسبوع  الى المكتب الجهوي للتعاضدية وطلب من السيدة رئيسة المصلحة رقم إرسال ملفه إلا أنها فاجأته أن هذا ممنوع في التعاضدية بأمر من الإدارة المركزية يالدار البيضاء فهل   رؤساء المصالح وجدوا لتسهيل التعقيدات الادارية  وتنوير الأمور للموظفين ام  لتركهم يتخبطون امام اعينهم  ؟؟؟ سؤال نتمنى ان تجيبنا عليه الادارة المركزية والتي نلتمس منها ايفاد لجنة تفتيشية للمكتب الجهوي للتعاضدية العامة للتربية بوجدة ، فذلك ما نتمناه 

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

9 Comments

  1. a rhani dkhissi
    18/05/2010 at 20:40

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    وبعد، معذرة على الملاحظة التالية هاذ رجال التعليم غير يشكيو لست أدري ماذا يريدون, الرجال ضحوا بكل غال ونفيص لأجل تحقيق كل هذه المكتسبات التي كانت حلمهم واستفاد منهاالآن هؤلاء الذين لم يقدموا شيئا لهذا التعليم والدليل هو الترتيب العالمي لتعليمنا

  2. prof
    18/05/2010 at 20:40

    حتى رجال التعليم نفسهم يعانون من سوء المعاملة طلب ورقة التمريض كطلب الفيزا و تعطى للاستاذ مع نظرات استهزاء و سخرية اما عند دفع ملف فتتسلمه المظفات بعنف دون النظر الى الاستاذ

  3. أبو أنس
    18/05/2010 at 20:41

    متى تفتح أبوابها هذه الإدارة ومتى تغلقها؟هذا أول سؤال يطرح فشخصيا إذا أردت وضع ملف هناك أضطر لغياب ذلك اليوم. أما السيدة الرئيسة فهي تكره جميع أنواع الأسئلة فإذا أردت الإستفسار عن شئ فتأكد أنك ستتخاصم معها رغم أنفك …وهذا هو حالها والكل يعرفها

  4. ASRAWI
    18/05/2010 at 20:41

    نطلب من الجهات المسؤولة على قطا ع التعاضية الى خلق مكاتب اخرى للتعاضدية ثلاثة على الاقل نظرا لاتساع رقعة المدينة لتسهيل المأمورية على الموظفين للاتصال ودفع الملفات وطلب الوثائق التي تخصهم

  5. متضرر
    19/05/2010 at 13:34

    هذه الموظفة تعتبر نفسها فوق القانون وفوق الجميع وتمارس مثل هذه السلوكات المشينة تحت أنظار رئيسها المباشر ولا يقدر على نهيها ,المفروض طردها من هذا المرفق العام

  6. Hassan.b
    19/05/2010 at 13:35

    الأمر أصعب و أمر بالنسبة للدين لا يقطنون بوجدة، فكثير من الملفات قد لا تدفع، ألم يحن الوقت للتفكير في هؤلاء؟

  7. مندوب
    04/06/2010 at 23:48

    ان ما يعانيه نساء و رجال التعليم مع التعاضديةمعاناة تاريخية سواء على مستوى المعملة أو التعويض عن ملفات المرض و كأنهم يعوضون من مالهم الخاص علما بأن أجرتهم تقطع من حوالاتنا بمعنى أننا ندفع لهم أجرتهم من تعبناو كدناو عوض أن يقدموا خدمة لائقة و يسهلوا على المنخرطين المساطر و الإجراءات الإدارية المعقدة تراهم يزيدون الطينبلة و لعل معاناة رجل التعليم مع تغيير بطاقة الإنخراط لون آخر من ألوان البيروقراطية المتعفنة.
    لقد غرفت مختلف المؤسسات التعليمية انتخاب منادب التعاضدية و طلب من الفائزين تعبئة مطبوع و صورتان شمسيتان لكل مندوب غلى أساس أن تمنح لكل مندوب بطاقة لتسهيل التواصل غير أن المناديب لم يتوصلوا لحد الآن يهده البطاقة.فما هو مصيرها اما أن نتوصل بها أو ترجع الينا صورنا.

  8. متضرر
    04/06/2010 at 23:49

    أضم صوتي لصوت كاتب المقال فهذه الموظفة الرئيسة تتعامل وكأنها غي مقاولتها, وهذا طبيعي لأنه لم تجد الرجال الذين يردعونها. فطول مكوثها في نفس المهمة مدة طويلة أصبحت لا تعير اهتماما إلى تعامتها مع رجال ونساء التعليم فلابد إذن من إعادة النظر في هذا المنصب الحساس

  9. un retraité
    04/06/2010 at 23:49

    يجب تنظيم وقفة احتجاجية ظد ما يحدث في هاذه التعاظدية فجميع موطفيها يجب ايقافهم.
    ومن جهة اخرى,أين النقابا من هذة المشكلة

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée.