Home»Régional»خلية اليقظة

خلية اليقظة

0
Shares
PinterestGoogle+

نظمت نيابة وجدة – انجاد يومي 3و4 ونونبر 2009 يوم تكويني لأعضاء خلية اليقظة يتمحور حول التتبع اليومي للتلميذ . بالفعل مضت أعمال اليوم الأول – الفريق الأول – في جو تربوي وأخوي جد عاد .لكن فوجئنا في اليوم الثاني الخاص بالفوج الثاني بمقاطعة المديرين لهذا اليوم التكويني . السبب كما يزعمون هو رفضهم المشاركة في التكوين جنبا لجنب مع »إخوانهم الأساتذة « .هذا ما أثار استعجاب الجميع – أساتذة ومكونين وساهرين على التكوين .لهذا نطلب توضيحا من الإخوان المحترمين حول تصرفهم هذا ، وهل لسنا من طينة واحدة ، وهل ليس همنا واحدا ،مع رجائي الإقلاع عن مثل هذه التصرفات التي لا نرضى أن يتصف بها رجال التعليم لأننا جسم واحد .وشكرا .

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

6 Comments

  1. مدير
    07/11/2009 at 01:01

    ختي الكريمة. كلامك ليس دقيقا بالمرة، أنا مدير بإحدى المؤسسات التربوية وقد شاركت في التكوين يوم الأربعاء 4 نومبر إلى جانب مدراء كثر. وإذا كان بعص المدراء قد قاطعوا التكوين للسبب الذي ذكرت، فلا ينبغي تعميم ذلك على الجميع. والسلام

  2. wafae najari
    08/11/2009 at 00:43

    إن المديرين المعنيين بالأمر هم من فئة الابتدائي .وأظن أن المقاطعة كانت شاملة .

  3. hammou
    08/11/2009 at 00:43

    المشكل هو ان مديري التعليم الابتدائي غادروا قاعة الاكل طالبين من المسؤول على التغرية ان يخصص لهم طاولات بمعنى لا يريدون تناول الغداء مع السادة المعلمين

  4. مدير
    08/11/2009 at 00:43

    اختي الكريمة السبب الدي دفعنا الى مقاطعة التكوين مو عدم احترام الادارة للتوقيت. اماقولك رفضنا للمشاركة مع الاساتدة فهدا افتراء ولا اساس له من الصحة.

  5. prof s/s
    08/11/2009 at 00:44

    il faut que le rabita des directeures s’excusent aupret des professeurs primaires dans tous le maroc

  6. HOUMIDI59
    08/11/2009 at 00:46

    ردا عن ما ورد في المقال أعلاه، أحيط إخواني الأساتذة علما أني كنت بمركز التكوين يوم 4 نونبر ومن باب واجبي كأستاذ ومربي سأروي جزءأ من ما وقع .كانت الساعة تشير إلى حوالي الحادية عشر عندما رن هاتف أحد المدراء المتواجدين في القاعة معي.كنت أعتقد أنها مكالمة عادية لكن المدير نظر إلينا وقال:الإخوان ليكن في علمكم أن مجموعة من الأساتذة والمدراء قد إنسحبوا من مركز التكوين بثانوية عبد الرحمان بن عوف.بطبيعة الحال سألناه عن السبب ،رد علينا بأن هذه الحركة من تدبير بعض المديرين؛ لكن لم يخبروه بالسبب.على كل خرج من الحجرة متبوعا بمديرين على ما أعتقد وبعض الأساتذة.
    مرت حوالي ثلاثون دقيقة ،عندما فوجئنا بعودة المنسحبين.حينها،قال لنا صاحب المكالمة :إخواني معذرة عن هذا الإزعاج ،لقد عدنا من جديد بعدما عرفنا حقيقة الملابسات ونحن كمدراء لن نرض بهذا أبدا أبدا….ثم بعد ذلك أخبرنا أن بعض المدراء أرادوا مقاطعة التكوين بدعوى رفضهم الجلوس على طاولة واحدة مع الأساتذة الذين هم في نظرهم أقل منهم درجة وكيف لا وهم رؤساءهم المباشرون؟
    ثم أضاف هذا المدير : أنا أعتبر نفسي قبل كل شيء استاذا وانا فخور بهذا؛لذلك أرفض مثل هذه الأفكار العنصرية التي تريد خلق هوة بين المدير والأستاذ ؛لقد قلناها بكل صراحة وها نحن بينكم كأن شيئا لم يقع.
    لا أخفي عليكم أن هذا ترك إستيائا كبيرا عند الأساتذة ؛لكن من باب الأمانة أقول ان
    المدراء ليسوا كلهم من طينة واحدة ورغم ان المثل يقول ٌأن حوتة تخنز الشواريٌ فيجب التريث قبل الحكم ؛فلقد تبث أن متزعمي هذه الحركة العنصرية لا يتعدون ثلاثة أشخاص وقد وصل إلى علمي ان صاحب هذه ٌالضجةٌ مدير لا يمكن إلا أن يكون إنسانا مريضا ؛لذا نوجه له هذا التساؤل:كيف حال الأستاذات والأساتذة الذين يعملون إلى جانبك وأنت تتصرف معهم بتصرفات حاقدة وعنصرية.فما بالك أن تتحمل رؤيتهم طيلة عشرة أشهر ولم تتحمل الجلوس معهم لبضع ساعات؟؟؟
    أخيرا أقول : الله يهدي ما خلق
    والسلام
    أستاذ لا يحب التفرقة

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *