وجدة : حملة لتنظيف المدينة من العربات المجرورة
بأمر من السيد والي الجهة الشرقية يتم منذ أكثر من أسبوع تنظيم حملة
ضد العربات المجرورة بمدينة وجدة ، بحيث تم حجز العشرات من هذه العربات وذلك بمختلف الأحياء خصوصا وسط المدينة حيث تتكدس هذه العربات لبيع الخضر
في العديد من
الطرقات والأزقة بشكل يتسم بالفوضى فتتسبب بذلك في عرقلة حركة المرور
بالإضافة إلى
إلقاء الازبال في الطرقات بشكل عشوائي …هذا وقد تقدم العديد من اصحاب هذه العربات بطلبات الى بعض المقاطعات قصد الحصول التسهيلات المادية لاقتناء الدراجات النارية المخصصة لمختلف الخدمات …
وقد تمت هذه الحملة التطهيرية
تحت إشراف قواد المقاطعات بالمدينة بمشاركة الأمن الوطني والقوات المساعدة وأعوان السلطة
9 Comments
Bravo Mr le WALI,
Outre le danger que représente ces charrettes, il existe une vraie mafia des vendeurs à la charrette.
Le travail n’est pas fini pour autant il faudra maintenant lutter contre les MOUKATILLATES qui sèment la terreur et qui sont à l’origine de nombreux accidents mortels, nettoyer les terrasses des cafetiers qui gênent les piétons et
aussi revoir le plan de la circulation qui remonte aux années1950.
Mille bravos Mr le WALI.
je crois pas que ça sera ça la solution, le problème est social monsieur le gouverneur!!
بادرة حسنة لتحسين وجه المدينة ، فعلا فهاته العربات لاتحترم القوانين وتشكل خطرا على سلامة المواطنين أيضا.لكن لا يجب اهمال اصحاب العربات المجرورة ويجب ادماجهم ومساعدتهم على اقتناء دراجات ذات المقطورة لضمان رزقهم ، وإلا سيتحول هؤلاء الى السرقة واعتراض السبيل.
c’est bien de ramasser les charettes mais on oublie qu’il y a pas mal de familles qui vivent plutot survivent grâce à ce moyen archaïque . malheureusement on effectue cette agression aux jeunes citoyens sans proposions d’aucunes solutions . mr wali, qu’est ce qu’ils deviennent ces jeunes citoyens après la chasse de leurs moyens de travail ?
الى أين يدهب أصحاب هده الكراريس؟ أهل ينضمون الى جمهور البطاليين أم الى السراق وقطاع الطرق. في كلا الحالتين العربات أفضل يكفي تحسيس أصحابها باحترام الطرقات
نشد بحرارة على كل من يساهم ولو بقلبه في تنظيف المدينة وذالك اضعف الايمان ، ونتساءل عن عدم تواجد اي مستشار من بين 62 المنتخبة بالمدينة في مواكبة هذه العملية وشكرا لكاتب المقال والتصويرلمعرفة مايجري ويدور ومن يساهم فعلا في خدمة مصلحة هذه المدينة وشكرا للسيد الوالي على تعليماته الصائبة،ونتمنى ان يلقى البديل المناسب وفي اقرب الاجال لهؤلاء الباعة المغلوبين على امرهم كما نطلب من السيد الرئيس ان ينخرط في هذه العملية وخلق اسواق قارة لهؤلاء الباعة، وشكرا والسلام
نقطة حسنة إضــافية تسجل للسيد الوالي ولرجال السلطة عموما ولرجال الأمن ، فهنيئا لنا بهذا الطاقم الساهر على راحتنا ، وندعو اللــه جل وعلا أن يعينهم على القيام بواجبهم
مزيانة هاد المبادرة طيبة و مساهمة في نظافة المدينة
ولكن سؤال ؟؟ فين غادي يسيفطو دوك الحيوانات
Bonsoir,
lahaoula wa la kouata ila bilah,
comment vont faire ces gents la pour vivre et subvenir à leur famille?