Home»Régional»الكتابة الإقليمية لحزب العدالة والتنمية / بـــــــــلاغ للرأي العام

الكتابة الإقليمية لحزب العدالة والتنمية / بـــــــــلاغ للرأي العام

0
Shares
PinterestGoogle+

                                                            الاثنين 22 يونيو 2009

الكتابة الإقليمية

   وجدة

بـــــــــلاغ للرأي العام

       تعلن الكتابة الإقليمية لحزب العدالة والتنمية بوجدة أن المستشارين الفاضلين عبد العزيز احميميدة ولحبيب البوصحباتي  قد التحقا فعليا بفريق مستشاري العدالة والتنمية مساء  الأحد 21 يونيو 2009 ، وإذ نحيي فيهما هذا الموقف الشجاع وانحيازهما للإرادة الواسعة  للناخبين و لإجماع المواطنين بوجدة على قطع الطريق أمام رموز الفساد بالمدينة، فإننا نؤكد للرأي العام  استمرارنا في التحالف مع الاستقلال والحركة الشعبية الذي يزداد قوة وتجذرا مع مرور الساعات.

       ونشكر بالمناسبة جميع الأحزاب والنقابات والجمعيات وعموم المواطنين  الذين مافتئوا يتصلون مهنئيين ومشجعيين على استمرار التحالف حتى تحقيق غاياته.

       وندعو الجهات المختصة إلى حماية هاذين المستشارين مما يروج من عزم  وكيل لائحة  التراكتور وبطانته  وخاصة بعض المحسوبين زورا على الموظفيين، البطش  والتنكيل بهما.
 

      الكاتب الإقليمي

                                          محمد العثماني

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

7 Comments

  1. Moi
    24/06/2009 at 23:38

    Mrs,le plus grave a le croiyer c’est que L’istiklal,Trakteur et Alharaka st reunis contre Alaadala,avec HJIRA PDT et HADOUCHE vice PDT,INCROIYABLE MAIS VRAIS

  2. un frere de loin
    24/06/2009 at 23:39

    السلام عليكم وفقكم الله الى مايحبه ويرضاه

  3. Youssef OUJDA
    24/06/2009 at 23:39

    لم نعد نفهم شيئا و تبعثرت لدينا مفاهيم القيم و الأخلاق فكيف لإنسان وازن و سوي يترشح تحت يافطة حزب و يعلم الله كم تودد لدى أمينه العام ليحضى بالقبول و بعدها يعلن انساحبه منه و يلتحق بحزب نظيف لا يستسيغ مثل هذه السلوكيات أعتقد أنه من الأليق و اللبق أن يتريث الحزب في قبول مثل هؤلاء الأشخاص

  4. متتبع
    24/06/2009 at 23:39

    نحيى كل ارادة شجاعة تخدم الصالح العام .وتقف في وجه البطانة الفاسدة.

  5. nabil
    24/06/2009 at 23:39

    HASBIA ALAH WA NIA ALWAKIL

  6. الناصح الامين
    25/06/2009 at 13:54

    ما يشاع لحد الساعة من تحالفات و اعادت ترتيب الاوراق لايخرج عن اللعبة المحبوكة التي يديرها من يقف وراءـ ممثل الجرارـ من أجل تمرير كرسي الرئاسة ؛ اما الخاسر الأ كبر هو حزب الا ستقلال وبعض مستشاري حزب السنبلة …ولهذا أ نصح ممثلي حزب العدالة والتنمية فتح نقاش سياسي مرن وها دف مع بعض المستشارين المهمشين في هده اللعبة على إنفراد دون تكرار ماحصل مع المستشارين الملتحقين مؤ خرا ..فإن ساعة الحسم هي الأ هم ـ حسبنا الله و نعم الوكيل ـ العدالة بين الديموقراطية و النذالة….؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

  7. عبد الاله
    25/06/2009 at 13:57

    مناضلو حزب العدالة والتنمية ببركان ينددون بتصرفات « الكاتب الإقليمي »
    ندد كثير من مناضلي حزب العدالة والتنــــــمية ببركان ولعثامنة ومدا غ بتصرفات المدعو مصطفى القاوري الكاتب الإقليمي الجديد ..واستغربوا تصرفاته وسلوكا ته التي لا تتناسب مع تطلعات وآمال المواطنين وتعلقهم بحزب العدالة والتنمية وقياداته .. في ظروف تسودها المحبة والتفاهم والانسجام ..بعيدا عن زرع الضغائن والأحقاد بين المناضلين ،و بعيدا عن الحسابات السياسوية الضيقة والنوايا المبيتة المدفوعة بالأنانيات المقيتة ..التي لا تدفع دائما الا باتجاه فرض الرأي الواحد ومصادرة ما عداه..في وقت يدعي فيه المغرضون التحضر والثقافة والتقدم والعولمة واستقلال القرارات والشخصيات ..ويتمسح بعضهم بالدين ويتمثل تعاليمه..والدين منهم براء..
    في هذا الوقت الدقيق راح المغرور بنفسه ( القاوري ) يلعب الأدوار المكشوفة التي خربت تنظيمات الحزب من الداخل وفق خطة مدروسة . بدأها من لعثامنة و مدا غ وأخيرا وليس آخرا بركان .حيث حول المناضلين إلى تلاميذ يعطي لهم الأوامر فينفذونها..ويرسم لهم الأدوار والخطط فيتبعونها.. ومن الأمثلة على ذلك :
    1) رفض « القاوري » نتيجة الانتحاب التي أفرزت كاتبا محليا بمدا غ لا يروقه .. فراح يبحث عن الثغرات والأخطاء التي أحدثها هو نفسه- ليستعملها عند الضرورة – للتخلص منه إلى أن وجد من يسانده .. فأعطى أوامره لتشكيل مكتب آخر بانتخاب وجهه حسب هواه ..فادخل الريبة والشك في توجهات الحزب لدى المناضلين ..
    2) .أعطى أوامره المطاعة لبعض عناصر المكتب المحلي بمداغ لترشيح أي مواطن ..وبلا شروط ولا مؤهلات ولا انتماء للحزب بدعوى تغطية الدوائر ..فتمت كل الترشيحات تقريبا على مقاص « قاورية  » لكنها لم تدم طويلا إذ سرعان ما انتبه إلى هفواته المرشحون .. لان التهافت على الترشيح بلا شروط ، ليست من شيم الحزب ولا من مقتضيات أدبياته.. فاعتذر معظمهم عن مواصلة المشوار، فتوالت الانسحابات…وتم ملء الفراغ بمن حضر!…
    3) عمد ما يسمى بالكاتب الإقليمي إلى إقصاء المناضل النشيط ( محمد لزرك )عضو الكتابة الإقليمية من لائحة الترشيحات لانتخابات ( يونيو) رغم اختياره و انتخابه من طرف كل الهيئات وفق مسطرة الترشيح التي سطرها الحزب …وحتى يضمن لنفسه أي ( القاوري) رئاسة اللائحة بلا منافس ويخلو له الجو…رفض كل ما أسفرت عنه انتخابات هيئات الحزب وبحضور الكاتب الجهوي المغرر به للسير في اتجاه الإقصاء تلبية لديكتاتورية الكاتب الإقليمي المفتون، حتى يظل هو السيد والسائد… فادخل على تنظيمات الحزب بالإقليم قانونا جديد ا هو ( أنا الكل والكل أنا)ومن اغتاظ فليشرب ماء البحر .. وهذه هي مرجعيات هولاكو ونابليون…
    وبهذه التصرفات المخجلة ظهر صاحبنا على حقيقته : أناني متعصب ، منغلق على نفسه ، ومتغطرس لا يقبل كتابا محليين ولا مناضلين أكفاء يحاورونه ويقارعونه الحجة بالحجة أو يوضحون له أخطاءه إذا اخطأ أو يعطون أمام (حضرته) ملاحظات تخالف تصوره لأي عمل أو حدث ما. جهلا منه أن معادن الرجال ليست واحدة.والخلق مختلف … قبائل وشعوب ولكن الأكرم هو الأتقى (ان أكرمكم عند الله اتقاكم )
    من هنا فإننا نوجه الكلمة لكل من ساعد على خرق الديمقراطية الداخلية للحزب والقانون المنظم للترشيح ..وباع نفسه في هذه الظروف الدقيقة لفلان أو علان.. وساهم في تشتيت صفوف المناضلين بالحزب ،وفي أي اتجاه كيفما كان ، أن يراجع نفسه ويحاكم ضميره ويتذكر قوله تعالى ( انك ميت وانهم ميتون ) وسيقف في يوم معلوم أمام العادل الذي يعلم ما توسوس به النفوس ، ويعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور .. وهاهي النتيجة المضحكة بين ايديكم..ولم يساومكم لاجل التحالف معه ولوكان التراكتور..
    فمهما كانت المسميات المبتدعة والمختلفة.. فالكذب هو الكذب ولا غفران فيه إلا ما شاء الله .. والكذاب هو الكذاب ، مهما كان المجال واسعا، ومهما اختلف أو اتفق الكذب والنفاق .. فالكلمة أمانة في الأعناق ..والإنسان قبل طواعية حمل الأمانة بعد أن رفضتها الجبال …. فلا بد أن يكون على قدر هذه الأمانة لأنها لم تفرض عليه بل اختارها بمحض إرادته.والله على ما نقول شهيد.
    التوقيع مناضل غيور / عبد الاله

    مناضلو حزب العدالة والتنمية ببركان ينددون بتصرفات « الكاتب الإقليمي »
    ندد كثير من مناضلي حزب العدالة والتنــــــمية ببركان ولعثامنة ومدا غ بتصرفات المدعو مصطفى القاوري الكاتب الإقليمي الجديد ..واستغربوا تصرفاته وسلوكا ته التي لا تتناسب مع تطلعات وآمال المواطنين وتعلقهم بحزب العدالة والتنمية وقياداته .. في ظروف تسودها المحبة والتفاهم والانسجام ..بعيدا عن زرع الضغائن والأحقاد بين المناضلين ،و بعيدا عن الحسابات السياسوية الضيقة والنوايا المبيتة المدفوعة بالأنانيات المقيتة ..التي لا تدفع دائما الا باتجاه فرض الرأي الواحد ومصادرة ما عداه..في وقت يدعي فيه المغرضون التحضر والثقافة والتقدم والعولمة واستقلال القرارات والشخصيات ..ويتمسح بعضهم بالدين ويتمثل تعاليمه..والدين منهم براء..
    في هذا الوقت الدقيق راح المغرور بنفسه ( القاوري ) يلعب الأدوار المكشوفة التي خربت تنظيمات الحزب من الداخل وفق خطة مدروسة . بدأها من لعثامنة و مدا غ وأخيرا وليس آخرا بركان .حيث حول المناضلين إلى تلاميذ يعطي لهم الأوامر فينفذونها..ويرسم لهم الأدوار والخطط فيتبعونها.. ومن الأمثلة على ذلك :
    1) رفض « القاوري » نتيجة الانتحاب التي أفرزت كاتبا محليا بمدا غ لا يروقه .. فراح يبحث عن الثغرات والأخطاء التي أحدثها هو نفسه- ليستعملها عند الضرورة – للتخلص منه إلى أن وجد من يسانده .. فأعطى أوامره لتشكيل مكتب آخر بانتخاب وجهه حسب هواه ..فادخل الريبة والشك في توجهات الحزب لدى المناضلين ..
    2) .أعطى أوامره المطاعة لبعض عناصر المكتب المحلي بمداغ لترشيح أي مواطن ..وبلا شروط ولا مؤهلات ولا انتماء للحزب بدعوى تغطية الدوائر ..فتمت كل الترشيحات تقريبا على مقاص « قاورية  » لكنها لم تدم طويلا إذ سرعان ما انتبه إلى هفواته المرشحون .. لان التهافت على الترشيح بلا شروط ، ليست من شيم الحزب ولا من مقتضيات أدبياته.. فاعتذر معظمهم عن مواصلة المشوار، فتوالت الانسحابات…وتم ملء الفراغ بمن حضر!…
    3) عمد ما يسمى بالكاتب الإقليمي إلى إقصاء المناضل النشيط ( محمد لزرك )عضو الكتابة الإقليمية من لائحة الترشيحات لانتخابات ( يونيو) رغم اختياره و انتخابه من طرف كل الهيئات وفق مسطرة الترشيح التي سطرها الحزب …وحتى يضمن لنفسه أي ( القاوري) رئاسة اللائحة بلا منافس ويخلو له الجو…رفض كل ما أسفرت عنه انتخابات هيئات الحزب وبحضور الكاتب الجهوي المغرر به للسير في اتجاه الإقصاء تلبية لديكتاتورية الكاتب الإقليمي المفتون، حتى يظل هو السيد والسائد… فادخل على تنظيمات الحزب بالإقليم قانونا جديد ا هو ( أنا الكل والكل أنا)ومن اغتاظ فليشرب ماء البحر .. وهذه هي مرجعيات هولاكو ونابليون…
    وبهذه التصرفات المخجلة ظهر صاحبنا على حقيقته : أناني متعصب ، منغلق على نفسه ، ومتغطرس لا يقبل كتابا محليين ولا مناضلين أكفاء يحاورونه ويقارعونه الحجة بالحجة أو يوضحون له أخطاءه إذا اخطأ أو يعطون أمام (حضرته) ملاحظات تخالف تصوره لأي عمل أو حدث ما. جهلا منه أن معادن الرجال ليست واحدة.والخلق مختلف … قبائل وشعوب ولكن الأكرم هو الأتقى (ان أكرمكم عند الله اتقاكم )
    من هنا فإننا نوجه الكلمة لكل من ساعد على خرق الديمقراطية الداخلية للحزب والقانون المنظم للترشيح ..وباع نفسه في هذه الظروف الدقيقة لفلان أو علان.. وساهم في تشتيت صفوف المناضلين بالحزب ،وفي أي اتجاه كيفما كان ، أن يراجع نفسه ويحاكم ضميره ويتذكر قوله تعالى ( انك ميت وانهم ميتون ) وسيقف في يوم معلوم أمام العادل الذي يعلم ما توسوس به النفوس ، ويعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور .. وهاهي النتيجة المضحكة بين ايديكم..ولم يساومكم لاجل التحالف معه ولوكان التراكتور..
    فمهما كانت المسميات المبتدعة والمختلفة.. فالكذب هو الكذب ولا غفران فيه إلا ما شاء الله .. والكذاب هو الكذاب ، مهما كان المجال واسعا، ومهما اختلف أو اتفق الكذب والنفاق .. فالكلمة أمانة في الأعناق ..والإنسان قبل طواعية حمل الأمانة بعد أن رفضتها الجبال …. فلا بد أن يكون على قدر هذه الأمانة لأنها لم تفرض عليه بل اختارها بمحض إرادته.والله على ما نقول شهيد.
    التوقيع مناضل غيور / عبد الاله

    مناضلو حزب العدالة والتنمية ببركان ينددون بتصرفات « الكاتب الإقليمي »
    ندد كثير من مناضلي حزب العدالة والتنــــــمية ببركان ولعثامنة ومدا غ بتصرفات المدعو مصطفى القاوري الكاتب الإقليمي الجديد ..واستغربوا تصرفاته وسلوكا ته التي لا تتناسب مع تطلعات وآمال المواطنين وتعلقهم بحزب العدالة والتنمية وقياداته .. في ظروف تسودها المحبة والتفاهم والانسجام ..بعيدا عن زرع الضغائن والأحقاد بين المناضلين ،و بعيدا عن الحسابات السياسوية الضيقة والنوايا المبيتة المدفوعة بالأنانيات المقيتة ..التي لا تدفع دائما الا باتجاه فرض الرأي الواحد ومصادرة ما عداه..في وقت يدعي فيه المغرضون التحضر والثقافة والتقدم والعولمة واستقلال القرارات والشخصيات ..ويتمسح بعضهم بالدين ويتمثل تعاليمه..والدين منهم براء..
    في هذا الوقت الدقيق راح المغرور بنفسه ( القاوري ) يلعب الأدوار المكشوفة التي خربت تنظيمات الحزب من الداخل وفق خطة مدروسة . بدأها من لعثامنة و مدا غ وأخيرا وليس آخرا بركان .حيث حول المناضلين إلى تلاميذ يعطي لهم الأوامر فينفذونها..ويرسم لهم الأدوار والخطط فيتبعونها.. ومن الأمثلة على ذلك :
    1) رفض « القاوري » نتيجة الانتحاب التي أفرزت كاتبا محليا بمدا غ لا يروقه .. فراح يبحث عن الثغرات والأخطاء التي أحدثها هو نفسه- ليستعملها عند الضرورة – للتخلص منه إلى أن وجد من يسانده .. فأعطى أوامره لتشكيل مكتب آخر بانتخاب وجهه حسب هواه ..فادخل الريبة والشك في توجهات الحزب لدى المناضلين ..
    2) .أعطى أوامره المطاعة لبعض عناصر المكتب المحلي بمداغ لترشيح أي مواطن ..وبلا شروط ولا مؤهلات ولا انتماء للحزب بدعوى تغطية الدوائر ..فتمت كل الترشيحات تقريبا على مقاص « قاورية  » لكنها لم تدم طويلا إذ سرعان ما انتبه إلى هفواته المرشحون .. لان التهافت على الترشيح بلا شروط ، ليست من شيم الحزب ولا من مقتضيات أدبياته.. فاعتذر معظمهم عن مواصلة المشوار، فتوالت الانسحابات…وتم ملء الفراغ بمن حضر!…
    3) عمد ما يسمى بالكاتب الإقليمي إلى إقصاء المناضل النشيط ( محمد لزرك )عضو الكتابة الإقليمية من لائحة الترشيحات لانتخابات ( يونيو) رغم اختياره و انتخابه من طرف كل الهيئات وفق مسطرة الترشيح التي سطرها الحزب …وحتى يضمن لنفسه أي ( القاوري) رئاسة اللائحة بلا منافس ويخلو له الجو…رفض كل ما أسفرت عنه انتخابات هيئات الحزب وبحضور الكاتب الجهوي المغرر به للسير في اتجاه الإقصاء تلبية لديكتاتورية الكاتب الإقليمي المفتون، حتى يظل هو السيد والسائد… فادخل على تنظيمات الحزب بالإقليم قانونا جديد ا هو ( أنا الكل والكل أنا)ومن اغتاظ فليشرب ماء البحر .. وهذه هي مرجعيات هولاكو ون

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *