نيابة جرادة على صفيح ساخن : المديرون يرفعون من درجة حرارة الاحتجاجات .
تعيش نيابة جرادة على صفيح ساخن رفعت من درجته الاحتجاجات المتتالية ، فلا تكاد تفتر واحدة حتى تطفو على السطح أخرى ، فلم ينه أساتذة مجموعة مدارس أولاد غزيل وقفاتهم الاحتجاجية التي لم تستطع الوعود والتسويفات إسكاتها حتى نظم المديرون الذين يخضعون لأيام تكوينية وقفة احتجاجية حيث جعلوا من تجمعهم فرصة للاحتجاج والتعبير عن سخطهم لما يقع من تجاوزات خطيرة لم تعد تطاق ، ويعتقد مديرون وأساتذة الذين يعتزمون القيام بوقفات تضامنية واحتجاجية بمؤسساتهم أن أي رجل تعليم هو مستهدف من خلال عبث إداري لا يخضع للضوابط القانونية والإدارية حيث أصبح السلوك الإداري يخضع للأهواء الشخصية ، وتأتي الوقفة الاحتجاجية ليوم 08/10/2008 في إطار التضامن مع مدير مدرسة مفاحم واحد الذي تعرض للتوقيف ، وقد رفعت شعارات منددة ومستنكرة لما يقع بهذه النيابة . وتم تحميل الوزارة كامل المسؤولية في وفق هذا النزيف من سوء التدبير والتجاوزات التي تضرب في العمق المنظومة التعليمية إقليميا وتؤثر سلبا على العملية التعليمية في الوقت الذي يسعى فيه الجميع إلى توفير الشروط التي تخرج المنظومة التعليمية من الأزمات التي تتخبط فيها .
Abdelkarim . A
Loading...
18 Comments
سمعنا مؤخرا عن توقيف أحد المديرين بنيابة جرادة بل صدرت في حقه أربع قرارات : الفصل النهائي-توقيف الحوالة-توقيف عن المهام – و إحالة على المجلس التأديبي فما فعل في حكم الله ؟
أستاد بنفس النيابة
الى السادة مديري المؤسسات الذين يحتجون على توقيف زميل لهم دون ان يبرزوا اساب توقيفه وعرضه على المجلس التأديبي ، كلن من الحري باصحاب المقال ان ينوروا الرأي العام وان يتحدثوا عن اسباب توقيف زميلهم ، وان الأمر يتعلق بممارسات لا تربوية ولا اخلاقية كان يمارسها داخل المؤسسة التربوية ـ ياحسرتاه ـ والأمر يتعلق بحالة تلبس ليس فيها ان … اذن هل وصل بنا المطاف نحن رجال التربية الذين ينبغي ان نكون قدوة لغيرنا نمارس سلوكات شاذة بالمؤسسات التعليمية وعندما ينكشف الأمر نقوم بوقفات احتجاجية دفاعا عن المنكر … فاللهم ان هذا منكر … ثم لماذا ايها لمديرون لم تقفوا خلال السنة الماضية ولم تتضامنوا مع المديرين اللذين تم اعفاؤهما رغم انهما لم يرتكبا اي سلوك ولا تصرف يوجب اعفاءهما اللهم ما كان من سوء تفاهم مع الأساتذة … ولكون المديرين اللذين تم اعفاؤها لم يكونا منتميين للرابطة فانها لم تحرك ساكنا للدفاع عنهما … اهذا هو النضال والتضامن … ندافع عن المنكر ونسكت عن الحق … على كل حال نتمنى من السادة المديرين ان ينوروا الرأي العام وعلى صفحات وجدة سيتي عن الأسباب التي جعلت زميلهم يتم توقيفه ويعرض على المجلس التأديبي … فلا ينبغي ان نقول » ويل للمصلين » ثم نسكت … نحن في انتار التوضيح
لا يمكن لرئيس رابطة المديرين أن يوضح للرأي العام أسباب إعفاء المدير ، ولا حتى ما قدمه النائب الإقليمي من توضيحات في لقاءين حضرتهما،لإن دلك لن يخدم مصلحةالرئيس الدي استغل الفرصةللقيام بحملة انتخابية سابقة لأوانها ، كي يتم انتخابه من جديد وأقول له في الختام لن تتكرر المهزلة مرة أخرى أيها الرئيس !!!!
كان على السيد المدير (رئيس الرابطة)أن يهتم بمؤسسته وبمشاكلها عوض تحريض المديرين على الوقفات الاحتجاجية، وأقول لهم إن ما قام به في بداية الموسم الدراسي الحالي مع زميل له يقتسم معه المؤسسة في انتظار اتمام الأشغال بمدرسة النهضة خير دليل على ما أقول
ترددنا كثيرا في الرد على المقالين الاخيرين الموقعين باسم شخصين منتحلين صفة مدير ’لان في الاجابة عليهما سقوط في فخ تشويه الحقائق,والتشويش على قراء الموقع.نهمس في ادني صاحبي المقالين ان الجمعية كلها رئيس, تبقى المنبر الحر والصوت الصارخ في وجه التجاوزات و الخروقات ,الدفاع عن مصالح المديرين لا يمكن اختزاله في الدعاية الانتخابية كما يقصد صاحب المقال. لغة خلط الاوراق,واسلوب التهديد والوعيد لن تثني الجمعيةفي مواصلة رسالتها. بالمناسبة ايها المدير المزعوم* تحتفظ الجمعية ومسانديها الغيورين بكافة و كامل حيثيات هدا الملف للرد المناسب حين ………… الى مقال اخر.
مديرو نيابة جرادة
ترددناكثيرا
الشخص الذي تستر تحت مسمى » مدير بجرادة » لا يملك الجرأة للتعريف بنفسه ، هناك اطراف متورطة وتسعى جاهدة لتعويم المشكل بمخادعة الراي العام الوطني والمحلي وعلى الخصوص التعليمي بالاختفاء وراء الانتخابات وهي محاولة بليدة ويائسة لم تعد تنطلي على احد وتنم عن احتقار لذكاء رجال التعليم ، فمعروف ان الغريق يتعلق بقشة . كما يشتم من وراء المناورات الاعتراف الضمني بالتورط في الخروقات والتجاوزات … .
ان المشكل بجرادة لا يقف عند المساس بالشخص في حد ذاته بقدر ما يمس الجسم التربوي .
الرابطة تعمل بمسؤولية وديمقراطية وقد عبر كل المديرين عن موقفهم .
اذا كان الاعلام يقوم بتغطية ما تعرفه النيابة من احداث بين الفينة والاخرى فهذا اختصاصه .
اما الرابطة فهي تشتغل وفق الاليات المتعارف عليها وقامت بالاجراءات التي يتطلبها الموقف .
كاتب المقال الدي يتهجم فيه على رئيس جمعية مديري نيابة جرادة .لاينتمي الى هيئة الادارة التربوية بدليل انه نعت رئيس الجمعية برئيس الرابطة ..لو كان ينتسب اليها لعلم موعد الانتخابات. انها الجمعية**تدبر شؤونها بشكل جماعي تشاركي دبمقراطي شفاف. كاتب المقال قلم ماجور مسخر من قبل جهات نيابية تغدق عليه تعويضات مشبوهة و… رئيس الجمعية مشهود له بكفاءته و نزاهته و جديته في اداء واجبه كما يؤكد دلك اولياء نعمة كاتب المقال في كل مناشبة
فضح كاذب
الذي كتب عن رئيس رابطة المديرين، أتحداه إن قال أنه مدير ، إنما يريد بسذاجة وخبث أن يزرع الشقاق بالنفاق بين مديري نيابة جرادة الأشقاء ، لأنه لا يوجد مدير يستعمل كلمة رابطة ، فقد أصبحت جمعية ، و أن الذي لا زال يستعمل كلمة رابطة معروف بهذه النيابة و خبثه أصبحت رائحته نتنة لدى جميع رجال ونساء التعليم دون استثناء بل حتى لدى إخوانه لأبيه وأمه .
مدير بنيابة جرادة.
نصيحة الى زميلي المعلم الدي حشر نفسه في موضوع لا يهمه .
زميلي لم تعد تعمل بالمؤسسة ,بل انت فررت من سيادة القانون , و سماحة
التعامل به من قبل مديرك السابق ,المدير يزاول مهامه و مسووليته الجمعوية بامانة ونزاهة كما عودنا جميعا .لم يحرض زملاءه المديرين,كمافعلت انت مع مديرك الجديد,ليخلو لك جو التملص من اداء مهمتك .زميلي تاكدت الان ا نك قلم ماجور تسخرك اطراف بعيدة عن اسوار مدرستك السابقة .
استاد يعمل مع المدير رئيس الجمعية.
الى صديقي الاستاد بمدرسة النهضة
الحركة الاحتجاجية التي تقودها رابطة المديرين بنيابة جرادة شان يهمهم مديرك شارك فيها بوعي و مسؤولية,و لم يحرضه اي احد كما فعلت معه بالامس حين قمت بتحريضه ضد زميله رئيس الرابطة .لاتكن قلما طيعا يسخرك مسؤولو النيابة كما فعلت في
السنة الماضية .
استاد بالبلدة
الى الاستاد ضاحب التعليق الموقع باسم معلم عامل تحت سلطة رئيس الجمعية
اشك في كون الاستاد يعمل بالمؤسسة التي يديرها زميلي بكفاءة عالية ,ولكون زميلي يملك مؤهلات تدبيرية متميزة ,وخبرة ميدانية ملحوظة .وخير دليل على دلك تاطيرهالمتفوق
للمديرين خلال اليوم الاول منالايام التكوينية الاخيرة ,و الدي فشل فيه من سخرك لتشويه سمعته ,
الحمد لله وحده
الجمعية الوطنية
لمديري ومديرات التعليم الابتدائي
فرع
جرادة في 2008/10/ 06
بيان
انعقد يوم 2008/10/16 اجتماع المكتب المحلي لجمعية مديري ومديرات التعليم الابتدائي بجرادة في دورة استثنائية, خصصت لدراسة جملة من القضايا التربوية , في طليعتها الدخول المدرسي وما واكبه من مستجدات على الساحة التربوية , بالاضافة الى الوضعية المزرية التى تعيشها الادارة التربوية في ظل غياب الشروط الموضوعية و الواقعية التي تكفل حق ممارسة المهنة بعزة و كرامة . و بعد وقوفه على ملابسات توقيف زميلنا عن العمل محمد الناصري مدير مدرسة المفاحم 1 بجرادة , و بعد عرض حصيلة الاجتماع على كافة المديرين, فان المكتب يسجل ما يلي.
–يحيي رجال و نساء التعليم باليوم العالمي للمدرس. -يحيي المرأة المغربية بمناسبة عيدها الوطني. –يندد بالقرار التعسفي الدي طال مدير مدرسة المفاحم 1 بجرادة بأعفائه من مهامه الادارية و توقيفه عن العمل.
–يندد بالاجراءات الشكلية والمسطرية المعتمدة في التحري من قبل اللجنة النيابية التي اعدت التقرير. –يطالب باعتماد المساطر القانونية في التحقبق دون الاستخفاف بها لانها تمثل ضمانات أصلية للموظف ضد تعسف الادارة.
–يطالب باجراء تحقيق نزيه , ودلك بالوقوف على جميع الحيثيات المواكبة للنازلة.
–يطالب بالتراجع الفوري عن هدا القرار الجائر في حق زميلنا. وان المكتب اد يندد بهدا الاجراء التعسفي الدي لحق زميلنا, فانه يحتفظ بحق خوض كل الاشكال النضالية المشروعة في حالة عدم الاستجابة لهاته المطالب. وعاشت جمعيتنا مناضلة حرة و مستقلة.
لم يرقني تعليق سابق ل مهتم عن الوقفة الاحتجاجية لهيئة الادارة التربوية بتاريخ 20.10.08 لانه طفح به اهتمامه الى النظر في المظهر الشكلي للوقفة, و لم يمل به الى تقدير المجهودات التي تبذلها هذه الفئة, من اجل تغيير الواقع البئيس للحياة المدرسية بالمؤسسة العمومية . الوقفة الاحتجاجية هي افرازو ترجمة لتصور واضح و منظور شامل واقعي يرنو تشييد مدرسة الجودة و يؤسس مواصفات مدرسة مغربية حديثة حداثية. لا يمكن لهذه الفئة –وهي تحتج بهذه الصيغة- ان تعاني من انفصام شخصية مهنية, او انها تكون مهووسة بجنون الانفراد –و لا اقول الاستبداد – في تسيير الشان التعليمي على صعيد المؤسسة, ليست الادارة التربوية مصابة بمرض- التوحد – بل يدها ممدودة لجميع الاطراف المهتمة بالشأن التعليمي مجالس المؤسسة, فاعلون, شركاء…. في تدبير المؤسسة بشكل تشاركي توافقي يخدم مصلحة التلميذ . فهي لا تنصاع للاوامر و التعليمات و الاشارات , بل انها تنبذ مثل هذه الاساليب المتجاوزة و البائدة. ان عملها يرتبط بمرجعيات قانونية و تشريعية و تنظيمية واضحة…خيارها التربوي و الاستراتيجي هو اصلاح المدرسة العمومية .
مدير
سميت نفسي معلما لأنني كذلك ولست من هؤلاء الذين يترفعون بل ويتكبرون عن مهنتهم النبيلة ولست من الذين يتقمصون شخصيات وهميةمتنوعة « مضرين » أو « غيورين » أو « متملقين » ، هؤلاء باختصار لديهم جرعة زائدة من الحدس لا يحسدون عليها،ولن أخوض في حديث لا يفهمه الناس بل أقول بصريح العبارة إن من رضوا بتنصيب أمثال هذاالانسان عليهم كاتبا أو رئيسا هم جاهلون حقا بل وصدقا بماهية هذا الصنف من البشر…ولن أضيف أكثر لأنني أظن أن عهد التلاعب بالمصطلحات وتكييف القانون وفق الأهواء قد ولى ،أما الظلم فهو ظلمات على كل ظالم يكتوي بنار ظلمه وتتقطع أنفاسه ولا يجد بدا بعد ذلك للرجوع وإصلاح مافات..وأظن أن صاحبي الرايس قد فهم قصدي جيدا .
أنا جد مستغرب من كون هذه التعليقات المتتالية والتي لها نفس المصدر تارة باسم مدير أو مدير غيور وتارة باسم أستاذ كلها تصب في اتجاه واحد خارج عن الموضوع ألا وهو الدفاع عن شخص مريض بالسلطة شكل ولازال يشكل منبعا للمشاكل والصراعات داخل البلدة. هذا شيء مفروغ منه ومعروف لذا الجميع ولا فائدة من تضييع الوقت في كتابة مقالات زائدة لا معنى لها قصد تضليل الرأي العام وزرع نوع من البلبلة.
حينما يصل الأمر إلى اتهام الأساتذة الذين ضحوا بالغالي والنفيس من أجل تلامذتهم. فهذا شيء مرفوض وغير مقبول. أهكذا نجازي الأساتذة المخلصين؟ فمن منا عمل ما عمله هؤلاء الأساتذة؟ يكفي ما هم فيه من تذمر جراء الممارسات العدوانية التي يتنفس بها هذا الشخص.
فهل همك الوحيد أيها الرئيس أن تعرف من وراء التعليق؟ فكن مطمئنا ومتأكدا بأن أساتذة المدرسة الأخرى لن ينزلوا معك إلى هذا المستوى . فأنت تعلم جيدا الكفاءات التي يتوفرون عليها ولو أرادوا فعل ذلك لما انتظروا حتى الآن. ليس العيب أن تتعلم من زميلك المدير الجديد كيفية التواصل مع الأساتذة لترتاح وتريح الأمة.
ce qui se passe mntnt à jerada me raménne 30ans en arriére .je me vois enfant en 3éme année primaire à l’école AVICENNE(ibn sina garçons)nous avions une jolie institutrice qui venez d’oujda elle était belle mais frivole.dés fois entrait en classe un instituteur et allait avec elle dérriére ;ils nous demandait de dormire et menaçait tout éléve qui se retournait pour voir d’une lourde punition.les années sont passées,un jour je suis allé à la délégation de jerada et,malheur!!!qui vois je??c’est bien lui!!il était là dans un bureau,l’air sérieux et angélique en méme temps.j’ai failli vomire:déja la couleur de sa peau donnait cette envie,et le souvenirs aussi.j’ai raconté cette histoires mesieux les directeurs et je vous demande d’en tirer leçon.entre l’angélique et le diabolique il n’ya pas de muraille,vous pouvez vous tromper sur l’un comme sue l’autre
لم يرقني تعليق سابق ل مهتم عن الوقفة الاحتجاجية لهيئة الادارة التربوية بتاريخ 20.10.08 لانه طفح به اهتمامه الى النظر في المظهر الشكلي للوقفة, و لم يمل به الى تقدير المجهودات التي تبذلها هذه الفئة, من اجل تغيير الواقع البئيس للحياة المدرسية بالمؤسسة العمومية . الوقفة الاحتجاجية هي افرازو ترجمة لتصور واضح و منظور شامل واقعي يرنو تشييد مدرسة الجودة و يؤسس مواصفات مدرسة مغربية حديثة حداثية. لا يمكن لهذه الفئة –وهي تحتج بهذه الصيغة- ان تعاني من انفصام شخصية مهنية, او انها تكون مهووسة بجنون الانفراد –و لا اقول الاستبداد – في تسيير الشان التعليمي على صعيد المؤسسة, ليست الادارة التربوية مصابة بمرض- التوحد – بل يدها ممدودة لجميع الاطراف المهتمة بالشأن التعليمي مجالس المؤسسة, فاعلون, شركاء…. في تدبير المؤسسة بشكل تشاركي توافقي يخدم مصلحة التلميذ . فهي لا تنصاع للاوامر و التعليمات و الاشارات , بل انها تنبذ مثل هذه الاساليب المتجاوزة و البائدة. ان عملها يرتبط بمرجعيات قانونية و تشريعية و تنظيمية واضحة…خيارها التربوي و الاستراتيجي هو اصلاح المدرسة العمومية .
مدير