4 Comments

1. الاستاذة حفيظة بوشيخي

   27/09/2008 at 18:57

   أتمنى ان يكون إحياء الذكرى في مستوى عظمة وتاريخ قبائل اولاد سيدي الشيخ وكذا عظمةالزاوية الشيخية الشاذلية التي ظلت على الدوام منبعا روحيا يستلهم منه كل محبي الرسول صلى الله عليه وسلم صفاء الروح ونقاء العقيدة.

2. مرتد عن الزوايا والطرق

   27/09/2008 at 18:58

   الطريقة الشيخية الشادلية //الطريقة القادرية البوتشيشية// الطريقة التيجانية// و و و… كم من طرق و كم من مريدين و أتباع هده الطرق و النتيجة ضياع الوقت وضياع المال و إني اعتبر كل هؤلاء الأتباع هم في الحقيفة إلا أصحاب المصالح الشخصية و إني هنا في وجدة أعرف مريدين و أتباع هده الزوايا تراهم في بعض المناسبات الدينية كليلة عيد المولد النبوي الشريف مثلا يتخشعون و يمدحون تحسبهم أناس أتقياء وأناس ورعون و لكن في الأيام الأخرى و خاصة في الصيف يتقلبون الى مريدي الحانات و كل أماكن الرديلة. (مجرد سؤال) مادا إستفادة المنطقة الشرقية و منطقة مداغ و العيون من هده الزوايا. كيف وصل بعض المريدين الى المناصب المهمة كعمالة بركان و غرفة الصناعة التقليدية و إداعة وجدة ووو…/… (أرجو النشر).

3. حاكمي مصطفى

   07/10/2008 at 21:34

   بسم الله الرحمن الرحيم
   اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما
   نسأل الله تعالى بأن يوفق جميع أولاد سيدي الشيخ وعلى رأسهم شيوخ الزوايا الشيخية على خدمة الدين المحمدي والتصوف السني الأصيل والبلاد كما كان عليه الشيخ الروحي للطريقة الشيخية الإمام العلامة مفتي الديار المغربية في وقته سيدنا عبد القادر بن محمد المكنى بسيدي الشيخ رحمه الله
   ولا لوم على زوايانا في خدماتها ما دامت أبوابها دائمة الإنفتاح

   ملاحظة هامة : الطريق الى التصوف والزهد واضحة وضوح الشمس
   والطريق الى السياسة والمناصب وحب الرئاسة كذلك واضحة وضوح الشمس ومن خلط بينهما فقد تزندق نسأل الله تعالى الحفظ والسلامة
   والأعمال بالنيات

   اللهم إحفظ بلادنا وملكنا محب التصوف وأهل التصوف وكافة أسرته يا رب العالمين

   خادم الطريقة الشيخية بفرنسا : حاكمي مصطفى غفر الله له آمين مع كامل تحياتي وإحتراماتي

4. الاستاذ بوعمامة عبد الحاكم

   07/10/2008 at 21:36

   بسم الله الرحمان الرحيم
   اتمنى التوفيق و النجاح للذكرى
   المائوية لوفاة الشيخ سيدي بوعمامة
   بطل المقاومة بالشرق المغربي و الغرب الحزائري
   وكان يقول
   : (( إن جيشي الحقيقي هو الإيمان )).
   وقال عن نفسه: (( بأنني خلقت من أجل رفاهية أبناء هدا البلد الأوفياء لأوامر القرآن)) .
   وكان يرى في قبول الاستسلام مع فرنسا بأنها: (( قبول السيادة الفرنسية معناه خيانة الله)). كذا قام في تسيير مراحل انتفاضته والتي عمت أرجاء الغرب الجزائري، وشملت التل والصحراء على السواء، لقد ملأ الدنيا وشغل الناس، وفتق عقولا أخمدتها جلابيب تحجر الدروشة العميقة، وجعل الزاوية متفتحة على فهم ما حولها بل انتقل بها إلى مرحلة العطاء والتضحية .
   إن الشيخ بوعمامة جعل العدو بقواته الرهيبة يجعل ألف حساب للمقاومات ،مهما كان شكلها ومهما كانت قوات نفدها وأنصارها .
   إن انتفاضة الشيخ بوعمامة انطلقت من صلب الطريقة الصوفية، ثائرة على الأوضاع المزرية التي كان يعيشها المواطن الجزائري متفهمة لحقائق العصر ونابضة بدفق هواجس المستقبل، وبذلك تكون مكملة للحلقة التي فتحها الأمير عبد القادر، وعمقها أولاد سيد الشيخ والثوار التواتيين في انغر والدغامشة، ومنطقة جرارة لتجدها أجيال أول نوفمبر 1954م مرتكزا تستند عليه لمواصلة المسيرة.
   قصيدة في رثاء الشيخ بوعمامة:
   عزوني ياناس في شيخ العـربان
   عزي وعنايتي ومفاتح أورادي

   تبكي عيني لبوعمامة طول الزمان
   تبكي عيني على مدى نكس ميعادي