Home»Enseignement»تقرير لاجتماع ضم ثانوية عبد الله كنون التاهيلية و بعض الجمعيات حول داء السيدا

تقرير لاجتماع ضم ثانوية عبد الله كنون التاهيلية و بعض الجمعيات حول داء السيدا

0
Shares
PinterestGoogle+
 

بسم الله الرحمان الرحيم والصلوة والسلام على اشرف
المرسلين وعلى اله وصحبه اجمعين .اما بعد

نظرا للتفاقم الكبير الدي تعرفه ظاهرة "السيدا" نظم اجتماع شمل كل من الجمعية المغربية للتضامن و التنمية "امسيد"
وجمعية "اماد"و ممثلة الجمعية الاسبانية "سوليداغيداد انتغناسيونال "بالاضافة الى النادي الصحي المدرسي لثانوية عبد الله كنون التأهيلية وتحت اشراف الاساتدة و بمساندة التلاميد في اليوم 19 يونيو من سنة 2008 فكل هده المؤسسات تقوم من اجل خلق حب التعاون م المشاركة بين الفئات الشابة وكافة العمال ودلك بهدف دراسة وتنظيم مشروع بعنوان "تكثيف جميع الجهود المحلية لمحاربة آفة السيدا خاصة باقليم وجدة –انكاد "يهدف الى خلق روح المسؤولية في نفوس التلاميد اتجاه الاخرين وتدريبهم وتأهيلهم على كيفية التحسيس و التوعية للاشخاص المعنيين حول هدا الموصوع الشائع و التعرف على مجمل الخصائص المميزة لهده الظاهرة من أخطار و نتائج وخيمة و كيفية انتشارها على المستوى العالمي و الوطني و الجهوي .الاقليمي و دلك بالقيام بحملات تحسيسية و دوريات نفيد بها و نستفيد منها و لتحقيق هدا الهدف, تسعى هده الجمعيات بالارتكاز اساسا على الشباب و التلاميد و التحسيس بواسطة ما يسمى "التثقيف بالنظير" بمراعاة قدرات الشباب و باعتبارهم الفئة المستهدفة وفي نفس الوقت الفئة الموهوبة التي لها القدرة و الابداع في خلق برنامج توعوي تحسيسي لتوصيل الرسالة للآخرين بحدة المرض و سهولة انتشاره بكافة الوسائل الا علامية و بالطرق المثلى لدلك و من اهم ما طرح في هدا اللقاء*التعيف الكامل و الشامل للمرض اي فقدان المناعة البشرية المكتسبة .*الاطلاع على احصائيات من سنة 1986الى 2007 وعدد المصابين و حاملي الفيروس من رجال,نساء,شيوخو اطفال ويلاحظ ان الفئة القابلة للاصابة بكثرة بهدا المرض هي مل بين 19 و 39 اي الفئة الشابة لهدا يجب على كل المعنيين ليس فقط وزارة الصحة من اجل خلق توعية منظمة من طرف جميع الوكالات و خلق حب روح التعاون مع مؤسسات اخرى للتقليض من حدة انتشار هده الآفة ,ففي القديم كان الناس يحاربون كوارث طبيعية و امراض عدة وجدوا لها علاج لكن بعد تنمي ظاهرة الفساد في المجتمع اصبحت هده الظاهرة في صراع دائم مع العلم و العولمة حيث لم يجدوا لها حدو فصل نهائي لانها تعتبر اشنع و اقبح المناكر والتي تؤدي بارواح ابرياء لم يقترفوا شيئا مثل الاطفال. لهد افالله عزوجل ورسوليه الاكريم وصحابته اجمعين حاربوا هده الفئة كانهم يحربون كفار قريش ولو استطاع الانسان ان يشدد في دينه وصلاته وقيم اخلاقه لما ظهرت هده المناكر الشنيعة ولاسيما عند المسلمين لان عمادهم الصلاة مصداقا لقوله تعالى ,"ان الصلاة تنهى عن الفحشاء و المنكر و معصية الرسول" او عقوبات الفحشاء الجزرية كما كان في وقت الحبيب الانام محمد (ص) "الزاني و الزانية فاجلدوهما مائة جلدة " او كما عمل عمر ابن الخطاب رضي الله عنه مع ابنه لمى زنى فقام بجلده حتى الموت لكن لم يكمل المائة فلما علم بدلك ,عند 99 جلدة قام فاكمل له مائة جلدة فسئل لما هدا قال ,عبرة لمن اعتبر و تخفيف لدنبه".
*وبدلك تم نقاش بين اعضاء الاجتماع,اعطيت آراء لدلك و تم الوصول الى الاتفاق على المشروع المستهدف.
*تمت دراسة اهداف و نتائج هدا المشروع بغية تحقيق الوصول اليه

ثانوية عبد الله كنون التاهيلية

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

Aucun commentaire

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée.