Home»Correspondants»بــيــــــــان : المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بوجدة

بــيــــــــان : المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بوجدة

0
Shares
PinterestGoogle+
 

النقابة المغربية للتعليـم العالي والبحث العلمي

الفـرع المحلي

المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بوجدة

وجـدة في 24 /03/2016

بــيــــــــان

على إثر انعقاد الجمع العام المحلي للنقابة المغربية للتعليـم العالي والبحث العلمي بتاريخ 24 مارس 2016 بجناح البحث العلمي، ناقش الأساتذة الباحثون بكل مسؤولية الوضعية التي أصبحت عليها المؤسسة الوطنية للعلوم التطبيقية مستحضرين حيثيات الأزمة المترتبة عن انعدام الثقة بين الأساتذة والإدارة والتي زاد من حدتها حديث الممرات الذي ينتهجه السيد المدير من اجل تفرقة السادة الاساتذة.

و بعد مناقشته للمشاكل الآنية التي تعاني منها المؤسسة، فإن الجمع العام المحلي يندد بما يلي:

  1. ضعف التسيير والتدبير للمؤسسة واللامبالاة من طرف الادارة.
  2. عدم احترام الهياكل في مجموعة من القضايا واتخاذ قرارات احادية بدون استشارة الهياكل.
  3. الانتقائية في التعاطي مع ملفات السادة الاساتذة.
  4. عدم قدرة الادارة على الدفاع عن مشاريع المؤسسة من اجل تجهيز الأقسام التطبيقية.
  5. تلكؤ الإدارة في  تطبيق القانون الداخلي للمؤسسة.
  6. التدخل السافر في توزيع وتحديد اختصاصات المناصب المالية.

وفي الأخير،  فإن الجمع العام المحلي للنقابة المغربية للتعليـم العالي والبحث العلمي يدعو السادة الاساتذة الاعضاء في هياكل المؤسسة الى تجميد حضورهم في لقاءاتها ويحث جميع الأساتذة الباحثين على المزيد من التعبئة واليقظة والتحلي بالمسؤولية الكاملة والتمسك الدائم بالعمل النقابي الجاد من أجل التصدي لكل ما من شأنه أن يهدد السير العادي للمؤسسة  خدمة للصالح العام.

عن الجمع العام

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

1 Comment

  1. anas
    03/04/2016 at 16:23

    si on compare l’Ensa d’oujda par rapport aux autres Ensa du Maroc; sa situation est trop avancée est bien encadrée par des prof compétents d’une grande renommée/dans l’abscence des organigrammes ;la détermination exacte des missions et des attributions et la charte de la gestion financière des « écoles sup et facultés par le ministère la responsabilité des gestionnaires devient très lourde et limité

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée.