Home»International»الأنتخابات التشريعية لشتمبر 2007 : موضوع للمناقشة

الأنتخابات التشريعية لشتمبر 2007 : موضوع للمناقشة

0
Shares
PinterestGoogle+

مع انتهاء عملية ايداع الترشيحات للأنتخابات التشريعية ، وبدء الحملة الأنتخابية ، حيث ستقوم كل الأحزاب بالتعريف ببرامجها الأنتخابية ، والعمل على جلب واستمالة اكبر عدد من الناخبين للتصويت على مرشحيها … فان جريدة " وجدة سيتي " ستخصص هذه الصفحة لكل المثقفين ، والفاعلين ، والمهتمين بالمشاركة بأفكارهم ، وآرائهم ، وتصوراتهم ، وبذلك سنعمل على فتح حوار بناء وهادف وفعال ، حوار يهدف الى اغناء واثراء التجربة الديموقراطية التي يعرفها المغرب تحت القيادة السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس …
ان جريدة " وجدة سيتي " بفسح هذا المجال الديموقراطي امام زوارها وقرائها لاتسعى الا الى توفير آلية فعالة لمختلف الفئات المثقفة بمختلف مستوياتها ، وقناعاتها ، ومشاربها ، قصد ابداء تصورها ، والتعبير عن اهتماماتها ، وانشغالاتها بالأنتخابات التشريعية ، وبالخريطة السياسية التي ستترتب عنها ، وعن مدى قدرة الأحزاب التي ستشكل الحكومة المقبلة من انجاز برامجها الأنتخابية …

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

34 Comments

  1. يحي 93
    25/08/2007 at 09:18

    انها دعاية مجانية من وجدة سيتي

  2. متتبع
    25/08/2007 at 09:22

    والله انك جد بليد يا أخي يحيى93 ، فما علاقة مناقشة موضوع الأنتخابات التشريعية بوجدة سيتي ، وبالدعاية المجانية ، فعجبا لأناس يطلقون الكلام على عواهنه بكل بلادة ، وأستسمح الجريدة الرائدة وجدة سيتي اذا كنت قد قمت بالرد نيابة عنها ، لأنها في غنى عمن يدافع عنها ، لأن صيتها ذاع داخل المغرب وخارجه ، واصبحت من الجرائد الألكترونية الهامة في العالم العربي …فشكرا للطاقم المشرف عليها …

  3. يحي 93
    25/08/2007 at 23:17

    ايها المتتبع لابد انك من احد المستفيدين من هاته المسرحية الانتخابية. اما انا فقد انتقدت المقال و ليس الجريدة

  4. محمد شركي
    25/08/2007 at 23:17

    فكرة جيدة أرجو لها النجاح والتوفيق ؛ وأرجو أن يكون الحوار في المستوى الراقي

  5. متتبع
    25/08/2007 at 23:17

    شكرا لموقع وجدة سيتي ، وأغتنم هذه الفرصة لإخبار الرأي العام ببعض الخروقات التي يقع فيها أحد المرشحين:
    يبدو أن « مرشح الكودرون  » أي الزفت لا يكترث بالأصوات التي بحت في استنكار أساليبه المفضوحة في استغلال حاجة المواطنين البسطاء من ماء شروب وكهرباء وتزفيت للطرقات، فبالأمس وقعت مجموعة من أحزاب التحالف الاشتراكي بيانا تستنكر فيه هذه الممارسات اللاقانونية، وقبلهم أصدر العدالة والتنمية بيانا في نفس الاتجاه ولم تتوقف الجرائد المحلية من إثارة الموضوع لكن لا حياة لمن تنادي. مع هذا الإصرار على ابتزاز المواطنين عشية الانتخابات، ازداد سخط سكان الأحياء الفقيرة بوجدة فتجندوا للتصدي له ، وهكذا فقد طرد هذا المرشح رفقة موظفين محسوبين عليه من درب القورع وهم مجمع سكني هش بحي لازاري في بحر هذا الأسبوع بعد ما ساوم المواطنين من أجل إتمام تزفيت الطرق مرددا جملته المشهورة « وقفوا معنا باش نوقفوا معكم ». ونفس الحكاية وقعت له مع سكان دوار لعوج الذين أسمعوه كلاما ساقطا بعد ما هددهم بإغلاق الحنفية التي يسقون منها. ولم يكتف صاحبنا بهذه التجمعات في الأحياء، بل يستغل كذلك المساجد، فقد عقد تجمعا أمام مسجد بلال بفيلاج هكو بعد العصر وكرر مع السكان نفس الحكاية، لكنهم ردوا عليه بأن التزفيت يدخل في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية الذي تشرف عليه الولاية ولا دخل له فيه.

  6. مثقف ..
    26/08/2007 at 22:56

    الحديث عن الديموقراطية في المغرب هو سابع المستحيلات . على الاقل في الوقت الراهن .
    تبدا الديموقراطية من الداخل او كما يقال باب التغيير بفتح من الداخل .
    لقد فتحت عيني هذا الشهر ووجدت عدد من الدكاكين نبتت فيها احزاب كالفطر . لم يكن احد يعرفها ولا يسمع بها ولم تتواجد مع المواطنين قبل شهر ابدا ولم تؤطرهم ولم .. وهذا من قلة الحياء .
    اما الاحزاب المعروفة والتي تمتلك الشرعية الجغرافية على الاقل فهي الاخرى ظلت مقفلة الى غاية الانتخابات ..
    فهل يمكن الحديث عن ما يسمى تجربة ديموقراطية .
    هذا بغض النظر عن الظروف الدستورية والسياسية للبلاد ؟

  7. الفجيجي
    27/08/2007 at 14:26

    كنت قد علقت مشاركتي تعبيرا عن صدمتي من حبس الصحفيين في الوقت الذي تقفل ملفات فساد دون الوصول إلى شيء. فكرت جليا و قلت في نفسي إن هذا الموقف عقيم و غير مجد. و الانتخابات ستكون مناسبة جيدة لمعاقبة وزير العدل وحزبه على إهماله إصلاح أهم قطاع في دولة تبنت الديمقراطية كخيار استراتيجي. فقط لتكون الأمور واضحة! نحن في المملكة المغربية لا يمكن أن نرتقي إلى أي صف متقدم إذا لم يكن قضاءنا مستقلا و قويا. فهو الذي يكفل الحقوق و هو الذي يضمن تكافئ الفرص . كل دول العالم مرت في مرحلة من مراحل بنائها بفترة تكون نواتها ثورة إصلاحية هادئة تمس قطاعات العدل: و هو الاساس والاقتصاد: مالية الدولة, السياسة الضريبية ,إنهاء الاحتكارات والامتيازات , شفافية و مسطرة حول مساعدات الدولة للقطاع الخاص الصناعي والفلاحي. الابناك- القروض, الاستثمار الاجنبي..وكل هدا لتوفير الظروف الضرورية لتنمية مستدامة مستقرة تمكننا من الموارد الهامة اللازمة للتغطية الاجتماعية ( تعليم صحة). واتمنى ان يكون قد آن الأوان لنفكر في آليات ذلك. المسؤولية السياسية عبر الانتخابات إحدى اهم الخطوات.
    وانا أعود الى منبرنا العزيز تخيلت لو كانت نقابات التعليم المهنية المستقلة اجتمعت و اتفقت على لائحة مطالب وطنية . و ساومت باصوات عشرات الالاف من منتسبيها و دفاعا على مستقبل بلدها. السياسة مساومة. وان يكون التصويت مهنيا خير من أن يكون قبليا عشوائيا او غائبا.

  8. مواطن
    27/08/2007 at 14:28

    لقد فشلت الأحزاب السياسية في تربية المواطن تربية سياسية سليمة وذلك بفعل تناقضاتها وغياباتها ومنفعيات مسيريها .لقد جرب المغاربة كل الأطياف والألوان وتأكد لديهم ان »اولاد عبد الواحد واحد »والنتيجة الآن هو هذا العزوف الواضح عن التعامل مع ما هو سياسي.ناهيك عن ابتعاد النخبة المثقفة عن هذا المجال تاركا الأبواب مفتوحة امام كل من هب ودب لتدبير امور البلاد والعباد.ان المشكلة ليست وليدة اليوم وانما هي ثمرة ممارسات استمرت عقودا طويلة واصبحت قيادة الاحزاب وتهييئ السلف للخلف امورا وراثية داخل عائلات واسر معينة .فعن اية سياسة نتحدث ومن هم الرجال الذين يعول عليهم في مجتمع لا يعترف الا بالحصول على الامتيازات والمصالح..ان غياب المحاسبة وتتبع الانجاز وتقويمه بآليات قوية وصارمة هو المسؤول عما تعرفه الساحة من تسيب وضياع مصالح الشعب.ان جيل ما بعد الاستقلال لا يهمه الكفاح الوطني ورجالاته الا كملرحلة تاريخية محترمة وكان على بعض عرابي السياسة ان ينسحبوامنذ امد طويل فاسحين المجال امام قيادات شابة ومتفتحة ونزيهة لتدبير الحقل السياسي، والملاحذ عندنا ان بعض اولئك العرابية لا ينسحبون الا الى مثواهم الأخير او ان تأكد لهم فشلهم بوضوح.اما معضلة التفريخ السريع للأحزاب وتشابه البرامج وضخامة الوعود وو ،فتلك لعمري أكاذيب لا يجوز استغفال الناس بها.

  9. samir azzou
    27/08/2007 at 14:28

    Bon initiation de votre part, donc ça va permetre une discution objectif et neutre.

  10. بوتاوريرت
    27/08/2007 at 14:29

    تم باقليم تاوريرت ضبط شاحنة صهريج وهي توزع الماء على سكان احدى الجماعات من طرف مرشح للانتخابات.
    الشاحنة تم حجزها من طرف مصالح العمالة وهي محجوزة .
    ونفس المرشح تم ظبطه وهو يهم بدبح ثورين لاقامة وليمة انتخابية . وقد سبق له ان دبح ثورين بمجزرة تاوريرت واقام حفلات وهمية لاستغفال السلطات والاحزاب التقدمية.
    بتاوريرت تتداول الالسن استعداد مرشح مول الشكارة لتوزيع المال بالاقليم . ويعد لهده العملية طاقما محترفا في هدا المجال والبقية تاتي.

  11. محمد السباعي
    27/08/2007 at 23:49

    لاحظت خطابا تيئيسيا على صفحات وجدة سيتي، فقد أشار الأخ « المواطن » إلى فشل الأحزاب وإلى ظاهرة احتكار القيادات الحزبية لمواقع الصدارة لعقود وترشحهم من جديد في كل الاستحقاقات وإن كان من تشبيب فالأمر يتعلق بفلذات أكبادهم …مما يقطع الطريق أمام الشباب ويشجع على العزوف عن العمل السياسي عموما. وإذا كان هذا السلوك ينطبق على أغلب الهيئات السياسية التقليدية ، فإن حزب العدالة والتنمية قد استطاع أن يضخ في المجتمع دماء سياسية جديدة وقيادات شابة من جميع ربوع المملكة. وعاصمة المغرب الشرقي لا تشذ عن هذه القاعدة ، فقد رشح الحزب بإقليم وجدة-أنكاد لخوض غمار استحقاقات 2007 طاقما شابا من خيرة مناضليه الذين أبانوا عن كفاءات عالية في تدبير شؤون الحزب التنظيمية والسياسية …ومن الطبيعي أن تفرز الانتخابات الداخلية هذه الأسماء لأنها فرضت نفسها بالعمل الدؤوب والحضور المستمر في الساحة. وهكذا صنع حزب العدالة والتنمية الفرق والتميز مقارنة بهيئات أخرى حيث تطغى اعتبارات عائلية أوطائفية أو قبلية في اختيار المرشحين والمسؤولين. يتصدر اللائحة الأستاذ عبد العزيز أفتاتي ، خريج جامعة ليموج بفرنسا، أستاذ بكلية العلوم بجامعة محمد الأول بوجدة، له تجربة سابقة في البرلمان، حيث حصد حوالي 5000 صوت في تشريعيات 97 أي بنسبة تفوق 30%.غير صورة النائب البرلماني لدى المواطن البسيء إذ فتح لأول مرة مكتبا للاتصال بزنقة رأس عصفور كان يحج إليه أصحاب الحاجات والملفات العالقة… وهو مسؤول سابق في النقابة الوطنية للتعليم العالي وسبق أن كان في المكتب التنفيذي لحركة الإصلاح والتجديد التي أصبحت فيما بعد حركة التوحيد والإصلاح. يعيب عليه خصومه صراحته المفرطة مداخلاته النارية في قبة البرلمان ومواقفه التي يعتبرونها « متصلبة » في مناهضة » الحكرة » واستغلال النفوذ…يليه في الترتيب الأستاذ محمد العثماني، أستاذ علم الحياة والأرض بثانوية السلام التأهيلية بوجدة، الكاتب الإقليمي للحزب وهو من رواد العمل الإسلامي بوجدة، أسس مع إخوانه جمعية الجماعة الإسلامية التي انفصلت عن الشبيبة الإسلامية في الثمانينات من القرن الماضي. أبان عن صبر وتجلد عند الابتلاء في مخفر الشرطة وعند تعرضه لانتقال تعسفي لمنطقة دبدو …استطاع بحزمه التنظيمي وحكمته في التسيير أن يخرج الحزب من عنق الزجاجة بعد الفتنة الداخلية التي أعقبت انتخابات 2002 …يأتي الأستاذ عبد الله هامل في المرتبة الثالثة وهو أستاذ بكلية العلوم كذلك، عضو الكتابة الجهوية للحزب ومن الإخوان الذين تخصصوا في العمل السياسي منذ مدة وتمكنوا من ربط علاقات طيبة بالهيئات الأخرى وبوجهاء المدينة وبالتالي ساهم في تصحيح صورة الإسلاميين الذين يتهمون زورا بالانغلاق والقصور السياسي. أما رابع هؤلاء الفتية، فهو الأستاذ إسماعيل زكاغ، أستاذ بالمدرسة العليا للتكنولوجية بوجدة، عضو الكتابة الإقليمية ومدير الحملة الانتخابية، رفيق درب الأستاذ أفتاتي. الزهد في المنصب والقوة في الحق والحزم في التنظيم كلها خصال توحد هؤلاء الشباب الذين انتدبهم إخوانهم لخوض بحر السياسة المتلاطم الأمواج والقيام بأعباء ما أسماه الدكتور يوسف القرضاوي ب »الجهاد المدني » والذي لا يقل أهمية عن الجهاد العسكري. وبذلك يكون الحزب قد كرس مبدأ تشبيب النخب وتجديد الهياكل التي ينادي بها الجميع لكن في الممارسة لا نجد إلا الدينصورات أو ورثتهم على رأس اللوائح الانتخابية…

  12. محمد المقدم
    28/08/2007 at 22:03

    تحية الى الساهرين على هذه الجريدة الحية الناطقة الصادقة الدؤوبة الواضحة على فتح هذا المنبر الخاص بالانتخابات التشريعية التي بدأت تدق الأبواب .ان البرلمان بشكله الحالي عبارة عن آلة بيد الحكومة تمرر بها قراراتها على اعتبار الاغلبية البرلمانية هي التي تشكل الحكومة ليصبح آلة مسخرة تكتفي بالتصفيق وعدم التعليق وتمرير المراسيم والنصوص التي تخدم مصالح الأغلبية الحاكمة,ولا ادل على ذلك التحالف الحالي لبعض الأحزاب المتناقضة كاليسار مع اليمين والاسلاميون مع البورجوازيين ولكم أن تفهموا المقاضد ,وزد على ذلك من التحالقات التي تبتغي قسمة السوق بعيدا عن البرامج المزعومة والدعايات المشؤومة .ان النظام اللائحي لا يعكس واقع الأحزاب التي لا تملك اية تمثيلية حقيقية والا هل يمكن لأي كان التنبؤ بالحزب الذي يمكنه تبوأ المقاعد الأمامية بناء على استقصاء للرأي ودراسة ميدانية لمجريات الأحداث.فما رأي الشارع المغربي عندما يترشح شقيق الكاتب لحزب ما مع حزب مضاد له في كل شيء ؟وما رأي الشارع المغربي عندما يعلم ان وكالة اللائحة تباع وتشترى؟ وما رأي الشارع المغربي عندما يكتشف أن أعز الناس الذين وضع فيهم ثقته سابقا قد خانوا العهد؟وماذا قدم جميع نواب الجهة الشرقية من مكاسب للمنطقة ؟انها بضع من أسئلة تعكس الاحباط العام وعدم الثقة في اي مرشح كان ولا أي حزب كان .كلهم مفترون ,كلهم غير صادقين,كلهم وصوليون,كلهم انتهازيون,كلهم …….

  13. متتبع
    29/08/2007 at 01:04

    الى السيد محمد السباعي هل تسمح لي ان أقول لك عن ماتقوله كدب فبالآمس رشح حزب العدالة السيد خليدي فأين هوالان أليست هده خيانة من صوتوا على حزب العدالة ثم هدا الدي على رأس لائحة حزب العدالة الم يكن برلمانيا بالامس القريب فمادا قدم لسكان وجدة واضيف للسيد الكريم الم نصوت في الانتخابات البلدية لصالح 7 اعضاء كلهم بدلو الفيست كما يقال ولدالك أقول لك صحح ماتقوله فاننا بحاجة الى احزاب عريقة في الميدان تعرف ماتعمل ولسنا بحاجة لأحزاب كلما أتت الانتخابات تكدب علينا وتغني أغانيها اننا نريد الأشخاص المحبين المخلصين لهدا الوطن لاأولائك الدين يبيعون بعد فوزهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  14. بوتاوريرت
    29/08/2007 at 01:05

    الى الاخ المحترم محمد المقدم اتوجه بالقول : اعرفك شخصا وازنا ومتميزا رصينا لاكن ما جاء في مداخلتك لايعكس الشخص الدي نعرفه.
    لاداعي ان تضع كل البيض في سلة واحدة ولايحق لاي كان ان يخلط بين الصالح والفاسد . التغيير لاينزل مع المطر بل يحتاج الى رجال ونساء يحتاج الى وقفة شجاعة تساند ما جاء في الخطاب الملكي السامي . لن يحدث التغيير ما دمنا نتحدث في المقاهي ولا ننزل الى الشارع لقطع الطريق على من يستغفل اليوم الاميين والنساء والشباب لشراء ضمائرهم ويستغلون فقرهم ونحن بالمقاهي نقطع الكلمات ونلقي اللوم يمينا ويسارا . علينا ان نشارك ولا ندعو الى الياس والمقاطعة لان حظوظ اصحاب المال الحرام تزداد كلما كان العزوف عن التصويت مرتفعا .

  15. محمد السباعي
    29/08/2007 at 12:59

    إن حيثيات قضة خليدي يعرفها الخاص والعام وقد كادت أن تعصف بحزب العدالة والتنمية بوجدة لولا لطف الله ولكنه اختار الآن طريقا آخر ليجرب حظه وعاد الحزب إلى جذوره وأصوله، لقد أعطيت له الفرصة والمحاسبة يجب أن تتوجه إليه… والمواطن الوجدي قادر الآن أن يميز بين الأمور …ففي جواب للأستاذ أفتاتي على سؤال لأوجوردوي لوماروك حول الفرق بين حزبه والحزب الذي أسسه خليدي ركز على المرجعية والمسار التاريخي لكل تجربة قائلا :
    « Nous sommes nés avec le référentiel et nous mourrons avec ce référentiel »
    وفي نظري الشخصي فإن خليدي أقرب إلى الإخوان من غيره والحمد لله أن إخواننا المستشارين الذين فضلوا الاشتغال معه لم يسرقوا ولم ينهبوا ولم يغيروا جلدهم والحمد لله. وربما يكون معهم تنسيق أو تعاون في المستقبل ونفس الشيء بالنسبة للأحزاب التي تتقاسم المرجعية مع العدالة والتنمية كما تتحالف أحزاب اليسار المشتتة حاليا وهذا شيء طبيعي في السياسة.

  16. محمد المقدم
    29/08/2007 at 17:02

    الى الأخ « بوتاوريرت »انك محق قد أكون تحدثت بلغة شديدة ولهجة غير معتادة . ولكن اعلم أيها الأخ الكريم أنني لست من رواد المقاهي ولا من المتحدثين مجانا,انما الظرف صعب لأن مصير شعب يقرر داخل الكواليس بين الدواليس وتحت الدهاليز.ان الأحزاب غير صادقة مع منخرطيها وغير ديموقراطية مع ممثليها وغبر منسجمة مع برامجها وغير ملتزمة بتعهداتها.ان الحزب في الدول الغربية عندما يقدم برنامجا يحقق على الأقل ثمانين بالمائة منه ويساءل عن الباقي ,في حين تتنصل احزابنا من كل تعهداتها وتتنكر لقاعدتها وتذهب أقوالها مع مهب الريح.انها تتحالف فيما بينها من أجل المناصب وليس من أجل المكاسب للمنخرطين والمناصرين.ان البرلمان بالنسبة لجل الأحزاب عبارة عن كعكة يحاول كل فصيل اقتطاع أكبر جزء ممكن باية طريقة كانت.لا ينطلقون من عمل ممنهج وهدف محدد مهما كانت العواقب,فقد يخسرون اليوم ولكنهم سيربحون ثقة المواطنين. والا كيف تفسر العزوف العام والاحباط التام وعدم الاهتمام بما يجري مع انه يتعلق بمصير امة.اننا ننتظر احزابا حقيقية ممثلة بقوة من طرف الناخبين الحقيقيين وقادرة على تقديم برنامج واقعي قابل للتطبيق بعيدا عن الدعاية والتنميق.

  17. victor please in arabic
    29/08/2007 at 17:02

    une discution objective.

  18. machmachi
    30/08/2007 at 21:00

    je voudrais seulement faire un petit bilan modeste du dernier gouvernement sortant; en effet ce n est pas glorieux!
    -l etat du chomage ne cesse de s aggraver ;le nombre de harraga ne cesse d augmenter;les diplomés chomeurs trainent dans les rues
    l enseigement:notre systeme éducatif est productif de personnes jetables; l arabisation dans le primaire et le secondaire des matieres scientifiques puis leur enseignement en francais à l universitén a donné que des echecs. aucune logigue n est respéctée.la demission des responsables dans ce secteur n a fait qu aggraver la situation et le k.o est pour bientot.un grand nombre si ce n est pas la totalite des enfants des grands responsables vont dans des ecoles americaines francaises canadienes ou autres alors messieurs pourquoi !! la question est simple et la reponse tout faite!!!
    -la santé : elle est malade et le traitement est introuvable comme dans nos hopitaux
    la justice:il lui faut un justicer ;les scandales financiers n en finissent pas et les sanctions et les suites sont devenues wanted et pour longtemps
    les detournements des deniers publics sont monnaie courante: cih;credit agricole; securité sociale;retaite;etc etc …..
    -finances:les riches s enrichichent et les pauvres s appauvrissent ; l état privatise les etablissements rentables(i a m)et garde les canards boiteux
    ce n est que quelques exemples connus; alors mes chers concitoyens ,voulez vous repeter la meme experience negative pour nous et notre pays;reflechissez bien et ne soyez guidés que par la bonne conscience et la responsabilité envers nos enfants
    le maroc est le plus beau pays du monde que si nous le voulons et nous travaillons pour y arriver

  19. محمد حومين ( يتبع)
    30/08/2007 at 23:52

    لقد اجبرتني ظروف صحية قاهرة على البقاء خارج المدينة , التي ازداد شوقي لها ولسكانها ولجميع الاخوة فيها, لقد كنت أتمنى أن أكون حاضرا في مديني ,لأشارك في هداالحوار الدائر على صهوة صفحات جريدتنا الغراء ,وأشارك في هده الحملة الانتخابية التي انتظرتها طويلا, رغم أنني لا أحمل لونا سياسيا محددا , اللهم الانتماء إلى إحدى فئات الشعب المسحوقة والمغلوب علىأمرها والتي عانت وتعاني من محتلف أنواع القهر الاقتصادي والاجتماعي والتي عادت ما تنتظر مثل هده المناسبات للتشفي في هؤلاء الدين ألفوا الركوب على ظهورنا للوصول إلى السلطة. ورغم كل اكراهاتي سوف أشارك بهده المداخلة المتواضعة وهي عبارةعن رؤوس أقلام ( للبركة وللتاريخ ) وأتمنى أن يتم إثراؤها من خلال باقي المداخلات. نحن مطالبين بالاعتراف وبكل شجاعة بأن أحزابنا الحالية من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار ,غير قادرة على الدفع بالمسلسل الديموقراطي إلى الأمام « لأن فاقد الشيء لايعطيه  » إن أحزابنا معدورة بسبب غياب الديموقراطية في الدولة وفي المجتمع وممارسة الديمقراطية داخل أحزاب دولة غير ديمقراطية تمنع قيام الأحزاب من حيث المبدأ أو تسعى إلى الهيمنة عليها أو إلحاقها بالحزب الحاكم المعلن أو المستتر، يمثل مانعا يقف دون إمكانية نمو أحزاب ديمقراطية داخل نظام حكم غير ديمقراطي , والتعويل على الانتحابات واختزال الديموقراطية فيها وبها , يعتبر خطأ فادحا . إنني لا أفهم هدا البكاء والتهليل والتطبيل ودعوة الناس للمشاركة والانخراط في العمل السياسي الآن ؟؟ أين كانت الأحزاب كل هده المدة ,أي طيلة 5 سنوات ؟؟ يؤ سفني أن ألاحظ أن القضية المركزية فى نشاط الأحزاب يتمحور حول ثقافة حقوق الإنسان خاصة قضية الحق فى المشاركة الذى نصت عليه المادة (21) من الاعلان العالى لحقوق الإنسان والتى تنص على أن ممارسة هذا الحق تتم من خلال:
    1-الحق فى الاشتراك فى إدارة الشئون العامة لبلاده إما مباشرة وإما بواسطة ممثلين يختارون اختياراً حراً.
    2-لكل شخص نفس الحق الذى لغيره فى تقلد الوظائف العامة فى البلاد.
    3-إن إرادة الشعب هى مصدر سلطة الحكومة، ويعبر عن هذه الإرادة بانتخابات نزيهة دورية تجرى على أساس الاختراع السرى وعلى قدم المساواة بين الجميع أو حسب أى إجراء مماثل يضمن حرية التصويت.وهده حقوق بديهية وأصبحت معروفة لدى الجميع , إلا أننا لا نرى لها تجسيدا في الواقع .

  20. محمد حومين (تتمة)
    30/08/2007 at 23:52

    ومن البديهى أن تمتع المواطنين بحق المشاركة فى إدارة الشؤون العامة للبلاد بهذا المفهوم لا يمكن أن يتوفر ما لم تتوافر باقى الحريات العشر :الحق فى الحياة، الحق فى الحرية، الحق فى الكرامة والحرية الشخصية، حرية الرأى والدين والتعبير، الحق فى التجمع السلمى، الحق فى التقاضى أمام محاكم مؤهلة ومستقلة ونزيهة، الحق فى المساواة وحظر كل صور التمييز، الحق فى الملكية والعمل، الحق فى التعليم والثقافة. أظن أن الانتحابات ليست مطلبا أنيا ومستعجلا ( وهنا يمكن أي يعارضني الكثير ومن حقه) في ظل مجتمع تعشعش فيه الأمية ويبيع فيه المواطن صوته بمأدبة غداء أوعشاء على قارعة طريق بيت المترشح أو ….أو… وفي ظل وجود أحزاب تسعى إلى الوصول إلى السلطة ببرامج تعرف مسبقا أنها لن تستطيع تطبيق ولو 10 في المئة منها متدرعة بعدم الحصول على الأغلبية وحتمية الحكومة الائتلافية وفي ظل دستور يحتاج إلى مراجعة نظرا للتغيرات الكثيرة التي عرفها المغرب والعالم . إن الاستمرار في هذا النهج هواستمرار في تفريخ التجارب الفاشلة. أتمنى في الأخير أن تسعفني الظروف لأدلي بصوتي للمترشح أو المترشح التي أتوسم الخير فيه وأرى بأنه قريب إلى هموم المواطنين ومتواجد معهم, وبالتالي تصويتي سيكون على الشخص وليس على البرنامج لأن أحزابنا ليست لها برامج , وما يسمى « بالبرنامج الانتخابي » فهو عبارة عن « تحراز » يشبه ما يفعله تلامدتنا في الامتحانات بدكاء إلا أن أحزابنا تفعله بغباء. والحالة هذه أفضل أن تسير البلد » بالمبادرات » بدل من تسير الأحزاب الفاشل والذي أدى إلى استمرار الأزمة .تحاياتي للجميع

  21. مواطن
    31/08/2007 at 13:11

    من العبث ان يستسيغ المواطن المغربي البسيط سماع نفس الاسطوانة المخدوشة المشوشة من كثرة الاستعمال ومهما اضيف من المساحيق وكل ادوات التجميل فان الصورة ستبقى مشوهة.واني استسمح اخوتي القراء في التعبير عن رأيي بمسحة التشاؤم هذه واعتقد -واتمنى ان اكون مخطئا -ان العملية ستتكرر وان اللاهثين وراء المصالح والامتيازات سيختفون حالما يتمكنون من مبتغاهم وويل للمواطن الذي لازال يثق ب » سياسيي » بلدنا وبوعودهم لأنهم لا يملكون ان يقدمو شيئا في الظروف الراهنة. واتساءل ما هي الضمانات التي تقدم للمواطن على انجاز ولو جزء من البرامج المغرية التي تقدمها الأحزاب؟ لماذا لم يتضمن قانون الأحزاب ما يتعلق بالمحاسبة المرحلية قبل ان « يفوت الفوت » بمعنى ان يحاسب المسؤولون السياسيون عن انجاز ما وعدوا بعد فترة ما كما يجب ان يحاسبوا في نهاية خمسيتهم. بالله عليكم متى رأيتم اناسا يلهثون وينفقون ويغدقون من اجل الوصول الى كراسي البرلمان؟ هل يفعلون ذلك لسواد عيون المواطنين؟ كفانا استغفالا وليعلم الذين يبيعون ضمائرهم بفتات الموائد او ببضع دريهمات اي منقلب ينقلبون

  22. متتبع
    02/09/2007 at 00:04

    المقاطعة…المقاطعة..المقاطعة….ليتها تحل المشكل وتحاصر المفسدين وتوقف السماسرة وتصحح الوضع!!! إنهم لا يرغبون إلا في المقاطعة!!! فيشترون الأصوات القليلة المتبقية وعوض النجاح ب5000 صوت تكفي 2000 هكذا يحسبون للعملبة. منذ 20 سنة كان بعض الطيبين يقول لي سوف نقاطع النظام وسوف ينهار…إنه يحتظر …لن تمر إلا بضع سنوات ويتحقق التغيير الجذري!!! واتضح بعد ذلك أن كل ذلك كان من قبيل الوهم …في حين استطاع حزب العدالة والتنمية التركي بالمشاركة السيطرة على كل مؤسسات الدولة وتحقيق الخير الكثير للشعب.

  23. machmachi
    02/09/2007 at 00:04

    remarque:
    en rentrant chez moi ce soir ,j ai fait le tour des epiceries de la ville pour acheter un litre de laitmais en vain

  24. machmachi
    02/09/2007 at 00:05

    remarque:
    en rentrant chez moi ce soir ,j ai fait le tour des epiceries de la ville pour acheter un litre de laitmais en vain

  25. machmachi
    02/09/2007 at 00:06

    remarque:
    en rentrant chez moi ce soir, j’ai fait le tour des epiceries de la ville pour acheter un litre de lait,mais helas ce produit indispensable pour les enfants ,les malades et les personnes agées est introuvable.de grace messieurs, nous sommes au 21 eme siecle ; c est une honte pour ces gens qui nous ont menti pendant 50 ans et cest un crime de voter pour eux

  26. ذ. ة ر . ك
    03/09/2007 at 00:46

    لا اظن بان المقاطعة والياس سيكونان الحل لان ذلك ما يتمناه المفسدون الحاليون كونهم متيقنون ان اليائس اما يقاطع الانتخابات واما يصوت ضدهم. لذلك ادعو اخواتي واخواني الى المشاركة الفعالة في الانتخابات وعدم الاستسلام والتفريط في حقهم الدستوري .هذا وطننا يدنس وتلك فلذات اكبادنا تضيع وهذه ثرواتنا تنتهب من بين ايدينا. لماذا نسكت اذن والى متى سنبقى نتفرج ؟؟؟؟.انها فرصتنا ان نحن ضيعناها فلا نلومن الا انفسنا وسنتحمل مسؤؤليتنا كاملة .اذا كنا نريد التغيير فعلا فلا مناص من خوض هذه المعركة التي ستكون بحول الله تعالى لصالح كل صادق امين يريد وجه الله عز وجل .اللهم انصر من فيه خير للبلاد والعباد

  27. طربي
    03/09/2007 at 00:46

    لن تنجح انتخاباتنا التشريعية مائة بالمائة و لن تكون لها أية مصداقية الا ادا ما تعهد وقبل مترشحوها وممثلو الشعب بمتابعتهم قضائيا كلما لم يف أحدهم بتنفيد أحد فصول برنامج حزبه و دلك لا لشىء الا لأن العدالة هي الضامن الوحيد لنزاهة الانتخابات وبالتالي لاصلاح المجتمع.

  28. ابوصلاح - بوتاوريرت
    03/09/2007 at 22:10

    الى الاخوة الدين يدعون الى المقاطعة اتوجه بصوت عال : ان سماسرة الانتخابات يتمنون المقاطعة ليكون فوزهم مضمونا باقل الخسائر لدا فان المشاركة الحاشدة تربك حساباتهم وتخلط اوراقهم.
    خلال 2002 كانوا يشترون البطائق الانتخابية من اصحابها ويحتفظون بها حتى تتدنى نسبة التصويت وبدلك يضمنون الفوز السهل.
    ادعو الجميع الى المشاركة ولن ادعو الى اي لون سياسي لان لكل منا معطفه المناسب .

  29. طربي
    04/09/2007 at 13:24

    ان المتتبع للصيغة التي تنهجها الأحزاب في حملاتها الانتخابية سواء على مستوى التجمعات الجماهيرية أو من خلال الفترات التي تخصصها التلفزة لتدخلات مرشحي هده الأحزاب أو عن طريق المنشورات و الملصقات و اللافتات يلاحظ بأن نفس الخطاب و نفس الشعارات ترددها الأحزاب ال33 كضمان الصحة و السكن و التعليم للجميع توفير فرص الشغل لكل الشباب العاطل تنمية العالم القروي بناء مغرب قوي مغرب الحداثة تحقيق أعلى نسبة من النمو الاقتصادي الرفع من مستوى الأجور و القدرة الشرائية للمواطن نصرة قضيتنا الوطنية الأولى و ربما جلب الأمطار كلما حل الجفاف و ايقاف الزلازل و تنظيم و الفوز بكأس العالم و جميع المنافسات الرياضية العالمية و…حينئد يسائل المرء نفسه  » لم لا تتحالف كل هده الأحزاب فيما بينها ما دام هناك قاسم واحد يجمعهم ألا و هو خدمة هدا الوطن كي تختزل المسافات و تربح المال و الوقت وتوحد جهودها كي تجعل من بلدنا – يابان – افريقيا أو حتى أقوى دولة في العالم بما أن هناك في بعض الدول أحزابا تقل عن أحزابنا عددا نجحت في هدا المجال « .

  30. الفجيجي
    05/09/2007 at 00:37

    عندما قالت الادارة انها لن تتدخل .صرتم تدعون الى المقاطعة. هل هو تهرب من المسؤولية .
    – اذا كان على عدد الاحزاب فسيتقلص بعد اعلان النتائج. و الخريطة الحزبية – دون تدخل الادارة- في طور التشكل و ستعرف الساحة تحالفات و انصهارات..- اذا كان على تشابه البرامج فهذه ضاهرة عالمية- عدم الثقة في السياسيين ايضا ضاهرة عالمية. و هذا ينبغي ان يكون محفزا لا العكس. المقاطعة تفتح المجال لللامبالات ..

  31. مواطن
    05/09/2007 at 23:37

    الى السيد الفجيجي اقول ان العزوف والمقاطعة خياربل اكراه صعب لا يحبذه احد ولكن قد يدفع اليه دفعا .اما اشارتك الى ان تشابه البرامج وانعدام الثقة في السياسيين ظاهرتان عالميتان فان في الأمر مغالطة في رأيي كمواطن بسيءفقد تكون في الجزء المتخلف من العالم اما في الشق المتقدم فانه لا يسمح للسياسي بالخطأ الفادح المتعمد بل انه يحاسب حسابا عسيرا وهو ما لا نجد له اثرا في بلدنا وهو الذي يدفع بعض بارونات وسماسرة السياسة الى التهافت والتدافع على المناصب بالمناكب . وارجوك ان توضح لي قصدك من ان انعدام الثقة في السياسيين يعد حافزا.يحفز على اي شيئ ولصالح من؟ ان الشعارات التي يرددها المرشحون والبرامج المشهية التي يدعون انجازها لن تعدو كونها كلام للاستهلاك ستنتهي صلاحيته بعد 7 شتنبروستعود حليمة لعادتها القديمة.

  32. مصطفى القرمودي
    07/09/2007 at 15:05

    الى الأخ محمد السباعي
    إن جائكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على مافعلتم نادمين
    وحزب العدالة والتنمية لم يختر خيرة أبنائه ولا شبيبته في وجدة بل هم من قاموا بإختيار أنفسهم وذلك بالإنزال الذي قام به عبد افتاتي أثناء الإنتخابات الداخلية ومعظمهم من الطلبة وهو ماخلف إستياءا عميقا في صفوف الإخوان خاصة الداعية عبد الله النهاري الذي قال إني أتعجب لحرص الإخوان على المسؤوليات وهو ماجعله يجمد نشاطه السيايسي
    ويكفي أن نقول أن الحاج توفيق وهو الكاتب الجهوي للحزب قد جاء الثاني في اللائحة مما جعله ساخطا فطالب بوكالة اللأئحة فما كان على زبانية أفتاتي إلا أن قاموا بنزع وكيل اللا~حة الشرعي بمدينة الناظور حسن أنجار فوضعوه مكانه هذه هي الديموقراطية عندكم
    دعك يامحمد منالتمليق في حزبك ودعك من شهادة الزور……

  33. علي بنان
    09/09/2007 at 21:56

    اولا و قبل كل شئ احب ان اقول بكل صدق و بدون التحيز الئ اي مترشح من مترشحي مدينة الداخلة اقول ان هذه الانتخابات غير شفافة و هنالك تحيز من طرف السلطات المحلية التي قلبت موازيين النتائج حيث ساندت و في الدقائق الاخيرة مرشح حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية سليمان الدرهم و الحقيقة ان الفائز بالمقعد هو ماء العينين بوكرن الذي كان يتقدم ب 302 من الاصوات قيل اخراج اخر صندوق الى مقر الولاية بالمدينة دون فرز الاصوات .
    و الغريب في الامر ان الشرطة عندما اتصل بها احد المرشحين لكي يخبرهم ان احد المرشحيين الاخريين يشتري الاصوات امام مكاتب التصويت ردو عليه و بكل برودة اعصاب بالقول (شدو لينا)
    استحلفكم بالله عليكم هل هذه انتخابات شفافة
    هل هذه هي توصيات صاحب الجلالة محمد السادس نصره الله
    اقول لكم عبارة قالها مرشح حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية سليمان الدرهم قبل ان يغمئ عليه قال (اذا لم انجح فل تدفنوني )
    الشفافية و المصداقية كلمة هوائية في مدينة الداخلة

  34. bezrhoud
    12/10/2007 at 23:10

    bonjour à tous,
    tojours les même têtes qu’on voit bailler ou dormir sur les bancs du parlement quand ils y sont conviés bien evidement! parler de changement c trop dire pour le maroc où la devise reste  » demerde toi comme comme tu peux ».la maturité citoyennes n’est pas encore au rendez vous,et les électeurs votent n’importe comment,il n’y a ni gauche ni droite,comme on dit chez nous » ki hammo ki tammo ».mes condoléances!

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *