Home»Enseignement»الخوف من الله والتبسيط والاعتماد على الدات والتعاقد على تعلم جماعة القسم مؤشرات نجاح الإصلاح

الخوف من الله والتبسيط والاعتماد على الدات والتعاقد على تعلم جماعة القسم مؤشرات نجاح الإصلاح

0
Shares
PinterestGoogle+

اهتم المخطط الاستعجالي يتمرير جملة من المشاريع طبعت بالتركيز على النظري وإنجازها على الورق ، فأسيل فيها مداد كثير ورصد لها مال كثير ، وكان خلال هذه المدة الانشغال من الكل بمحاولة الفهم لأمور لم يفصلها صاحبها الخياط لقد مجتمعنا  مما جعلها تبدو مرة فضفاضة وتارة أخرى ضيقة فتخبط الجميع فيها ما شاء الله، والواقع أن الأمرأبسط من ذلك ،فكنا مثل الذي سئل عن مكان أذنه فأشار بيده اليمنى إلى أذنه اليسرى ، وكان يكفيه أن يشير بيده اليمنى إلى أذنه اليمنى وليس من الصعب وضع الأصبع على مكامن الداء والذهاب إليها مباشرة ومعالجتها دونما استعجال أو تعقيد وكنا نربح الوقت ونربح المال ونربح تطبيق المثل القائل  » ماحك جلدك مثل ظفرك « وكنا سعينا إلى التعاقد وإلى مخاطبة الحس الديني والوطني والإنساني في كل الممارسين ، ولازلت أتذكر ما قاله أحد المهتمين في أحد جلسات الحديث الذي كان يومها عن جيل مدرسة النجاح ويالضبط عن القسم الأول الذي تم تزويد ه يالوسائل التعليمية ويتزيين حجراته وصبغها واختيار الأستاد الأنسب . . . ومع ذلك احتج عدد من المدرسين وذكروا هموما ومشاكل كثيرة قال المهتم : لو بسطنا مناهجنا واعتمدنا على مقوماتنا لعملنا بما عندنا ولكفتنا موعظة تذكر الناس بالخوف من الله وبحب الوطن ويأن أطفالنا جميعا يرتادون المدرسة العمومية ومن عملنا بها نأكل حلالا أو نأكل سحتا ، طبعا مع تفعيل دور المديرين والمفتشين والمسؤو لين بالنيابات وسعي الفرقاء الاجتماعيين إلى التدخل في كل مايدفع بالتعلم إلى الأمام ،طيعا هؤلاء جميعا  لابد أن يتحلو بنكران الذات وبمراقبة سير التعاقد حول جماعة القسم التي ينبغي أن يتعلم جميع أفرادها وإذا كان ولابد من مشروع بالمؤسسة فينبغي أن يكون شقه الأكبر حول هذا التعاقد مع الأستاد يخص جماعة القسم وليكن مشروع المنظومة التربوية الآتي إن أردنا الإصلاح بحق في التصالح مع الذات وفي جمع مكونات أسرة التعليم على خدمة التعلم ، فكفانا استرادا لبذلات لاتواتي قدنا وكفانا فرقة وتتبعا للمصالح الضيقة وليحن الوقت للنظر بعين واسعة تستجلي كل العيوب وتضع لها بديلا يصلح الحال ويرقى بالإنسان

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

Aucun commentaire

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *