الشباب الضائع قصيدة
لقد حار عقلي في قضايا يعيشها
بحثت ولم ادر الحقيقة ماهيا
الحر يسعى جاهدا لكرامة
لكن جيل اليوم للدل ساعيا
يلهو ويلعب والمظاهر خدعة
سليب اضحى متلفا متلاشيا
لو كان فكر في المصير دقيقة
ماكان يوما للمظاهر راعيا
لكن ادا شحن الفؤاد بمتعة
اضحى الفؤاد بكل سلب راضيا
فمتى يعودالى الصواب شبابنا
ومتى يكون العقل دار وواعيا
اني اغار على الشباب وليتني
القاه دوما للمكارم هاويا
فالعز يوصل أهله لمفازة
والعز يوريك العلا والمعاليا
عو يا شباب الدين فهو ملادكم
فبالدين حتما يصبح الجيل راقيا
الستم من خير امة مند الأزل
وانتم الأعلون مادام الكون جاريا
Aucun commentaire