Home»National»بدء الأشغال وأد للانفصال

بدء الأشغال وأد للانفصال

0
Shares
PinterestGoogle+

إذا كان حراك الريف انفصاليا و الزفزافي أداة أجنبية فهل مطلب البنية التحتية الطرقية و الجامعة و المستشفى الجامعي مشروع أم لا؟ فلماذا لا تتم الاستجابة للمطالب الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية للساكنة حتى يتم سحب البساط من تحت أرجل المتآمرين و المتهورين؟
وأد الفتنة بسيط لو كانت هناك نية صادقة و حب للوطن بعيدا عن المزايدات و التهويل.
ماذا لو استغنينا عن مهرجانات هذا الصيف؟ أيهما أولى استقرار البلاد أم تسويق صورة « النشاط المستمر »للخارج؟يكفي أن ينتشر فيديو من هنا أو هناك لقمع وقفة أو مسيرة لينسف كل « القصور الاسبانية »التي بنتها المهرجانات.
فتح أوراش في الريف المنسي كاف لتهدئة الأوضاع و إعطاء صورة إيجابية عن الوطن. وحين تتغير أوضاع الناس و تدور عجلة الاقتصاد سيشل الحراك من نفسه.
بعد هذا ستظهر حقيقة كل انفصالي أو مغرض و ستثبت حينها الرواية الرسمية صحتها. أما ذر الرماد في العيون فهو هروب إلى الأمام و فقدان للمصداقية.المحك هو الميدان. فلنعوض منصات الغناء بأوراش البناء لتوظيف المال في الاشباع بدل الامتاع. هناك أولويات:منين تشبع الكرش عاد تقول للراس غنّي.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

Aucun commentaire

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *