Home»Correspondants»هل أخطأ أساتذة الغد في قرار المقاطعة الشاملة؟

هل أخطأ أساتذة الغد في قرار المقاطعة الشاملة؟

0
Shares
PinterestGoogle+

محمد السباعي
مع مرور الوقت، بدأت فئة واسعة من أساتذة الغد تشعر بانحراف مسار « معركتها » النضالية الأصلية أي المطالبة ب « التراجع عن المرسومين » المعلومين، و ها هي التنسيقية الوطنية تتيه في متاهات السياسة المُظلمة ومسالكها الوعرة… و ها هي تلوح في الأُفق خيارات مشؤومة في ما تبقى من البرنامج النضالي، و من ذلك الإضراب عن الطعام و تكرار سيناريوهات بئيسة لفئات مماثلة تبنت من قبل منطق الصدام و مفردات الطوفان.
بعض التعليقات المحتشمة بدأت تتحدث عن  « المُغرر » بهم الذين رهنوا مستقبلهم بمجموعة متحمسة لا تسعى إلى حوار مع أحد، ولا تثق في مؤسسات الدولة، بل تريد تصفية حسابات قديمة مع حزب العدالة والتنمية ومع شخص أمينه العام. فانتقل النقاش من منطق المؤسسات إلى منطق المغالبة، وتحولت التنسيقية إلى حكومة الأستاذ نبيل اليوسفي، الذي ذاع صيته و خطفته الأضواء و أصبح يلعب دور البطولة في مسلسل افتراضي، أمام آلاف المعجبين في مملكة الفايسبوك.
الحكومة الحقيقة من جهتها شعرت أنها تعاملت بالإحسان مع هذا الملف بما فيه الكفاية، فحان و قت التعامل بالعدل. فكان الاصطدام الأول مع الحاجز الأمني، وكان الاصطدام الثاني مع صناديد القانون وخبراء التفاصيل و سياسة الآلة الحاسبة.
إن نداءات الرجاء المتكررة يجب أن تنبه إليها إخواننا وأبناؤنا في التنسيقية قبل فوات الأوان. فحالة  الزهو و الاغترار بالمعجبين الافتراضيين لن تصمد أمام الأصوات الحقيقية الثابتة التي يعول عليها رئيس الحكومة في ساحة النزال الانتخابي حيث يخرج منه منتصرا في كرة مرة.
إن قوة بنكيران تكمن في قدرته على التراجع كلما شعر بالخطأ، و في كل محطة يقوم بتقييم قراراته بصوت مرتفع. فهل يستفيد الأستاذ المبتدئ نبيل اليوسفي من الأستاذ المتمرس عبد الإله بنكيران؟ هل يتحلى بالجرأة ليقول لزملائه: كفى من الوهم ! كفى من العناد ! جاء دور المحاسبة وتقييم القرارات السابقة؟ لقد راهنا على إرباك الحكومة في الأسبوع الأول واعتمدنا في خطتنا على عنصر المفاجأة، واستمعنا لأطراف معينة أوهمتنا بضعف الحكومة وعدم تماسكها وارتجالية قراراتها وخضوعها للوبيات التعليم الخصوصي وإملاءات البنك الدولي ، ووعدونا بالتحاق كل الأساتذة الرسميين وحملهم الشارات معنا، وراهنا على تضامن الشارع والتحاق الأسر وخروج التلاميذ ومؤازرة التيارات الراديكالية التي تُعيد البلاد إلى أجواء 20 فبراير…لكن مع الأسف، اتضح لنا قوة هذه الحكومة والتزامها بمنطق القانون و المؤسسات… ولا بأس من الدخول في الحوار الآن ورؤوسنا مرفوعة، لأننا حققنا أهدافا مهمة ونبهنا بنكيران إلى ضرورة اتخاذ تدابير عاجلة لتأهيل القطاع الخاص، وسنرجع إلى التكوين ونستأنف التداريب لانتزاع شهادة التأهيل قبل أن تفاجئنا هذه الحكومة بقرارات قاسية في حقنا وساعتها سيصفق الشعب الحقيقي لبنكيران وينمي رصيده الانتخابي على ظهورنا.
يُحدد خبراء التنمية البشرية عدة خطوات لاتخاذ القرار الصائب، وينصحون بتقييم نتيجة قرارتنا و خطوات العمل التي سلكنا. هل كانت هذه القرارات صائبة؟ هل كنا قادرين على تقليل الآثار الجانبية؟  لا شك أن ظروف اتخاذ قرار المقاطعة الشاملة مع انطلاق الموسم لم يكن موفقا، لأنه كان تحت الضغط واعتمد على تشخيص سطحي ومتسرع للوضعية ولم يراعي الآثار الجانبية. وقبل ذلك وبعده، لا بد أنه بُني على تقييم خاطئ لقوة شخصية (الخصم) الذي لم يركع ولم يخضع، بل ازداد صلابة و ظهر للجميع أنه الرجل القوي المناسب للمرحلة والمدافع فعلا عن دولة الحق والقانون وعن جودة التعليم بالمدرسة العمومية

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

13 Comments

  1. ana
    16/01/2016 at 22:50

    ta3lk fih ihbat

  2. موح
    16/01/2016 at 23:45

    لاحول ولا قوةبالله
    اتقوا الله في أبناء الشعب، فلقد أعمتكم السياسة وتحسبون شيعتكم معصومون من الخطأ، كل شيء واضح إلا من أعمته إديلوجية الحزب، ماذا كنت ستقول أيها الأستاذ لو كنت من هذا الفوج وكنت مرأة مطلقة ولها أبناء وكانت تنتظر لعدة سنوات أن يفرج عنها الله حتى تشتغل وتهتم بأبنائها، ماذا كنت ستقول لو كنت من هذا الفوج ولك أبناء، ماذا كنت ستقول لوكنت مغربيا فقيرا وإبنك ضمن هذا الفوج… لقد أعمتكم الإديلوجية وبدأتم تقيسون كل شيء بوضعكم وما لم أعد أفهمه هو دفاعكم عن المرسومين رغم أنهم أكبر تراجع في تاريخ المدرسة العمومية، قارنوا ما تقدمونه الآن للمدرسة العومية وللأستاذ بصفة خاصة وما قدمه الأستاذ عبد الله ساعف أو الأستاذ لحبيب المالكي… لكن الحمد لله على ما وقع حتى يفهم هذا الشعب أن أكبر كارثة عليهم هي الأحزاب الدينية لأن منتسبيها يعتقدون أنهم خلفاء الله في أرضه وأنهم لا يخطئون في حين أن أخطاءهم تجاوزت حتى أحزاب إدريس البصري، فحسبنا الله فيكم

  3. موح
    16/01/2016 at 23:48

    لاحول ولا قوةبالله اتقوا الله في أبناء الشعب، فلقد أعمتكم السياسة وتحسبون شيعتكم معصومون من الخطأ، كل شيء واضح إلا من أعمته إديلوجية الحزب، ماذا كنت ستقول أيها الأستاذ لو كنت من هذا الفوج وكنت مرأة مطلقة ولها أبناء وكانت تنتظر لعدة سنوات أن يفرج عنها الله حتى تشتغل وتهتم بأبنائها، ماذا كنت ستقول لو كنت من هذا الفوج ولك أبناء، ماذا كنت ستقول لوكنت مغربيا فقيرا وإبنك ضمن هذا الفوج… لقد أعمتكم الإديلوجية وبدأتم تقيسون كل شيء بوضعكم وما لم أعد أفهمه هو دفاعكم عن المرسومين رغم أنهم أكبر تراجع في تاريخ المدرسة العمومية، قارنوا ما تقدمونه الآن للمدرسة العومية وللأستاذ بصفة خاصة وما قدمه الأستاذ عبد الله ساعف أو الأستاذ لحبيب المالكي… لكن الحمد لله على ما وقع حتى يفهم هذا الشعب أن أكبر كارثة عليهم هي الأحزاب الدينية لأن منتسبيها يعتقدون أنهم خلفاء الله في أرضه وأنهم لا يخطئون في حين أن أخطاءهم تجاوزت حتى أحزاب إدريس البصري، فحسبنا الله فيكم

  4. Prof
    17/01/2016 at 01:31

    كلام أشعرني بالغثيان، دائما أقول أن مريدي بنزيدان مبرمجين و يرددون لازمة الشعبية ورجل المرحلة ولوبي المقاومة وعدة ترهات لاتمت إلى الواقع بصلة:
    ـ هل تعتبرون أقل من مليوني صوت شعبية علما أن الكتلة الناخبة تتجاوز ال24 مليونا، بالله عليكم كم تمثل نسبة حزبكم المخزني
    ـ إن كان شيخكم فعلا رجل المرحلة فماذا تقولون عن تصريحات مطيع في حق زعيمكم المفدى

  5. معقب
    17/01/2016 at 01:41

    من حقك أن تكون مزهوا بعدم ركوع زعيمك، لكن ليس من حقك أن تطلب من الأساتذة المتدربين أن يركعوا، واترك النصيحة لمن هو قادر على النظر أبعد من مصلحة حزب معين، مهماكان.فالتعالي والإيحاء بامتلاك الحقيقة لا يولد شيئا آخر غير الشعور بالاستفزاز لدى المعنيين بالكلام

  6. متتبع
    17/01/2016 at 11:01

    ان ما جعلك تكتب هذا هو
    اولا كونك من حزب بنكيران
    تانبا وجود ابنك مع هذا الفوج وانت خايف علبه لانه اذا لم تستغل الفرصة وتوظغه مع هذه الحكومة فلست تدري ما سيحدت بعد ذلك
    تالتا ان خروج اي محتج الشارع هو طلب للحوار واتارة للانتباه فهل انتبه لهولاا الطللة احد
    رالعا اردتم ان تعيدونا لسنوات الرصاص عندما،كان كل محتج
    يتهم بالانتماا للمعارصة الاشتراكبة والشيوعية وكان هناك اجماع علا هده الحكومة وليس لها من معارص سوا العدل والاحسان فما الفرق ببن العدل والعدالة ؟

  7. طالب بالمركز ج م ت وت وجدة
    18/01/2016 at 00:17

    الى المتتبع و المعقب وموح و البروف و……. ان استغلال براءة الطالبات و الطلبة الابرياء و شحنهم لمقاطعة التكوين و التظاهر الغير قانوني و مواجهة قوات الامن ابشع مما يقوم به بنكيران في الضوء.لو كان المندسون من قوى الشر و كراهية الوطن يمتلكون الشجاعة الادبية التي يمتلكها بنكيران لما وصلت الامور الى ما وصلت اليه.ملايين الدراهم تصرف شهريا لاطر واساتذة واداريين لخدمة الطلبة الاساتذة و تكوينهم.مضت اربعة اشهر الموظفون يتقاضون اجورهم عادية بجميع المراكز و نحن الطلبة نضيع الوقت في التفاهات تتقاذفنا امواج الاديولوجيات المعادية للامن و الاستقرار.لكن الحمد لله بدا الوعي بالخدعة.لا تفرح يا موح و يا معقب و يا بروف…..اليس الصبح بقريب.بدا الشارع يقول لا نريد ان نصبح مثل سوريا.ام لا تسمعون الا ما تحبون…. ……ا

  8. كلا يا مسيلمة
    18/01/2016 at 01:59

    إلى من ادعى أنه أستاذ متدرب بوجدة: أنت تكذب على نفسك فقط. وأما القراء، فلن تجد من يصدق كذبتك. على أي ، لم نعد نستغرب الكذب والإدعاء من أبناء حزب بنكذبان. فهم لا يختلفون عن مسيلمة في شيئ

  9. محمد السباعي
    18/01/2016 at 10:43

    طيب يا شباب: افرضوا أنني متعصب لحزب بنكيران. ولكن اسمعو لألد خصومهم وهو مدير الأحداث المغربية العلمانية: بقلم: المختار لغزيوي (الأحداث المغربية)
    في مراحل الحديث عما وقع يوم الخميس للأساتذة هناك عدة درجات، أولاها وأهمها لكي نبقى قادرين على كلام مشترك بيننا الدرجة القانونية. يتعلق الأمر هنا بطرح السؤال حول مدى قانونية مطلب الأساتذة في مرحلة أولى لأنه أصل النقاش كله، ثم يتعلق في درجة ثانية بطرح السؤال الثاني عن قانونية الشكل الذي اختاروا الاحتجاج به، ويتعلق الأمر في الدرجة الثالثة بالسؤال عن قانونية التدخل الذي تم في حقهم من طرف رجال الأمن في البيضاء وإنزكان
    بالنسبة للسؤال الأول، ومع تعاطفي الكبير مع إخوة صغار لي مثل الأساتذة المتدربين‪، يجب أن نقول بوضوح بأن الكل يعلم بأن مطلب الأساتذة المتدربين غير قانوني. هم يعرفون منذ البدء أنهم وقعوا على تكوين وليس على توظيف مباشر، وأن مطلب دخول سلك الوظيفة بالمباراة هو مطلب جماعي لشعب بأسره مل من عمليات التوظيف المباشرة التي أغرقت إدارتنا بمنطق “باك صاحبي” أو بمنطق “دهن السير يسير” مما تضررنا منه جميعا
    كيف تحولت الأمور؟ وكيف صار الشباب يرون في تكوينهم فرصة للاشتغال المباشر؟ وكيف قالوا لأنفسهم أو قيل لهم “إبقوا هناك وسيوظفونكم رغما عنهم؟”. هذه أمور لا علم لي بها، لكن أتوقع أنها عادية وتقع، لأنها تعني المسار الشخصي الحياتي لكل واحد من هؤلاء الشباب وأغلبهم من أسر فقيرة رأوا في وضعهم فرصة ذهبية لإنقاذ حياتهم مما لايمكن لومهم على التفكير فيه، لكن بالمقابل لايمكن الادعاء بأن مطلبهم قانوني مهما قلنا ومهما حاولنا العثور على تغطية قانونية للمطلب.
    نأتي إلى السؤال الثاني: هل الطريقة التي قرروا الاحتجاج بها قانونية؟
    الجواب مرة أخرى وبكل وضوح: لا.
    هناك قانون في البلد، سواء أحببنا هذا الأمر أم كرهناه، وهناك واجب احترام لهذا القانون، في انتظار أن نغيره إذا لم يكن يروقنا، وهذا الاحترام هو الذي يحمينا من الوقوع في منطق “السيبة” الذي يسمح لأي واحد منا أن يفعل مايشاء.
    وهاته (المايشاء) تدخل فيها المظاهرات لكن تدخل فيها الجرائم ويدخل فيها تهديد حق الناس في الأمن العام وتدخل فيها كل أشكال الفوضى
    وعندما يقول بلاغ وزارة الداخلية بأن هاته المسيرات منعت، وتم تبليغ المنع لمن ينوون القيام ينتهي هنا الموضوع، ويذهب المتضرر إما إلى القضاء الإداري أو إلى مركز تكوينه لكي يحتج داخله.
    لافصال في الأمر، ولن نصبح مثلما أصبحت عليه بلدان أخرى تمتلئ ساحاتها بالاحتجاجات الحقيقية والمتخيلة دونما قانون حد عرقلة السير العام للبلد وحد الارتماء في الفوضى فقط لكي يرضى من لايرضوون أبدا على شيء
    هذا أمر لايستقيم ولن يستقيم أبد في المغرب مهما قيل لنا من مبررات ومهما سيق لنا من تنظيرات
    السؤال الثالث الآن: هل كان التدخل الأمني قانونيا؟
    من حضروا المسيرات أو بدايتها، و”الأحداث المغربية” كانت – عكس عدد كبير ممن يزايديون اليوم – حاضرة منذ البدء فيها كلها، لاحظوا أن عناصر الأمن أخطرت المحتجين أن المسيرات ممنوعة، وأنها ستفرقها وطلبت منهم الانصراف. رفض المحتجون، فكان ماكان، وهنا لابد من قولها عالية وإن أغضبت أصدقاءنا الأمنيين هاته المرة: بعض التدخلات أصبحت متجاوزة ولا تنتمي لمفهوم الأمن مثلما يراه ويعيشه المغربي حاليا، لذلك أمر عبد اللطيف الحموشي المدير العام لأمن الوطني بفتح تحقيق داخلي فوري فيما وقع.
    ذلك أننا جميعا وفي مقدمتنا مسؤولون أمنيون ينتمون لوقت الناس هذا لن نفهم أبدا لماذا ستنزل “زرواطة” على رأس محتج، ولماذا ستضربه حتى تسيل منه دمه.
    هناك طرق عديدة لفض التجمعات غير المرخصة، وأول أمس السبت تدخلت الشرطة الألمانية بعنف كبير دون أن تسيل دماء لتفريق مظاهرة “بيغيدا” واستعملت خراطيم المياه، والقنابل المسيلة للدموع وانتهى الموضوع
    لذلك لابد من العودة إلى البداهة في كل الأمور دونما خوف من قول الحقيقة، لكي نواصل العيش المشترك والقدرة عليه في هذا المكان المسمى المغرب: القانون أولا.
    وفيما وقع يوم الخميس علينا أن نقولها: بدأ الأساتذة خرق القانون بمطلب غير قانوني، وبطريقة احتجاج غير قانونية، فردت عليهم قوات الأمن بتدخل عنيف تضمن تجاوزات غير قانونية.
    ألم نقل لكم منذ البدء: عدم احترام القانون لن يؤدي بنا إلا إلى السيبة؟
    وفي حكاية السيبة هاته إسألوا أهالينا في “العدل والإحسان”: منذ متى وهم يحلمون بقومة السيبة في المغرب؟
    إسألوهم فقط، ولا تصدقوا مايقولون لكم من شعارات، فهم يريدونكم طريقا فقط، أما الهدف فهو سيبة رأينا آثارها على سوريا وليبيا وبقية النماذج..
    حمى الله المغرب العظيم

  10. رأي مستقل
    18/01/2016 at 17:18

    أولا، رمي الأساتذة بعدم اكتمال النضج حيلة لن تنطلي عليهم. ثانيا، مدير الجريدة الذي اتخذته فجأة مرجعا للصواب معروف بخدمته للتحكم، والصادحم هو التحاقكم أنتم بهكذا خدمة. ثالثا، لم تقل لنا عن موقف النقابات والعديد من الفعاليات المدنية المساند لمطالب الأساتذةالمتدربين. رابعا، ما هو مطلوب من حزبك المشرف على الحكومة هو الحوار، وليس القسم والحرب الإعلامية والنفسية على شباب ارتؤوا عدم السكوت على ضياع حقوق مكتسبة، دون أن يطابوا بجديد

  11. طالب بالمركز ج م ت وت وجدة
    20/01/2016 at 00:56

    الى صاحب الراي المستقل.اولا رايك غير مستقل.ثانيا كلامك مستهلك.ثالثا الطلبة الابرياء فعلا غير ناضجين. لانهم لو كانوا كذلك لما انجروا وراء الخدعة الاديولوجية للجماعات المحذورة و التنسيقيات الغير معترف بها.رابعا ضع تلك الطالبة مكان ابنتك و ستبدل رايك…..المرجو النشر

  12. Libre opinion
    20/01/2016 at 21:16

    إذن فصل حكومة بنكيران للتوظيف عن التكوين وخصم النصف من منحة الأساتذة المتدربين خبر غير صحيح، بل فقط  » خدعة اديولوجية للجماعات المحذورة و التنسيقيات الغير معترف بها!!.وأما عن الرأي المستقل يا أستاذ، الرسمي منذ زمان والمشرف على التقاعد، وليس المتدرب بمركز وجدة، فيكون لدى من لا التزام حزبي له، وذاك هو حالي، ويستحيل أن يكون لدى من هو ملتزم حزبيا حتى التزمت، وذاك هو حالك يا عزيزي. وأما عن لغزيوي، فترقب كيف سيغير لونه لما تغير الحكومة موقفها من المرسومين، وذلك لا شك حاصل، وليس قسم بنكيران من سيعطله
    سلام

  13. محمد سقراط
    23/01/2016 at 18:17

    الشيء الذي يتفق عليه كل فئات الشعب المغربي ان هذه الحكومة تعتبر فريدة من نوعها في اتخاذ قرارات ضد الذين صوتوا عليها ومن اهم شماءلها الزيادات في الاسعار والضرائب وخنق الطبقة المتوسطة واندحارها لفئة الفقراء وافساد صندوق التقاعد والاصلاحات في قاموسها ان كل نقطة ضوء بقيت في هذه البلاد تحاول اطفاءها ولو تحقق ولو نقطة واحدة مما وعدت به الشعب المغربي ولماذا نجح هذا الحزب نظرا لمقاطعة الانتخابات من قوى حية في البلاد لو صوت الجميع لما فازت بكل المقاعد قصارى القول الانتخابات القادمة سنصوت بكثافة لكل الاحزاب الا حزب اللاعدالة والللا تنمية كما يعلم زعماء هذا الحزب انهم اخطاوا التقدير مع فئات عريضة من ابناء الشعب ولابد من دفع الثمن في المستقبل

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *