Home»International»أردوغان يدرس التوجه بنفسه إلى غزة لكسر الحصار \

أردوغان يدرس التوجه بنفسه إلى غزة لكسر الحصار \

0
Shares
PinterestGoogle+

 

كشفت صحيفة
« المستقبل » نقلا عن مصادر تركية مطلعة
أنه في إطار المواجهة المفتوحة بين تركيا
وإسرائيل عقب مجزرة « أسطول الحرية »
المتوجه إلى غزة وعاصفة الاحتجاج والإدانة
التي أثارتها في العالم،

يفكر رئيس الوزراء
التركي رجب طيب أردوغان في التوجه بنفسه
إلى غزة لكسر الحصار المفروض عليها من قبل
جيش الاحتلال الإسرائيلي وأنه طرح هذه
الفكرة على الدوائر الرسمية القريبة منه.

وعلمت « المستقبل »
أن أردوعان كاشف الإدارة الأمريكية أنه
ينوي الطلب من سلاح البحرية التركية مواكبة
أسطول جديد لسفن الإغاثة يجرى الإعداد
له للتوجه إلى غزة، لكن المسؤولين الأمريكيين
طلبوا منه التريث لدراسة الموضوع

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

5 Comments

  1. اسناذ ت اب
    06/06/2010 at 23:48

    أطلب من زعيمنا أردوكان أن يصحب معه بعض الزعماء العرب والمسلمين ومن الغرب كذلك

  2. mosslima
    06/06/2010 at 23:48

    TAYEB ARDOGAN howa rajolo l3assr bikoli mata7miloho lkalimato min ma3na

  3. شاطر الشيخ
    06/06/2010 at 23:48

    تحية اجلال وتقدير لقائد مسلم =اسمه= أردوغان= رد للعروبة عزهاوللدين الحنيف شيئا من اعتباره في وقت تقاعست الأنظمة العربية رغم كل ما تمتلكه من ترسانة اسلحة = تخزنها لقمع أبنائها= دون ان تفكر ولو مرة في تجريدها ولو تهديدا في وجه العدو الاسرائيلي الغاشم فتحية لك ايها المسلم القح….

  4. AZZOUZI ABDERRAHIM LAMHAYA
    06/06/2010 at 23:49

    SALAM WALLAH YA KHOTI ILA RJAL RAHOM YFIKO ALYOUM
    YA LA3RAB DIROU YED FI YED BACH NHARROU FILISTINE
    VIVE ARDOUGANE ALLAH YNASROU ET YANSAR OUMMA ISLAMIYA
    MERCI OUJDA CYTI

  5. prof
    09/06/2010 at 13:28

    ان مفهوم الانتماء الى العروبة او الى الاسلام او العالم الاسلامي هي انتماءات في عصرنا هذا هي انتماءات عاطفية او ميتافيزيقيا فسياسيا لا وجود لشيئ اسمه العالم العربي او العالم الاسلامي هناك انتماءات هشة الى كيانات و طنية او قطرية في حالة عجز مزمن على المستوى الدولي .ان تغيير موقعنا على المستوى الدولي ليست من مهام اوردغان بل هي مهمتنا نحن داخل اقطارنا وذلك بانخراطنا في فعل جماعي منظم و واعي و انضالي ام سب وشتم الحكام العرب لن يفيذ في سيئ . ام التطبيل و التهليل لاو ردوغان و للشعب التركي رغم مواقفهم الايجابية فان ذلك لا يعفينا من القيام بواجبنا التاريخي و المتمثل في التحرر من واقع الاستبداد المهيمن في هقطارنا ما حك جلدك مثل ظفرك

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *