Home»International»• أزيد من 83 ألف ناجح وناجحة في الدورة العادية لامتحانات البكالوريا

• أزيد من 83 ألف ناجح وناجحة في الدورة العادية لامتحانات البكالوريا

0
Shares
PinterestGoogle+

نتائج الدورة العادية لامتحان نيل شهادة البكالوريا
دورة يونيو 2008

• أزيد من 83 ألف ناجح وناجحة في الدورة العادية لامتحانات البكالوريا

• تجاوز نسبة نجاح الإناث %51

• مواصلة تحسن نسبة النجاح بالشعب العلمية والرياضية والتقنية

• ما يفوق 106 آلاف مترشحا ومترشحة سيجتازون الدورة الاستدراكية

تعلن وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي

أن عدد الناجحين برسم امتحانات الدورة العادية لنيل شهادة الباكلوريا للسنة الدراسية 2007-2008، قد بلغ 83064 بنسبة نجاح بلغت 38.11%،من مجموع المترشحين المتمدرسين،51℅ منهم من الإناث.

وبحسب الشعب، فقد بلغت نسبة النجاح بالشعب العلمية والرياضية والتقنية 49.52% مسجلة بذلك زيادة قاربت 4 نقط مقارنة مع الدورة العادية 2007. بينما لم تتعد نسبة النجاح بالشعب الأدبية 24.36% .

أما بالنسبة لنتائج المترشحين الأحرار فقد بلغ عدد الناجحين 2156 من مجموع 18109 مترشحا ومترشحة حاضرين بنسبة نجاح ناهزت 12%.
وتجدر الإشارة إلى تسجيل معدل 18.71/20 كأعلى معدل وطني للنجاح برسم هذه الدورة، مع التنويه بحصول حوالي 40℅ من الناجحين على ميزة مستحسن فما فوق..
و سوف يستفيد من الدورة الاستدراكية ما مجموعه 106183 مترشحا ومترشحة ،

وهو ما يمثل 46.1% من بين المترشحين الحاضرين في الدورة العادية،حيث ستجري الدورة الاستدراكية أيام 1 و2 و3 يوليوز 2008. ومن المنتظر أن يتم الإعلان عن النتائج النهائية لهذه الامتحانات مباشرة بعد المداولات والتي ستجرى يومي 12 و13 يوليوز2008.

وقد تميزت امتحانات هذه السنة باتخاذ عدة إجراءات هدفت، من ناحية، إلى إحكام آليات محاربة ظاهرة الغش في الامتحان،حيث تم تسجيل تراجع ملموس لهذه الظاهرة؛

وإلى اعتماد تدابير جديدة، من ناحية أخرى، لتحسين المردودية، تم على إثرها تخفيض عدد اختبارات الامتحان الوطني الموحد إلى ما بين 3 و4 اختبارات حسب الشعب، فضلا عن اتخاذ إجراءات جديدة لتطوير مساطر التصحيح ضمانا لتكافؤ الفرص.

والجدير بالذكر أن تنظيم امتحانات البكالوريا لهذه السنة، تم في ضوء عدة مستجدات، أهمها إنهاء إرساء الهندسة البيداغوجية الجديدة بسلك البكالوريا، بإحداث شعب ومسالك واعتماد مناهج وكتب مدرسية جديدة، وما واكب ذلك من تأطير الإعداد لهذه الامتحانات، عبر إصدار الوزارة للأطر المرجعية الخاصة بالمواد المعنية بالامتحان الوطني الموحد.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

2 Comments

  1. رجل تعليم
    20/06/2008 at 11:22

    منذ ثلاثين سنة وانا ادرس باقسام السلك الثاني وما وقع هو تراجع مستوي شهادتنا ومستوى تلامذتنا . وتفاقمت ظاهرة الغش المتعددة التقنيات والمنهجيات . وتضخمت نقط المراقبة المستمرة الى درجة انها اصبحت مخجلة . ( هذه النقائص طبعا لاتشمل كل المؤسسات وهذا ما زاد الطين بلة ففي مؤسسات يستفيد البعض من كل شيء وفي اخر يطبق القانون مما يفقد الامتحان مصداقيته ) لذا اقول لصاحب المقال لاحاجة الى اللعب على العناوين والمصطلحات ( ارتفعت النتائج بنسبة 4 نقط ….اتخاذ عدة اجراءات….احكام اليات محاربة ظاهرة الغش …..اعتماد تدابير جديدة …..تحسين المردودية …. ارساء الهندسة البيداغوجية الجديدة ….) اذا كان هناك من تجديد في نظركم فقلوه بكامل الوضوح بانه نحو الاسوأ .

  2. محمد بن الشريف
    24/06/2008 at 14:11

    ان السبب الذي ادى تدهور مستوى التعليم بالمغرب . والذي اذا استمر سيؤدي الى تخلف البلاد في جميع الميادين . مرده رجال التعليم انفسهم الذين فضلوا مصالحهم الشخصية الضيقة على المصلحة الوطنية العليا . لقد اخترعوا نظاما عجيبا يستجيب لمطامحهم الاحتكارية . الا و هو نظام المراقبة المستمرة و شروط المعدل « الميزة » لولوج المدارس العليا و الطب والهندسة عوضا عن التباري بواسطة الامتحانات و ليس بالامتيازات . ان الحل العادل في نظري هو تكافؤ الفرص بين جميع المتبارين الحاصلين على شهادة البكالوريا كما هو الشان في بلدان ديموقراطية كفرنسا . حتى لا يياس المجتهدون الحقيقيون و يسود الكسلاء المحظوظون فتضيع البلاد و العباد

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *