Home»Débats»رأي في منع الساعات الإضافية المؤدى عنها

رأي في منع الساعات الإضافية المؤدى عنها

0
Shares
PinterestGoogle+

اصدر وزير التربية الوطنية مذكرة تمنع الأساتذة من الساعات الإضافية و الساعات الخصوصية مع تلامذتهم و تلميذاتهم.و كل أستاذ و أستاذة لم يمتثل للأمر يتعرض إلى عقوبات تأديبية.

 و إذا كانت بعض الأوساط الاجتماعية قد وجدت في الأمر استحسانا،ونعمة من النعم أن يسمع المسؤول الحكومي لشكواهم المتكررة في شان بعض الأساتذة الذين بالغوا في ابتزاز التلاميذ. حتى أن النقطة الجيدة لا تقدم للتلميذ إلا إذا خضع   للأداء.

فان أوساطا أخرى ترى أن هذا التصرف ارتجالي و غير محسوب العواقب،لأنه يكرس الطبقية. فمن له المال يستطيع أن يتعلم ومن ليس له لا يتعلم…وهذه المقولة أشار إليها المفكر و الأستاذ عابد الجابري في كل كتبه التي تتناول مشكلة التعليم.

السؤال المطروح على الوزارة أن تجيب عنه: هل ستخصص الوزارة مراقبين أمام منازل الأثرياء،الذين يخصصون لأبنائهم مدرسا خاصا يقدم دروسا خصوصيةdes cours particuliers في المنازل؟؟ ويدسون في مؤسسات خاصة ومع عدد قليل من التلاميذ(أي فرص أحسن وأكبر للتعلم)؟؟

هل الوزارة أعادت النظر في المقررات حتى تقدم على هذا الأمر؟

إلزام الأستاذ  بإنهاء المقرر قبل موعد الامتحان لا يترك له فرص الشرح الجيد و انجاز التمارين بالوفرة حتى يفهم كل التلاميذ؟

الدرس هو التمارين،لأنه هو المقياس الحقيقي لفهم التلاميذ.الوضعية الحالية هي:أن المدرس يسرع إلى إتمام المقرر في الموعد بالإملاء…و التلميذ يكتب الدروس المملاة عليه. و غالبا لا يستطيع الفهم إلا بالدروس الداعمة(التي هي تمارين يتعلم كيفية التصحيح و تقنياته) التي يلجا إليها تلاميذ الأسر الفقيرة و المتوسطة.فإذا أضيف للمشكل، مشكل الاكتظاظ( من45الى55تلميذ في بعض الأقسام) و التشويش، وبعض التلاميذ ليست لهم رغبة في التعلم. و يمنعون الآخرين من التتبع. هذه الوضعية الكارثة تجعل  للتلاميذ الراغبين في الدراسة محبطين.

أما الفئات المصنفة في سلم ما تحت الفقر فلا مكان لها في التعليم الذي لم يكن في يوم من الأيام مجانيا(انه يتطلب مصاريف التسجيل و مصاريف الأدوات و الكتب و الدفاتر). و المدرسة لا تقدم لهذه الأصناف من التلاميذ أية مساعدة في مجال الأدوات المدرسية ،حتى في ابسط  الأمور(الأقلام مثلا).

كان من الممكن أن يترافق مع هذا الإجراء إعادة النظر في عدد الدروس، وإعطاء وقت اكبر لتمارين التعلم.لأنها كما قلت هي فرصة التلميذ في الفهم و التعلم.

و رأيي الشخصي كمدرس سابق،إني لا أرى في هذا التصرف إلا تزكية للتعليم الطبقي و إقصاء للفقراء و الطبقة المتوسطة التي لا تستطيع إعانة أطفالها بالدروس الخصوصية التي تتعدى إمكانياتها المحدودة(الحصة الواحدة يتراوح ثمنها بين200و 3000درهم في المادة الواحدة)

نقول لك سيدي الوزير المدارس العليا ذات الاستقطاب المحدود لا تقبل إلا المعدلات المرتفعة،وعندما يكون التلميذ المنتمي إلى الأوساط الثرية له من الإمكانيات لتطوير مؤهلاته العلمية، سيكون لهم كل الحظوظ للدخول إليها،ولا يبقى لأبنائنا إلا الوقوف  متكئين على الجدران.

صايم نورالدين

 

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

31 Comments

  1. أب أقسم على عدم تسليم أبنائه لمنعدمي الضمير
    21/12/2014 at 01:29

    مع كل الاحترام والتقدير لصاحب المقال أنا لاأتفق مع هدا التحليل واعتبر المبادرة الوزارية بداية جيدة لمحاربة ظاهرة الساعات الإضافية التي أضحت تشكل خطرا حقيقيا على التعليم النظامي تماما كما يشكل الاقتصاد غير المهيكل الخطر على النسيج الاقتصادي القانوني…
    هده الخطوة يجب نتشجيعها والعمل بكل الطرق على التشهير بكل المتاجرين والمستغلين لقلق الأسر وخوفهم على مستقبل أبنائهم وإدا كان هناك حل لأزمة التعليم فيجب إيجاده داخل المنظومة التربوية وليس خارجها …فنبا لكل من يمارس هده الدروس اللصوصية ودعوة لكل الأسر لمحاربتعها ومحاصرة المتاجرين بفقر الأسر وقوت يومهم
    وتحية لنساء ورجال التربية والتعليم الدين لا يزالون قابضين على الجمر والدين كالحرة تموت جوعا ولاتأكل من ثديها….

  2. Acteur pédagogiquee
    21/12/2014 at 03:42

    الوزارة فتحت باب التبليغ عن سماسرة الساعات الإضافية. وكل ما يتبقى لك ولنا جميعا هو القيام بما يلزم، بما في ذلك الأثرياء الذين تتحدث عنهم. ساعتها وبعدها، يمكنك وغيرك الاحتجاج إن لم يقم المسئولون بدورهم.

  3. صايم نورالدين
    21/12/2014 at 09:46

    الحصة الواحدة 300درهم و ليس3000درهم كما ورد في المقال.اشكر صاحب التعليق على رايه.ولكن نقول مع المغاربة كلهم الذين يؤمنون بالله ورسوله:حسبنا الله و نعم الوكيل في الذين ياكلون المال الحرام،ويغشون في اعمالهم.وقول الدين واضح في هذا المجال »من غش فليس منا » وليس من غشنا فليس منا »الاستذ المسلم الذي يسجد لله وحده و ليس للمال هو من يؤمن بقول الرسول الكريم.ولكن هناك اساتذة يعملون كل ما في جهدهم،ويقدمون دروسا اضافية مؤدى عنها لمن اراد ،ويعاملون كل التلاميذ بنفس الطريقة اي ايس هناك تمايز.لن ادافع عن المبتزين لاني اب لتلميذتين قبل ان اكون استاذا،وارى بعين الاب و ليس بعين الاستاذ. و اشكر المعلق على ادبه و احترامه و الله يحسن الى من احسن الى عباده.

  4. Latifa
    21/12/2014 at 11:46

    le ministere devait penser a eliminer la moyenne du control continu 30/100 EX REG 10/100 CONDUITE 60/100 EX Nat conclusion eleves serieux et bosseurs

  5. رجل تعليم
    21/12/2014 at 14:13

    لو كان الأستاذ ذا كرامة و إباء وغيرة على مهنته ،لما فكر في إعطاء ساعات إضافية إلا مجانا..حب المهنة و الحدب على النشء يرغم الأستاذ على بذل المجهودات داخل الفصل حتى يفهم الجميع ..و له في ذلك حسن الثواب عند العزيز المقتدر

  6. znasni
    21/12/2014 at 15:48

    bonjour, au lieu de ça il faut interdire au profs de jouer rami flakhawi svp

  7. pere d eleve
    21/12/2014 at 15:52

    je suis d accord avec monsieur saim dans son analyse car les classes favorisées inscrivent déjà leurs enfants dans des établissements privés ce qui les favorisent d autant plus qu elles donnent des cours particuliers a leurs enfants a domicile ainsi ils décrochent de grandes moyennes pour pouvoir entrer dans les grandes écoles.par ailleurs il faut savoir que ce sont les bons élèves qui s adonnent a l étude ils cherchent eux aussi a avoir de grandes moyennes;quant aux autres élèves ils ne s intéressent même pas aux leçons soit disant officiels.enfin je pense que le prof ne doit pas donner des cours a ses mêmes élèves comme le postule la note ministérielle car en principe ce qu il leur donnera dans l étude doit le leur donner en classe et aussi pour éviter toute pression sur les élèves et les obliger a faire l étude chez leur propre professeur.

  8. CITOYEN
    21/12/2014 at 16:00

    demandez aux ministres et aux parlementaires et aux autres …….s ils ne payent pas des cours particuliers a leurs enfants??? et vous comprendrez mieux.cela au père qui a juré de ;;;;;les profs eux mêmes payent des études a leurs enfants dans les autres matières espérant qu ils équilibrent leur chances avec ceux des classes aisées pour accéder aux grandes écoles.

  9. إسماعيل
    21/12/2014 at 16:33

    أشكر صاحب المقال لأنه تطرق إلى أمور يغفلها الكثير ممن حبذوا تصرف الوزير، و أضيف هنا أن من بين دوافع هذه المذكرة لوبي المدارس الخاصة حيث أصبحت الساعات الإضافية تشكل لهم عائقا لتوافد عدد من التلاميذ إلى مؤسساتهم لأنه في كثير من الأحيان تكون مرد ودية المدرسة العمومية إضافة إلى ساعات الدعم أحسن مما يتلقاه التلميذ بالقطاع الخاص الذي كان هو السبب في ما وصل إليه التعليم من تسيب لأن النقط المرتفعة تمنح بالمدارس الخاصة و الكل يعلم هذا و لا ينكره إلا جبان أو مستفيد من الوضع، إضافة إلى منع الأساتذة لماذا لم تمنع الوزارة المفتشين من الساعات الإضافية رغم أنهم يطلعون على مواضيع الامتحانات لماذا لم تعاقب الوزارة الأساتذة المتورطين عوض حرمان أبناء الطبقة المتوسطة و الفقيرة من الاستفادة من هذه الساعات رغم القيل و القال و لا أنكر جشع الكثير من الأساتذة و ابتزازهم ، كذلك لا ننكر أنه بفضل هذه الساعات الكثير من التلاميذ تحسن مستواهم وعلى الوزارة أن تفكر في مسألة الانتقاء بالنسبة للمدارس العليا لأن هذا المشكل هو السبب في ما نعيشه حاليا إذا كانت الوزارة تسعى كما تدعي إلى تكافؤ الفرص فتصرفها هذا أيضا يكرس الطبقية و صاحب المال و النفوذ يستفيد من الدروس في منزله الخاص و أبناء الفقاقير يعيشون الويلات من أجل إنجاز تمارين أو فروض منزلية أو التحضير للامتحانات

  10. Zine El Abidine KEBDANI
    21/12/2014 at 17:37

    « Chassez le naturel, il revient au galop » ! Il faudrait plus que des remontrances pour erradiquer ce fléau. Nos « choualas » ont la peau dure et sauront s’adapter aux situations qui les contrarient. Incompétents et immoraux, ils abrutissent nos enfants et parasitent toute la société.
    Retraité « clean » de l’Education Nationale, je crois connaître le mode opératoire de toute cette chaîne de froid de l’âme (enseignants, inspecteurs, associations de parents d’élèves et autres administratifs). Pas tous, évidemment, mais assez pour pourrir le Maroc. Il faut sévir maintenant et purger cet Ebola II.

  11. إسماعيل
    21/12/2014 at 21:11

    أشكر صاحب المقال لأنه تطرق إلى أمور يغفلها الكثير ممن حبذوا تصرف الوزير، و أضيف هنا أن من بين دوافع هذه المذكرة لوبي المدارس الخاصة حيث أصبحت الساعات الإضافية تشكل لهم عائقا لتوافد عدد من التلاميذ إلى مؤسساتهم لأنه في كثير من الأحيان تكون مرد ودية المدرسة العمومية إضافة إلى ساعات الدعم أحسن مما يتلقاه التلميذ بالقطاع الخاص الذي كان هو السبب في ما وصل إليه التعليم من تسيب لأن النقط المرتفعة تمنح بالمدارس الخاصة و الكل يعلم هذا و لا ينكره إلا جبان أو مستفيد من الوضع، إضافة إلى منع الأساتذة لماذا لم تمنع الوزارة المفتشين من الساعات الإضافية رغم أنهم يطلعون على مواضيع الامتحانات لماذا لم تعاقب الوزارة الأساتذة المتورطين عوض حرمان أبناء الطبقة المتوسطة و الفقيرة من الاستفادة من هذه الساعات رغم القيل و القال و لا أنكر جشع الكثير من الأساتذة و ابتزازهم ، كذلك لا ننكر أنه بفضل هذه الساعات الكثير من التلاميذ تحسن مستواهم وعلى الوزارة أن تفكر في مسألة الانتقاء بالنسبة للمدارس العليا لأن هذا المشكل هو السبب في ما نعيشه حاليا إذا كانت الوزارة تسعى كما تدعي إلى تكافؤ الفرص فتصرفها هذا أيضا يكرس الطبقية و صاحب المال و النفوذ يستفيد من الدروس في منزله الخاص و أبناء الفقاقير يعيشون الويلات من أجل إنجاز تمارين أو فروض منزلية أو التحضير للامتحانات .

  12. oasis
    22/12/2014 at 15:56

    C’est une bonne nouvelle. Arrétons l’hémorragie et l’enrichissement sans payer des taxes
    Bravo M. le ministre et Bon courage.

  13. ali
    22/12/2014 at 15:57

    en fin de compte ils sont nommees : massassou dimmae …les draculas

  14. أستاذ يكره الساعات الإضافية
    22/12/2014 at 20:04

    إذا كان الأستاذ يقول بان الساعات الإضافية هي لصالح التلميذ لماذا لا يقوم بها الاستاذ بالمجان هل يعقل أستاذ التربية الاسلامية و إمام يأم الناس يوم الجمعة يعطي للتلاميذ الذين يدرسون الساعات الإضافية نفس الأسئلة التي يعطيها في القسم هل هذا حلال ام حرام بغظ النظر الى قانونية الساعات ت الله يهديهم هؤلاء مصاصين الدماء

  15. عمر دغوش
    22/12/2014 at 21:24

    شكرا جزيلا للأستاذ نور الدين الصايم على إثارة هذا الموضوع الهام. من وجهة نظري كأستاذأرى أن الوزارة بإصدارها هذه المذكرة خطت خطوة في الإتجاه الصحيح شريطة تفعيلها ووضع آليات لتنفيذها من أجل الضرب بيد من حديد على الأساتذة الذين يبتزون تلامذتهم من أجل نقطة المراقبة المستمرة. للإشارة المذكرةالوزارية تشير فقط للأساتذة الذين يقومون بالدروس اللصوصية المؤدى عنها لفائدة تلامذتهم . فإذن يمكن للتلاميذ الإستفادة من دروس الدعم عند أساتذة آخرين غبر أساتذتهم الرسميين. فليس هناك طبقيةولاتكريس للميز فالذي يسطتيع أن يؤدي ثمن دروس خصوصية عند أساتذه يمكنه دفع المبلغ نفسه لأستاذ آخر لايدرسه بالفصل

  16. مصطفى احفير
    22/12/2014 at 21:29

    السلام عليكم..
    بصراحة وتبعا لتجربتي مع ابنائي ان المدرسة تقتصر فقط على الاملاء والكتابة وبعض الامثلة البسيطة جدا جدا ولا توصل التلميذ الى القدرة على اجراء الاختبار او الامتحان ..ولكن الثقل كله على كاهل الاباء اما بمساعدتهم هو شخصيا ان كان ذا مستوى يسمح له بذالك او باللجوء للدروس الاضافية ..هل من حل لكم غير هذا لحد الساعة?

  17. Yahya
    22/12/2014 at 21:53

    Salam.Tt a fait d’accord avec vous Si Sayam.Toutefois,comment faire face a ces Samsara de profs qui ne pensent qu’a l’argent des apprenants.C devenu vraiement alarmant.A mon sens il faut controler juste ces samsara suite a des réclamations.S’ils sont frauduleux qu’ils assument leur résponsabilité.Si non,il faudra laisser les gents faire leur travail.Point final.

  18. mostafa benali
    22/12/2014 at 22:32

    interdire les cours sup pour les professeurs qui le font avec leurs propres élèves ok mais si je travaille au lycée X et je donne des cours à des élèves venant du lycée Y je ne vois pas ou est le problème.

  19. interessé
    22/12/2014 at 23:50

    est ce que la note ministérielle interdit en général au professeur de donner des cours particuliers ou juste a ses propres élèves??MERCI DE NOUS ÉCLAIRCIR SUR CE POINT

  20. رجل تعليم
    23/12/2014 at 02:16

    الحل الأمثل هو حذف نتائج المراقبة المستمرة من الامتحانات الإشهادية خاصة البكالوريا لضمان تكافؤ الفرص ، و أنا أتحدى أي شخص و لو كان وزيرا أن يقدم على مثل هذا الإجراء لكون المراقبة المستمرة هي الطعم الذي يستدرج به التعليم الخصوصي أبناء الطبقة المتوسطة و الطبقة الغنية ، لكن أبناء المعوزين لهم الله الذي يرى و يسمع و لاتغيب عليه مثقال ذرةمما يجري داخل التعليم.

  21. ميمون
    23/12/2014 at 15:59

    اين هو المعلم واين هو التعليم لقد ذهب زمن المعلم الذي كان يبكي حينما لايستطيع افهام التلميذ

  22. ذ,ميمون يوسفي
    24/12/2014 at 13:23

    بعض النظر عن المذكرة التي تمنع الساعات الاضافية هناك القانون الجاري به العمل الذي يمنع ازدواجية المهنة وفي نظري هناك حل وسط هو تقنيين الدروس الاضافية وذلك بوضع تصريح تجاري ودفع الضرائب من طرف الاساتذة الذين يقدمون خذمة الدروس الاضافية وبهذه الطريقة يترك الاختيار للاباء ان هم رغبوا في دعم ابنائهم اضف الى ذلك يجب وضع طريفة للساعات الاضافية يلتزم بها الجميع

  23. ali
    24/12/2014 at 19:00

    il y a des professeurs formateur des professeur au c p r qui donnent des cours suplementaire aux eleves dans des diferan ecoles privees: comment voulez vous que le professeur stagiaire ne fait pas les cours suplemmentaires a ca sortie de fin de stage

  24. Sbai abdelkarim
    24/12/2014 at 23:40

    Les choualas les samsaras les faut- enseignats Fraudileux , immoraux , massassou dima2 Les draculas des eleves, les chasseurs de primes.les gourmands…………….en conclusion;7tab jahanama

  25. ابو ايمن
    26/12/2014 at 20:55

    كل ما دهب اليه الستاذ الكريم موجود لكن وجب محاربة مصاصي الدماء اينما حلوا وارتحلوا
    كما على الوزارة تفعيل اليات المراقبة وتفعيل الجراءات القانونية لردعهم
    وعلى النيابات والاكاديميات التعامل بميزان واحد مع الجميع
    تخيلوامعي موضفا باحد النيابات يتصل باستاذ يبتز تلامذته ويقول له عليك توقيف نشاطك لان لجنة مراقبة سوف تنشط بتاريخ ,,,,,,, فأي مصداقية
    الحزم الحزم

  26. حنان بنشرقي
    27/12/2014 at 22:18

    الوزارة يا مغفلين اشركت الجميع فيهده العملية لجعل الاستاد الكاءن المنحط وباتالي اخلت مسؤوليتها من حل جميع المشاكل التي يعاني منها هدا القطاع المهمش وهي تهدر اموالا طاءلة على بيداغوجيات فاشلة ويتحدت عن تكافؤ الفرص كيف مع طغيان اتعليم الخصوصي و المفرنس (مقديتوش على الحمار شديتو البردعة) اوباز

  27. ام تلميذ
    30/12/2014 at 16:08

    اشكر كاتب المقال لانه عبر ووفى و فضح المستور

    الناس صفقوا للمذكرة لكنهم سيندمون حين تعطى النتائج التي ستكون قاسية على اولاد الفقراء
    سترون بالملموس ما سيقع .

  28. science
    05/01/2015 at 11:28

    Merci pour l’article
    Je croix que cet décision est importante, mais non étudiée du point de vue conséquences et équitabilté entre tout les élèves marocains, comme toutes les décisions vite fait en conclusion pas de résultats ou mauvais résultat.

  29. soumia
    10/01/2015 at 13:20

    3lach mamn3ouch alkhout nas likat9arri flprive wflista whoma khdamin m3a dawla wmamkhlyinch forsa lmo3atalin???????????????????????????????????

  30. محمد
    26/05/2015 at 16:13

    شكرا للوزارة التي اصدرت هده المدكرة حيت اعطيت الفرصة لحامل الجازة الذين لم تتاح لهم الفرصة للاشتعال في وزارة التعليم الدخول من باب اخر الى المدارس الخصوصية رغم عدم تكونهم في البداغوجيا والد يداكتيك و بدالك قدمت فرص جديدة للمعطلين

  31. Abd Benallal
    30/11/2023 at 10:41

    هذا الكلام فيه مراوغة واضحة .. المذكرة منعت الأستاذ من القيام بالدعم الليلي لتلامذته هو .. لكن لم تمنعه بالقيام بساعات ليلية لغير تلامذته .. إذن التلاميذ لهم الحق في الدعم الليلي بنفس الثمن مع غير أساتذتهم .. فما دخل الدروس المنزلية الفردية هنا ؟ هذه مراوغة مغرضة .. و لعل صاحبها مأجور من طرف أساتذة عديمي الضمير .. يعطون نصف الجهد المطلوب في أقسامهم .. و يتركون النصف الآخر لدروس مراكز التقوية ..
    حقارة صافي …

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *