Home»Débats»عبد الله نهاري يصب جام غضبه على حكومة بنكيران لعدم طردها سفير سوريا VIDEO

عبد الله نهاري يصب جام غضبه على حكومة بنكيران لعدم طردها سفير سوريا VIDEO

0
Shares
PinterestGoogle+

خلال الوقفة الاحتجاجية التي نظمتها حركة التوحيد والاصلاح وحزب العدالة والتنمية والاتحاد الوطني للشغل بالمغرب  يوم الجمعة فاتح يونيو  بوجدة ، وذلك تضامنا مع الشعب السوري  الذي يتعرض لابشع المجازر من طرف الالة العسكرية القمعية لبشار الاسد ، لا سيما امام  صمت المنتظم الدولي  ، وهو  الصمت الذي لا يمكن الا تأويله بانه مؤامرة ضد شعب يباد ويقتل ، ذنبه الوحيد انه اراد الحرية والانعتاق من ديكتاتورية النظام الأسدي …
خلال هذه الوقفة رددت شعارات تنادي برحيل بشار ، ومحاكمته على المجازر التي ارتكبها في حق نساء واطفال وشيوخ سوريا ، مطالبين المنتظم الدولي بالتدخل  لأنقاذ هذا الشعب الأعزل الذي يتعرض لأبادة جماعية…
هذا وتناول الكلمة الداعية عبد الله نهاري الذي طالب من خلالها حكومة بنكيران بطرد السفير السوري  على غرار ما قامت به العديد من الدول الغربية …
لنتابع كلمة الداعية عبد الله نهاري بالصوت والصورة

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

3 Comments

  1. محمد السباعي
    07/06/2012 at 11:19

    بل بالعكس أخي الحسين، كانت كلمة الأخ عبد الله نهاري متوازنة ومنضبطة. أدان تخاذل جميع الأنظمة العربية ولم يصب جام غضبه فقط على حكومة بنكيران كما يوحي بذلك العنوان. المطالبة بطرد السفير أقل ما يمكن فعله و هو مطلب كل الشعب المغربي دون استثناء. إنها نصيحة من الداخل من داعية له وزنه أرجو أن تصل إلى وزير الخارجية وكل المسؤولين الحكوميين ، إنها نبض الشارع المغربي ككل. فحينما يقول « إنها حركتكم » فهو يقصد إنها حركتنا لأنه جزء من هذه الحركة بل أحد مؤسسيها .

  2. Azzeddine Sadki
    08/06/2012 at 01:39

    Le renvoi de l’ambassadeur syrien n’est pas une demande de tous les marocains, c’est un peu prétentieux de parler de au nom de tous.

    Nous ne sommes pas d’accord pour les traitements infligés aux syriens par le régime, mais nous ne sommes pas mandatés pour le faire partir.

    Nous ne pouvons pas renvoyer l’ambassadeur syrien parce que le modèle égyptien pays et libyen ne nous rassurent pas quand au cautionnement de l’éclatement des pays, nous ne ferons qu’encourager le désordre.

    Le Maroc est un état d’institutions, et le ministère des affaires étrangères n’est pas censé faire sa diplomatie sur la base de FATWA.

    cessons de nous donner en spectacle.

  3. المشيشي
    10/12/2012 at 22:35

    عبد الله انهاري طائفي ينفخ في نار فتنة لعن الله موقظها ،بدل أن يدعو للجهاد في فلسطين دعا للجهاد في الشعب السوري ،طبعا تحت راية الناتو،إنها الحقائق المقلوبة والفتنة المدفوعة الثمن من قبل الأعراب

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *